قلناها ونعيدها ونكررها ، إن الروافض الصفويين أحفاد يزدجرد هم كفرة فجرة
زنادقة ملاحدة أوباش صعاليك اسلموا ولم يؤمنوا خوفا من جيوش الفتح الدافقة
المتدفقة على إيران المجرمة البائسة لتطفئ نار المجوس وتحطم طغيان الشر
الزرادشتي الأسود وتقضي على الدهاقين والمرازبة إلى الأبد
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إن مات كسرى فلا كسرى "
لذلك إنطفأت نار الشيطان الخسيس خميني الهلاك لا رحمه الله ومن بعده آية الشيطان
خاميناي إن شاء الله ، فلم يبق لزنادقة النار من الروافض إلا التشكيك في القرآن
والقول بتحريفه وذلك كفر بواح.