العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-09, 03:21 AM   رقم المشاركة : 1
محب عثمان
عضو نشيط






محب عثمان غير متصل

محب عثمان is on a distinguished road


بقلم شيعي وبدون تعليق الى عقلاء الشيعة

بقلم شيعي ... وبدون تعليق الى عقلاء الشيعة



نكاح المتعة
إن هذا الذي يجري فى الواقع تحت مسمى (المتعة) زنا صريح بلا فرق!
وإلا فبم تسمي هذه النماذج من العلاقات الجنسية المستباحة باسم (المتعة)!
أنقل بعضا منها حتى لا أدخل وإياك في جدل بيزنطي حول الأدلة وكون تحليل (المتعة) ورد –أو لم يرد- في الكتاب والسنة تجنبا للوقوع في فخ لعبة تراد بنا ليصرفونا بها عن رؤية الواقع البائس والممارسات الفعلية التي لا أعتقد أن اثنين يمكن أن يختلفا حول شذوذها وبعدها عن الذوق السليم فضلا عن الشرع الحكيم.
اقرأ معي هذه الصور المنحطة عن العلاقات الجنسية التي تجري وتستباح بين بني آدم الذين أراد الله تكريمهم على بقية أجناس الخلق تحت ستار المتعة:
لو سألت هذا السؤال :
هل يجوز لأي رجل أن يدخل أية أنثى أي مكان ليفعل بها ما يشاء متى شاء ثم يدعها لينصرف إلى غيرها بمجرد أن يتبادلا التلفظ ببضع كلمات عن الثمن والمدة أو (عدد المرات) و (متعتك نفسي) وبلا حاجة إلى ولي أو شهود؟ ولا داعي للسؤال عما إذا كانت المرأة ذات زوج أو أنها تمتهن البغاء؟
لجاء الجواب ومن أوثق المصادر :
(بسمه تعالى يجوز ذلك) !!
يجوز التمتع وممارسة الجنس مع الصبية البكر إذا بلغت تسع سنوات –أو سبعا على رواية- بشرط عدم الإدخال في الفرج كراهة العيب على أهلها لا تحريما ولا مراعاة لذوق أو خلق .
ولك -بعد- أن تطلق لخيالك العنان طويلا لتتصور مستقبل أخلاق طفلة بهذا العمر تتفرج على أعضاء الرجال التناسلية وتلحظ حركاتهم الجنسية وهم يفعلون معها كل شيء إلا الجماع!! والجماع المكروه من الفرج فقط، أي تجوز المجامعة من الدبر!
هل يرضى إنسان غيور كريم مثل ذلك لابنته الصغيرة أو أخته أو قريبته أو لأي من أطفال العالمين ؟!!!
وما هو شعورك وأنت تتخيل وقوع ذلك مع ابنتك البريئة مجرد تخيل؟!!
إن تحليل هذه الحيوانية الهابطة لا يصدر من شيطان أو وحش عدو لبني الإنسان فكيف ينسب إلى أئمتنا ويلصق بشرعتنا؟ كيف؟!
أليست هذه أخلاق مزدك وإباحية المجوس!!
فكيف يوضع رجس تحليلها على فم طاهر ولسان قوم قال الله فيهم (إنما يريد الله أن ليذهب عنكم الرجز أهل البيت ويطهركم تطهيرا)/ الأحزاب33 هل هناك رجس أقذر من هذا؟!!
أما (إمام العصر) و (مرشد الأمة) فيصوغ المسألة كالآتي :
لا يجوز وطء الزوجة قبل إكمال تسع سنين دواما كان النكاح أو منقطعا .
وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة(!!!!!!!!!)
حتى الرضيعة لم تسلم !!
إنها -والله- أخلاق مزدك وبابك يبرقعونها وينسبونها بلا خجل إلى أهل البيت حتى يسهل ازدرادها من قبل المساكين.
أفيقوا من سباتكم أيها النائمون ! أيها المساكين الحالمون !
مجموعة من الطلبة في (قسم داخلي) يأتون بامرأة ساقطة يصيبها أحدهم والبقية ينتظرون في الصالة حتى إذا خرجت أخذها الآخر ... وهكذا حتى يكتمل النصاب في مكان واحد وساعة واحدة من ليلة أو نهار! كيف؟! إنها (متعة)!! واعلم أن العدة (الخيالية) يمكن الاحتيال عليها بأن يتمتع الرجل بالمرأة حتى إذا انتهى الأجل عقد عليها مرة أخرى ثم يطلقها قبل أن يجامعها لتحل -بزعمهم- على من يريد التمتع بها متى شاءت احتيالا على النص القرآني الجليل :
(يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا)الأحزاب49.
ذكر ذلك نعمة الله الجزائري في كتابه (زهر الربيع) .
إخوة تجار يسافرون إلى بلد مجاور استأجروا بيتا واستقعدوا امرأة تخدمهم وينكحونها جميعا على هذه الصورة المزرية : يأتي الأول فيستمتع بها طيلة أيام إقامته حتى إذا جاء أخوه ليحل محله تركها له ورجع إلى بلاده ليأتي الثالث ... وهكذا عافاك الله !!
رجل دخلت زوجته المستشفى فجاءت أختها مكانها لتخدم أولادها هل تعرف كيف يحل الزنا بها من قبل زوج أختها ؟
قال له الفقيه : طلق زوجتك دون أن تخبر أحدا يمكن أن يخبرها بذلك حتى إذا رجعت زوجتك إلى بيتها انو إرجاعها إلى عصمتك وينحل الإشكال!
وهكذا ظل هذا القذر يعاشر أخت زوجته ويستمتع بها طيلة أربعين يوما الفترة التي قضتها زوجته المسكينة في المستشفى ولا زال هذا الرجل يهمس بلا -خجل- في إذن بعض أصدقائه وهو يتلمظ تلذذا وتحسرا على تلك الفترة السعيدة ولا زالت نفسه معلقة بتلك الفريسة!
ترى! لو زارت نسيبته –وهو ما يحدث حتما- بيت أختها مرة أخرى فماذا تتوقعون أن يحصل وهي تلتقي أو تختلي بصاحبها ؟!
دين ليس فيه محرمات ! ولا محارم ! ولا حرمات! كيف ينسب إلى أهل البيت؟!!
اقرأ السؤال التالي وجوابه الذي أنقله بنصه :
هل يجوز التمتع بالفتاة البكر المسلمة من دون إذن وليها إذا خافت على نفسها الوقوع بالحرام؟
نعم لو منع وليها من التزويج بالكفؤ مع رغبتها إليه وكان المنع على خلاف مصلحتها سقط اعتباره إذنه .
ويجوز إذا كان العقد المنقطع بشرط عدم الدخول لا قبلا ولا دبرا !
هل يشترط إذن الولي في البكرولو بدون الدخول ؟
لا يشترط اذن الولي فى العقد المنقطع مع اشتراط عدم الدخول في العقد اشتراطا لفظيا !
أيها الشيعة! أيها الشرفاء! إن هؤلاء الذئاب يريدون أن يفسدوا بناتكم ويخربوا بيوتكم وأنتم لا تشعرون إن سرقة الأعراض أعظم من سرقة الأموال!
إنهم كالشياطين يستزلون الإنسان خطوة خطوة فاحذروهم (ولا تتبعواخطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين) البقرة168 .
إن التطبيق العملي لهذه الفتاوى يجيز صورا كثيرة من الصلات الجنسية هذه بعضها :
يلتقي طالب فى كلية مع زميلة له وتتطور العلاقة بينهما فيطلب منها يوما أن يذهبا معا إلى زاوية بعيدة عن الأنظار ويدخلا مكانا منزويا لتريه مفاتن جسدها ويريها كذلك ثم ليمارسا جميع طقوس الجنس –ومن دون حاجة إلى ذكر التفاصيل المثيرة- ثم يطمئنها وقد اعترضت عليه قائلة أنها لا تزال بكرا وتخشى الفضيحة فيقول : لا تخافي يمكن أن نستمتع ببعضنا من دون إيلاج وإن شئت استعملنا الطريق الآخر وحتى يتغلب على ترددها أو حيائها يخرج من بين كتبه كتابا لـ(سماحة السيد ...) عنوانه مسائل وردود – تحت عنوان (مسائل حول النكاح) ويقرأ لها هذه الفتاوى التي سبق ذكرها!
فعلام التردد إذا كان (السيد) يحلل مثل هذا؟! أليسوا هم ظل الله في أرضه وأمناءه على شرعه؟! وهنا تستجيب الفتاة فتلتقي الأجساد الملتهبة لتطفئ نار الشهوة المحرمة المتأججة بمباركة السادة العلماء تحت ظلال مناديل (نكاح المتعة).
في الزيارات العائلية بين الأقارب والأصدقاء نجد أن الفتاوى السابقة تبيح لأي شاب منهم أن يتفق مع أية شابة من عائلة الزائر أو المزور ليختليا في مكان قصي ثم يفعلا ما يريدان من الضم والتقبيل والتكشف ولا بأس بالذهاب إلى أبعد من ذلك ما دام الإيلاج غير حاصل ، والوالد المحترم في تلك اللحظات جالس في صالة الضيوف(معززا) (مكرما) يتجاذب مع مضيفيه أطراف الحديث ويحتسي الشاي ريثما تنتهي ابنته من نضالها الشريف، هذا إذا كانت بكرا ، أما إذا كانت ثيبا كأن تكون أم الزائر أو أخته الأرملة أو ابنته المطلقة فهنا يمسي كل شيء حلالا زلالا فتمارس العملية الجنسية من حيث شاءا.
ملاحظة مهمة
إذا كانت الفتاة بكرا فيمكن الإيلاج دبرا –راجع الفتوى مرة أخرى- أما إذا كانت ذات زوج فيمكن التمتع بها دون الحاجة إلى سؤالها عن حالها.
إنها إباحية ومجتمع غابات تنزو فيه الحيوانات بعضها على بعض!!
ثقوا أن فتوى (السيد) وموضوع (الدبر) في فتواه السابقة إشارة لطيفة ولمسة خفيفة للفتاة العذراء أنها تستطيع أن تمارس الجنس عن طريق (دبرها) –إن شاءت- حفاظا على (قبلها) سليما إلى وقت الحاجة حين يأتي (عريس الهنا) في ليلة المنى ليجد زوجته (العفيفة) (الشريفة) بـ(الحفظ) و (الصون)!!


أيها الشرفاء ! أيها المسلمون من المذاهب الأخرى !
رجائي ألا تسيئوا الظن بإخوانكم الشيعة فإنهم لا يرضون مثل هذه الإباحية أو الحيوانية ولا يتصورون أن فتاوى هؤلاء (السادة) تؤدي إلى هذا المستوى من الانحطاط بل غالبهم لا يدري عنها شيئا والكثير منهم إذا اطلع عليها لا يقف عندها كثيرا وليس عنده الجرأة على مناقشتها أو تخطيئها فضلا عن إنكارها والتصدي لها.
لقد ربوا على تقديس العلماء أو من تشبه بهم والرهبة منهم حتى صاروا يعاملونهم معاملة المعصومين !
وإلا فأي غيور يرضى مثل هذا لعرضه ؟! ويستسيغ الاقتران بامرأة لها هذا التاريخ من المخازي سنين عدداً وهي تنتقل بين أحضان الرجال هذا يستدبرها وهذا يستقبلها!!
هل تصدق أن هذا دين محمد (ص) ؟ أو تقبل أن أهل البيت الأطهار يرضون بمثله؟ أو أن مكارم أخلاق العرب التي جاء النبي (ص) ليتممها تستسيغه وتقره ؟
يقول النبي الأكرم (ص) : (إنما جئت لأتمم مكارم الأخلاق) (لأتمم) لا (لأهدم)!


الإباحية الأوربية
وحتى أزيح اللثام -لا أكثر- عن حقيقة الأمر ليظهر المقصود من دونما حاجة إلى تفسير أو تقشير أنقل إ ليكم هذه الفتوى بنصها : مسألة (289) هل يجوز التمتع بالفتاة الأوربية الغربية من دون إذن وليها ؟
الجواب : إذا فرضنا أن الولي أرخى لها العنان وأوكلها إلى نفسها في شؤونها فلا تحتاج إلى الاستئذان حتى في المسلمة (!!!) أو كان من مذهبها عدم لزوم الاستئذان جاز ذلك بلا مراجعة الولي حتى في المسلمة أيضا(!!!) .
كما أنه لو منعها من التزويج بالكفؤ مع عدم وجود كفؤ آخر سقط اعتبار إذنه .
أليست هذه استباحة لكل ما يحدث في أوربا والغرب الفاجر من الفوضى الجنسية والإباحية الحيوانية؟!
أليست هذه الفتوى محاولة مفضوحة من (جناب السيد) لنقل هذه الإباحية إلى المجتمع المسلم؟!
إن السائل يسأل عن المجتمع الأوربي الغربي والفتاة الأوربية و (السيد) (قده) يرشده إلى أن هذا العمل لا بأس به حتى مع الفتاة المسلمة في المجتمع الإسلامي الشرقي ما دام الولي الديوث (أرخى عنان البنت وأوكلها إلى نفسها)!!
أو ما دامت الفتاة خارجة عن طاعة وليها (لتصنع منه ديوثا) بإرادتها وتوجيه مرجعها لأن (مذهبها عدم لزوم الاستئذان) لكن لم يقل لنا (السيد) ما حكم الولي الذي يرخي لبنته عنانها ويوكلها إلى نفسها لتفعل ما تشاء بها ما حكمه في شرعه؟!!
إن مثل هذا المجتمع يحتاج إلى علاج بالكي لا بالورق النشاف الذي تعطر به الجروح التي تنزف بالقيح والعفن !
إن إطلاعنا على مثل هذه الفتاوى التي تغتال عفاف المجتمع ومعرفتنا بما يدور وراء الستور أحد الأسباب الكبرى التي تجعلنا نصرخ قائلين (أنقذوا منهج أهل البيت).
لماذا نلوم إخواننا من المذاهب الأخرى إذا صاروا يتندرون أو يسخرون من مذهب هذه فتاوى علمائه ؟
لماذا ننقم عليهم تقززهم منه؟ وهم يرون بأعينهم ما يجري يقرؤون بها ما يخزي ويزري وكل ما نفعله أننا نحاول ترقيع هذا الواقع المفضوح بقصاصات من الورق كتب عليها : قال الفقيه وأفتى المرجع ، قيل وقال ويروى ويحكى! كيف تقنعني بالوثوق بطبيب يخرج المرضى من عيادته محملين بالأمراض والجراثيم المعدية ثم تقول لي : هذه هي أصول الطب ومنهجه؟!
وإنني بصفتى إ نساناً أكرمني الله بالعقل المفكر بين أمرين لا ثالث لهما :
إما أن هذا الطبيب دعي لا يحسن الصنعة وإما أن علينا أن نعيد النظر في تلك الأصول وذلك المنهج الذي خرج مثل هذا الطبيب.
ثم اقرأ وأعجب :
مسألة (237) : هناك دول عديدة مشهور فيها الزنا وكثير من بنات هذه البلاد بالنسبة لهم مصدر رزق ففيما إذا أراد شخص ما أن يتمتع من تلك البلاد فهل يجب السؤال عن أنها متزوجة أو أنها زانية وأنها اعتدت أم لا ؟
الجواب : لا يجب السؤال عن حالها مع الإشكال إذا كانت متزوجة باليقين (!!!) أو مطلقة فشك في الأولى في طلاقها فليسأل عن أنها خلية أم لا فإذا قالت نعم أنا خلية كفى ، وفي الثانية إذا شك في أنها خرجت من عدتها فليسأل إذا قالت : نعم اكتفى به .
أما الزانيات المشهورات بالزنا فلا تصح متعتهن على الأحوط إلا من تابت من عمله يقينا فيصح العقد عليها متعة ودواما . انتبه إلى المنع أنه (على الأحوط) أي أنه غير ملزم ولا شك أن مثل هذه الموانع الاختيارية غير الملزمة في مثل هذه المسائل تتلاشى ولا تكون لها قيمة واقعية إلا عند القلة القليلة جدا أو النادرة وقد لا تكون !
إن استعمال هذه الألفاظ مثل (على الأحوط) و (يكره) وما شابه من قبل الفقيه في مثل هذه المسائل لا يبدو أكثر من وسائل للتقية ولكن بالمقلوب –أي مع الموافق وليس المخالف- حذرا مما قد يعتمل في نفسه من اشمئزاز أو إنكار علما أن مراجع آخرين يجيزون التمتع بالزانية دون (على الأحوط)!!
مسألة (293) هل يجب إخبار الرجل الذي يريد أن يتمتع بامرأة أن هذه المرأة لم تعتد من رجل تمتع بها سابقا؟
الجواب : لا يجب الإخبار (!!!)
كيف لا يجب !! على أي ملة أو أي دين ؟!
كيف وقد تكون المرأة قد حملت من السابق ! وإذا تبين حملها فيما بعد فلمن ينسب الولد؟!


داهية أخرى
-مسألة (290) هل يجوز التمتع بالفتاة البكر الرشيدة التي توفي والدها وبقيت أمها وقد بلغت سن رشدها من دون إذن أحد؟
الجواب : لا مانع من ذلك (!!!!) إذا لم يكن لها جد من طرف الأب وإلا فالاحوط استحبابا الاستئذان منه .
ترى ! كيف يأمن الرجل على بناته في مثل هذا المجتمع؟!
ترى ! لو رأت هذه الأرملة المسكينة يوما رجالا غرباء في بيتها يمارسون الجنس مع بناتها وعلى فراشها فماذا ستفعل إذا قلنا لها –أو قالوا- : إنهم يفعلون ذلك (متعة)؟! وإذا ذهبت إلى (السيد) فكان جوابه : بسمه تعالى يجوز ذلك؟!! إن مجتمعا قادته (وأي قادة!! الروحيون المقدسون) يأمرون بالرذيلة ويشجعون الفساد ويقودون قافلة المفسدين لهو مجتمع أسوأ حالة من المجتمع الأوربي لأنهم لا يفعلون ما يفعلون باسم الدين بل طهروا دينهم من هذه القذارة وتحملوا بشجاعة مسؤولية التلطخ بها .
إن شارب الخمر معتقدا حرمتها يرتكب ذنبا واحدا ومستحلها باسم الدين يرتكب ذنبين بل هو كافر إذا كان يعلم بحرمتها .
فما بالك بمن يوجبها باسم الشرع الحنيف ؟!!!
إن المجتمع الأمريكي المتهتك أكثر نبلا وطهارة وصدقا مع نفسه وهو يحاكم رئيسه (كلينتون) على علاقته المشبوهة بموظفة البيت الأبيض (مو************ا لوينسكي) وإلا فلو كان كلينتون على دين يجيز له مثل هذه الفتاوى لما حصلت له مشكلة لأنه ببساطة متناهية سيدعي أن علاقته تلك كانت نكاح متعة لا أكثر.
ولا شك أنه سيكون قد تعلم من (رجال الدين) القيام بتلك الشروط الشكلية القشرية : والتلفظ بـ(متعتك نفسي) مع القبول وذكر الأجرة والأجل وبذلك تصبح تلك العلاقة صحيحة (شرعا) وينتهي الإشكال ، وإن (رجال ديننا) يمارسون يوميا –وبالمكشوف ما مارسه كلنتون مع مو************ا لوينسكي ! فهل تصدق؟!!
ابن حلال
-مسألة (194) : إذا دخل الزوج بالزوجة بعد انتهاء العقد المؤقت معتقدا بقاء المدة وعدم انتهائها بعد فما حكم المولود ؟
الجواب : المولود المذكور في هذه الصورة ابن حلال
منقول






 
 

الكلمات الدلالية (Tags)
المتعة،شيعي،عقلاء،الشيعة،بقلم،تعليق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:13 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "