أين الله - عند الروافض ؟

[أبو نسيبة]

بسم الله

كنت أظن أن الله عند الروافض ليس داخل العالم ولا خارجه لأنهم مثل المعتزلة (وأظن! أن المعتزلة هكذا يقولون ) .. لكنني الان لا اعرف ماذا يعتقدون .

من يجيب بوضوح + باختصار + توثيق ان أمكن ؟

السؤال للجميع بارك الله في أهل السنة وهدى الروافض.

=======تحديث=====
يبدو ان المعتزلة يقولون :
( وقال الإمام بن عبد البر حافظ المغرب ( المتوفى سنة 463هـ ) في كتابه التمهيد ( 6/ 124) في شرح حديث النزول ( …
وهو حديث منقول من طرق متواترة ، ووجوه كثيرة من أخبار العدول عن النبي صلى الله عليه وسلم … وفيه دليل على أن الله عز وجل في السماء على العرش من فوق سبع سموات ، كما قالت الجماعة ، وهو من حجتهم على المعتزلة والجهمية في قولهم : إن الله عز وجل في كل مكان وليس على العرش . و الدليل على صحه ما قاله أهل الحق في ذلك : قول الله عز وجل ( الرحمن على العرش استوى …) انتهى )

[سيف الدين_الهاشمي]

جزاك الله الخير اخي الحبيب ابا نسيبة.
الله عندهم مثل اشعة ( اكس) كماقال الزميل شيعي 111.
فهو بعض الاحيان يحل في اللحم وبعضها لا يحل فيه ولا تخلو منه ( اللحمة) حسب تعبير الزميل شيعي.
نفع الله بك متابع للتعلم.

[أبو نسيبة]

جزاك الله خيرا أخي الحبيب الشيخ سيف الهاشمي ونفع بك
بصراحة فهمت ولم أفهم !! فزورة !

يعني "ربهم" داخل العالم وخارجه يتخلل المادة ولا يمسها ؟!!

هل هو طاقة مثل الموجات الكهرومغناطيسية ؟!

والله مجرد التخاطب مع هؤلاء يشعر بالاساءة الى دين المرء نفسه

[تقي الدين السني]

لله درك أخي الحبيب ابو نسيبه ونفع الله بك وغفر الله لك

[أبو نسيبة]

جزاك الله خيرا أخي تقي الدين السني وغفر لنا ولكم

أخي الحبيب لازلت لا أفهم ما معنى (الله في كل مكان) عند الرافضة -و- أين (التنزيه) في هذه العبارة ؟

ثم هناك شيئ آخر:
كان الله ولا شئ ... فهل عندما خلق الله الكون (دخل فيه) يعني ذات الله لم تكن موجودة في العالم ثم عندما خلق الله العالم دخلت فيه (وليس مهم كيف الان) ..أم .. خلق الله العالم في ذاته وبالتالي ليس هناك (تغير) في الذات (عدا) خلق العالم فيها (بما في هذا العالم من خير و*شر* ) تعالى الله سبحانه عما يقول الظالمون علوا كبيرا

[قبس1425]

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الزميل أبو نسيبة :
.................... أين الله - عند الروافض ؟
كنت أظن أن الله عند الروافض ليس داخل العالم ولا خارجه .. لكنني الان لا اعرف ماذا يعتقدون .

الجواب :
........... إن الله تعالى لا يقال عنه أين ، لأن كلمة أين تعني المكان أو الحيز و الله تعالى ليس له مكان و لا يشغل حيزا ، فكيف يكون له مكان أو يشغل حيّزا و هو خالق المكان و الحيّز .

فقد قال تعالى { اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ } في تفسير القرطبي :- أَيْ حَافِظ وَقَائِم بِهِ .

يعني أن كل شيء مخلوق لله و قائم بالله . و هذا يعني أن داخل العالم وخارج العالم هي أشياء مخلوقة لله و قائمة بالله ، فلم يكن لها وجود قبل أن يخلقها.

فكيف يكون الله خارج العالم أو داخله و هو الذي خلق خارج العالم و داخله ، بل أن داخل العالم و خارجه قائم بالله تعالى ، يعني يستمد وجوده من الله تعالى ، فلو أن الله تعالى تأخذه سنة أو نوم لحظة واحد فإن هذا العالم بداخله و خارجه سوف ينعدم .
لذلك قال تعالى { اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ }

فلو ضربنا مثل للتوضيح و ليس للتشبيه كما أن الله تعالى قال { مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ }

المثل هو : أن نور المصابيح و برودة المكيفات كلها قائمة بالكهرباء فلو انقطع التيار فإن نور المصابيح و تبريد المكيفات سوف تنعدم . فكل الأشياء التي تقومها الكهرباء تنعدم بذهاب الكهرباء .

و كذلك العالم و خارج العالم قائم بالله ، فلو أن الله تعالى يتوقف لحظة واحدة عن مدها تنعدم فسبحان من { لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ }

في نهج البلاغة و من خطبة له ( عليه السلام ) في صفات اللّه جل جلاله

[ الْحَمْدُ لِلَّهِ الدَّالِّ عَلَى وُجُودِهِ بِخَلْقِهِ وَ بِمُحْدَثِ خَلْقِهِ عَلَى أَزَلِيَّتِهِ وَ بِاشْتِبَاهِهِمْ عَلَى أَنْ لَا شَبَهَ لَهُ لَا تَسْتَلِمُهُ الْمَشَاعِرُ وَ لَا تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ لِافْتِرَاقِ الصَّانِعِ وَ الْمَصْنُوعِ وَ الْحَادِّ وَ الْمَحْدُودِ وَ الرَّبِّ وَ الْمَرْبُوبِ الْأَحَدِ بِلَا تَأْوِيلِ عَدَدٍ وَ الْخَالِقِ لَا بِمَعْنَى حَرَكَةٍ وَ نَصَبٍ وَ السَّمِيعِ لَا بِأَدَاةٍ وَ الْبَصِيرِ لَا بِتَفْرِيقِ آلَةٍ وَ الشَّاهِدِ لَا بِمُمَاسَّةٍ وَ الْبَائِنِ لَا بِتَرَاخِي مَسَافَةٍ وَ الظَّاهِرِ لَا بِرُؤْيَةٍ وَ الْبَاطِنِ لَا بِلَطَافَةٍ بَانَ مِنَ الْأَشْيَاءِ بِالْقَهْرِ لَهَا وَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهَا وَ بَانَتِ الْأَشْيَاءُ مِنْهُ بِالْخُضُوعِ لَهُ وَ الرُّجُوعِ إِلَيْهِ مَنْ وَصَفَهُ فَقَدْ حَدَّهُ وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ وَ مَنْ عَدَّهُ فَقَدْ أَبْطَلَ أَزَلَهُ وَ مَنْ قَالَ كَيْفَ فَقَدِ اسْتَوْصَفَهُ وَ مَنْ قَالَ أَيْنَ فَقَدْ حَيَّزَهُ عَالِمٌ إِذْ لَا مَعْلُومٌ وَ رَبٌّ إِذْ لَا مَرْبُوبٌ وَ قَادِرٌ إِذْ لَا مَقْدُورٌ . ]

[موسى المدني]

بارك الله في أخينا ابو نسيبة و أطال الله عمره في طاعته و عفا عنه و غفر له
اقول لزميلنا قبس إننا نستشهد لصفاة الله بكلامه في كتابه الذي "أنزله" على عبده محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم تسليما كثيرا و لا نؤمن باي صفة كتبه شاعر أو كاتب أو اي أحد لم يأت بها من كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه و سلم فلا نزيد عما وصف الله به نفسه و لا وصفه به من بعثه للناس أجمعين و لا ننقص منه شيئا فإن الله لا يصف نفسه بما يشين أو يقدح او يطعن أو يشبه فالله هو السميع البصير و ليس كمثله شيء و رسوله صلى الله عليه و سلم أعلم بالله من سائر عباده و لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى فلا ننفي صفة واردة في كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه و سلم لأننا نرى فيه تشبيها أو صفة لم تصل افهامنا إليها فعلينا أن نتهم فهمنا و عقولنا و ليس كلام الله أو كلام نبيه صلى الله عليه و سلم
فما وصف الله به نفسه أو وصفه نبيه صلى الله عليه و سلم نؤمن به حتى لو استشكل علينا أو صعب علينا فهمه لأن القرآن كلام الله المنزه عن كل سوء او اختلاف أو باطل و لا يصف نبي الله ربه إلا بما هو اهل له و بإذنه و وحيه
و قد قام الزميل بالاستشهاد بآيات ليس لها علاقة بالموضوع و أيضا لا تخالف ما نعتقده و إلا لخالف القرآن بعضه بعضا و هذا كفر لمن اعتقد به فالخلاف و الاختلاف لا محل له من اعتقادنا
فالله سميع بصير و لو وقفنا عن هذا لقلنا بالتجسيم بان يتبادر إلى أذهاننا تشبيه السمع و البصر بما لخلقه منه لكن الله لم يتركنا هكذا فقال ليس كمثله شيء اي ان ما يتبادر إلى أذهاننا من السمع و البصر عند العباد فالله خلاف ذلك فنقر بالسمع و البصر فلا ننفيهما و لا نزيد عليهما من كيف أو وسائل او اعضاء أو غيرها مما للعباد في السمع و البصر
أما اين الله فيكفي ان الفطرة التي خلق الناس جميعا عليها أن يتوجهوا بدعائهم إلى السماء و يكفينا فعل رسول الله صلى الله عليه و سلم في دعائه أن يرفع يديه للسماء فهل توجه إلى عدم و إلا لاستوى التوجه إلى الأرض أو اليمين أو الشمال
ثم يكفينا كلام الله فهو القائل سبحانه و تعالى عما يصف من ضل من عباده :
أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ
أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ

الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى

مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ

هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا سِحْرٌ مُبِينٌ

وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ

[أبو نسيبة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425     السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم يقول الزميل أبو نسيبة : .................... أين الله - عند الروافض ؟ كنت أظن أن الله عند الروافض ليس داخل العالم ولا خارجه .. لكنني الان لا اعرف ماذا يعتقدون . الجواب : ........... إن الله تعالى لا يقال عنه أين ، لأن كلمة أين تعني المكان أو الحيز و الله تعالى ليس له مكان و لا يشغل حيزا ، فكيف يكون له مكان أو يشغل حيّزا و هو خالق المكان و الحيّز . فقد قال تعالى { اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ } في تفسير القرطبي :- أَيْ حَافِظ وَقَائِم بِهِ . يعني أن كل شيء مخلوق لله و قائم بالله . و هذا يعني أن داخل العالم وخارج العالم هي أشياء مخلوقة لله و قائمة بالله ، فلم يكن لها وجود قبل أن يخلقها. فكيف يكون الله خارج العالم أو داخله و هو الذي خلق خارج العالم و داخله ، بل أن داخل العالم و خارجه قائم بالله تعالى ، يعني يستمد وجوده من الله تعالى ، فلو أن الله تعالى تأخذه سنة أو نوم لحظة واحد فإن هذا العالم بداخله و خارجه سوف ينعدم . لذلك قال تعالى { اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ } فلو ضربنا مثل للتوضيح و ليس للتشبيه كما أن الله تعالى قال { مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ } المثل هو : أن نور المصابيح و برودة المكيفات كلها قائمة بالكهرباء فلو انقطع التيار فإن نور المصابيح و تبريد المكيفات سوف تنعدم . فكل الأشياء التي تقومها الكهرباء تنعدم بذهاب الكهرباء . و كذلك العالم و خارج العالم قائم بالله ، فلو أن الله تعالى يتوقف لحظة واحدة عن مدها تنعدم فسبحان من { لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ } في نهج البلاغة و من خطبة له ( عليه السلام ) في صفات اللّه جل جلاله [ الْحَمْدُ لِلَّهِ الدَّالِّ عَلَى وُجُودِهِ بِخَلْقِهِ وَ بِمُحْدَثِ خَلْقِهِ عَلَى أَزَلِيَّتِهِ وَ بِاشْتِبَاهِهِمْ عَلَى أَنْ لَا شَبَهَ لَهُ لَا تَسْتَلِمُهُ الْمَشَاعِرُ وَ لَا تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ لِافْتِرَاقِ الصَّانِعِ وَ الْمَصْنُوعِ وَ الْحَادِّ وَ الْمَحْدُودِ وَ الرَّبِّ وَ الْمَرْبُوبِ الْأَحَدِ بِلَا تَأْوِيلِ عَدَدٍ وَ الْخَالِقِ لَا بِمَعْنَى حَرَكَةٍ وَ نَصَبٍ وَ السَّمِيعِ لَا بِأَدَاةٍ وَ الْبَصِيرِ لَا بِتَفْرِيقِ آلَةٍ وَ الشَّاهِدِ لَا بِمُمَاسَّةٍ وَ الْبَائِنِ لَا بِتَرَاخِي مَسَافَةٍ وَ الظَّاهِرِ لَا بِرُؤْيَةٍ وَ الْبَاطِنِ لَا بِلَطَافَةٍ بَانَ مِنَ الْأَشْيَاءِ بِالْقَهْرِ لَهَا وَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهَا وَ بَانَتِ الْأَشْيَاءُ مِنْهُ بِالْخُضُوعِ لَهُ وَ الرُّجُوعِ إِلَيْهِ مَنْ وَصَفَهُ فَقَدْ حَدَّهُ وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ وَ مَنْ عَدَّهُ فَقَدْ أَبْطَلَ أَزَلَهُ وَ مَنْ قَالَ كَيْفَ فَقَدِ اسْتَوْصَفَهُ وَ مَنْ قَالَ أَيْنَ فَقَدْ حَيَّزَهُ عَالِمٌ إِذْ لَا مَعْلُومٌ وَ رَبٌّ إِذْ لَا مَرْبُوبٌ وَ قَادِرٌ إِذْ لَا مَقْدُورٌ . ]

يا زميل لقد أطلت من دون حاجة ولم تجب على سؤالي . لذلك لن أطيل
أعيد:
(لازلت لا أفهم ما معنى (الله في كل مكان) عند الرافضة
-و-
أين (التنزيه) في هذه العبارة ؟)

-----
أخي الفاضل موسى المدني جزاك الله خيرا على ما سطرت يداك جعله في ميزان حسناتك و أحسن اليك ونفع بك
لقد أكثر زميلنا من الكلام دون حاجة فلم آت مناظرا ولا مناقشا جئت سائلا وأريد منه اجابة واضحة ومختصرة فلم يجب عن سؤالي وقد كررته له.
في العادة العقيدة الفاسدة لا تظهر على الملأ للخاص و العام على سواء.

[iamjepooo]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الدين_الهاشمي     جزاك الله الخير اخي الحبيب ابا نسيبة. الله عندهم مثل اشعة ( اكس) كماقال الزميل شيعي 111. فهو بعض الاحيان يحل في اللحم وبعضها لا يحل فيه ولا تخلو منه ( اللحمة) حسب تعبير الزميل شيعي. نفع الله بك متابع للتعلم.

في مناقشه انا وصحبي بعد تسنني سألته اسئله ولم يجبني على اي سؤال بحجه انها اسئله تعجيزيه
قال لي سأسألك اصعب س}ال لاانت ولاأي احد يقدر يجاوبه
قلت اسأل
قال
من هو الله
وكيف هو
واين هو
قلت له الاّن اجيبك
انا اعرف الاسئله
على طول قالي انت وهابي كافر
قل له
من هو الله
هوالله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
اما كيف هو
ليس كمثله شئ وهو السميع العليم
اين هو
الرحمن الي العرش استوى
وهو في كل مكان ايضا
في كل مكان؟؟؟؟؟

واينما تولوا فثم وجه الله كما نعلم
فراح ضاربني على وجهي وقام وقال انا لااتكلم مع الكفار

فقلت له
فبهت الذي كفر
فراح شاتمني وعيلتي وابو اهلي وابو بكر وعمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[iamjepooo]

ويقولون نجادلكم بالحسنه
والهدوء