علي آل محسن يرفض الحوار الشيعي الشيعي العلني على الانترنت معتبرا ً ذلك نشراً للغسيل
علي آل محسن يرفض الحوار الشيعي الشيعي العلني على الانترنت معتبرا ً ذلك نشراً للغسيل
أعرب القاضي بهيئة التدقيق في المحكمتين الجعفريتين في الأحساء والقطيف الشيخ علي آل محسن عن رفضه للحوار الفكري الشيعي الشيعي العلني عبر شبكة الانترنت معتبرا ذلك نوعا من نشر الغسيل.
ورأى آل محسن الذي يعد أحد أبرز المحاورين الشيعة في المجال العقائدي مع اتباع المذاهب الأخرى بأن الحوارات الشيعية البينية "تؤجج الخلاف بين أبناء المذهب الواحد".
وكشف عن نأيه بنفسه تماما عن الدخول في الحوار الشيعي الشيعي "في المسائل التي كانت ولا تزال تشغل الساحة الشيعية وتستأثر باهتمام الكثير من الشيعة".
معللا موقفه بأن تلك الحورارت "تؤجج الخلاف وتوسع الشقة وتذكي الأحقاد والعداوات وتستنزف الطاقات وتبعثر الجهود التي ينبغي صرفها في مجالات أخر".
واضاف في مقالة وردت مؤخرا ضمن مطبوعة دينية محلية بأن تلك الحوارات تحتوي الكثير من السلبيات وهي بمثابة "نشر للغسيل الشيعي أمام الخصوم الذين يودون أن يتصيدوا على الشيعة وعلى أعلام المذهب".
لافتا إلى أن تلك الحوارات العلنية جعلت بعض الخلافات الشيعية مكشوفة عند الآخرين.
واستنتج آل محسن بأن الحوار بين الأطراف الشيعية المختلفة كان "بلا فائدة.. ولم تزد تلك الأطراف إلا عداوة وفرقة" على حد تقديره.
مبديا استغرابه مما وصفه بـ"أشد اللعن وأعظم الطعون وتصفية الحساب" بحق العلماء والمراجع والخطباء والمؤلفين الشيعة على صفحات بعض المواقع الشيعية نفسها.
وأسف لتحول "بعض ساحات الانترنت إلى ساحات للتشهير والتسقيط والسباب والتفسيق والاتهام والصراع بين الفئات المختلفة التي شغلت نفسها بما لا يفيدنا في شيء."
كما أسف لما وصفه بانشغال بعض الشيعة بـ"محاربة رجال من الشيعة وتركوا العدو اللدود المشترك الذي يستهدف المذهب بكامله".
ولم يكشف آل محسن عن أي من المواقع الشيعية التي قصدها في مقالته.
غير أنه طالب بالمقابل أصحاب تلك المواقع بوضع "ضوابط صارمة للكتابة وخطوط حمراء لا يسمح لأي مغرض أو جاهل أن يتجاوزها".
معربا عن اعتقاده بأن إعطاء الحرية لرواد أي موقع لا يقتضي السماح لـ "أصحاب المآرب السيئة والغايات المريبة" بالتعدي على كرامة الآخرين بالاتهامات الباطلة والنيل منهم بالكذب والبهتان.
ويكشف كلام آل محسن عن قلق ينتاب شريحة من القراء إزاء الحوارات الفكرية الشيعية الشيعية الجريئة التي تشهدها بعض المواقع الشيعية على الأنترنت.
ويرى هؤلاء أن تلك الحوارات تنال من بعض المسلّمات والمقدسات الشيعية التي يعتبرونها خطوطا حمراء وفقا لتقديراتهم.
ويعمل آل محسن قاضيا بهيئة التدقيق في المحكمتين الجعفريتين في الأحساء والقطيف وله عدة مؤلفات عقائدية ابرزها كتاب "لله ثم للحقيقة" الذي كتبه ردا على كتاب "لله ثم للتاريخ".
منقول من شبكة راصد الرافضية
لماذا هذا الرعب يا علي آل محسن من الحوار الإثني عشري الإثني عشري ؟
ألهذه الدرجة غسيلكم قذر تخشون من باقي المسلمين أن يروه؟
من المسؤول عن هذه الأوساخ أهي الكتب الصفراء الى الفها علماء المجوس المتسترين بمحبة آل البيت؟
أم عدم رغبة مراجعكم الايرانيين في محاورة العوام المقلدين والعرب بالذات - الذين ملوا من معاملتهم كالطفل القاصر الذي يجب عليه أتباع المرجع من المهد الى اللحد ؟
أين شجاعتكم للحوار في الهواء النظيف بعيداً عن عفونة السردايب وزوايا الحوزات المظلمة ؟
هل يستطيع المراجع وحوزاتهم إخفاء الحقائق عن عوامهم المقلدين في عصر ثورة المعومات؟
للعلم هذا الهلع الذي الذي تمثل في صيحات أحد رموز(( تيار ولاية الفقيه الخميني))
هو بسبب الحملة التي قادها شباب القطيف من أبناء الفرقة الإثني عشرية واعلنوا فيها غضبهم
من الأموال التى تخرج من بلدهم وتذهب ((لملالي ولاية الفقيه)) في ايران
وأسسوا بعض المواقع والقروبات بينوا فيها بعض مالديهم من تساؤلات حول الخمس وكيفية إخراجه
ومدي أستفادة شباب المنطقة منه ولماذا يذهب الخمس الى ايران بالذات وهل يحق للمرجع قبض الخمس
فذنب ملالي ايران - علي آل محسن- يعلم مدى أهمية العنصر المالي في حركة أعادة الأمبراطورية الفارسية البائدة فالمخزون الايراني النفطي قارب على النضوب وبقي مصدر مهم من مصادر العائدات الإقتصادية على دولة (( الملالي)) وهو سهم الإمام الذي يقبضة المراجع الإيرانيين من الشيعه العرب المقلدين
لذلك حرص على إخماد هذه الأصوات الشبابية وإخماد حماسهم وتخويفهم بــ أهل السنة والجماعة او كما سماهم -- العدو اللدود المشترك الذي يستهدف المذهب بكامله". وانهم هم المستفيدين من هذا الطرح العلني
نداء إلى المتصرفين بأموال الخمس في القطيف
http://www.aafaq.org/malafat.aspx?id_mlf=64