العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-06-09, 01:56 PM   رقم المشاركة : 1
احمدكامل
عضو ذهبي







احمدكامل غير متصل

احمدكامل is on a distinguished road


Exclamation كنزالعمال للمتقى الهندى وترجمةابن ابى الحديد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثيرا ما يحتج علينا الروافض

بكتاب كنز العمال للمتقى الهندى

وبنقل أشياء قالها

ابن ابى الحديد

وينسبونها دائما انهم من أهل السنة والجماعة
فيحتجون بهم علينا

فهى بنا نعرف ماهو الكتاب ومن هو ابن ابى الحديد

اولا كنز العمال المتقي الهندي


قام رجل يسمى بالمتقي الهندي بإعادة ترتيب كتابي الجامع الصغير وزوائده وكتاب جمع الجوامع للسيوطي،
كل ذلك في كتاب واحد مرتب على المواضيع.

وهذا هو كتاب كنز العمال. وقد قصد منه جمع كل ما روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أي أن يجمع الصحيح والموضوع. وغالب ما فيه موضوع

ثانيا ابن ابى الحديد

هذه ترجمة ابن ابي الحديد ..من كتب الشيعة ..

(( هو عز الدين بن ابي الحسن بن ابي الحديد المدائني صاحب شرح نهج البلاغة المشهور وهو من أكابر الفضلاء المتتبعين وأعاظم النبلاء المتبحرين مواليا لأهل العصمة و الطهارة …… وحسب الدلالة على علو منزلته في الدين وغلوه في امير المؤمنين عليه السلام شرحه الشريف الجامع لكل نفيسة وغريب ، والحاوي لكل نافحة ذات طيب …… كان مولده في غرة ذي الحجة 586 ، فمن تصانيفة شرح نهج البلاغة عشرين مجلداً صنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين محمد بن العلقمي ولما فرغ من تصنيفه أنفذه على يد اخيه موفق أبي المعالي فبعث له مائة دينار وخلعة سنية وفرسا ))
-روضات الجنات للخوانساري ج 5 ص 21.20 –

وقال القمي في كتابه الكنى والألقاب :
(( ولد في المدائن وكان الغالب على أهل المدائن التشيع و التطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقيل مذهبهم و نظم العقائد المعروفة بالعلويات السبع على طريقتهم وفيها غالي و تشيع وذهب الإسراف في كثير من الأبيات كل مذهب ..(ثم ذكر القمي بعض الأبيات التى قالهاً غالياً )..
ثم خف الى بغداد وجنح الى الاعتزال واصبح كما يقول صاحب نسخة السحر معتزلياً جاهزيا في اكثر شرحه بعد ان كان شيعياً غالياً .
وتوفي في بغداد سنة 655 ، يروى آية الله الحلي عن أبيه عنه )).
-الكنى والألقاب للقمي ج 1 ص 185 -



وجاء في معجم المطبوعات العربية - اليان سركيس ج 1 ص 29 :
(( عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن محمد بن أبي الحديد عز الدين المدائني الحكيم الاصولي المعتزلي هو من أكابر الفضلاء المتشيعين .
وأعاظم النبلاء المتبحرين مواليا لاهل بيت العصمة والطهارة وان كان في زي أهل السنة والجماعة . ومن تصانيفه الفلك الدائر على المثل السائر ونظم فصيح ثلب ؟ صنفه في يوم وليلة كانت ولادته في المدائن . وفي سنة 633 تسلم الاشغال الديوانية في المملكة المستنصرية وتوفي ببغداد , شرح نهج البلاغة صنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين محمد بن العلقمي ولما فرغ من تصنيفه أنفده على يد أخيه موفق الدين أبي المعالي فبعث له بمائة الف دينار ))


وجاء في كتاب الذريعة - آغا بزرك الطهراني ج 41 ص 158 :
(( أبي الحديد المعتزلي المولود في المدائن سنة 586 والمتوفى ببغداد سنة 655 هو في عشرين جزء طبع بطهران جميعها في مجلدين في سنة 1270 وطبع بعد ذلك في مصر وغيرها مكررا ، وقد الفه للوزير مؤيد الدين أبي طالب محمد الشهير بابن العلقمي وكتب له إجازة روايته ، وقد رأيت صورة الاجازة في آخر بعض أجزائه في مكتبة الفاضلية قبل هدمها ولعلها نقلت إلى الرضوية ، كما انه نظم القصائد ( السبع العلويات ) المطبوعة بايران في سنة 1317 أيضا للوزير ابن العلقمي وقد رأيت نسختها التي كانت عليها خط ابن العلقمي في مكتبة العلامة الشيخ محمد السماوي ولا أدري إلى من انتقلت بعده ولكثرة نسخه أغمضنا عن ذكر خصوصياته . ))


وجاء في الهاشميات والعلويات- قصائد الكميت وابن أبي الحديد ص 165 :
((المعتزلي هو عز الدين عبدالحميد بن أبي الحسين هبة الله بن محمد بن محمد بن الحسين ابن أبي الحديد المدائني الحكيم الاصولي . كان من أعيان العلماء الافاضل ، والاكابر الصدور ، والاماثل ، حكيما فاضلا ، كاتبا كاملا ، عارفا بأصول الكلام يذهب مذهب المعتزلة . خدم في الولايات الديوانية والخدم السلطانية وكان مولده في غرة ذي الحجة سنة ست وثمانين وخمسمائة هجرية . اشتغل وحصل وصنف وألف . فمن تصانيفه شرح نهج البلاغة : في عشرين مجلدا وقد احتوى هذا الشرح على ما لم يحتوي عليه كتاب من جنسه ، وصنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين محمد بن العلقمي . ولما فرغ من تصنيفه أنفذه على يد أخيه موفق الدين أبي المعالي فبعث إليه بمئة دينار وخلعة سنية وفرس فكتب إلى الوزير :

أيا رب العباد رفعت صنعي * وطلت بمنكبي وبللت ريقي
وزيغ الاشعري كشف عني * فلم أسلك ثنيات الطريق
أحب الاعتزال وناصرية * ذوي الالباب والنظر الدقيق
فأهل العدل والتوحيد أهلي * نعم فريقهم أبدا فريقي
وشرح النهج لم أدركه إلا * بعونك بعد مجهدة وضيق
تمثل إذ بدأت به لعيني * هناك كذروة الطود السحيق
فتم بحسن عونك وهو أنأى * من العيوق أو بيض الانوق
بآل العلقمي ورت زنادي * وقامت بين أهل الفضل سوقي
فكم ثوب أنيق نلت منهم * ونلت بهم وكم طرف عتيق
أدام الله دولتهم وأنحى * على أعدائهم بالخنفقيق

ويوجد قصيدة ايضا له برجاء قراتها لمعرفة مذهبه وهى فى مدح ووصف سيدنا على رضى الله عنه

قد قلت للبرق الذي شـقَّ الدجـى
فـكأن زنجيـا هنـاك يجــدَّعُ
يا برق إن جئتَ الغـريَّ فقل لـه
أتراك تعلم من بأرضـك مـودعُ
فيك ابن عمران الكليـم وبعــدهُ
عيسى يُقـفِّيـهِ وأحـمد يتبـعُ
بل فيك جبـريلٌ وميكالٌ وإسـرا
فيـل والمـلأُ المقـدَّس أجـمع
بل فيك نـورُ الله جـلَّ جـلالُـه

لذوي البصائر يُستشـفُّ ويلمـعُ
فيك الإمام المرتضى فيك الوصي
المجـتبى فيك البطـين الأنـزعُ
الضَّارب الهام المقنع في الوغـى
بالخـوف للبـهم الكمـاة يُقنّـعُ
حتى إذا اسـتعر الوغـى متلظياً
شـرب الدمـاء بغـلةٍ لا تنقـعُ
هـذي الأمـانة لا يقـوم بحملها
خـلقاءُ هابطـة وأطـلس أرفـعُ
تأبى الجبال الشـمُّ عن تقليـدها
وتضـجُّ تيـهاءٌ وتشفق برقـعُ
هـذا هو النـور الذي عـذباتـه
كـانـت بجـبهـة آدم تـتطـلّعُ
وشهابُ موسى حيث أظـلم ليـله
رُفـعـت لـه لألاؤه تتشـعشـعُ

يا مـن ردت له ذكـاءُ ولمْ يفـزْ
لنظـيرها من قبـل إلا يـوشـعُ
يا هـازم الأحزاب لا يثنيه عـن
خوض الحـمام مـدجج ومـدرَّع
يا قـالع الباب الذي عن هـزّها
عجـزت أكـفٌّ أربعون وأربـع

ما العـالم العـلـويِّ إلا تربـةٌ
فيها لجـثَّتك الشـريفة مضجـعُ
ما الدهر إلا عبدُك القـنُّ الـذي
بنفوذ أمـرك في البريـة مولـعُ
بل أنت في يوم القـيامة حـاكمٌ
في العـالمين وشـافعٌ ومشـفِّعُ
والله لـولا حـيـدرٌ ما كـانـتِ
الدنيا ولا جمـع البريـة مجمـعُ

عـلم الغيوب إليه غيـر مدافـع
والصبح أبيض مسـفر لا يدفـعُ
وإليه في يوم المـعاد حسـابنـا
وهـو المـلاذ لنا غـداً والمفزعُ
يا مـن له في أرض قلبي منـزلٌ
نعـم المـراد الرحب والمستربعُ

أهواكَ حتى في حشاشة مهجـتي
نار تشـبُّ على هـواك وتلـذعُ
وتكاد نفسي أن تـذوب صبابـةً
خُـلقاً وطـبعاً لا كمـن يتطـبعُ
ولقـد عـلمت بأنه لا بُـد مـن
مهـدِّيـكم وليـومـه أتـوقَّـعُ
يحـميه من جنـد الإله كتـائـبٌ
كاليـمّ أقـبـل زاخـراً يتـدفـعُ



وهذا هو شرح ابن ابى حديد المعتزلى
من شبكة الامام الرضا عليه السلام

وها هو الرابط

http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=1400


ابن أبي الحديد المعتزليّ:

اسمه الكامل عزّ الدّين أبو حامد عبدالحميد بن هبة الله بن محمّد بن محمّد بن حسين بن أبي الحديد المدائنيّ. ولد بالمدائن في اليوم الأوّل من ذي الحجّة سنة
(586هـ) / 1190م.

وكان عالماً شهيراً ذا رأي في ميدان التّاريخ، والأدب، والفقه، والكلام. جدّ في طلب العلوم المتداولة في عصره منذ نعومة أظفاره، ثمّ رحل إلى بغداد إبّان شبابه. وفي تلك الحاضرة الّتي كانت عاصمة العلم في العالم الإسلاميّ يوماً ما تعلّم الفقه والكلام واشترك في أوساطها الأدبيّة. ونقل صاحب كتاب «نسمة السَّحَر» أنّه كان في بداية أمره شيعيّاً غالياً، ثمّ مال إلى الاعتزال.
ولمّا كان متأثّراً بآراء الجاحظ ـ وتطرّق إليها في كتابه ـ فقد صار معتزليّاً جاحظيّاً.

وتسنّم في بغداد مكانةً مرموقةً. وكانت له علاقات وثيقة بوزير المستعصم: ابن العلقميّ العالم. وأصبح في عداد كتّاب ديوان دار الخلافة بفضله، فكان كاتب دار التّشريفات أوّلاً، ثمّ كاتب الخزانة، وبعد ذلك كاتب الدّيوان.

وكان ناظر الحلّة في سنة (642هـ)، ثمّ وزيراً للأمير علاء الدّين الطبرسيّ، كما ذكرت دائرة المعارف الإسلاميّة الكبرى. بعد ذلك صار ناظراً للمستشفى العضديّ، ثمّ ناظراً لمكتبات بغداد.
وكان شاعراً مقتدراً وأديباً عالماً مع مزاولته للمناصب الحكوميّة المذكورة الّتي استمرّت حتّى آخر عمره. وذكره صاحب كتاب «نسمة السَّحَر في ذكر من تشيّع وشعر» في عداد الشعراء المائلين إلى التشيّع، وعدّه ابن شاكر الكتبي شاعراً مشهوراً.
قال شعراً في أغراض شعريّة متنوّعة من مدح، ورثاء، وحكمة، ووصف، وغزل. ومع ذلك كلّه غلب على شعره المناجاة والعرفان، وأورد بعض أشعاره في شرحه على النّهج.

وكان شافعيّ الفقه والأصول، معتزليّ الكلام إذ يُنسب إلى مدرسة بغداد في الاعتزال ويرى رأيها في تفضيل عليٍّ على الخلفاء الثّلاثة، لكنّه لا يعدّ الأفضليّة شرطاً للإمامة، كما قال في بداية كتابه: «الحمد لله الّذي قدّم المفضول على الفاضل».
يحوم خلاف حول تاريخ وفاته، فذهب البعض، كابن شاكر الكتبي وابن كثير، إلى أنّه توفّي سنة (655هـ)، وذهب بعض آخر كالذّهبيّ وصاحب «نسمة السّحر» إلى أنّه مات سنة (656هـ)، وكذلك دائرة المعارف الإسلاميّة الكبرى.







التوقيع :
إذا كان من حارب مع علي ضد معاوية حوالي 135 الف رجل , أين هم هؤلاء المحاربون ليحاربوا معه ضد الخلفاء الثلاثة أو أين هم من المحاربة مع علي ضد عثمان ؟ هل ولدوا هؤلاء في حين قتاله مع معاوية , أم نزلوا من السماء حينها ؟ ألم يقل علي لو وجدت أربعين رجلا لناهضتهم ؟ وأين هو من وصية رسول الله صلى الله عليه واله وسلم له بمقاتلة القوم ليأخذ حقه ؟ إن كان وجد هؤلاء الألاف معه ..فبتأكيد لم يكونوا هؤلاء نتاج ظرف حال مع معاوية .. فكيف لم يقاتل بهم من اغتصبوا الخلافة قبله ..

كلام اعجبنى لنصيرة الصحابة
من مواضيعي في المنتدى
»» حسن الظن
»» عفوا مروة الشربينى لا يوجد رجال
»» هيا بنا نروح عن قلوبنا / فوازير
»» شريط ريحانة المصطفى لحسن الحسينى
»» لمن لا يعرف من هى حماس
 
قديم 14-06-09, 02:02 PM   رقم المشاركة : 2
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


بارك الله تعالى فيك اخي الحبيب
وجزاك الله تعالى الخير







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» الضيف السلف هنا حول إمامة الصديق والخلافة
»» الخزرجي ( هُنا ) حول ضبطِ الصادق
»» هل الامامة منصب الهي
»» الفرقان في بطلان صلاة شيعة الشيطان
»» الحر العاملي ينقض دين الأصوليين من 22 وجها - فهل من مدافع ؟؟
 
قديم 14-06-09, 02:30 PM   رقم المشاركة : 3
احمد العابد
عضو ذهبي






احمد العابد غير متصل

احمد العابد is on a distinguished road


بارك الله فيك أستاذ كمال ونفع بكم أخي الفاضل وجزاكم الله خير الجزاء .







التوقيع :
مؤلفات هامة في الرد على المسيحية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=80868
__________________

ومامِن كَاتبٍ إلاّ سَيَـــفنَى ،،، و يُبقِي الدّهرُ ما كتَبت يداهُ ..فلاَ تكتُب بِكفّكَ غيرَ شيء ،،، يسرّكَ في القِيامَةِ أَن تـراه
من مواضيعي في المنتدى
»» فضيحة شبكة انصار الحسين وأنهزامهم على يد نصراني
»» آخركفر الشيعة لا اله الا الزهراء
»» 30 طريقة مهمة لخدمة الدين
»» الفرقان بين علماء الايمان وعلماء اهل الدحل واللسان
»» سؤال لكل شيعي متى ظهرت الشعائر المسماة بالحسينية ومن اول من سنها لكم ؟
 
قديم 14-06-09, 03:27 PM   رقم المشاركة : 4
احمدكامل
عضو ذهبي







احمدكامل غير متصل

احمدكامل is on a distinguished road


جزاكم الله خيرا اساتذتى الافاضل

وبارك فيكم







التوقيع :
إذا كان من حارب مع علي ضد معاوية حوالي 135 الف رجل , أين هم هؤلاء المحاربون ليحاربوا معه ضد الخلفاء الثلاثة أو أين هم من المحاربة مع علي ضد عثمان ؟ هل ولدوا هؤلاء في حين قتاله مع معاوية , أم نزلوا من السماء حينها ؟ ألم يقل علي لو وجدت أربعين رجلا لناهضتهم ؟ وأين هو من وصية رسول الله صلى الله عليه واله وسلم له بمقاتلة القوم ليأخذ حقه ؟ إن كان وجد هؤلاء الألاف معه ..فبتأكيد لم يكونوا هؤلاء نتاج ظرف حال مع معاوية .. فكيف لم يقاتل بهم من اغتصبوا الخلافة قبله ..

كلام اعجبنى لنصيرة الصحابة
من مواضيعي في المنتدى
»» شريط ريحانة المصطفى لحسن الحسينى
»» الزملاء الشيعة الكرام دعوة للنقاش حول يوم عاشوراء
»» عفوا مروة الشربينى لا يوجد رجال
»» نشيد ما هم بأمة أحمد
»» الزميلة مهداوية المنهج لحظة من فضلك
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:09 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "