French | English | Thai (ภาษาไทย) | Shqipe | Türkçe | Indonesian | Tagalog | اردو | عربي | فارسي
 
 
القائمة البريدية
أدخل بريدك الإلكتروني من أجل الاشتراك معنا في القائمة البريدية
عداد الزوار
المتواجدون الآن على الموقع الرئيسي :

( 10108 )



















صفحة الأخبار --> بوريل للإيرانيين: الوقت ينفد لإنقاذ الاتفاق النووي
    أرسل لصديق

إغلاق النافذة

بوريل للإيرانيين: الوقت ينفد لإنقاذ الاتفاق النووي

أضيف في :18 - 10 - 2021
دعا منسق الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل اليوم الأحد الإيرانيين لعدم إضاعة الوقت والعودة للمفاوضات النووية منوها إلى أن الوقت ينفد لإنقاذ الاتفاق النووي.

ويبدو أن إيران اختارت "المماطلة" بشأن العودة لمفاوضات فيينا النووية؛ هذا ما كشفه مسؤول أوروبي كبير لصحيفة "بوليتيكو"، الأميركية.

ونقلت الصحيفة عن أكثر من مسؤول في الاتحاد الأوروبي أن "مهمة حساسة"، للتكتل إلى إيران هذا الأسبوع فشلت في تأمين التزام من إدارة طهران المتشددة، باستئناف المفاوضات بشأن إحياء الاتفاق النووي المترنح.

وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي تحدث للصحيفة شريطة عدم الكشف عن هويته "إنهم "المسؤولون الإيرانيون" ليسوا مستعدين بعد للانخراط في فيينا".

نووي إيران

وفي طريقها للمماطلة التزمت إيران بالاجتماع مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي في بروكسل خلال الأسابيع المقبلة، لمناقشة تفاصيل النصوص المطروحة على الطاولة، في آخر جولة من المحادثات عُقدت في يونيو/حزيران الماضي في فيينا.

التنسيق للمحادثات

وكان بوريل، قد قال الجمعة إن إيران تريد عقد اجتماع في بروكسل مع مسؤولي الاتحاد الذين ينسقون المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران إضافة إلى بعض الأطراف الأخرى في الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وأعرب بوريل أمام الصحفيين في واشنطن عن استعداده لاستقبال الإيرانيين، لكنه قال إنه لا يستطيع تحديد موعد عقد الاجتماع.

وقال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الجمعة إن إيران تريد عقد اجتماع في بروكسل مع مسؤولي الاتحاد الذين ينسقون المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران إضافة إلى بعض الأطراف الأخرى في الاتفاق النووي المبرم عام 2015.

وأعرب بوريل أمام الصحفيين في واشنطن عن استعداده لاستقبال الإيرانيين، لكنه قال إنه لا يستطيع تحديد موعد عقد الاجتماع.

وفي رد على سؤال بشأن ما إذا كان الإيرانيون يرغبون في مناقشة مسودات النصوص مثلما حدث عندما عقدت المحادثات الأخيرة في فيينا في يونيو ومن هم الأعضاء الذين يرغبون في الاجتماع معهم رد قائلاً: “يؤسفني القول إنني لا أعرف".