العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-06-09, 11:47 AM   رقم المشاركة : 1
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


رواة الحديث الثقات عند الشيعة يشربون الخمر و ملعونين

رواة الحديث الثقات عند الشيعة شاربوا خمور -

هذه الحلقة أعزائي القراء مع الخمارين الرواة من الذين وثقهم علماء الشيعة


أنظروا :

1 – عوف العقيلي: عن فرات بن أحنف

قال: العقيلي كان من أصحاب أمير المؤمنين (ع) وكان خمّاراً ولكنه يؤدي الحديث كما سمع (رجال الكشي 90، معجم رجال الحديث 11/160، مجمع الرجال 1/290، تنقيح المقال 2/355).
ولا ندري كيفية تأديته للحديث، هل في حالة السكر؟ أم بعد أن يفيق؟.

2 – أبو حمزة الثمالي: ثابت بن دينار:

عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب قال: كنت أنا وعامر بن عبد الله بن جذاعة الأزدي وحجر بن زائدة جلوساً على باب الفيل إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار، فقال لعامر بن عبد الله: يا عامر أنت حرّشت (أغريته) عليّ أبا عبد الله فقلت: أبو حمزة يشرب النبيذ. فقال له عامر: ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عن المسكر. فقال: كل مسكر حرام. وقال: لكن أبا حمزة يشرب. قال: فقال أبو حمزة: أستغفر الله وأتوب إليه (رجال الكشي 176-177، معجم رجال الحديث 3/389-390، التحرير الطاووسي 63، تنقيح المقال 1/191).
وقال علي بن الحسن بن فضّال: وكان أبو حمزة يشرب النبيذ ومتهم به (مجمع الرجال 1/289، معجم رجال الحديث 3/389، تنقيح المقال 1/191).

وهذا الخمّار يا جماعة ثقة عند الشيعة،

فقد نص على توثيقه كثيرٌ من علماء الشيعة مثل: الطوسي في "الفهرست" ص70 ترجمة رقم 138، القهبائي في "مجمع الرجال" 1/289، الأردبيلي في "جامع الرواة" 1/134 ترجمة رقم 1072، الكشي في رجاله ص176 ترجمة رقم 81، حسن ابن الشهيد الثاني في "التحرير الطاووسي" ص61 ترجمة رقم 67، الحر العاملي في "وسائل الشيعة" 20/149 ترجمة رقم 207، عباس القمي في "الكنى والألقاب" 1/118، المامقاني في "تنقيح المقال" 1/189 ترجمة رقم 1494، الحلّي في "رجاله" القسم الأول ص59 ترجمة





من أين سيأتيكم علم الحديث أكيد من الخمارات

وهناك خمار آخر ثقة :

3 - عبد الله بن أبي يعفور:

وهو من ثقات الرافضة ويذكرون أن الصادق رحمه الله تعالى قال فيه: "ما أحد أدى إلينا ما افترض الله عليه فينا إلا عبد الله بن أبي يعفور" (رجال الكشي 215، تنقيح المقال 2/166، معجم رجال الحديث 10/99، جامع الرواة 1/467).
وفي رواية أخرى: "إني ما وجدت أحداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلاً واحداً: عبد الله بن أبي يعفور، فإني أمرته وأوصيته بوصية فاتبع أمري وأخذ بقولي" (رجال الكشي 215، تنقيح المقال 2/166، معجم رجال الحديث 10/99، جامع الرواة 1/467).
ومع ذلك فإنه يتعاطى المسكرات ويتمادى في شربه:

عن ابن مسكان عن ابن أبي يعفور قال: كان إذا أصابته هذه الأوجاع، فإذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ فسكن عنه، فدخل على أبي عبد الله فأخبره بوجعه، وأنه إذا شرب الحسو من النبيذ سكن عنه. فقال له: لا تشرب. فلما أن رجع إلى الكوفة هاج به وجعه، فأقبل أهله فلم يزالوا به حتى شرب، فساعة شرب منه سكن عنه، فعاد إلى أبي عبد الله فأخبره بوجعه وشربه. فقال له: يا ابن أبي يعفور لا تشرب فإنه حرام، إنما هو الشيطان موكل بك، ولو قد يئس منك ذهب (رجال الكشي 214، تنقيح المقال 2/166، معجم رجال الحديث 10/98).







 
قديم 06-06-09, 11:53 AM   رقم المشاركة : 2
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


نفع الله تعالى بك اخي الحبيب
جزاك الله خيرا

قوم يأخذون أحاديثهم من الحمير
فليس غريبا عليهم أخذ دينهم عن الخمارين

فالملعون عندهم ثقة
اما الثقة ليس بثقة

دين خرافات







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» مناقشة قول الدارقطني (( الحسن البصري لم يسمع من أبي بكرة )) وحديث ( فضل الحسن )
»» هروب ( أساتذة نجران ) وحذف الموضوع نهائياً
»» القول الفصل في زواج المتعة ردا على المفلسين
»» " الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة " والباطنية .. !!
»» يا أهل التوحيد ماعلمكم بأهل فلسطين وما هدف شبكة الدفاع عن سنة نبي المرسلين
 
قديم 06-06-09, 12:24 PM   رقم المشاركة : 3
الفجرالباسم قادم
عضو ماسي






الفجرالباسم قادم غير متصل

الفجرالباسم قادم is on a distinguished road


الجــزاء من جنس العمل

هذا جزآءهـــم في آلدنيـا قبل آلآخــــرهـ







التوقيع :
أنـا !


من أُمّةً

الجنسية فيها العقيدة،
والوطن فيها هو دار الإسلام،
والحاكم فيها هو الله،
والدستور فيها هو القرآن والسُنّة.
أُمّة ..
أبو بكر العربي، وبلال الحبشي، وصهيب الرومي، وسلمان الفارسي

..

لا للعروبيـه ..لاللشعوبيه ..لاللعنصريه

إسلاميّه إسلاميّه


من مواضيعي في المنتدى
»» سيرة الملا عــــــــمر الله ينصرهـ
»» خبر طازه لايفووتكم
»» آلله لايسآمح ولايبيح ولايحلل
»» دعاية للدعارة باسم دين الله باسم الاسلام !!
»» تكبيــــــــــــــــــــــــــــر !!
 
قديم 06-06-09, 04:29 PM   رقم المشاركة : 4
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


معلومات ذات صلة منقولة


===========


اراء كبار علماء الشيعة في علم الرجال

ولنبدأ بكبيرهم الحر العاملي في كتابه وسائل الشيعة :

فهو يعرف معنى الحديث الصحيح عند الشيعة فيقول :

الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات
ثم يقول :فيلزم من ذلك ضعف جميعأحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم !!لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادرا !! وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعا !!
ثم قال : كيف وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة ) حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه !!!!.
الوسائل ج 30 ص 260
ويقول ايضا 30/ 206 ) : والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاءوالكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ، ويشهدون بصحة حديثهم !!!!!!
ويقول ايضا (244/30): " ومن المعلوم قطعا أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها ، كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل " !!!!!
ثم نأتي للشريف المرتضى علم هدى الشيعة في رسائله فهو يقول :
رسائل المرتضى - الشريف المرتضى - ج 3 - ص 310 - 311
والعدالة عندنا يقتضي أن يكون معتقدا " للحق في الأصول والفروع ، وغير ذاهب إلى مذهب قد دلت الأدلة على بطلانه ، وأن يكون غير متظاهر بشئ من المعاصي والقبائح . وهذه الجملة
تقتضي تعذر العمل بشئ من الأخبار التي رواهاالواقفية على موسى بن جعفر عليهما السلام الذاهبة إلى أنه المهدي عليه السلام ، وتكذيب كل من بعده من الأئمة عليهم السلام ، وهذا كفر
بغيرشبهة ورده ، كالطاطري وابن سماعة وفلان وفلان ، ومن لا يحصى كثرة . فإن معظم الفقه وجمهوره بل جميعه لا يخلو مستنده ممن يذهب مذهب الواقفة ، إما أن يكون أصلا في الخبر أو
فرعا " ، راويا " عن غيره ومرويا " عنه . وإلىغلاة ، وخطابية ، ومخمسة ، وأصحاب حلول ، كفلان وفلان ومن لا يحصى أيضا " كثرة . وإلى قمي مشبه مجبر . وأن القميين كلهم من غير
استثناء لأحد منهم إلا أبا جعفر بن بابويه ( رحمة الله عليه ) بالأمس كانوا مشبهة مجبرة ، وكتبهم وتصانيفهم تشهد بذلك وتنطق به . فليت شعري أي رواية تخلص وتسلم من أن يكون في
أصلها وفرعها واقف أو غال ، أو قمي مشبه مجبر ، والاختبار بيننا وبينهم التفتيش . ثم لو سلم خبر أحدهم من هذه الأمور ، ولم يكنراويه إلا مقلد بحت معتقد لمذهبه بغير حجة ودليل . ومن
كانت هذه صفته عند الشيعة جاهل بالله تعالى ، لا يجوز أن يكون عدلا ، ولا ممكن تقبل أخباره في الشريعة . فإن قيل : ليس كل من لم يكن عالي الطبقة في النظر ، يكون جاهلا بالله تعالى ، أو
غير عارف به ، لأن فيه أصحاب الجملة من يعرف الله تعالى بطرق مختصرة توجب العلم ، وإن لم يكن يقوى على درء الشبهات كلها . قلنا : ما نعرف من أصحاب حديثنا ورواياتنا من هذه
صفته ، وكل من نشير إليه منهم إذا سألته عن سبب اعتقاده التوحيد والعدل أو النبوة أو الإمامة ، أحالك على الروايات وتلي عليك الأحاديث . فلو عرف هذه المعارف بجهة صحيحة لا أحال في
اعتقاده إذا سأل عن جهة علمها ، ومعلوم ضرورة خلاف ذلك ، والمدافعة للعيان قبيحة بذوي الدين . وفي رواتناونقلة أحاديثنا من يقول بالقياس ويذهب إليه في الشريعة ، كالفضل ابن
شاذانويونس وجماعة معروفين ، ولا شبهة في أن اعتقاد صحة القياس في الشريعة كفرلا تثبت معه عدالة . فمن أين يصح لنا خبر واحد يروونه ممن يجوز أن يكون عدلا مع هذه الأقسام التي
ذكرناها حتى ندعي أنا تعبدنا بقوله .
يقول الكاشاني في كتابه الوافي :
في الجرح والتعديل وشرائطهما اختلافات وتناقضات واشتباهات لا تكاد ترتفع بما تطمئن إليه النفوس كما لا يخفي على الخبير بها . الوافي المقدمة الثانية ج1 ص 11.
ويقول الحائري :
: ومن المعلومات التي لا يشك فيها أحد أنه لم يصنف في دراية الحديث من علمائنا
قبل الشهيد الثاني أحد . وإنما هو من علوم العامة ) يقصد اهل السنة)
(((ونحن نعلم ان الشهيد الثاني هو زين الدين العاملي توفي سنة 965
اى ان المصطلح لم يعرف عند الشيعه الا فى في القرن العاشر(((( !!!


ويقول يوسف البحراني
والواجب إما الأخذ بهذه الأخبار، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار، أو
تحصيل دين غير هذا الدين وشريعة أخرى غير هذه الشريعة، لنقصانها وعدم
تمامها، لعدم الدليل على جملة من أحكامها، ولا أراهم يلتزمون شيئاً من
الأمرين، معأنه لا ثالث لهما في البين، وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر، غيرمتعسفولامكابر((لؤلؤة البحرين: ص47

=====================

لاحظ عزيزي الشيعي

احمد بن هلال العبرتائي ناصبي بل لعنه الامام الا انه ثقة

الاحتجاج - الشيخ الطبرسي ج 2 ص 289 :
أيضا من جملة الغلاة احمد بن هلال الكرخي ، وقد كان من قبل في عدد أصحاب أبي محمد عليه السلام ، ثم تغير عما كان عليه وأنكر بابية أبي جعفر محمد بن عثمان ، فخرج التوقيع بلعنه من
قبل صاحب الامر والزمان وبالبراءة منه ، في جملة من لعن وتبرء منه .


- معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 149 :
1008 - أحمد بن هلال : قال النجاشي " : أحمد بن هلال ، أبو جعفر العبرتائي ( العبرتايي ) صالح الرواية ، يعرف منها وينكر ، وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبي محمد العسكري عليه السلام
، ولا أعرف له إلا كتاب يوم وليلة ، كتاب نوادر . أخبرني بالنوادر ، أبو عبد الله بن شاذان ، عن أحمد بن محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن جعفر ، عنه ، به . وأخبرني أحمد بن محمد بن
موسى بن الجندي ، قال : حدثنا ابن همام ، قال : حدثنا عبد الله بن العلا المذاري ، عنه ، بكتاب يوم وليلة . قال أبو علي بن همام : ولد أحمد بن هلال سنة 180 ، ومات سنة 267 " . وقال
الشيخ ( 107 ) : " أحمد بن هلال العبرتائي - وعبرتا قرية بنواحي بلد إسكاف - وهو من بني جنيد ، ولد سنة 180 ، ومات سنة 267 ، وكان غاليا ، متهما ، في دينه ، وقد روى أكثر أصول
أصحابنا " . وذكره في رجاله ، في أصحاب الهادي عليه السلام ( 20 ) ، وقال : " بغدادي ، غال " ، وعده في أصحاب العسكري عليه السلام ، أيضا ( 14 ) . وذكر في التهذيب ، في باب
الوصية لاهل الضلال ، ذيل الحديث ( 812 ) من الجزء ( 9 ) : أن أحمد بن هلال ، مشهور بالغلو واللعنة وما يختص بروايته لا نعمل عليه ، " إنتهى " . وقال في الاستبصار : في باب ما يجوز
شهادة النساء فيه وما لا يجوز ذيل الحديث ( 90 ) من الجزء ( 3 ) : أحمد بن هلال ، ضعيف ، فاسد المذهب لا يلتفت إلى حديثه ، فيما يختص بنقله . وذكر النجاشي في ترجمة محمد بن أحمد
بن يحيى : أن محمد بن الحسن بن الوليد واستثنى في جملة ما استثناه مما يرويه محمد بن أحمد بن يحيى ، ما يرويه عن أحمد بن هلال ، وتبعه على ذلك : أبو جعفر بن بابويه ، ( الصدوق ) ،
وأبو العباس ابن نوح . وذكر الشيخ أيضا هذا الاستثناء عن أبي جعفر بن بابويه ، في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى ( 623 ) . وقال الكشي ( 413 - 414 ) : " علي بن محمد بن قتيبة ،
قال : حدثني أبو حامد المراغي ، قال : ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما كان خرج من لعن ابن هلال . وكان ابتداء ذلك أن كتب عليه السلام إلى نوابه ( قوامه ) بالعراق : إحذروا الصوفي
المتصنع . قال : وكان من شأن أحمد بن هلال أنه كان قد حج أربعا وخمسين حجة ، عشرون منها على قدميه ، قال : وقد كان رواة أصحابنا بالعراق لقوه ، وكتبوا منه فأنكروا ما ورد في
مذمته ، فحملوا القاسم بن العلاء على أن يراجع في أمره فخرج إليه : قد كان أمرنا نفذ اليك في المتصنع ، ابن هلال - لا رحمه الله - بما قد علمت ولم يزل - لا غفر الله له ذنبه ، ولا أقاله
عثرته - يداخل في أمرنا ، بلا إذن منا ولا رضى يستبد برأيه ، فيتحامى من ديوننا ( من ذنوبه ) لا يمضي من أمرنا إياه ، إلا بما يهواه ، ويريده أرداه الله بذلك في نار جهنم ، فصبرنا عليه ،
حتى بتر الله بدعوتنا عمره ، وكنا قد عرفنا خبره قوما من موالينا في أيامه - لا رحمه الله - وأمرناهم بإلقاء ذلك إلى الخاص من موالينا ، ونحن نبرأ إلى الله ، من ابن هلال - لا رحمه الله -
ولا من لا يبرأ منه ، وأعلم الاسحاقي - سلمه الله - وأهل بيته ، مما أعلمناك من حال هذا الفاجر . وجميع من كان سألك ، ويسألك عنه ، من أهل بلده والخارجين ، ومن كان يستحق أن يطلع
على ذلك ، فإنه لا عذر لاحد من موالينا في التشكيك فيما روى عنا ثقاتنا ، قد عرفوا بأننا نفاوضهم بسرنا ونحمله إياه إليهم ، وعرفنا ما يكون من ذلك إن شاء الله تعالى ، قال : وقال أبو حامد
: فثبت قوم على إنكار ما خرج فيه ، فعاوده فيه ، فخرج " لا أشكر الله قدره ، لم يدع المرء ربه بأن لا يزيع قلبه ، بعد أن هداه ، وأن يجعل ما من به عليه مستقرا ، ولا يجعله مستودعا ، وقد
علمتم ما كان من أمر الدهقان ، - عليه لعنة الله - وخدمته وطول صحبته ، فأبدله الله بالايمان كفرا حين فعل ما فعل ، فعاجله الله بالنقمة ، ولم يمهله . والحمد الله لا شريك له ، وصلى الله
على محمد وآله وسلم " . وقال العلامة : في القسم الثاني ، الباب 4 ، من فصل الهمزة ( 6 ) : " وتوقف ابن الغضائري في حديثه ، إلا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب ، من كتاب المشيخة ،
ومحمد بن أبي عمير ، من نوادره ، وقد سمع هذين الكتابين ، جل أصحاب الحديث ، واعتمدوه فيها ، وعندي : أن روايته غير مقبولة " . وفصل الشيخ ، في العدة : في بحث خبر الواحد ، بين ما
يرويه حال استقامته ، وما يرويه حال خطأه . وقال في كتاب الغيبة : في فصل ، في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في حال الغيبة : روى محمد بن يعقوب ، قال : خرج إلى العمري -
في توقيع طويل اختصرناه - : ونحن نبرأ إلى الله تعالى ، من ابن هلال - لا رحمه الله - وممن لا يبرأ منه ، فأعلم الاسحاقي ، وأهل بلده مما أعلمناك من حال هذا الفاجر ، وجميع من كان
سألك ويسألك عنه . .................................................. ..........
- معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :
أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت
الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان
، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا
أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في
جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد
بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا
ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد
العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي
بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ،
تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات :
الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه
شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو
غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا
يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا

المشكلة هي في توثيقه وقبول روايته يا صاح مع انه ناصبي يا صاح ولعنه الامام يا صاح
كما ان الخوئي يا صاح يقول
فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقاعلى ما نراه من حجية خبر
الثقة مطلقا

****
بالنسبة للرواة الذين تكلمت عنهم فمنهم من لم يثبت النصب عليه ولا عداءه لامير المؤمنين وان ثبت اقول
أولا : هؤلاء من الخوارج وقد كان تبينهم وبين علي رضي الله عنه قتال وعداوة وخصومة وبسبب تلك الخصومة نالوا منه ولا شك انهم مخطئون في ذلك لا نوافقهم على بدعتهم تلك ولا نقبل ما
يروونه مؤيدا لبدعتهم
ثانيا : هؤلاء لم يتخذوا من النيل من علي عقيدة بل لوجود خصومة ولو كانت تلك عقيدة عندهم فلا يؤخذ بروايتهم اقصد ان بدعتهم لم تغلظ
ثالثا : نحن لا نكفر صاحب البدعة كما تفعلون انتم
يقول الشيخ الصدوق
واعتقدنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده - عليهم السلام - أنه بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء . واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده
من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم . وقال الصادق - عليه السلام - : ( المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا ) . وقال النبي صلى الله عليه وآله
وسلم : ( الأئمة من بعدي اثنا عشر ، أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وآخرهم القائم ، طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني
الاعتقادات في دين الامامية
ويقول النعماني
أخبرنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان بن عثمان ، عن الفضيل بن يسار ، قال : " سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد (
عليه السلام ) يقول : من خرج يدعو الناس وفيهم من هو أفضل منه فهو ضال مبتدع ، ومن ادعى الإمامة من الله وليس بإمام فهو كافر " . فماذا يكون الآن - ليت شعري - حال من ادعى
إمامة إمام ليس من الله ولا منصوصا عليه ، ولا هو من أهل الإمامة ، ولا هو موضع لها بعد قولهم ( عليهم السلام ) : ثلاثة لا ينظر الله إليهم وهم : من ادعى أنه إمام وليس بإمام ، ومن
جحد إمامة إمام حق ، ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيبا
الغيبة للنعماني
وقال الشيخ المفيد : اتفقت الامامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار . وقال في موضع آخر : اتفقت
الامامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم

رابعا : وهو الاهم لا يجوز لكم ان تنتقدوا علينا روايتنا عن النواصب وقد وثقتم الملاعين والفاسدين واحمد بن هلال اكبر مثال على ذلك فانتم لاترون لفساد العقيدة اثرا في التوثيق والتضعيف ..
فكيف تحرموه علينا وتقبلوه لانفسكم ؟؟؟

==================

يقول الشيخ الصدوق

واعتقدنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده - عليهم السلام - أنه بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء . واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده
من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم . وقال الصادق - عليه السلام - : ( المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا ) . وقال النبي صلى الله عليه وآله
وسلم : ( الأئمة من بعدي اثنا عشر ، أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وآخرهم القائم ، طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني
الاعتقادات في دين الامامية
ويقول النعماني
أخبرنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان بن عثمان ، عن الفضيل بن يسار ، قال : " سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد (
عليه السلام ) يقول : من خرج يدعو الناس وفيهم من هو أفضل منه فهو ضال مبتدع ، ومن ادعى الإمامة من الله وليس بإمام فهو كافر " . فماذا يكون الآن - ليت شعري - حال من ادعى
إمامة إمام ليس من الله ولا منصوصا عليه ، ولا هو من أهل الإمامة ، ولا هو موضع لها بعد قولهم ( عليهم السلام ) : ثلاثة لا ينظر الله إليهم وهم : من ادعى أنه إمام وليس بإمام ، ومن
جحد إمامة إمام حق ، ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيبا
الغيبة للنعماني
وقال الشيخ المفيد : اتفقت الامامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار . وقال في موضع آخر : اتفقت
الامامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم
اذا وبعد ان عرفنا منزلة الجاحد للامام في دين الامامية وهو كجاحد رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم
دعونا نتعرف على صاحبنا الفطحي الكافر
وهذا الكافر هو عبد الله بن بكير بن اعين
- عبد الله بن بكير . قال الشيخ الطوسي : انه فطحي المذهب الا انه ثقة . وقال الكشي : قال محمد بن مسعود : عبد الله بن بكير وجماعة من الفطحية هم فقهاء أصحابنا ، وذكر جماعة منهم
عمار الساباطي وعلي بن أسباط وبنو الحسن بن علي بن فضال ، علي وأخواه . وقال في موضع آخر : ان عبد الله بن بكير ممن اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه وأقروا له بالفقه .
وقال العلامة الحلي فانا اعتمد على روايته ، وان كان مذهبه فاسدا
اذن

--- من انكر او جحد امامة احد الائمة فهو بمنزلة من جحد رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم
--- الفطحية جحدوا امامة موسى بن جعفر
---- الفطحية كفار
--- عبد الله بن بكير فطحي كافر
--- مع ذلك فهو حجة وما يصح عنه فهو صحيح ومن الفقهاء
وفي النهاية

=============

إسحاق بن حريز

. قال النجاشي : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي ، أبو يعقوب ، ثقة . روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، ذكر ذلك أبو العباس ، له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، أخبرنا
محمد بن عثمان ، قال : حدثنا جعفر بن محمد قال حدثنا عبيد الله بن أحمد ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن إسحاق بن جرير ( حريز ) به " . وقال الشيخ : " إسحاق بن جرير ، له أصل ،
أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن محبوب ، عن إسحاق بن جرير ، ورواه حميد بن زياد ، عن أحمد بن ميثم ، عنه " . وعده في
رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي الكوفي " . ومن أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير ، واقفي " . وعده
البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام ، وقال : " عربي كوفي " . وعده الشيخ المفيد - قدس سره - في رسالته العددية من الفقهاء الاعلام ، والرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام ، والفتيا
والاحكام الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم
معجم رجال الحديث الخوئي - ج 3
الله الله يا مفيد باشا تنقل الاجماع على من جحد امامة احد الائمة ثم تفتي بان هذا الواقفي مرجع في الحلال والحرام .........هل بعد هذا يجوز ان يقول الرافضة انهم اتباع اهل البيت

إسماعيل بن أبي السمال

: هو أخو إبراهيم بن أبي بكر بن أبي السمال ، واقفي . قال النجاشي : " إبراهيم بن أبي بكر بن محمد بن الربيع يكنى بأبي بكر محمد ابن أبي السمال سمعان بن هبيرة بن مساحق بن بحير بن
عمير بن أسامة بن نصر بن قعين بن الحرث بن ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة . ثقة هو وأخوه إسماعيل بن أبي السمال رويا عن أبي الحسن موسى عليه السلام وكانا من الواقفة
معجم رجال الحديث -الخوئي ج4
الحسن بن محمد بن سماعة الكوفي
: واقفي المذهب إلا أنه جيد التصانيف نقي الفقه
معجم رجال الحديث

داود بن الحصين : قال النجاشي : " داود بن حصين الأسدي : مولاهم ، كوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، وهو زوج خالة علي بن الحسن بن فضال ، كان يصحب
أبا العباس البقباق . له كتاب يرويه عنه عدة من أصحابنا أخبرنا علي بن أحمد ، عن محمد بن الحسن ، عن أيوب بن نوح ، عن عباس بن عامر ، عن داود ، به " . وقال الشيخ : " داود بن
الحصين له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد عن ابن الوليد ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن أيوب بن نوح ، عن العباس ابن عامر ، عنه ، ورواه حميد بن زياد ، عن القاسم بن إسماعيل
القرشي ، عنه " . وعده في رجاله مع توصيفه بالكوفي في أصحاب الصادق عليه السلام وفي أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا : واقفي . ونسب العلامة في القسم الثاني من الخلاصة من الباب
من فصل الدال : إلى ابن عقدة أيضا القول بوقفه ولأجل ذلك توقف في العمل بروايته . وعن السيد الداماد : أنه قال : ولم يثبت عندي وقفه بل الراجح جلالته عن كل غمز وشائبة . أقول : يكفي
في ثبوت وقفه : شهادة الشيخ المؤيدة بما حكاه العلامة عن ابن عقدة ، إلا أنه مع ذلك يعتمد على رواياته لأنه ثقة بشهادة النجاشي
معجم رجال الحديث للخوئي ج8


============

أحمد بن محمد بن علي بن عمر

قال النجاشي : " أحمد بن محمد بططن علي بن عمر بن رياح(رباح)القلاء السواق أبوالحسن مولى آل سعد بن أبي وقاص ، وهم ثلاثة إخوة : أبوالحسن هذا ، وهو الاكبر ، وأبوالحسين محمد ،
وهو الاوسط ، ولم يكن من العلم في شئ ، وأبوالقاسم علي ، وهو الاصغر ، وهو أكثرهم حديثا ، وجدهم : عمر بن رياح القلا ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ، ووقف . وكل
ولده : واقفة . وآخر من بقي منهم : أبوعبدالله محمد بن علي بن عمر بن رياح .
كان شديد العناد في المذهب ، وكان أبوالحسن أحمد بن محمد ثقة في الحديث . صنف كتبا ، فمنها : الصيام ، وكتاب الدلائل ، وكتاب سقاطات العجلية ، كتاب ما روى في أبي الخطاب محمد بن
أبي زينب ، وهو شركة بينه وبين أخيه :
علي بن محمد ، ولم أر من هذه الكتب إلا كتاب الصيام حسن(حسب)، أخبرنا بكتبه - إجازة - أحمد بن عبدالواحد ، قال : حدثنا عبيد الله بن أحمد بن أبي زيد الانباري أبوطالب ، قال : حدثنا أحمد
، بها " .


وجاء في رجال ابن داود

أحمد بن محمد بن علي بن ]عمر بن [رباح القلاء، بالراء المهملة المفتوحة و الباء المفردة و الحاء المهملة، السواق لم ]جخ [ثقة واقفي و هم ثلاثة إخوة هذا أبو الحسن أكبرهم، و أبو الحسين
محمد أوسطهم ليس من أهل العلم، و أبو القاسم على أصغرهم ]ست [وجده عمر بن رباح القلاء السواق روى عن الصادق و وقف و كل أولاده واقفة و آخرهم أبو عبد الله محمد بن علي بن
عمر بن رباح، و كان شديد العناد في المذهب ]جش [كان مولى آل سعد بن ]أبي [وقاص، هو و جميع ولده واقفية.

===============

هل تعرف رئيس محدثي علماء الشيعة وشيخهم الصدوق

هل تعرف كتابه فقيه من لا يحضره الفقيه وما منزلته بين كتب الشيعة
هل ماذا يقول في مقدمته ؟
وهل تعلم ان جميع رواياته لايعرف مرسلها من موصولها لانها جميعا مرسلة
زرارة بن اعين اصدق واكذب راو عند الشيعة
فانه مات تائها لا يعرف امام زمانه

=========


رد على الرافضي انا بترنا ودلسنا

فنقول سننقل الصفحة 260 كاملة واخر الصفحة 259 من الجزء 30 من كتاب وسائل الشيعة وليقارن القراء مانقلناه سابقا مع ماننقله الان ثم فليبين الطبالين اين موضع التدليس فيما قلناه هذا
ان فهموا معنى التدليس او عرفوه
فتفضلوا :

[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/anghilo/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]

الرابع عشر :

أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
____________

===============

( 260 )

المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ : « ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها .
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع

===============

( 261 )
مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .

====================

فاين التدليس الذي زعمتموه ياطبالين
ثم لماذا تركتم اقوال بقية العلماء وخصوصا علم الهدى دونما تعليق

===============



رواة الشيعة: ثقات ومع هذا خمَّارون أو ملعونون!! هدية لمرآة التواريخ
-------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله الملك الحق المبين، وأشهد أن محمدا خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
فهذا ثبت لبعض رواة الشيعة المشهورين الكبار، ومن العجب أنهم من جهة موثقون، ومن جهة أخرى، ملعونون على لسان الأئمة، أو متناولون للمسكرات!!!
فلنبدأ دون إطالة ودون ترتيب:
1- زرارة بن أعين: محدثهم الكبير وراويهم الشهير صاحب "الأئمة الثلاثة" موسى، وجعفر، والباقر.
أولا : ذكر التوثيق
- قال أبو عبد الله: «يا زرارة! إن اسمك في أسامي أهل الجنة» [رجال الكشي (ص122 ط كربلاء- العراق)].
- وقال أيضا: «أحب الناس إلي أحياء وأمواتاً أربعة: بريد بن معاوية، وزرارة، ومحمد بن مسلم، والأحول، وهم أحب الناس إلي أحياء أو أمواتاً» [رجال الكشي (ص123)].
- وقال أيضاً: «رحم الله زرارة بن أعين لولا زرارة ونظراؤه لاندرست أحاديث أبي» [رجال الكشي ص124].
- وقال ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا زرارة، وأبو بصير، ومحمد بن مسلم، وبريد بن معاوية العجلي، ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هذا، هؤلاء حفاظ الدين وأمناء أبي على حلال الله
وحرامه، وهم السابقون إلينا في الدنيا والسابقون إلينا في الآخرة" [رجال الكشي ص125].
ثانيا: ذكر الطعن واللعن:
- قال أبو عبد الله: «لعن الله زرارة، لعن الله زرارة، لعن الله زرارة»!!! [رجال الكشي ص133 ترجمة زرارة].
وقال أيضا: «لا يموت زرارة إلا تائها» [رجال الكشي ص134].
وقال: «زرارة شر من اليهود والنصارى، ومن قال: إن الله ثالث ثلاثة»!!! [ رجال الكشي (ص142) ترجمة زرارة].
2- عوف العقيلي:
عن فرات بن أحنف قال: العقيلي كان من أصحاب أمير المؤمنين (ع) وكان خمّاراً ولكنه يؤدي الحديث كما سمع (رجال الكشي 90، معجم رجال الحديث 11/160، مجمع الرجال 1/290، تنقيح
المقال 2/355).
ولا ندري كيفية تأديته للحديث، هل في حالة السكر؟ أم بعد أن يفيق...؟!
والبقية تأتي....
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أن أستأنف سرد الأسماء أنبه على أمرين:
الأول: هناك روايات أخرى كثيرة بأسانيد مختلفة فيها ذم زرارة بن أعين، والرواة الذين رووا المدح هم أنفسهم الذين رووا القدح، فإما أن نضعف الجميع أو نصحح الجميع.
وقد أشار إلى هذا أحد علماء الشيعة ألا وهوأبوغالب الزراري في تاريخ آل زرارة (1/59) إذ قال:
((وثانيا: أن محمد بن عيسى من رواة اخبار المدح في زرارة ايضا فلا يدل روايته الذم على ميله وانحرافه عن زرارة.
وثالثا: ان محمد بن عيسى من مشايخ الحديث والمصنفين في الرجال ولو كانت روايته للذموم الواردة في زرارة دالة على ميله وانحرافه منه لاوجب توهم ذلك في جميع من قبله ومن بعده من
رواة اسانيد هذه الاخبار وهو كما ترى باطل))
الثاني: أن اسم المتوكل من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم الواردة في الكتب القديمة كما ثبت ذلك في صحيح البخاري.
وستتم مناقشة الآراء في موضوع مستقل عند الفراغ من الموضوع بحول الله تعالى

ونعود إلى موضوعنا، وسأتحرى ذكر ملعون وسكير في كل مرة، حتى لا نرجح كفة الملعونين على كفة السكيرين أو العكس...!!
3- يونس بن عبد الرحمن القُمِّي
تبلغ روايات هذا الرجل في الأصول الأربعة المعتمدة عند الشيعة قرابة مائتين وثلاثة وستين رواية كما جاء ذلك في "معجم رجال الحديث" للخوئي (20/218).
ذكر التوثيق:
- عن عبد العزيز بن المهتدي وكان وكيل الرضا (عليه السلام) وخاصته قال: سألت الرضا (عليه السلام) فقلت: إني لا ألقاك كل وقت، فعمَّن آخذ معالم ديني ؟ قال: خذ عن يونس بن عبد
الرحمن .[رجال الكشي]: (483 / 910).
عن محمد بن الحسن الواسطي وجعفر بن عيسى ومحمد بن يونس: أن الرضا (عليه السلام) ضمن ليونس الجنة ثلاث مرات. [ رجال الكشي]: (484 / 911)
وانظر أيضا "نقد الرجال" للتفرشي ( 1 / 93).
ذكر الطعن واللعن:
- عن ابن سنان قال: قلت لأبي الحسن (ع) أن يونس يقول: إن الجنة والنار لم تخلقا، فقال: ما له لعنه الله! وأين جنة آدم ؟! (التحرير الطاووسي 320، رجال الكشي 415، تنقيح المقال
3/341، معجم رجال الحديث 20/209، أعيان الشيعة 10/329، مسند الرضا 1/468).
- عن محمد بن أبادية قال: كتبت إلى أبي الحسن (ع) في يونس؛ فكتب: لعنه الله ولعن أصحابه، أو بريء منه ومن أصحابه (التحرير الطاووسي 320، رجال الكشي 415، تنقيح المقال 3/341،
معجم رجال الحديث 20/209، أعيان الشيعة 10/329، مسند الرضا 1/468).
عن عبد الله بن محمد الحجال، قال: كنت عند أبي الحسن الرضا عليه السلام إذ ورد عليه كتاب يقرأه، فقرأه ثم ضرب به الارض، فقال: «هذا كتاب ابن زان لزانية! هذا كتاب زنديق لغير رشده!!»،
فنظرت إليه فإذا كتاب يونس. معجم الرجال للخوئي ( 1 / 213) - اختيار معرفة الرجال للطوسي (1 / 363) [953]
4- عبد الله بن أبي يعفور:
وهو من كبار الرواة الثقات عند الإمامية. ويذكرون أن الصادق رحمه الله تعالى قال فيه:
"ما أحَدٌ أدَّى إلينا ما افترض الله عليه فينا؛ إلاَّ عبد الله بن أبي يعفور" (رجال الكشي 215، تنقيح المقال 2/166، معجم رجال الحديث 10/99، جامع الرواة 1/467).
وفي رواية أخرى: "إني ما وجدت أحداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلاً واحداً: عبد الله بن أبي يعفور، فإني أمرته وأوصيته بوصية : فاتبَّعَ أمري، وأخذ بقولي" (رجال الكشي 215، تنقيح المقال
2/166، معجم رجال الحديث 10/99، جامع الرواة 1/467).
ومع ذلك فإنه كان يتعاطى المسكرات ويتمادى في شربها:
عن ابن مسكان عن ابن أبي يعفور قال: كان إذا أصابته هذه الأوجاع، فإذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ فسكن عنه، فدخل على أبي عبد الله فأخبره بوجعه، وأنه إذا شرب الحسو من النبيذ
سكن عنه. فقال له: لا تشرب. فلما أن رجع إلى الكوفة هاج به وجعه، فأقبل أهله فلم يزالوا به حتى شرب، فساعة شرب منه سكن عنه، فعاد إلى أبي عبد الله فأخبره بوجعه وشربه. فقال له:
«يا ابن أبي يعفور لا تشرب؛ فإنه حرام، إنما هو الشيطان موكل بك، ولو قد يئس منك ذهب!» (رجال الكشي 214، تنقيح المقال 2/166، معجم رجال الحديث 10/98).
************
تضعيف هذه الآثار بجبرئيل بن أحمد فيه نظر بيِّنٌ؛ فهو راو معروف، بل هو صاحب مصنف في الجرح والتعديل عليه الاعتماد عند الإمامية.
قال التفرشي في "نقد الرجال" (1/ 281):
903 / 1 - جبرئيل بن أحمد الفاريابي: يكنى أبا محمد، كان مقيما بكَشٍّ ، كثير الرواية عن العلماء بالعراق وقم وخراسان، في من لم يرو عن الأئمة عليهم السلام، رجال الشيخ.
وقال آقا بزرك الطهراني في "الذريعة" (1 / 131):
- "رجال أبى محمد جبرئيل بن احمد الفاريابى" هو من مشايخ ابى النضر محمد بن مسعود العياشي صاحب كتاب " معرفة الناقلين " الذى ينقل عنه الكشى، فانه كثيرا ما يقول فيه: حدثنى جبرئيل
بن احمد ولم يصرح بكتاب له، ولكن ابا عمرو محمد بن عمر الكشى الذى هو تلميذ العياشي ينقل عن جبرئيل بالوجادة في كتابه، فقد يقول وجدت بخط جبرئيل.. وقد يصرح بقوله وجدت بخط
جبرئيل في كتابه.. فيظهر أن له كتاب " الرجال " الذى يعتمد عليه في الجرح والتعديل.

أمَّا محمد بن عيسى العبيدي، فسأترك الجواب عن تضعيفه لأحد علماء الإمامية ألا وهو أبو غالب الزراري فيما ذكره فيتاريخ آل زرارة (1/58):
((ليس وجه قصورها ما ذكره شيخنا الشهيد الثاني رحمه الله تبعا لابن طاووس في المحكى عنهما من ان روايات القدح في طريقها محمد بن عيسى بن عبيد اليقطينى وهى قرينة عظيمة على
ميل وانحراف منه على زرارة، مع انه ضعيف في نفسه، حتى قال: ان في اكثرها محمد بن عيسى الا حديثا واحدا مرسلا وهو خبر زياد بن ابى الحلال.
قلت: وما افاده قده محل منع:
اولا: فان جملة من روايات الذم ليس فيها محمد بن عيسى ولا ينحصر فيما ذكره كما حققناه في الشرح.
وثانيا: ان محمد بن عيسى من رواة اخبار المدح في زرارة ايضا فلا يدل روايته الذم على ميله وانحرافه عن زرارة.
وثالثا: ان محمد بن عيسى من مشايخ الحديث والمصنفين في الرجال ولو كانت روايته للذموم الواردة في زرارة دالة على ميله وانحرافه منه لاوجب توهم ذلك في جميع من قبله ومن بعده من
رواة اسانيد هذه الاخبار وهو كما ترى باطل.
ورابعا: انه حققنا في محله تبعا لائمة الرجال وثاقة محمد بن عيسى وجلالته.))

لقد أجبنا ولله الحمد بأدلة وافية صريحة وبكلام لعلماء الشيعة عن:
- تضعيف جبرئيل بن أحمد
- وتضعيف محمد بن عيسى
- وحمل هذا اللعن والطعن على التقية.
فلا داعي للإصرار والتكرار...
ونستمر بحول الله وتوفيقه:
7- محمد بن مسلم الثقفي (ت 150هـ)
وهو محمد بن مسلم بن رباح (بالباء الموحدة،وقيل: بالياء المثناة من تحت) الثقفي
قال الطاووسى في التحرير (1 / 463):
((ذكره النجاشي في رجاله (323 رقم 882) قائلا: « محمد بن مسلم بن رباح أبو جعفر الاوقص الطحان مولى ثقيف الاعور، وجه أصحابنا بالكوفة، فقيه، ورع، صحب أبا جعفر وأبا عبد الله
عليهما السلام وروى عنهما وكان من أوثق الناس، له كتاب يسمى الأربعمائة مسألة في أبواب الحلال والحرام..».
وعده الشيخ في رجاله: (135 رقم 1 ) من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: « محمد بن مسلم الثقفى الطحان الطائفي، وكان أعور ».
وفي (300 رقم 317) من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: « محمد بن مسلم بن رباح الثقفى أبو جعفر الطحان الاعور أسند عنه قصير حداج، روى عنهما عليهما السلام، وأروى الناس عنه
العلاء بن رزين القلا، مات سنة خمسين ومائة وله نحو من سبعين سنة».
وفي: (358 رقم 1) من أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا: « محمد بن مسلم الطحان، لقى أبا عبد الله عليه السلام »))اهـ.
قال راقمه – عفا الله عنه -: وعلى هذا فقد لقي هذا الرجل ثلاثة من الأئمة الباقر والصادق والكاظم...
280 - قال محمد بن مسعود، حدثني علي بن محمد، قال: حدثني محمد ابن أحمد عن عبد الله بن أحمد الرازي، عن بكر بن صالح، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، قال: «أقام محمد بن
مسلم بالمدينة أربع سنين يدخل على أبي جعفر عليه السلام يسأله، ثم كان يدخل على جعفر بن محمد يسأله، قال ابن أحمد: فسمعت عبد الرحمن بن الحجاج، وحماد بن عثمان يقولان: ماكان أحد
من الشيعة أفقه من محمد بن مسلم. قال، فقال محمد بن مسلم: سمعت من أبي جعفر عليه السلام ثلاثين ألف حديث ثم لقيت جعفرا ابنه فسمعت منه أو قال: سألته عن ستة عشر الف حديث أو
قال: مسألة». اختيار معرفة الرجال (1 /421)
قال راقمه – عفا الله عنه -: وسمع من الباقر ثلاثين ألف حديث، ومن الصادق ستة عشر ألف حديث؛ فهو من أعمدة الرواية عند الشيعة
ذكر التوثيق:
حدثني حمدويه بن نصير، قال حدثنا يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن جميل بن دراج، قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: «بشر المخبتين بالجنة: بريد بن معاوية العجلي، وأبو
بصير بن ليث البختري المرادي، ومحمد بن مسلم، وزرارة، أربعة نجباء أمناء الله على حلاله وحرامه، لو لا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست».اختيار معرفة الرجال (1/ 428)
حدثنا الحسين بن الحسن بن بندار القمي، قال: حدثني سعد بن عبد الله بن أبي خلف القمي، قال: حدثني محمد بن عبد الله المسمعي، قال: حدثني علي بن حديد، وعلي بن أسباط، عن جميل بن
دراج، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: «أوتاد الارض، وأعلام الدين أربعة: محمد بن مسلم، وبريد بن معاوية، وليث بن البختري المرادي، وزرارة بن أعين». اختيار معرفة الرجال 2
- (ج 1 / ص 90)
ذكر الطعن واللعن
حدثني محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن عيسى بن سليمان وعدة، عن مفضل بن عمر، قال: سمعت ابا عبد الله عليه السلام يقول: لعن الله
محمد بن مسلم! كان يقول إنَّ اللهَ لا يعلم الشيء حتى يكون. اختيار معرفة الرجال (1/ 424).
عن محمد بن مسعود، عن جبرئيل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن أبي الصباح، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: " يا أبا الصباح؛ هلك المترئسون، المريبون،
المترائيون في أديانهم. منهم زرارة، وبريد، ومحمد بن مسلم، وإسماعيل الجعفي ". وذكر آخر لم أحفظه. رجال الكشي: (169/283)، تهذيب المقال ( 1/210).
8- أبو نجران عبد الرحمن بن أبى نجران
ذكر التوثيق:
قال محمد على الأبطحي في تهذيب المقال (1/ 268):
((وقد روى عن أبي عبد الله (عليه السلام) جماعة من ثقات أصحابنا الأجلاء الأعيان، منهم: جعفر بن بشير البجلي الثقة الذي روى عن الثقات ورووا عنه، والحسن بن علي بن فضال الثقة
الجليل من أصحاب الرضا (عليه السلام)، وعبد الرحمان بن أبي نجران، الثقة الثقة المعتمد على ما يرويه، من أصحاب الرضا (عليه السلام))
وجاء في رجال النجاشي (1 / 219- 220) ما يلي:
((عبد الرحمن بن أبي نجران - واسمه عمرو بن مسلم - التميمي مولى، كوفي، أبو الفضل، روى عن الرضا [ عليه السلام ]، وروى أبوه نجران عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عن أبي
نجران حنان، وكان عبد الرحمن ثقة ثقةمعتمدا على ما يرويه. له كتب كثيرة. قال: أبو العباس: لم أرمنها إلا كتابه في البيع والشراء.
أخبرنا القاضي أبو عبد الله وغيره عن أحمد بن محمد قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن خالد عن عبد الرحمن بكتبه. وأخبرنا أبو عبد الله بن شاذان قال: حدثنا علي بن حاتم عن محمد بن جعفر
الرزاز عن عبد الله بن محمد بن خالد عن عبد الرحمن بن أبي نجران بكتابه القضايا، و هو كتاب محمد بن قيس رواه عن عاصم بن حميد عن محمد، وزاد عبد الرحمن فيه زيادات. وأخبرنا
بكتابه المطعم والمشرب محمد بن علي الكاتب قال: حدثنا هارون بن موسى قال: حدثنا محمد بن علي بن معمر الكوفي قال: حدثنا حمدان بن المعافى أبو جعفر الصبيحي عن عبد الرحمن به،
وكتابه يوم وليلة، وكتاب النوادر، أخبرنا محمد بن عثمان عن جعفر بن محمد عن عبيدالله بن أحمد عن عبد الرحمن بن أبي نجران بكتابه النوادر.
ذكر السُّكْرِ والعَرْبَدَة
جاء في رجال الكشي (320 / 580):
وجدت في كتاب أبي عبد الله محمد بن نعيم الشاذاني بخطه: حدثني جعفر بن محمد المدائني، عن موسى بن القاسم البجلي، عن حنان بن سدير، عن أبي نجران، قال: قلت لأبي عبد الله [ (عليه
السلام): إن لي قرابة يحبكم، إلا أنه يشرب هذا النبيذ - قال حنان: وأبو نجران هو الذي كان يشرب النبيذ غير أنه كنَّى عن نفسه - قال: فقال أبو عبد الله (عليه السلام): فهل كان يسكر؟ قال:
قلت: إي والله، - جعلت فداك - إنه ليسكر، قال: فترك الصلاة؟ قال: قلت: ربما قال للجارية: صليت البارحة؟ فربما قالت له: نعم ، قد صليت ثلاث مرات! وربما قال للجارية: يا فلانة صليت
البارحة العتمة؟ فتقول: لا والله ما صليت، ولقد أيقظناك وجهدنا بك! فأمسك أبو عبد الله (عليه السلام) يده على جبهته طويلا، ثم نحى يده ثم قال له: «قل له يتركه، فإن زلت به قدم؛ فان له قدما
ثابتا بمودتنا أهل البيت (عليهم السلام) » !!!!!!!فهذا الراوي الثقة كان يشرب المسكر حتى يترك الصلاة!!
نسأل الله العافية!

[9]
أبو بصير ليث بن البختري المرادي

ذكر التوثيق:
قال التفرشي في نقد الرجال (1 /55):
من أصحاب الباقر، والصادق، والكاظم (عليهم السلام).
وقال الكشي (238/431): حدثني حمدويه بن نصير قال: حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن ابي عمير، عن جميل بن دراج قال: سمعت ابا عبد الله (عليه السلام) يقول: بشر المخبتين بالجنة،
بريد بن معاوية العجلي، وأبو بصير ليث بن البختري المرادي، ومحمد بن مسلم، وزرارة، أربعة نجباء، أمناء الله على حلاله وحرامه، لولا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست!!!
ثم قال الكشي: أجمعت العصابة على تصديق أبي بصير الأسدي وانقادوا له بالفقه...
تنبيه لكل نبيه: لقد مرَّ بنا ذكر لعن الإمام الصادق لثلاثة من هؤلاء النجباء الأمناء(!!!)، وهذا رابعهم...
ذكر الطعن:
قال التفرشي في نقد الرجال(1/56):
((وقال العلامة (قدس سره) في الخلاصة بعد نقل الحديث الذي نقلناه من الكشي: «قال ابن الغضائري: ليث بن البختري المرادي أبو بصير، يكنى أبا محمد، كان أبو عبد الله (عليه السلام) يتضجَّرُ
به، ويتبَّرمُ!!، وأصحابه يختلفون في شأنه، وعندي أن الطعن إنما وقع على دينه لا على حديثه»!!!
وهو عندي ثقة. والذي اعتمد عليه قبول روايته وانه من أصحابنا الإمامية، للحديث الصحيح الذي ذكرناه أولا، وقول ابن الغضائري: إن الطعن في دينه لا يوجب الطعن فيه))!!!!!!!
1- ذكر طعون أبي بصير في أئمته:
- محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرائيل بن أحمد، قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن يونس، عن حماد الناب، قال: «جلسأبو بصير على باب أبي عبد الله عليه السلام ليطلب الإذن فلم يؤذن له،
فقال: لو كان معنا طَبَقٌ لأذِنَ! قال: فجاء كلب، فشغر في وجه أبي بصير، قال: أف أف، ما هذا ؟ قال جليسه: هذا كلب شغر في وجهك »!! رجال الكشي (234/829).
- علي بن محمد، قال: حدثني محمد بن أحمد بن الوليد، عن حماد بن عثمان، قال: خرجت أنا وابن أبي يعفور وآخر إلى الحيرة أو إلى بعض المواضع، فتذاكرنا الدنيا، فقال أبو بصير المرادي: أما
إن صاحبكم لو ظفر بها لاستأثر بها، قال: فأغفى، فجاء كلب يريد أن يشغر عليه فذهبت لاطرده، فقال لي ابن أبي يعفور: دعه، فجاءه حتى شغر في أذنه!!
رجال الكشي (231/839).
293 -علي بن محمد، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن محمد بن الحسن، عن صفوان، عن شعيب بن يعقوب العقرقوفي، قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن رجل تزوج امرأة لها زوج ولم
يعلم، قال: تُرْجَمُ المرأة، وليس على الرجل شيء إذا لم يعلم، فذكرت ذلك لأبي بصير المرادي، قال: قال ولي والله جعفر: ترجم المرأة ويجلد الرجل الحد، قال: فضرب بيده على صدره يحكها: أظن
صاحبنا ما تكامل علمه!!!
اختيار معرفة الرجال (1/ 432)، رجال الكشي (211/895).


=============


- بريد ابن معاوية العجلي

ذكر التوثيق

عن جميل بن دراج، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: أوتاد الارض وأعلام الدين أربعة: محمد ابن مسلم، وبريد بن معاوية، وليث بن البختري المرادي، وزرارة بن أعين . [ معجم
الرجال للتفرشي ( 1/ 177)]
- عن داود بن سرحان، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن أصحاب أبي كانوا زينا أحياء وأمواتا أعني زرارة، ومحمد بن مسلم، ومنهم: ليث المرادي، وبريد العجلي، هؤلاء القوامون
بالقسط، هؤلاء القوامون بالصدق، هؤلاء السابقون أولئك المقربون. [ معجم الرجال ( 1/177)]
- سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: بشر المخبتين بالجنة: بريد ابن معاوية العجلي، وأبا بصير ليث بن البختري المرادي، ومحمد بن مسلم، وزرارة، أربعة نجباء أمناء الله على حلاله
وحرامه، لولا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست. [ معجم الرجال ( 1/ 178)].
ذكر الطعن واللعن:
- عن محمد بن مسعود، عن جبرئيل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن أبي الصباح، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: " يا أبا الصباح هلك المترئسون، المريبون،
المترائيون في أديانهم. منهم زرارة، وبريد، ومحمد بن مسلم، وإسماعيل الجعفي ". وذكر آخر لم أحفظه [رجال الكشي (236/671)]
- عن محمد بن مسعود، عن جبرئيل، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمان، عن عمر بن أبان، عن عبد الرحيم القصير، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): " ائت زرارة وبريدا.
وقل لهما: ما هذه البدعة؟! أما علمتم أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: كل بدعة ضلالة ". فقلت له: إني أخاف منهما!! فأرسل معي ليث المرادي، فأتينا زرارة. فقلنا له ما قال أبو عبد
الله (عليه السلام). فقال: والله لقد أعطاني الاستطاعة، وما شعروا ما يريد ؟ فقال: والله لا أرجع عنها أبدا.
- بهذا الاسناد عن يونس، عن مسمع كردين أبي سيار، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: " لعن الله بريدا، ولعن الله زرارة " [رجال الكشي (236/671)]
تنبيه مهم: لقد حاول بعضهم تضعيف هذه الآثار بجهالة جبرئيل بن محمد، فلم يفعل شيئا، فقد ذكرنا أعلاه أن الرجل معروف فقد ذكره التفرشي في "نقد الرجال"، وذكر آقا بزرك الطهراني في
الذريعة أن له مصنفا عليه الاعتماد عند الشيعة، ونضيف هنا ما يلي:
لقد رد هذه التهمة، أحد علماء الشيعة وهو محمد علي الأبطحي حيث قال في " تهذيب المقال" ( 1 / 210):
((قلت: أما جبرئيل بن أحمد أبو محمد الفاريابي الكشي، شيخ محمد بن مسعود العياشي، الذي قال النجاشي فيه: ثقة، صدوق، عين من عيون هذه الطائفة، فهو وإن لم يصرح بتوثيق، إلاَّ أنَّ
إقامته بكش كما في رجال الشيخ، أوجبت عدم المعرفة بحاله،لكن تكفي رواية الكشي والعياشي - العارفين به - عنه، كثيرا. وخلو اختيار الشيخ لرجال الكشي عنه، لا يدل على عدم وجود
ترجممة له فيه كما هو الواضح لمن له معرفة بالكتابين.

6– أبو حمزة الثمالي: ثابت بن دينار:
عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب قال: كنت أنا وعامر بن عبد الله بن جذاعة الأزدي وحجر بن زائدة جلوساً على باب الفيل إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار، فقال لعامر بن عبد
الله: يا عامر أنت حرّشت (أغريته) عليّ أبا عبد الله فقلت: أبو حمزة يشرب النبيذ. فقال له عامر: ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عن المسكر. فقال: كل مسكر حرام. وقال:
لكن أبا حمزة يشرب. قال: فقال أبو حمزة: أستغفر الله وأتوب إليه (رجال الكشي 176-177، معجم رجال الحديث 3/389-390، التحرير الطاووسي 63، تنقيح المقال 1/191).
وقال علي بن الحسن بن فضّال: وكان أبو حمزة يشرب النبيذ ومتهما به إلاَّ أنه قال: ترك قبل موته. (مجمع الرجال 1/289، معجم رجال الحديث 3/389، تنقيح المقال 1/191).
وهذا الخمّار ثقة عند الشيعة، فقد نص على توثيقه كثيرٌ من علماء الشيعة مثل: الطوسي في "الفهرست" ص70 ترجمة رقم 138، القهبائي في "مجمع الرجال" 1/289، الأردبيلي في "جامع
الرواة" 1/134 ترجمة رقم 1072، الكشي في رجاله ص176 ترجمة رقم 81، حسن ابن الشهيد الثاني في "التحرير الطاووسي" ص61 ترجمة رقم 67، الحر العاملي في "وسائل الشيعة"
20/149 ترجمة رقم 207، عباس القمي في "الكنى والألقاب" 1/118، المامقاني في "تنقيح المقال" 1/189 ترجمة رقم 1494، الحلّي في "رجاله" القسم الأول ص59 ترجمة 277، الخوئي
في "معجم رجال الحديث" 3/385 ترجمة رقم 1953

=========

- المفضل بن عمر الجعفي

ذكر التوثيق
قال التفرشي في "معجم الرجال" (1/ 305) ما نصُّه:
((وقد عده الشيخ المفيد من خاصة أبي عبد الله عليه السلام وبطانته، وثقاته الفقهاء الصالحين، ممن روى النص بالإمامة من أبي عبد الله عليه السلام على ابنه أبي الحسن موسى عليه السلام.
الإرشاد: باب ذكر الإمام القائم بعد أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق، (فصل في النص عليه بالامامة من أبيه عليهما السلام). وعدَّه الشيخ من الممدوحين)).
وقال أيضا في (1 / 306):
((وعدَّ ابن شهر آشوب المفضل بن عمر الجعفي من خواص أصحاب الصادق عليه السلام. المناقب: الجزء 4، باب إمامة أبي عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام، فصل في تواريخه وأحواله.
وعده من الثقات الذين رووا صريح النص على موسى بن جعفر عليهما السلام من أبيه، ذاك الجزء والباب، (فصل في معالي أموره عليه السلام)، وذكر أن المفضل بن عمر الجعفي باب موسى
بن جعفر عليه السلام، ذاك الباب في "فصل في أحواله وتواريخه")).
وهذه الروايات التي وردت في مدحه:
582 - محمد بن مسعود، قال: حدثني عبد الله بن محمد بن خلف، قال: حدثنا علي بن حسان الواسطي، قال: حدثني موسى بن بكر، قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: لما أتاه موت
المفضل بن عمر: رحمه الله كان الوالد بعد الوالد، أما أنه قد استراح.
583 - محمد بن مسعود، عن إسحاق بن محمد البصري، قال: أخبرنا محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن بشير الدهان، قال، قال أبو عبد الله عليه السلام لمحمد بن كثير الثقفي، ما
تقول في المفضل بن عمر؟ قال: ما عسيت أن أقول فيه، لو رأيت في عنقه صليبا وفي وسطه كستيجا لعلمت على انه على الحق، بعد ما سمعتك تقول فيه ما تقول. اختيار معرفة الرجال
(1/194).
وحكى نصر بن الصباح. عن ابن أبي عمير بإسناده: أن الشيعة حين أحدث أبو الخطاب ما أحدث خرجوا إلى أبي عبد الله عليه السلام، فقالوا: أقم لنا رجلا نفزع إليه في أمر ديننا وما نحتاج إليه
من الأحكام؛ قال: «لا تحتاجون إلى ذلك، متى ما احتاج أحدكم عرج إلي وسمع مني وينصرف»، فقالوا: لابد! فقال: «قد أقمْتُ عليكم المفضل؛ اسمعوا منه واقبلوا عنه، فإنه لا يقول على الله
وعليَّ إلا الحق».
معجم الرجال (1/ 308).
ذكر الطعن واللعن
581 - جبريل بن احمد، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن يونس، عن حماد بن عثمان، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول للمفضل بن عمر الجعفي: يا كافر يا مشرك! مالك ولا بني؟!،
يعني اسماعيل بن جعفر، وكان منقطعا إليه يقول فيه مع الخطابية، ثم رجع بعد.
- والحسن بن موسى، عن صفوان بن يحيى، عن عبد الله بن مسكان، قال، دخل حجر بن زائدة، وعامر بن جذاعة الازدي على أبي عبد الله عليه السلام فقالا له: جعلنا فداك، إن المفضل بن
عمر يقول إنكم تقدرون أرزاق العباد! فقال: والله ما يقدر أرزاقنا إلا َّالله، ولقد احتجت إلى طعام لعيالي: فضاق صدري، وأبْلَغَتْ إليَّ الفكرة في ذلك حتى أحرزتُ قوتَهُمْ؛ فعندها طابت نفسي، لعنه الله
وبرئ منه، قالا: افتلعنه وتتبرأ منه؟ قال: نعم فالعناه وابرءا منه! برئ الله ورسوله منه!!
اختيار معرفة الرجال (1 / 197)

المفضل بن عمر الجعفي
فانظر إلى ما قاله مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي في نقد الرجال (1/337):
5400/10 - المفضل بن عمر: أبو عبد الله، وقيل: أبو محمد، الجعفي، كوفي، فاسد المذهب، مضطرب الرواية، لا يعبأ به، وقيل: إنه كان خطابيا، وقد ذكرت له مصنفات لا يعول عليها، روى
عنه: الزبيري ومحمد بن سنان [رجال النجاشي].
له وصية يرويها ، روى عنه: أبو شعيب المحاملي[الفهرست].
ضعيف، متهافت، مرتفع القول، خطابي، وقد زيد عليه شئ كثير، وحمل الغلاة في حديثه حملا عظيما، ولا يجوز أن يكتب حديثه، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، [رجال ابن
الغضائري].
وانظر إلى هذه الراوية التي تطابق معتقد أهل السنة في الإمام الصادق، ومدى جناية أصحابه عليه:
قال أبو عمرو الكشي(ص 324 / ر 588):
قال يحيى ابن عبد الحميد الحماني في كتابه المؤلف في إثبات إمامة أمير المؤمنين (عليه السلام)، قلت لشريك: إن أقواما يزعمون أن جعفر بن محمد ضعيف الحديث؟! فقال: أخبرك القصة: كان
جعفر بن محمد رجلا صالحا مسلما ورعا، فاكتنفه قوم جهال يدخلون عليه ويخرجون من عنده، ويقولون حدثنا جعفر بن محمد، ويحدثون بأحاديث كلها منكرات كذب موضوعة على جعفر
ليتأكلون الناس بذلك ويأخذون منهم الدراهم، فكانوا يأتون من ذلك بكل منكر، وسمعت العوام بذلك منهم، فمنهم من هلك، ومنهم من أنكر، وهؤلاء مثل: مفضل بن عمر، وبنان، وعمرو النبطي،
وغيرهم، ذكروا أن جعفرا حدثهم أن معرفة الامام تكفي من الصوم والصلاة!!
وحدثهم عن أبيه، عن جده، وأنه حدثهم قبل يوم القيامة،
وأن عليا في السحاب يطير مع الريح!!
وأنه كان يتكلم بعد الموت!!
وأنه كان يتحرك على المغتسل!!
وأن إله السماء وإله الأرض الامام!! فجعلوا لله شريكا.
جهال ضلال! والله ما قال جعفر شيئا من هذا قط، كان جعفر أتقى لله وأورع من ذلك، فسمع الناس ذلك فضعَّفوه، ولو رأيت جعفرا لعلمت أنه واحد الناس ".

====

هذه الرواية ليست دليلا على رجوعه، فإسماعيل بن جعفر مات قبل والده بفترة كافية لأن يصدر خلالها لعن المفضل...
والدليل إذا تطرقه الاحتمال بطل به الاستدلال.
2- أمَّا قياسك المفضل بن عمر بضجيع رسول الله وصاحبه ووزيره أميرالمؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه فهو - لعمري - من الظلم بمكان!!
لأنَّ المفضل مرتد كفر بعد إسلامه وعمر بن الخطاب كان كافرا - كحال جمهور الصحابة - ثم أسلم وحسن إسلامه وصار من أنصار الرسول صلى الله عليه وسلم وأوليائه.
وفرق بين كافر أسلم وحسن إسلامه، ورجل آمن ثم كفر ثم آمن - على فرض توبته -!!!
فهو رجل مذبذب ضعيف اليقين فكيف يصلح لتحمل العلم وأدائه؟!!
- ثم إن هذا القياس باطل فهو شبيه بقياس الملائكة على الحدَّادِينَ - كما يُقال -:
فعجبا كيف يقاس رجل بلغ به جهله أنْ نسَبَ الرَّازقِيَّة للأئمَّة
حتى تبرءوا منه ولعنوه، وقد قال الله عز وجل في مُشْرِكِي قريش: (قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَمْ مَنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ
يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ ).
كيف يقاس مثل هذا بأحد السابقين الأولين الذين قال الله عز وجل فيهم: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي
تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)، وقال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين وغيرهما: «لَمْ أَرَ عَبْقَرِيًّا يَفْرِي فَرِيَّهُ»، هذا الرجل الذي فتح فارس والروم ودمَّر
كسرى ، وأطفأ نار المجوسية، والذي بفضله - بعد الله عز وجل - دخلت إيران الإسلام، وهو الآن - يا للأسف الشديد- يجُازَى جزاءَ سنِّمار!!!

===========

11]
هشام ابن إبراهيم العباسي المشرقي

قال التفرشي في "نقد الرجال" (5 /40):
« هشام ابن إبراهيم العباسي: الذي يقال له: المشرقي، روى عن الرضا (عليه السلام)، له كتاب، يروي عنه يونس. [رجال النجاشي].
ونقل العلاَّمة في "الخلاصة" عن ابن الغضائري أن هشام بن إبراهيم العباسي صاحب يونس طُعِنَ عليه، والطَّعْن عندي في مذهبه لا في نفسه(!!!!!)»اهـ
وانظر أيضا: "رجال النجاشي" (435/1168)، "خلاصة الأقوال في معرفة الرجال" للحلي (3/263).
ذكر التوثيق:
قال الكشي (498/956): هشام بن إبراهيم المشرقي من أصحاب الرضا (عليه السلام)، قال حمدويه: هشام المشرقي هو ابن إبراهيم البغدادي، فسألته عنه وقلت له: ثقة هو ؟ فقال: ثقة ثقة،
وقال: رأيت ابنه ببغداد.
وذكر الحلي في " الخلاصة " (10/32) نقلا عن الكشي أنه قال عند ترجمة جعفر بن عيسى بن يقطين: ((إنَّ هشام بن إبراهيم الختلي المشرقي أحد من أُثْنِيَ عليه في الحديث)).
ذكر الطعن واللعن
- عن محمد بن مسعود قال: حدثني علي بن محمد، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن يعقوب بن يزيد، عن رجل من أصحابنا، عن صفوان بن يحيى وابن سنان أنهما سمعا أبا الحسن (عليه
السلام) يقول: لعن الله العباسي فإنه زنديق!! وصاحبَه يونس؛ فإنهما يقولان بالحسن والحسين. [رجال الكشي (501 / 959)]
- محمد بن مسعود قال: حدثني علي، قال: حدثني أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي طالب، عن معمر بن خلاد قال: سمعت الرضا (عليه السلام) يقول: إن العباسي زنديق وكان أبوه زنديقا!! [
رجال الكشي (501 / 960)].
دفع توهم حول تسمية العباسي
قال أبو النضر: سألنا الحسين بن أشكيب عن العباسي هشام ابن إبراهيم ، وقلنا له: أكان من ولد العباس؟ قال: لا، كان من الشيعة... [رجال الكشي: (501/ ذيل الحديث 961)].

===========

الخوئي نفسه يضعف رواية بسبب رجل ثم يصحح رواية أخرى فيها نفس الرجل!!!
مثال ذلك:
ضعف روايات الذم الواردة في زرارة بجبرئيل بن أحمد:
هذه هي الروايات :
1- حدثني محمد بن مسعود قال « حدثني جبرئيل بن أحمد قال: حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول: كنت أرى جعفرا أعلم مما هو، وذاك يزعم أنه سأل
أبا عبد الله عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه، فقال أصلحك الله إن رجلا من أصحابنا كان مختفيا من غرامه، فان كان هذا الامر قريبا صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه
تأخير صالح غرامه. فقال له أبوعبدالله عليه السلام: يكون إن شاء الله تعالى. فقال زرارة: يكون إلى سنة؟ فقال أبوعبدالله عليه السلام: يكون إن شاء الله، فقال زرارة: فيكون إلى سنتين؟ فقال
أبوعبدالله: يكون إن شاء الله. فخرج زرارة فوطن نفسه على أن يكون إلى سنتين فلم يكن، فقال : ما كنت أرى جعفرا إلا أعلم مما هو».
يقول الخوئي «: هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق» .
2- « حدثني محمد بن مسعود قال: حدثني جبرئيل بن أحمد عن محمد بن عيسى عن يونس عن إسماعيل بن عبد الخالق عن أبي عبدالله عليه السلام قال: ذكر عنده بنو أعين فقال: والله ما يريد
بنو أعين إلا أن يكونوا على غلب.
قال الخوئي « الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد» . (معجم رجال الحديث8/243).
- ثم هو يصحح رواية فيها جبرئيل بن أحمد:
« حمدويه قال: محمد بن عيسى ومحمد بن مسعود. قال: حدثنا جبرئيل ابن أحمد قال: حدثنا محمد بن عيسى عن إبراهيم بن عبدالحميد عن الوليد بن صبيح قا:ل قال داود بن علي لابي عبدالله
عليه السلام: ما أنا قتلته - يعني معلى - قال: فمن قتله؟ قال: السيرافي - وكان صاحب شرطته - قال: أقدنا منه. قال: قد أقدتك، قال: فلما أخذ السيرافي وقدم ليقتل جعل يقول: يا معشر
المسلمين يأمروني بقتل الناس فأقتلهم لهم ثم يقتلوني فقتل السيرافي» .
يقول الخوئي « هذه الرواية صحيحة»!!!
(معجم رجال الحديث19/261).
يحُِلُّونَه عَامًا ويُحَرِّمُونَهُ عَامًا!!!


وهذا مثال صارخ لاضطراب الخوئي في الجرح والتعديل والتصحيح والتعليل:
الحكم بن مسكين:
قال الخوئي في معجم الرجال (8/63) في ترجمة خليد بن أوفى أبي الربيع الشامي العنزي:
ابن محبوب، عن خالد بن جرير، عن أبي الربيع الشامي، وكذلك ذكره البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام. وذكر الصدوق طريقه إليه في المشيخة بعنوان أبي الربيع الشامي، أيضا وهو: أبوه
رضي الله عنه عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحكم بن مسكين، عن الحسن بن رباط، عن أبي الربيع الشامي. والطريق ضعيف، فإن الحكم بن مسكين لم يرد
فيه توثيق!
ثم نكص على عقبيه وقال في معجم الرجال (4/ 145-146)
أيوب بن أعين: مولى لبني طريف، من أصحاب الكاظم عليه السلام، [رجال الشيخ] .
وعده البرقي أيضا من أصحاب الكاظم عليه السلام. وطريق الصدوق إليه: أبوه - رضي الله عنه - عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحكم بن مسكين عن أيوب
بن أعين. والطريق صحيح، وإن كان فيه الحكم بن مسكين لأنه ثقة!!!


صفوان بن يحي بياع السابري

قال التفرشي في نقد الرجال (2/ 422)
2637 / 5 - صفوان بن يحيى: أبو محمد البجلي، بياع السابري، كوفي، ثقة ثقة، عين، روى أبوه عن الصادق عليه السلام، وروى هو عن الرضا عليه السلام، وكانت له عنده منزلة شريفة.
ذكره الكشي في رجال الكاظم عليه السلام، وقد توكل للرضا وأبي جعفر عليهما السلام.
ذكر التوثيق:
قال الكشي في رجاله (ص 466):
أجمع أصحابنا على تصحيح ما يصح عن هؤلاء وتصديقهم وأقروا لهم بالفقه والعلم، وهم ستة نفر آخر، دون الستة نفر الذين ذكرناهم في أصحاب أبي عبد الله عليه السلام، منهم: يونس بن عبد
الرحمان، وصفوان بن يحيى بياع السابري، ومحمد بن أبي عمير، وعبد الله بن المغيرة، والحسن بن محبوب، وأحمد ابن محمد بن أبي نصر، وقال بعضهم: مكان الحسن بن محبوب، الحسن بن
علي ابن فضال، وفضالة بن أيوب. وقال بعضهم: مكان فضالة بن أيوب، عثمان بن عيسى. وأفقه هؤلاء يونس بن عبد الرحمان، وصفوان بن يحيى.
- " حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثني أبو جعفر أحمد بن محمد بن عيسى، عن رجل، عن علي بن الحسين بن داود القمي، قال: سمعت أبا جعفر الثاني عليه
السلام يذكر صفوان بن يحيى، ومحمد ابن سنان بخير، وقال: رضي الله عنهما برضائي عنهما، لا (فما) خالفاني قط، هذا بعد ما جاء عنه فيهما ما قد سمعته من أصحابنا.[رجال الكشي (ص
424) طبع النجف]
ذكر الطعن واللعن
حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد، عن أحمد بن هلال، عن محمد ابن إسماعيل بن بزيع، أن أبا جعفر (عليه السلام) كان يخبرني بلعن صفوان بن يحي ومحمد بن سنان!!! فقال: إنهما
خالفا أمري....
[رجال الكشي (ص 424) طبع النجف]

الخوئي أراد إيجاد مخرج لهذه التناقضات الواضحة والتضاربات الفاضحة فحاول التعليل بالتقية، أو التفويض والتسليم ؛ وها هو نص كلامه:
((أقول: لا بد من حمل هذه الرواية على التقية ونحوها(!)، كما حملنا الروايات الواردة في ذم زرارة عليها، أو يرد علمها إليهم سلام الله عليهم، فإن مقام صفوان أجل من أن يلعنه الامام (عليه
السلام)...))

بل تناقض وهم يفرحون!!!
بالله عليك كيف يجتمع في شخص اللعن - وهو الطرد والإبعاد من رحمة الله تعالى - من إمام معصوم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه - حسب اعتقادكم -...
كيف يجتمع هذا مع التوثيق الذي يستلزم الركون والاطمئنان إلى روايات هذا الشخص المُومَى إليه؟!!
(مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الآَخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلاَّ اخْتِلاَقٌ)!!!
ولا تحاولوا تغطية الشمس بأكُفِّكُمْ...!
هذا مرجعكم الخوئي لم يِجدْ ُبدًّا إلاَّ أن يجنح إلى التعليل بالتقية، والتسليم والتفويض للأئمة المعصومين فيما يقولونه، وذلك لِمَا رأى من صحة الروايات الذامَّة...
فلا تكونوا ملكيين أكثر من الملك - كما يقال بتعبير العصر-.!!!







 
قديم 06-06-09, 05:42 PM   رقم المشاركة : 5
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


فائدة ذات صلة للفائدة

كتابة ال الشيعة في مصطلح الحديث في القرن السادس أو السابع!
وهو مأخوذ من أهل السنة!
وهذا باعتراف علماء الشيعة أنفسهم...فانظر إلى ما قاله الحر العاملي في "وسائل الشيعة" (20/100):
«الاصطلاح الجديد (تقسيم الحديث) موافق لاعتقاد العامة (أهل السنة) واصطلاحهم، بل هو مأخوذ من كتبهم كما هو ظاهر بالتتبُّع، وكما يُفهم من كلام الشيخ حسن وغيره؛ وقد أمرنا الأئمة (ع)
باجتناب طريقة العامة، وقد تقدم ما يدل على ذلك في القضاء في أحاديث ترجيح الحديثين المختلفين وغيرها».وقال (ص102):
«إنَّ هذا الاصطلاح مستحدث في زمان العلامة (يقصد ابن مطهر الحلي)، أو شيخه أحمد بن طاووس كما هو معلوم - وهم معترفون به - وهو اجتهاد وظنّ منهما».
تنبيه: ما بين معقوفين بالأحمر هو كلام توضيحي مني.

على هذا ما كتبته في بعض مواضيعي وهو ما ذكره التفرشي في نقد الرجال: (1/407) [ط: مؤسسة آل البيت لإحياء التراث- قم] في ترجمة حذيفة بن منصور الثقة الذي كان من خواص الباقر
والصادق والكاظم، والذي كان واليا مِنْ قِبَلِ بني أميَّة!!!
من أنَّ: َ كثيرا من الثقات كانوا والين مِنْ قِبَلِ المخالفين!!!







 
قديم 06-06-09, 06:40 PM   رقم المشاركة : 6
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road




هل صحيح أنَّ كبار رواة الحديث عند الشيعة ملعونون وخمارون؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...t=%D3%E3%D1%C9




بعض ثقات الحديث من اهل السنة يشربون الخمر !!

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=82236

الزميل بو عمر والراوي الثقة ابو حمزة الثمالي رضي الله عنه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=79650







 
قديم 06-06-09, 06:44 PM   رقم المشاركة : 7
الشريف الحنبلي
متى عيوني ترى عيون غاليها ؟





الشريف الحنبلي غير متصل

الشريف الحنبلي is on a distinguished road


بارك الله فيك و أظلك في ظله يوم لا ظل إلا ظله







التوقيع :
لا تحزن ما دمت مؤمناً .
من مواضيعي في المنتدى
»» نعم إمام المسلمين رغم أنف المعممين 2
»» مهمة خاصة أيهما أذكى الشاب أم الفتاة مع الدليل ؟
»» صيانة المسجد النبوي الشريف
»» الصوفية و الروافض
»» 188 - 160 = 28 1 من 28
 
قديم 01-03-13, 06:11 PM   رقم المشاركة : 8
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


الرواة الملعونون في كتب الرجال الشيعية

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=79671







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» نسخ التلاوة في كتب الشيعة الاثني عشريه
»» هكذا تحل مشكلة تعطل مثبت السرعة في السيارة
»» فيلم قطري عالمي عن الرسول قريبا.. والرد على "المسيء" بدليل الحبيب
»» الحسن يبايع معاوية ويطلب من الحسين والشيعة البيعة لمعاوية
»» كشف تهديدات و جرائم ايران و اذنابها الشيعة ضد الدول العربية
 
قديم 25-10-13, 01:27 PM   رقم المشاركة : 9
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


فساد عقيدتهِ لا تضر وثاقتهُ رجال الرافضة يتفردون بفسادة العقيدة !!

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=117542







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» رضا الايراني تفضل
»» ملف مختارات منوعة
»» شاهد اين تذهب الحصى (الجمرات) عندما يرميها الحجاج اثناء موسم الحج
»» الوزير الاول الجزائري أحمد اويحي43 مليار دولار ودائع الجزائر في اميركا
»» الكريسماس في عقيدة المسيحيين هو الاحتفال بولادة ابن الله و ذلك مخالف لعقيدة المسلم
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:08 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "