هذا هو دين الرافضة
و جاء مثله في رجال الكشي ص 135
==========
سؤال 1246: وهل يجوز سب أهل البدع والريب ومباهتتهم والوقيعة فيهم؟
الخوئي: إذا ترتب ردع منكر على تلك، فلا بأس
صراط النجاة الجزء 1 صفحة 447
و اوردها ايضا في ( وسائل الشيعة ) باب وجوب البراءة من اهل البدع و سبهم و تحذير الناس منهم و ترك تعظيمهم مع عدم الخوف ( جزء 16 صفحة 267 )
وذكرها الصادق الموسوي عن الإمام السجاد في كتابه (نهج الانتصار) وعلق عليها (هامش ص 152) بقوله : "إن الإمام السجاد يجيز كل تصرف بحق أهل البدع من الظالمين ومستغلي الأمة الإسلامية من قبيل البراءة منهم وسبهم وترويج شائعات السوء بحقهم والوقيعة والمباهتة كل ذلك حتى لا يطعموا في الفساد في الإسلام وفي بلاد المسلمين وحتى يحذرهم الناس لكثرة ما يرون وما يسمعون من كلام سوء عنهم هكذا يتصرف أئمة الإسلام لإزالة أهل الكفر والظلم والبدع فليتعلم المسلمون من قادتهم وليسيروا على نهجهم".
هل المخالفين من اهل البدع ؟؟ نعم
الوجه الاول: أنه ثبت في الروايات والادعية والزيارات جواز لعن المخالفين، ووجوب البراءة منهم، وإكثار السب عليهم، واتهامهم، والوقيعة فيهم: أي غيبتهم، لانهم من أهل البدع والريب. بل لا شبهة في كفرهم
مصباح الفقاهة الجزء 1 صفحة 323
==============
جواز اغتياب المخالف
( س) هل يجوز غيبة المخالف؟ والمؤمن في منهاج الصالحين بالمعنى العام (الاسلام) أو المعنى الخاص الولاية لاهل العصمة؟
(ج) نعم تجوز غيبة المخالف والمراد من المؤمن الذي لا تجوز غيبته المؤمن بالمعنى الخاص
منية السائل صفحة 207
و قال الجواهري :
"وعلى كل حال فقد ظهر اختصاص الحرمة بالمؤمنين القائلين بإمامة الأئمة الاثنى عشر دون غيرهم من الكافرين والمخالفين لو بإنكار واحد منهم عليهم السلام".
جواهر الكلام
جزء 22 صفحة 63
( ثم إن ظاهر الاخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن). أقول: المراد من المؤمن هنا من آمن بالله وبرسوله وبالمعاد وبالائمة الاثنى عشر عليهم السلام: أولهم علي بن ابي طالب " ع "، وآخرهم القائم الحجة المنتظر عجل الله فرجه، وجعلنا من أعوانه وأنصاره ومن أنكر واحدا منهم جازت غيبته
مصباح الفقاهة الجزء 1 صفحة 323
==============
جواز الكذب و على المبدع
سؤال 1245: هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال في مقام الاحتجاج عليه إذا كان الكذب يدحض حجته ويبطل دعاويه الباطلة؟ الخوئي: إذا توقف رد باطله عليه جاز. صراط النجاة صفحة 447
و جوز الخميني الافتراء و القذف على المخالفين وهتكهم و الوقيعة فيهم حيث قال :
بل الناظر في الاخبار الكثيرة في الابواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الائمة المعصومون، اكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم.
فعن ابى حمزة عن ابى جعفر عليه السلام قال: قلت له: ان بعض اصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم فقال الكف عنهم اجمل ثم قال يابا حمزة ان الناس كلهم اولاد بغاة ما خلا شيعتنا والظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم لكن الكف احسن واجمل لكنه مشكل الا في بعض الاحيان، مع ان السيرة ايضا قائمة على غيبتهم فنعم ما قال المحقق صاحب الجواهر ان طول الكلام في ذلك كما فعله في الحدائق من تضييع العمر في الواضحات
المكاسب المحرمة الجزء 1 صفحة 251 ، 252