الوائلي يقدم جائزة10 الاف دينار لمن .......
[align=center]الحمد لله وبعد : كلامنا عن احمد الوائلي قد يجعل كثير من عامة الشيعة يحزن ويبغضني اشد البغض ولكن هل ترضون ان ارى الوائلي يضللكم وانا اتغاضى عن هذا التضليل فان رضيتم انتم بهذا فماتذا ساجيب ربي اذا سالني لماذا الوائلي يخدع هذه الجموع من الشيعة وانت تعلم انه على الضلال ولم تحذر منه .. ماذا اجيب ربي ؟؟؟
والله انا أقول كلمة الحق لاأقول حتى لو ابغضتموني بل والله وبأذن الله حتى لو كلف ذلك حياتي لانني لله وانا اليه راجع انا بأذن الله ساحاول جمع كل ضلالات الوائلي واعرضها في اي منتدى استطيع عرضها فيه وانتم ياشيعة ... يامن خلقكم الله تعالى له سبحانه ليس للوائلي (انتم لله وانتم اليه ترجعون ) الله المسؤل ان يصلحني ويصلح بي
اليوم اعرض لكم كلام للوائلي اترك لكم ولكل منصف ان يحكم عليه : جاء في المقابلة الصحفية التي أجرتها مجلة مرآة الأمة ونشرته في العدد 1073
إعداد
الشيخ عبدالنبي عبدالمجيد النشابة
الطبعة الأولى
2002م
من ضمن الاسئلة التي وجهت للوائلي في هذه المقابلة :
ما حقيقة "مصحف فاطمة الزهراء"؟
هذا المصحف موجود في أدمغة البعض وأنا أتحداهم... وأنا على أتم الاستعداد لإعطاء جائزة لمن يأتيني بنسخة وها أنا أقولها عبر مجلة "مرآة الأمة" أنا مستعد لتقديم عشرة آلاف دينار لمن يأتيني بنسخة من هذا المصحف. فنحن لا نملك أي مصحف غير القرآن الكريم وهو كتاب المسلمين جميعهم.))
طيب هل يوجد من يمثل الوائلي الان انا الان أذكر للشيعة ولكل من يقتدي بالوائلي كلام من يعتقد الوائلي بعصمته بان بان عنده مصحف فاطمة فمن نصدق ايها الشيعة المعصوم ام الوائلي جاء في كتاب الكافي للكليني الذي هو أصح كتب الامامية هذه الرواية :
(باب)
* (فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة (عليها السلام)) *
1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عبدالله بن الحجال، عن أحمد بن عمر الحلبي، عن أبي بصير قال: دخلت على أبي عبدالله (عليه السلام) فقلت له: جعلت فداك إني أسألك عن مسألة، ههنا أحد يسمع كلامي (1)؟ قال: فرفع أبوعبد (عليه السلام) سترا بينه وبين بيت آخر فأطلع فيه ثم قال: يا أبا محمد سل عما بدا لك، قال: قلت:
جعلت فداك إن شيعتك يتحدثون أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) علم عليا (عليه السلام) بابا يفتح له منه ألف باب؟ قال: فقال: يا أبا محمد علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليا (عليه السلام) ألف باب يفتح من كل باب ألف باب قال: قلت: هذا والله العلم قال: فنكت ساعة في الارض ثم قال:
إنه لعلم وما هو بذاك.
قال: ثم قال: يا أبا محمد وإن عندنا الجامعة وما يدريهم ما الجامعة؟ قال:
قلت: جعلت فداك وما الجامعة؟ قال: صحيفة طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله (صلى الله عليه وآله) وإملائه (2) من فلق فيه وخط علي بيمينه، فيها كل حلال وحرام وكل شئ يحتاج الناس إليه حتى الارش في الخدش وضرب بيده إلي فقال: تأذن لي (3) يا أبا محمد؟ قال: قلت: جعلت فداك إنما أنا لك فاصنع ما شئت، قال: فغمزني بيده وقال: حتى أرش هذا - كأنه مغضب - قال: قلت: هذا والله العلم (4) قال إنه لعلم وليس بذاك.
ثم سكت ساعة، ثم قال: وإن عندنا الجفر وما يدريهم ما الجفر؟ قال قلت:
وما الجفر؟ قال: وعاء من أدم فيه علم النبيين والوصيين، وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل، قال قلت: إن هذا هو العلم، قال: إنه لعلم وليس بذاك.
ثم سكت ساعة ثم قال: وإن عندنا لمصحف فاطمة (عليها السلام) وما يدريهم ما مصحف
فاطمة (عليها السلام)؟ قال: قلت: وما مصحف فاطمة (عليها السلام)؟ قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد، قال: قلت: هذا والله العلم قال: إنه لعلم وما هو بذاك...الخ))
اذا هل رايت ايها الشيعي كيف يستغفلكم هذا الوائلي فاتق الله في نفسك وكن عبدا لله وحده ولاتعر عقلك غيرك
وهل تظن ايها الشيعي ان الوائلي لايعرف كتاب الكافي ولم يقرأه انا الان أنقل لك كلام الوائلي من اشهر كتبه وهو كتاب (هوية التشيع ) في الفصل الأول
فارِسيّة التشيُّع :
إنّ عقائد الشيعة تحفل بها مئات الكتب والمراجع وهي ميسورة تحت أيدي الباحثين والكتّاب في كل مكتبات العالم، وإنّ عقائد الشيعة مصدرها الكتاب والسنة وفقه الشيعة مصدره الكتاب والسنة والإِجماع والعقل كما مر علينا وأشرنا إلى الكتب التي تشرح ذلك مفصلاً ونضيف إليها كتاب أوائل المقالات للشيخ المفيد و عقائد الصدوق و الدرر والغرر للسيد المرتضى و أعيان الشيعة للسيد محسن الأمين، ومن كتب الأخبار والأحاديث الكتب الأربعة وهي الاُصول المعتمدة عند الشيعة بالجملة وهي من لا يحضره الفقيه للصدوق، و الكافي اُصولاً وفروعاً لمحمد بن يعقوب الكليني و التهذيب و الإستبصار للشيخ الطوسي، مع ملاحظة أن ليس كل ما فيها معتمداً عندنا ولكل رواية حساب ولذلك قلت إنها معتمدة بالجملة وقد تعرضت كتب التقريرات لنقد كثير من مضامين الكتب المذكورة. ))
اذا الوائلي يعلم مافي الكافي ولانه ميسور في كل مكتبات العالم اما قوله ليس كل مافيها معتمد فهذا الكلام يرده كلام من يعتقد الشيعة عصمته المهدي حيث روى عنه الشيعة انها قال عن الكافي انه كاف لشيعته
فهذا الكافي يروي لنا عن جعفر الصادق ان مصحف فاطمة موجود والوائلي يعد كل من ياتيه بجائزة مالية ويقول (انه لايوجد الا في أدمغة البعض) ومن هؤلاء البعض ؟؟
انهم الكليني وعبد الحسين الموسوي الذي حكم بصحة وبتواتر كل مافي المراجعات وبذهن الامام الغائب الذي حكم على الكافي بانه كاف لشيعته ولم يحذر من رواية مصحف فاطمة الموجودة فيه
فهل من شيعي له غيرة على دينه ويقول كفى كذبا ايها المعممين واتركوا لنا عقولنا فانها نعمة سيسالنا الله عنها
والى موضوع جديد مع الوائلي بأذن الله
والحمد لله
اخوكم في الله
المستبصر الشيعي سابقا
[/align]