وضع شيعي هذه الاحاديث عن مناقب علي بن أبي طالب رضي الله عنه لياول حسب ما يرى
فلذلك ساضعها ثم نرد عليها
المناقب عن رسول الله
سنن الترمذي
حدثنا قتيبة حدثنا حاتم بن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال
أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما يمنعك أن تسب أبا تراب قال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي وخلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع الراية إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه الآية
ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم
الآية دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
حديث أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم
باقي مسند الأنصار
مسند أحمد
حدثنا عثمان بن محمد بن أبي شيبة وسمعته أنا من عثمان بن محمد قال حدثنا محمد بن فضيل عن عبد الله بن
عبد الرحمن أبي نصر قال حدثني مساور الحميري عن أمه قالت سمعت أم سلمة تقول
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي لا يبغضك مؤمن ولا يحبك منافق
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه
المقدمة
سنن ابن ماجه
حدثنا علي بن محمد حدثنا وكيع وأبو معاوية وعبد الله بن نمير عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر بن
حبيش عن علي رضي الله عنه قال
عهد إلي النبي الأمي صلى الله عليه وسلم أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافقhttp://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
مناقب علي بن أبي طالب رضي الله عنه
المناقب عن رسول الله
سنن الترمذي
حدثنا عيسى بن عثمان ابن أخي يحيى بن عيسى حدثنا يحيى بن عيسى الرملي عن الأعمش عن عدي بن ثابت
عن زر بن حبيش عن علي قال
لقد عهد إلي النبي الأمي صلى الله عليه وسلم أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق
قال عدي بن ثابت أنا من القرن الذين دعا لهم النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
ومن مسند علي بن أبي طالب رضي الله عنه
مسند العشرة المبشرين بالجنة
مسند أحمد
حدثنا ابن نمير حدثنا الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر بن حبيش قال قال علي رضي الله عنه
والله إنه مما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لا يبغضني إلا منافق ولا يحبني إلا مؤمن
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
علامة الإيمان
الإيمان وشرائعه
سنن النسائي
أخبرنا يوسف بن عيسى قال أنبأنا الفضل بن موسى قال أنبأنا الأعمش عن عدي عن زر قال قال علي
إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
باقي المسند السابق
باقي مسند المكثرين
مسند أحمد
حدثنا ابن نمير قال أخبرنا حجاح يعني ابن دينار عن جعفر بن إياس عن عبد الرحمن بن مسعود عن أبي هريرة قال
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه حسن وحسين هذا على عاتقه وهذا على عاتقه وهو يلثم هذا مرة ويلثم هذا مرة حتى انتهى إلينا فقال له رجل يا رسول الله إنك تحبهما فقال من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
======================
نجيب على الشبهات
1-هل امر سيدنا معاوية سيدنا سعد بسب سيدنا علي رضي الله عنهم
2 – قوله صلى الله عليه وسلم " أنت مني بمنزلة هارون من موسى "
3- بالنسبة لفتح خيبر والراية فتحت قبل مجيء سيدنا علي رضي الله عنه
4- علي لا يحبك الا مؤمن و لا يبغضك الا منافق
5- بالنسبة للاية المباهلة ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم
6- يا عمار تقتلك الفئة الباغية
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
1- هل امر سيدنا معاوية سيدنا سعد بسب سيدنا علي رضي الله عنهم |
|
|
|
|
|
صحيح مسلم. 32 - (2404) حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد (وتقاربا في اللفظ) قالا: حدثنا حاتم (وهو ابن إسماعيل) عن بكير بن مسمار، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، قال:
أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب؟ فقال: أما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلن أسبه. لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له، خلفه في بعض مغازيه، فقال له علي: يا رسول الله! خلفتني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم "أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى. إلا أنه لا نبوة بعدي". وسمعته يقول يوم خيبر "لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله" قال فتطاولنا لها فقال "ادعوا لي عليا" فأتى به أرمد. فبصق في عينه ودفع الراية إليه. ففتح الله عليه. ولما نزلت هذه الآية: فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبنائكم [3/ آل عمران/61] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال "اللهم! هؤلاء أهلي".
ملاحظات:
1- ليس في نص الحديث ان سيدنا معاوية امر سيدنا سعد بالسب ؟
فالمأمور به غير مذكور في الرواية ، والقارئ (الذي ليس فيه قلبه غل) سيقرأ الرواية وسيفهم بأنّ المعنى (أمر معاوية سعداً أن يأتيه ، فقال له: ما منعك أن ... ).
الرواية لم تذكر بأنه أمره أن يسب، فمن أين أتيت بأنه أمره بذلك؟
بل لو فرضنا أنه يسوغ أن يًُفهم ما فهمته أنت ، فعلى الأقل لا يوجد مرجحّ لقولك ، فقد يُفهم ما ذكرته أنا وقد يُفهم ما فهمته أنت ، ولإدانة شخص ما من عامة الناس وليس صحابياً يُفترض أن تأتي بشيء واضح لا غبار عليه ، لا أن تأتي بدليل يحتمل أكثر من وجه.
2- إذا كان علي ومعاوية قد فعلا ما هو أكبر من السب وهو الاقتتال ، وفي نهج البلاغة ما يدل على أنه لم يكفر معاوية ولا من معه رغم فعلهم ما هو أكبر من السب وهو قتال علي رضي الله عنه ، فلماذا تزعج نفسك بأسئلة غريبة مثل هذه؟
وهذا الحديث لا يفيد أن معاوية أمر سعداً بسبِّ عليّ، ولكنه كما هو ظاهر فإن معاوية أراد أن يستفسر عن المانع من سب عليّ، فأجابه سعداً عن السبب ولم نعلم أن معاوية عندما سمع رد سعد غضب منه ولا عاقبه، وسكوت معاوية هو تصويب لرأي سعد، ولو كان معاوية ظالماً يجبر الناس على سب عليّ كما يدّعي الشيعة، لما سكت على سعد ولأجبره على سبّه، ولكن لم يحدث من ذلك شيءٌ فعلم أنه لم يؤمر بسبّه ولا رضي بذلك، ويقول النووي (( قول معاوية هذا، ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب، كأنه يقول هل امتنعت تورعاً أو خوفاً أو غير ذلك. فإن كان تورعـاً وإجـلالاً له عن السب، فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك، فله جـواب آخـر، ولعل سعداً قد كان في طائفة يسبّون، فلم يسب معهم، وعجز عن الإنكار وأنكر عليهم فسأله هذا السؤال. قالوا: ويحتمل تأويلاً آخر أن معناه ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده، وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا وأنه أخطأ ).
3ـ من الغرائب أنّ الشيعة ينكرون سبَّ عليّ ولم يتورّعون عن سب خيرة الصحابة أبو بكر وعمر وعثمان! وكتبهم طافحة بذلك.
اما ماذكر انه حول دلالة النص نفسه ، هل اتيان معاوية بسعد كان من أجل مطالبته بالسب واستنكاره عدم مشاركته فيه؟ أم أنه كان للاستفسار ومعرفة ما لدى سعد ، هل هو نوع من التأييد لعلي أم ماذا؟
على أي حال .. حتى لو كان هذا مراد ابن تيمية رحمه الله ، فاللفظ كما قلت يحتمل الاثنين ، يحتمل هذا وذاك ، فأين المرجّح؟
2- إذا كان علي ومعاوية قد فعلا ما هو أكبر من السب وهو الاقتتال ، وفي نهج البلاغة ما يدل على أنه لم يكفر معاوية ولا من معه رغم فعلهم ما هو أكبر من السب وهو قتال علي رضي الله عنه
الخوارج كفروا و شتموا علياً فقط فهل كفرهم علي رضي الله عنه؟
اما تعليقا على قول ابن تيمية
أولاً: من المعلوم أنّ شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله كان يرد في أحيان كثيرة من حفظه ، وهو إنسان يحفظ وينسى ، وقد عتب عليه البعض بعض أخطاءه في الحديث في المنهاج واعتُذر له بأنه رحمه الله كان يجيب من حفظه فلذلك يخطئ أحياناً وإن كنت حقيقة أعجب جداً من سعة حفظه بحيث يستطيع تحمل كل هذا الكم من الأحاديث واستحضاره في الردود على الشبهات.
وتلاحظ أنه ذكر الرواية قبل هذا بصفحتين فقال ( وعن سعد بن أبي وقاص قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب قال ثلاث قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ) إلى آخره.
وهذا خطأ منه رحمه الله ، فإنّ الرواية ليس فيها ( بالسب) وإنما هذا وهم منه رحمه الله ، ولو أنه ذكر ذلك بالمعنى لقلنا بأنّ هذا مفهومه للحديث ، لكنه وهم في نص الحديث فلذا جاء تفسيره متابعاً لهذا الوهم.
أقول: لنفرض جدلاً أنّ ابن تيمية يرى أنّ الحديث الذي في مسلم والذي ليس فيه كلمة (بالسب) يعني أنه أمر بالسب ، فإنني قد قلت أنّ الدليل الذي تستدلون به يحتمل وجهين:
الأول: أنه أمر بالسب
الثاني: أنه أمره بالإتيان إليه
فأين المرجح؟
بل لو فرضنا وجود المرجح وأنه فعلاً سب أو أمر بالسباب
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
:
2- قوله " أنت مني بمنزلة هارون من موسى " |
|
|
|
|
|
أن لقول النبي صلى الله عليه وسلم سبب وهو أنه استخلف علياً في غزوة تبوك، وهي الغزوة التي لم يأذن لأحد في التخلف عنها فقال المنافقون إنما استخلفه لأنه يبغضه , كما جاء في خصائص أمير المؤمنين للنسائي برقم (43) وقال المحقق: إسناده صحيح , ولهذا خرج عليّ إلى النبي وقال ما قال، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يطيب قلب عليّ وأبان له أن الاستخلاف لا يوجب نقصاً له، لأن موسى استخلف هارون على قومه فكيف يعدّ ذلك نقصاً، فرضي علي بذلك ( فقال: رضيت رضيت ) كما جاء في رواية ابن المسيب عند أحمد راجع الفتح جـ7 ص (92) فكان قول النبي صلى الله عليه وسلم هذا لترضية عليّ ليس إلا. ومعنى ذلك أن عليّ لو لم يعترض على النبي صلى الله عليه وسلم لما خصه بذلك , الثابت في السيرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستخلف في كل مرة يغزو أو يسافر فيها ولكنه لم يقل لأحد ممن استخلفه أنه منه بمنزلة هارون من موسى، وسبب ذلك أن كل من استخلفه لم يظن أن في استخلافه نوع نقص، فلم يحتج أن يقول له هذه الجملة .
===
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
3- بالنسبة لفتح خيبر والراية فتحت قبل مجيء سيدنا علي رضي الله عنه |
|
|
|
|
|
رواية البخاري
حدثنا قتيبة حدثنا حاتم عن يزيد بن أبي عبيد عن كان علي قد تخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم في خيبر وكان به رمد فقال أنا أتخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج علي فلحق بالنبي صلى الله عليه وسلم فلما كان مساء الليلة التي فتحها الله في صالله عليه وسلم لأعطين الراية أو ليأخذن الراية غدا رجلا يحبه الله ورسوله أو قال يحب الله ورسوله يفتح الله عليه فإذا نحن بعلي وما نرجوه فقالوا هذا علي فأعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم الراية فف
ماذا نفهم من هذه الكلمات التي بالخط الأكبر؟
في المساء الذي فتحها الله،
يعني الله فتح خيبر في الصباح،
أما في المساء فقد قال النبي هذا الكلام،
يعني علياً لم يكن موجوداً في فتح خيبر.
في المساء الذي فتح الله فيه خيبر،
يعني خيبر فتحت أولاً ثم أعطى النبي الراية لعلي،
فتح الله خيبر على يد غيره ،
التفسير الوحيد هو أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أشفق على حامل الراية فأراد أن يستبدله برجل نشيط،
و هذا يعلل كون علياً قد "تخلف" عن الغزوة فلما جاء نشيطاً حدث ما حدث،
و هذا يفتح باب جديد سنطرقه إن شاء الله
ما هي مهمة حامل الراية؟
هل حامل الراية هو قائد الجيش؟
بالطبع لا
فالمأثور أن النبي صلى الله عليه وسلم قد غير الراية بين جعفر و غيره
و حامل الراية يمكن أن يكون أي شخص ،
مما يعني أن علياً لم يكن أبداً قائداً للجيش
حتى و هو قادم طازج مرتاح على جيش في منتهى الإنهاك انتهى لتوه من فتح حصن خيبر العتيد
الليلة التي فتح الله علينا خيبر في مسائها أعطى النبي الراية لعلي
يعني فتحت خيبر صباحاً ثم في الليل أعطى النبي الراية لعلي
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
4-حديث علي لا يحبك الا مؤمن و لا يبغضك الا منافق |
|
|
|
|
|
فهل عبدالله بن سبأ اليهودي الذي عاقبه سيدنا علي مؤمن
على رضي الله عن من كبار الصحابة الأجلاء رضي الله عنهم أجميعين وكثيراً يتشدقون بالحديث
(( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغك إلا منافق ))
لا أحد يشك في حبه لعلى بن أبي طالب .. ليس لكونه صاحبي جليل أو رابع الخلفاء الراشدين .. بل من أجل أسلامه الحسن وصحبته الصالحه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولنوضح في هذا الحديث .. ماورد في كتب الشيعة ان الشيطان يحب علي فهل الشيطان مؤمن
روى الصدوق (ره) بإسناده إلى علي عليه السلام قال : قد كنت جالساً عند الكعبة فإذا شيخ محدوب " فقال يا رسول الله أدعي لي بالمغفره , فقال النبي عليه الصلاة والسلام خاب سعيك ياشيخ وضل عملك فلما ولىّ الشيخ سألته عنه , فقال ذلك اللعين إبليس , قال علي عليه السلام فعدوت خلفه حتى لحقته وصرعته على الأرض وجلست على صدره ووضعت يدي على حلقه لأخنقه , فقال لا تفعل يا أبا الحسن فإني من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم , والله يا على إني لأحبك جداً وما أبغضك أحد الاّ شركت أباه في أمه فصار ولد زنا فضحكت وخليت سبيله .
( الأنوار النعمانية الجزء2 صفحة 168)
ملاحظة :
الشيطان يحب على رضي الله عنه (لايحبك إلا مؤمن )
حاشاه أن يفعل هذا على رضي الله عنه ..
فهل إبليس مؤمن لأنه يحب علي ؟؟؟؟؟؟؟
والسؤال وماذا عن الذين يبغضهم علي ( رضي الله عنه ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!
من خطبته رضي الله عنه للشيعة :
فقبحاً لكم وترحاً حين صرتم غرضاً يُرمى يُغار عليكم ولا تغيرون وتُغْزَوْن ولا تَغْزون، ويُعصى الله وترضون، فإذا أمرتكم بالسير إليهم في أيام الحر قلتم هذه حَماَرَّةُ القيْظ (شدة الحر) أمهلنا يسبخ عنا الحر وإذا أمرتكم بالسير إليهم في الشتاء قلتم هذه صَباَرَّةُ القُرِّ أمهلنا ينسلخ عنا البرد كل هذا فراراً من الحر والقر تفرون فأنتم والله من السيف أفر(!!)
ياأشباه الرجال ولا رجال (!!) حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً.... قاتلكم الله. لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع))
نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت.
و يقول في موضع آخر في كتاب ( نهج البلاغة ) و هو عندهم من أصدق الكتب يصف جهاد شيعته:
(( أيها الناس المجتمعة أبدانهم المتفرقة أهواؤهم! ما عزت دعوة من دعاكم و لا استراح قلب من قاساكم، كلامكم يُوهي الصُّمَّ الصِّلاب و فعلكم يطمع فيكم عدوكم، فإذا دعوتكم إلى المسير أبطأتم و تثاقلتم و قلتم كيت و كيت أعاليل بأضاليل. سألتموني التأخير دفاع ذي الدين المطول، فإذا جاء القتال قلتم حِيْدِي حَيَادِ (كلمة يقولها الهارب!). لا يمنع الضيم الذليل، و لا يدرك الحق إلا بالجد والصدق، فأي دار بعد داركم تمنعون؟ و مع أي إمام بعدي تقاتلون؟ المغرور و الله من غررتموه! و من فاز بكم فاز بالسهم الأخيب، ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل. أصبحت و الله لا أصدق قولكم و لا أطمع في نصركم و لا أوعد العدو بكم! فرق الله بيني و بينكم، و أعقبني بكم من هو خير لي منكم، و أعقبكم مني من هو شر لكم مني! أما إنكم ستلقون بعدي ثلاثا:
ذلاً شاملاً، و سيفاً قاطعاً، و أثرة قبيحة يتخذها فيكم الظالمون سنة، فـتـبـكـي لذلك أعينكم و يدخل الفقر بيوتكم، و ستذكرون عند تلك المواطن فتودون أنكم رأيتموني و هرقتم دماءكم دوني، فلا يبعد الله إلا من ظلم. و الله! لوددت لو أني أقدر أن أصرفكم صرف الدينار بالدراهم عشرة منكم برجل من أهل الشام! فقام إليه رجل فقال يا أمير المؤمنين! أنا و إياك كما قال الأعشى:
عَلِقتُها عرَضَاً و عَلِقَت رجُلاً غيري و عَلِق أخرى غيرها الرجُلُ
و أنت أيها الرجل علقنا بحبك و علقت أنت بأهل الشام و علق أهل الشام بمعاوية.)) راجع نهج البلاغة ص (94 ـ 96).
--------------------------------------------------------------------------------
ويقول في موضع آخر يصفهم (( أف لكم! لقد سئمت عتابكم، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضاً؟ وبالذل من العز خلفاً (هؤلاء الذين أتى الله بهم يجاهدون خلفاً لأبي بكر وعمر والصحابة المرتدين! فكيف بالقائم وأصحابه؟!) إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم كأنكم من الموت في غمرة، ومن الذهول في سكرة يرتج عليكم حواري فتعمهون، فكأن قلوبكم مأْلُوسة فأنتم لا تعقلون….. ما أنتم إلا كإبل ضل رعاتها فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخـر، لبئس لعمـر الله سعر نار الحرب أنتم تكادون ولا تكيدون وتنتفض أطرافكم فلا تمتعضون لا ينام عنكم وأنتم في غفلة ساهـون)) نهج البلاغة ص (104 ـ 105) .
--------------------------------------------------------------------------------
يقول في موضع آخر:
(( الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق )) نهج البلاغة ص (143 ـ 144).
--------------------------------------------------------------------------------
و يقول في موضع آخر بعد أن خذلوه في معركة صفين: (( استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا، وأسمعتكم فلم تسمعوا، ودعوتكم سراً وجهراً فلم تستجيبوا، ونصحت لكم فلم تقبلوا.....ثم يقول: لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ))!!!؟ المصدر السابق ص (224). نهج البلاغة.
وهنا حديث ورد في صحيح البخاري
لم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم للصحابي بريدة عندما قال للرسول صلى الله عليه وسلم انه يبغض علي انه منافق او انه غير مؤمن
حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا شعبة عن عبد الله بن عبد الله بن جبر عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق
صحيح البخاري ج: 4 ص: 1581
4093 حدثني محمد بن بشار حدثنا روح بن عبادة حدثنا علي بن سويد بن منجوف عن عبد الله بن بريدة عن أبيه رضي الله عنه قال ثم بعث النبي صلى الله عليه وسلم عليا إلى خالد ليقبض الخمس وكنت أبغض عليا وقد اغتسل فقلت لخالد ألا ترى إلى هذا فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له فقال يا بريدة أتبغض عليا فقلت نعم قال لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك
قال فيها بريدة أنه يبغض علياً رضي الله عنهما ،
و لم يمتقع لون وجه الحبيب صلى الله عليه وسلم و لم يقول له أنت منافق و لم يقول له أنت في جهنم و لا شئ.
وهنا سيدنا علي رضي الله عنه من كتب الشيعة لم يكفر او يقول ان من حاربه منافق او غير مؤمن
لما قتل عثمان بن عفان رضي الله عنه ,, وهو ابن عم معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه ,,
تأول معاوية بن ابي سفيان هذه الآية الكريمة
( وَمَن قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً )
نعم له الحق في أن يقتص من قتلة عثمان ,, ولكن تحت راية الخليفة ,,
فالخلاف الذي وقع بين علي بن ابي طالب رضي الله عنه وبين معاوية رضي الله عنه كان خلاف اجتهادي ,,
فعلي رضي الله عنه كان يرى : ( اولاً توحيد صفوف المسلمين ) ( ثانياً يقتص من قتلة عثمان )
معاوية بن ابي سفيان كان يرى : ( اولاً القصاص من قتلة عثمان ) ( ثانياً توحيد صفوف المسلمين )
ولا ننازع ابداً في ان الحق كان مع علي بن ابي طالب رضي الله عنه ,, ولكن معاوية بن ابي سفيان اجتهد واخطاء ونحن لا ندعي العصمه لأحد غير الانبياء في التبليغ ,,
حتى يقال انه لما كان لايزال النزاع قائما اذا أتت مسالة لم يعرف حكمها معاوية رضي الله عنه ارسلها إلى علي بن ابي طالب رضي الله عنه بالرغم من انهم كانوا في حرب ,,
وكأن بلسان الحال يقول نعم انا احبك ,, ولكنني احب الحق اكثر ,, وهذا مطابق لكلام علي رضي الله عنه وارضاه في نهج البلاغة
علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
نهج البلاغة جـ3 ص (648)
نعم ,, إلا ما اختلفنا فية من دم عثمان ونحن منه براء
هنا يبين لك الخلاف !!
واضف إلى ذلك
297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
5- بالنسبة المباهلة ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم |
|
|
|
|
|
المشركين لم يوافقوا على المباهلة و لم يأتوا بنسائهم و انما نبينا عليه الصلاة و السلام أعلن في ذلك اليوم بأن يأتوا بنسائهم وأبنائهم للمباهلة و لم يأتوا !
المباهلة لم تحصل
بنص من القرآن الكريم أولا
ثانيا - بنص السنة النبوية ( أصحها عند أهل السنة )
ثم ايضا - إذا ناقشنا هذا الموضوع عقليا
فإننا بالتأكيد سنصل إلي نتيجة حتمية - هذا بالطبع إذا أكملت الموضوع معنا
و لكن - قبل البدأ
الشاهد
سنضع الآية الكريمة مرة أخرى
{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ
ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (آل عمران:61)
ثم
وفي صحيح البخاري (( 8/93 كتاب المغازي ح:438 ))
(( عن حذيفه قال جاء العاقب والسيد صاحبا نجران الى رسول الله صلى الله عليه وسلم
يريدان ان يلاعناه قال فقال احدهما لصاحبه
لا تفعل
فوالله لئن كان نبيا فلاعناه لانفلح نحن ولا عقبنا من بعدنا
قالا انا نعطيك ما سألتنا وابعث معنا رجلا امينا حق امين ولا تبعث معنا الا امينا فقال لابعثن معكم رجلا امينا حق امين فاستشرف له اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قم يا ابا عبيدة بن الجراح فلما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا امين هذه الامه ))
فنرى من خلال الآية الكريمة و الحديث المروي - ان المباهلة - لم تحصل
بل هي جاءت من باب التهديد لنصارى نجران إن اصروا على عنادهم
فلذلك - تداركوا الأمر بينهم - و قالوا لن نذهب للملاعنة -المباهلة - خوفا من أن يكون نبيا حقا
الآن - لنأخذ العقل و المنطق
النبي عليه الصلاة و السلام - حسب الآية الكريمة سيأتي بـ :
1- أَبْنَاءَنَا
2- َنِسَاءَنَا
3- َأَنْفُسَنَا
و نصارى نجران سيأتون بـ :
1- َأَبْنَاءَكُمْ
2- َنِسَاءَكُمْ
3- َأَنْفُسَكُمْ
فتخيل موقف نصارى نجران - عندما يأتون هم بـ أبنائهم و نسائهم و انفسهم
و يأتي النبي عليه الصلاة و السلام بـ الحسن و الحسين رضي الله عنهما كـ أبنائه
و فاطمة رضي الله عنها كـ نسائه و علي رضي الله عنه كـ أنفسنا !!!؟؟؟
أولا : أين تكافأ الطرفين و أين العدل !!!؟؟؟
فهم يأتون بكل أبناءهم و كل نسائهم و بأنفسهم جميعا
و النبي عليه الصلاة والسلام لا يأتي إلا بخمس أشخاص !!!؟؟؟
و للعلم
أن نصارى نجران - لا يؤمنون بمحمد عليه الصلاة و السلام كنبي
ولا بأفضليته دون أفضلية علي و اهل بيته رضي الله عنهم
فلا يصح الإحتجاج أمام نصارى نجران بـ
أن الحسن و الحسين رضي الله عنهما هم أَبْنَاءَنَا !!!!؟؟؟
و أن فاطمة رضي الله عنها هي َنِسَاءَنَا !!!!؟؟؟
و أن علي رضي الله عنه هو َأَنْفُسَنَا !!!!؟؟؟
و الأصح و الأبلغ و الأقوى
ان المباهلة تكون بين الطرفين
طرف المسلمين - محمد عليه الصلاة والسلام و أتباعه
و بين طرف نصارى نجران - المكذبين المعاندين و أتباعهم
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
6- 6يا عمار تقتلك الفئة الباغية |
|
|
|
|
|
منقول من الاخ الهاوي
{ وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا
فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ
فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9)
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }
هذه الآية فقط يا إخوان
لو تدبرناها جيدا
فأننا سنجد
3 فئات ( دول )
1- الفئة التي على الحق
2- الفئة التي بغت
3- الفئة التي تحاول الإصلاح بينهما
و كل هذه الفئات - تعتبر فئات مؤمنات و إخوة
أما في عقيدتنا - فهي تسمح بوجود فئات مسلمة متعددة
و أكبر دليل على هذا
أننا نقول بأن فئة معاوية رضي الله عنها - فئة مؤمنة
و أن فئة علي رضي الله عنه - فئة مؤمنة أيضا
و لكن الأولى " باغية على الثانية "
وكلتا الطائفتين مؤمنتين