|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغامدي 07 |
|
|
|
|
|
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لقد لاحظنا في الايام الاخيره بان الشيعه يشتمون الصحابه رضي الله عنهم
والطعن في عرض رسول لله محمد وفي هذا المنتدى ينكرون انهم يكرهون عائشه رضي الله عنها وينكرون انهم يسبون الصحابه رضي الله عنهم
وينكرون انهم شتمو علي رضي الله عنه
اسألكم بالله ياشيعه الى يوم الدين هل انتم تكرهون عائشه والصحابه رضي الله عنهم
الاجابه بنعم او لا
الله يجعل اللي يكذب او يستخدم التقيه في نار جهنم مخلدا فيها
|
|
|
|
|
|
ياحليلك يالغامدي .,.أنت على نياتك ...
اذا طلعلك اثني عشري او اثني عشرية وقالك لا ,,
تأكد ياأنه على نياته مب ملم بمعتقده
وجاهل نسال الله له الهداية واتباع الحق ..
او يستخدم التقيــــــــــة ..
منزلة التقية عند الأثنا عشر :
يعد الاثنا عشر الكذب والنفاق دين وركن من أركان دينهم
كالصلاة أو أعظم قال ابن بايويه:
« اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها
بمنزلة من ترك الصلاة »([4]).
بل جعلوها « تسعة أعشار الدين، بل جعلوها
الدين كله وعدوا ترك التقية ذنبًا
لا يغفر على حد الشرك بالله ».
قالوا في أخبارهم:
« يغفر الله للمؤمن كل ذنب يظهر منه في الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين: ترك التقية، وتضييع حقوق الأخوان »([5]).
نسبوا إلى النبي أنه قال:
« تارك التقية كتارك الصلاة »([6]).
2- نسبوا كذبًا إلى جعفر بن محمد الصادق أنه قال:
« إن تسعة أعشار الدين في التقية
ولا دين لمن لا تقية له »([7]).
3- نسبوا إلى علي بن موسى الرضا كذبًا أنه قال:
« لا إيمان لمن لا تقية له وإن أكرمكم
عند الله أعملكم بالتقية »([8]).
4- ونسبوا إلى عبدالله الصادق أنه قال:
« التقية ديني ودين أبائي ولا إيمان لمن تقية له »([9]).
5- ونسبوا كذبًا إلى الصادق أنه قال:
« إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله»([10]).
6- ونسبوا إليه أيضًا أنه قال:
« مذيع السر شاك وقائله عند غير أهله كافر »([11]).
أعلاهم درجة وأعظمهم أجرًا أكثرهم نافقًا وكذبًا
على المسلمين وأكثرهم مداراة وخداعًا ومكرًا:
3- وروى الكليني عن هشام الكندي الكذاب قال: سمعت أبا عبدالله يقول: « إياكم أن تعملوا عملًا يعيرونا به... صلوا في عشائرهم، وعودوا مرضاهم، واشهدوا جنائزهم...وما عبدالله بشيء أحب إليه من الخبء قلت وما الخبء؟ قال: التقية »([23]).
يقول الصدوق حسب مانسبوا اليه :
اعتقادنا في التقية أنها واجبة
من تركها بمنزلة من ترك الصلاة،
ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم،
فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة
الاعتقادات، 114
ويقول صاحب الهداية:
والتقية واجبة لا يجوز تركها إلى أن يخرج القائم
فمن تركها فقد دخل في نهي الله ونهي رسول الله والأئمة صلوات الله عليهم
البحار، 75/421 المستدرك،
12/254
ويقول العاملي:
الأخبار متواترة صريحة في أن التقية باقية إلى أن يقوم القائم
- مرآة الأنوار، 337
ويقول الخميني: وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم
المكاسب المحرمة، 2/162
=======================
([4]) الاعتقادات ص(114).
([5]) تفسير العسكري (130)، بحار الأنوار (75/423) نقلاً عن أصول مذهب الشيعة (3/980).
([6]) أصول الكافي (2/220).
([7]) أصول الكافي (2/217).
([8]) وسائل الشيعة (11/465)، بحار الأنوار (75/412) نقلاً عن أصول مذهب الشيعة (3/981).
([9]) الكافي (2/219).
([10]) الكافي (2/220).
([11])الكافي (2/370).
([23]) أصول الكافي (2/219).
======================
والسموحة على الاطالة