كل المسلمين خنازير كلاب حمير مسوخ الخ الخ
[أبو بصير و ما يدل على مدحه] مـدحـه أيضـاً ورؤيته المخالفين (1) بغير صورتهم (2)
(1) المخالفين (أهل السنة) ؛ تفسير جامع الجوامع للطبرسي ج1ص546
(2) بحار الأنوار, للمجلسي ج27ص30 وج68ص118
سفینة البحار للعلامة المحدث عباس القمي ج1ص321
مافضلنا على من خـــالـــفـــنـــا (1) ؛ فإذا أكثر الناس خنازير وحمير وقردة.(2)
(1) المخالفين (اهل السنة) ؛ تفسير جامع الجوامع للطبرسي ج1ص546
(2) بحار الأنوار؛ج30/27
أبي بصير عن الصادق (ع) قال: قلت له: مافضلنا على من خالفنا (1) !! .... قال : ثم مسح يده على وجهي فنظرت فاذا أكثر الناس خنازير وحمير وقردة.(2)
(1) المخالفين (اهل السنة) ؛ تفسير جامع الجوامع للطبرسي ج1ص546
(2) البحار 27/ 30
عن أبي بصير عن الصادق (ع) قال: قلت له ما فضلنا على من خالفكم (1) .. ما يتقبل الله الا منك ومن اصحابك خاصة قال ثم مسح يده على وجهي فنظرت فإذا اكثر الناس خنازير وحمير وقردة الا رجل.(2)
(1) المخالفين (اهل السنة) ؛ تفسير جامع الجوامع للطبرسي ج1ص546
(2) مختصر البصائر ص112
عن ابي بصير : من شيعتك - علامة الأئمة - فقال (ع) مايتقبل الله إلا منك ومن أصحابك خاصة - فوالله ما أبصرت إلا كلباً وخنزيراً وقردة.
بحار الأنوار للمجلسي 27/ 30
[بحار الأنوار للمجلسي 46/ 49] وروى البرسي في مشارق الانوار أن رجلا قال : لعلي بن الحسين (ع) بماذا فضلنا على أعدائنا (1) وفيهم من هو أجمل منا؟ فقال له الامام (ع) : أتحب أن ترى فضلك عليهم؟ فقال: نعم، فمسح يده على وجهه وقال: انظر، فنظر فاضطرب وقال: جعلت فداك ردني إلى ما كنت فإني لم أر في المسجد إلا دبا وقردا وكلبا، فمسح يده على وجهه فعاد إلى حاله.
[(1)] وقال الصادق (ع) : (صديق عدو علي (ع) عــدو علي (ع)). الاختصاص للمفيد ص252 البحار للمجلسي 71/ 197 والنبوي (ص) : (صديق عدو علي (ع) عــدو علي (ع)) مستدرك سفينة البحار للنمازي 6/ 255 (ومن لم يكن عدوا لعدوه (ع) مع المحبة وأنه عدو، فتأمل) مجمع الفائدة والبرهان للمقدس الأردبيلي 2/ 355 (العدو هو العامي) روضة المتقين للمولى محمد تقى مجلسي 14/ 129(العامة : هم أهل السنة ؛ أهل السنة والجماعة) بحار الأنوار ؛ المقدمة ص141 اثبات الهداة 1/ 144 الغارات ص54
ويعضده ما رواه الشيخ محمد بن يعقوب عن الفضيل قال دخلت مع أبي جعفر(ع) المسجد الحرام و هو متكي علي فنظر إلى الناس و نحن على باب بني شيبة فقال يا فضيل هكذا كانوا يطوفون في الجاهلية لا يعرفون حقا و لا يدينون دينا يا فضيل انظر إليهم فإنهم منكبون على وجوههم لعنهم الله من خلق ممسوخ بهم منكبين على وجوههم ثم تلا هذه الآية (أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) يعني و الله عليا (ع) و الأوصياء من ولده.
تأويل الآيات للأسترآبادي ص679 ؛ الوافي للكاشاني 3/ 943 ؛ تفسير مناهج البيان للميانجي 29/ 25 – 26 ؛ البرهان في تفسير القرآن للبحراني 5/ 444
عن أبي بصير قال : حججت مع أبي عبدالله (ع) فلما كنا في الطواف، قلت له : جعلت فداك يا ابن رسول الله يغفر الله لهذا الخلق ؟ فقال : يا أبا بصير إن أكثر من ترى قردة وخنازير، قال : قلت له. أرنيهم، قال : فتكلم بكلمات ثم أمره يده على بصري فرأيتهم قردة وخنازير، فهالني ذلك ثم أمر يده على بصري فرأيتهم كما كانوا في المرة الاولى ، ثم قال : يا أبا محمد أنتم في الجنة تحبرون ، وبين أطباق النار تطلبون، فلا توجدون، والله لا يجتمع في النار منكم ثلاثة ، لا والله ولا اثنان لا والله ولا واحد.
بحار الأنوار للمجلسي 118/68
ثم جعل من أعرض عن ولايته واعتدى فيها مـســــــــخــــــــاً فقال (ولقد علمتم الذين أعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين)، قال بن عباس: عرضت ولاية علي (ع) على سائر الأمم فما قبلها إلا من زكى وطاب، وما اعتدى فيها وتولى عنها إلا من ضل ومـــــســــخ وخاب.
الدر الثمين في أسرار الأنزع البطين للحافظ البرسي ص73
عن أبي بصير قال : حججت مع أبي عبدالله (ع) فلما كنا في الطواف، قلت له: جعلت فداك يا ابن رسول الله يغفر الله لهذا الـخـلـق؟ فقال : يا أبا بصير إن أكثر من ترى قردة وخنازير، قال: قلت له. أرنيهم، قال: فتكلم بكلمات ثم أمره يده على بصري فرأيتهم قردة وخنازير، فهالني ذلك ثم أمر يده على بصري فرأيتهم كما كانوا في المرة الاولى، ثم قال: يا أبا محمد أنتم في الجنة تحبرون، وبين أطباق النار تطلبون، فلا توجدون، والله لا يجتمع في النار منكم ثلاثة، لا والله ولا اثنان لا والله ولا واحد.
بحار الأنوار للمجلسي 68/ 118