التجاني و معضلة صلاة الجمعة

[مرابط من شمال افريقيا]

اقتباس: وبعد هذا فالّشيعة لا يزالون إلى اليوم بين مقيم لصلاة الجمعة وبين تارك لها ينتظر ظهور الإمام المهدي ((عجل الله فرجه)). وإنني اتمنى من كلّ قلبي أن تقام صلاة الجمعة في كل قرية و في كلّ مدينة من بلاد الشيعة لما فيها من أجر و ثواب وفوائد عديدة لا يعلم قيمتها إلا الله سبحانه. وقد ناديتُ في العديد من المحاضرات في الجاليات الإسلامية الشيّعية في كل البلدان التي زرتها بوجوب إقامتها تأسياً بالجمهورية الإسلامية وقائدها العظيم وعملاً لتأليف القلوب وعقد عُرى المحبّة والالفة بين المسلمين جميعاً سنّةً وشيعة. ونسأل الله العلي القدير أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته. ويؤلّف بين قلوبنا لنصبح بنعمته إخواناً إنه سميع مجيب الدعاء. كتاب (كل الحلول عند آل الرسول) ص١٦٥- ١٦٨ الطبعة الأولى ١٤١٦هـ ١٩٩٥م

كلب "أهل البيت" كان و ما زال ينبح ليقنع الشيعة أن يصلوا جماعة يوم الجمعة..

و يعتبرها مسألة اجتهادية

يقولون لا اجتهاد مع النص

و ينبحون اذا تعلق الأمر بصلاة التراويح

[فتى الإسـلام]

والخامني ولي أمرهم
يحرم قراءة سور العزائم في الصلاة
ويحرم قراءة طوال السور في الصلاة

[سني-ليبي]

كلب اهل البيت

طلع كلب للشيعة فقط