العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-01-09, 11:52 PM   رقم المشاركة : 1
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


من كتب الشيعة خروج الحسين على يزيد خطأ / اجتهاد / مفسدة

قيام الحسين على يزيد خطأ المرجع محمد حسين فضل الله
.............................................

: لقد ورد في كتاب [ للإنسان و الحياة ] لكاتبه ـ محمد حسين فضل الله ـ إذ يقول في إحدى صفحات هذا الكتابة ما نصه :
نص السؤال الذي وُجِّه للسيد محمد حسين فضل الله مع إجابته عليه في كتاب ( للإنسان والحياة) صفحة 62 - 63 : ماذا لو أعطينا للباطل حريتَه في التعبير؟
* نحن نعطي للباطل قوتَه عندما نمنعه حريته, ولكنّنا عندما نعطيه الحرية، ثم نأخذ حريتنا في مناقشته بالأساليب العلميّة الموضوعية، فإنه إذا لم يبتعد عن الساحة تماماً سينكمش ويأخذ مكاناً صغيراً له في الساحة .
كي لايتحول الباطل << شهيداً >>أعطِ الحرية للباطل تحجّمه، وأعط الحرية للضلال تحاصرها، لأن الباطل عندما يتحرّك في ساحة من الساحات، هناك أكثر من فكرٍ يواجهه، ولا يفرض نفسَه على المشاعر الحميمة للنّاس، يكون فكراً مجرّد فكر، قد يقبله الآخرون، وقد لا يقبلونه، ولكن إذا اضطهدته، ومنعت الناس من أن يقرأوه، ولاحقت الذين يلتزمونه بشكلٍ أو بآخر، فإنّ معنى ذلك، أنّ الباطل سوف يأخذ معنى الشهادة، وسيكون (الفكر الشهيد) الذي لا يحمل أية قداسةٍ للشهادة، لأنّ الناس تتعاطف مع المُضطَّهدين، لا الناس المُضطهِدين، حتى مع الفكر المضطّهد، مع الحبّ المضطهد، ومع العاطفة المضطهدة، لذلك نحن نعطي الباطل قوته، عندما نمنعه حريته، ولكننا عندما نعطيه الحرية، ثم نأخذ حريتنا في مناقشته بالأساليب العلميّة الموضوعية، فإنه إذا لم يبتعد عن الساحة تماماً، سينكمش وسيأخذ مكاناً صغيراً له في الساحة.. بعضُ الناس سواءً كانوا سياسيين، أم كانوا علماء دين، أم كانوا مثقفين، لا يُحبون أن يتعبوا في مواجهة الفكر الآخر، ولذلك فإنّهم يحبون أن يقمعوا الفكر الآخر ليرتاحوا من الجدل والمجادلين، ومن الحوار والمحاورين.. بعض الناس لا يحبّون أن يدخلوا في مواقع الحوار، ولذلك فإنّهم يضطهدون لأنّهم لا يريدون أن يتعبوا في مناقشتك .
إنّني أتصوّر أنّ الإنسان الذي يملك قوة الانتماء لفكره هو إنسانٌ لا يخاف من الفكر الآخر.. الذين يخافون من الفكر الآخر، هم الذين لا يثقون بأفكارهم، وهم الذين لا يستطيعون أن يدافعوا عن أفكارهم.. لذلك، لينطلق كلّ إنسانٍ ليدافع عن فكره في مواجهة الفكر الآخر، ولن تكون النتيجة سلبية لصاحب الفكر في هذا المجال .

==========

علامة الرافضة الكبير الشريف المرتضي يقول الحسين إجتهد في خروجه
------------------------------

الشريف المرتضى

وهذا من كبار علماء المذهب الإثناعشري السبئي ومن عظمائهم
وأحد أبرز تلاميذ المفيد الأخ السديد الولي الرشيد الناطق بالصدق عن عج
فقد تحدث عن خروج الحسين رضي الله عنه فأتي بهذه البواقع التي تهدم
عصمة الأئمة ولكثرتها نلونها لهم باللون الأحمر
يقول في كتابه تنزيه الانبياء في الصفحات التالية مؤيداً قول الكثير من علماء السنة ان
الحسين إجتهد في خروجه ما يلي::-


[ 227 ]
: (مسألة): فإن قيل: ما العذر في خروجه عليه السلام من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة والمستولى عليها أعداؤه، والمتامر فيها من قبل يزيد منبسط الامر والنهي، وقد رأى عليه السلام صنع أهل الكوفة بأبيه وأخيه، وأنهم غدارون خوانون، وكيف خالف ظنه ظن جميع أصحابه في الخروج وابن عباس يشير بالعدول عن الخروج ويقطع على العطب فيه، وابن عمر لما ودعه يقول استودعك الله من قتيل، إلى غير ما ذكرناه ممن تكلم في هذا الباب. ثم لما علم بقتل مسلم بن عقيل (رضي) وقد انفذه رائدا له، كيف لم يرجع لما علم الغرور من القوم وتفطن بالحيلة والمكيدة، ثم كيف استجاز ان يحارب بنفر قليل لجموع عظيمة خلفها، لها مواد كثيرة. ثم لما عرض عليه ابن زياد الامان وأن يبايع يزيد، كيف لم يستجب حقنا لدمه ودماء من معه من أهله وشيعته ومواليه. ولم القى بيده إلى التهلكة وبدون هذا الخوف سلم أخوه الحسن عليه السلام الامر إلى معاوية، فكيف يجمع بين فعليهما بالصحة ؟ (الجواب): قلنا قد علما أن الامام متى غلب في ظنه يصل إلى حقه والقيام بما فوض إليه بضرب من الفعل، وجب عليه ذلك وان كان فيه ضرب من المشقة يتحمل مثلها تحملها، وسيدنا أبو عبد الله عليه السلام

[ 228 ]
لم يسر طالبا للكوفة الا بعد توثق من القوم وعهود وعقود، وبعد ان كاتبوه عليه السلام طائعين غير مكرهين ومبتدئين غير مجيبين. وقد كانت المكاتبة من وجوه أهل الكوفة واشرافها وقرائها، تقدمت إليه في أيام معاوية وبعد الصلح الواقع بينه وبين الحسن (عليه السلام) فدفعهم وقال في الجواب ما وجب. ثم كاتبوه بعد وفاة الحسن (عليه السلام) ومعاوية باق فوعدهم ومناهم، وكانت أياما صعبة لا يطمع في مثلها. فلما مضى معاوية وأعادوا المكاتبة بذلوا الطاعة وكرروا الطلب والرغبة ورأى (عليه السلام) من قوتهم على من كان يليهم في الحال من قبل يزيد، وتشحنهم عليه وضعفه عنهم، ما قوى في ظنه ان المسير هو الواجب، تعين عليه ما فعله من الاجتهاد والتسبب، ولم يكن في حسابه أن القوم يغدر بعضهم، ويضعف أهل الحق عن نصرته ويتفق بما اتفق من الامور الغريبة. فإن مسلم بن عقيل رحمة الله عليه لما دخل الكوفة أخذ البيعة على أكثر أهلها. ولما وردها عبيد الله بن زياد وقد سمع بخبر مسلم ودخوله الكوفة وحصوله في دار هاني بن عروة المرادى رحمة الله عليه على ما شرح في السير، وحصل شريك بن الاعور بها جاءه ابن زياد عايدا وقد كان شريك وافق مسلم بن عقيل على قتل ابن زياد عند حضوره لعيادة شريك، وامكنه ذلك وتيسر له، فما فعل واعتذر بعد فوت الامر إلى شريك بأن ذلك فتك، وأن النبي صلى الله عليه وآله قال أن الايمان قيد الفتك. ولو كان فعل مسلم بن عقيل من قتل ابن زياد ما تمكن منه، ووافقه شريك عليه لبطل الامر. ودخل الحسين على السلام الكوفة غير مدافع عنها، وحسر كل أحد قناعه في نصرته، واجتمع له من كان في قلبه نصرته وظاهره مع أعدائه. وقد كان مسلم بن عقيل أيضا لما حبس ابن زياد هانيا سار إليه في جماعة من أهل الكوفة، حتى حصره في قصره وأخذ بكظمه، وأغلق ابن زياد الابواب دونه خوفا وجبنا حتى بث الناس في كل وجه يرغبون الناس ويرهبونهم ويخذلونهم عن ابن عقيل، فتقاعدوا عنه وتفرق أكثرهم، حتى أمسى في شر ذمة، ثم انصرف وكان من أمره ماكان. وإنما أردنا بذكر هذه

[ 229 ]
الجملة أن أسباب الظفر بالاعداء كانت لا يحة متوجهة، وان الاتفاق السئ عكس الامر وقلبه حتى تم فيه ماتم. وقد هم سيدنا أبو عبد الله عليه السلام لما عرف بقتل مسلم بن عقيل، وأشير عليه بالعود فوثب إليه بنو عقيل وقالوا والله لا ننصرف حتى ندرك ثأرنا أو نذوق ما ذاق أبونا. فقال عليه السلام: لا خير في العيش بعد هؤلاء. ثم لحقه الحر بن يزيد ومن معه من الرجال الذين انفذهم ابن زياد، ومنعه من الانصراف، وسامه ان يقدمه على ابن زياد نازلا على حكمه، فامتنع. ولما رأى أن لا سبيل له إلى العود ولا إلى دخول الكوفة، سلك طريق الشام سائرا نحو يزيد بن معاوية لعلمه عليه السلام بأنه على ما به أرق من ابن زياد وأصحابه، فسار عليه السلام حتى قدم عليه عمر بن سعد في العسكر العظيم، وكان من أمره ما قد ذكر وسطر، فكيف يقال انه القى بيده إلى التهلكة ؟ وقد روى أنه صلوات الله وسلامه عليه وآله قال لعمر بن سعد: اختاروا منى إما الرجوع إلى المكان الذي اقبلت منه، أو ان اضع يدي في يد يزيد ابن عمى ليرى في رأيه، وإما ان تسيروني إلى ثغر من ثغور المسلمين، فأكون رجلا من أهله لى ماله وعلي ما عليه. وان عمر كتب إلى عبيد الله بن زياد بما سئل فأبى عليه وكاتبه بالمناجزة وتمثل بالبيت المعروف وهو: الآن علقت مخالبنا به * يرجو النجاة ولات حين مناص فلما رأى (ع) إقدام القوم عليه وان الدين منبوذ وراء ظهورهم وعلم أنه إن دخل تحت حكم ابن زياد تعجل الذل وآل امره من بعد إلى القتل، التجأ إلى المحاربة والمدافعة بنفسه وأهله ومن صبر من شيعته، ووهب دمه ووقاه بنفسه. وكان بين إحدى الحسنيين: إما الظفر فربما ظفر الضعيف القليل، أو الشهادة والميتة الكريمة. وأما مخالفة ظنه عليه السلام لظن جميع من أشار عليه من النصحاء

[ 230 ]
كابن عباس وغيره، فالظنون انما تغلب بحسب الامارات. وقد تقوى عند واحد وتضعف عند آخر، لعل ابن عباس لم يقف على ما كوتب به من الكوفة، وما تردد في ذلك من المكاتبات والمراسلات والعهود والمواثيق. وهذه أمور تختلف أحوال الناس فيها ولا يمكن الاشارة إلا إلى جملتها دون تفصيلها. فأما السبب في أنه (ع) لم يعد بعد قتل مسلم بن عقيل، فقد بينا وذكرنا أن الرواية وردت بأنه عليه السلام هم بذلك، فمنع منه وحيل بينه وبينه. فأما محاربة الكثير بالنفر القليل، فقد بينا أن الضرورة دعت إليها وان الدين والحزم ما اقتضى في تلك الحال الا ما فعله، ولم يبذل ابن زياد من الامان ما يوثق بمثله. وإنما أراد إذلاله والغض من قدره بالنزول تحت حكمه، ثم يفضي الامر بعد الذل إلى ما جرى من إتلاف النفس. ولو أراد به (ع) الخير على وجه لا يلحقه فيه تبعة من الطاغية يزيد، لكان قد مكنه من التوجه نحوه استظهر عليه بمن ينفذه معه. لكن التراث البدوية والاحقاد الوثنية ظهرت في هذه الاحوال . وليس يمتنع أن يكون عليه السلام من تلك الاحوال مجوزا أن يفئ إليه قوم ممن بايعه وعاهده وقعد عنه، ويحملهم ما يكون من صبره واستسلامه وقلة ناصره على الرجوع إلى الحق دينا أو حمية، فقد فعل ذلك نفر منهم حتى قتلوا بين يديه شهداء. ومثل هذا يطمع فيه ويتوقع في أحوال الشدة. فأما الجمع بين فعله (ع) وفعل أخيه الحسن فواضح صحيح، لان أخاه سلم كفا للفتنة وخوفا على نفسه وأهله وشيعته، واحساسا بالغدر من أصحابه. وهذا لما قوي في ظنه النصرة ممن كاتبه وتوثق له، ورأى من أسباب قوة أنصار الحق وضعف أنصار الباطل ما وجب عليه الطلب والخروج. فلما انعكس ذلك وظهرت امارات الغدر فيه وسوء الاتفاق

[ 231 ]

رام الرجوع والمكافة والتسليم كما فعل أخوه، فمنع من ذلك وحيل بينه وبينه، فالحالان متفقان. إلا أن التسليم والمكافة عند ظهور أسباب الخوف لم يقبلا منه، ولم يجب إلا إلى الموادعة، وطلب نفسه (ع) فمنع منها بجهده حتى مضى كريما إلى جنة الله ورضوانه. وهذا واضح لمن تأمله، وإذا كنا قد بينا عذر أمير المؤمنين عليه السلام في الكف عن نزاع من استولى على ما هو مردود إليه من أمر الامة، وأن الحزم والصواب فيما فعله، فذلك بعينه عذر لكل إمام من أبنائه عليهم السلام في الكف عن طلب حقوقهم من الامامة، فلا وجه لتكرار ذلك في كل إمام من الائمة (ع) والوجه أن نتكلم على ما لم يمض الكلام على مثله.

=========

جواب ابن تيمية ان خروج الحسين مفسدة لانها تسببت بمقتله

اولا نحن لا نعتقد بعصمة سيدنا الحسين رضي الله عنه
ثانيا القول ان الخروج مفسدة دليل محبة لان الخروج تسبب بقتله والفعل الفاسد لا يدل على فساد الشخص

وهنا انقل قول ابن تيمة رحمه الله

ابن تيمية يرى أن أن الإمام يخطأ ويصيب ( فعند اهل السنة ان الحسين رضي الله عنه ليس معصوم ) ففي مسألة خروج الحسين عليه السلام لقتال يزيد يرى ابن تيمية أن ذلك مفسدة لماذا لأن الحسين قتل في ذلك الخروج
ولا يمكن القول بأن خروج الحسين مفسدة من جهة بغض للحسين رضي الله عنه والدليل على هذا أن ابن تيمية قال :
" ولم يكن في الخروج لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا بل تمكن أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوما شهيدا وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء بل زاد الشر بخروجه وقتله "
لاحظ كلماته :
بل تمكن الظلمة الطغاة >> يعني أن قتل الحسين عليه السلام كان ظلماً له .
حتى قتلوه مظلوماً شهيدا >>> الحسين كان شهيداً .
فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع >> يقر بان الحسين خرج لطلب الإصلاح في أمة جده رسول الله صلى الله عليه وآله ..
بل زاد الشر بخروجه وقتله >> يقر بأن قتل الحسين عليه السلام زيادة في الشر المنتشر .

=====
و هذا رأيه في قتال طلحة والزبير للإمام علي عليه السلام :
" فإن الله تعالى بعث رسوله صلى الله عليه وسلم بتحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها فإذا تولى خليفة من الخلفاء كيزيد وعبد الملك والمنصور وغيرهم فإما أن يقال يجب منعه من الولاية وقتاله حتى يولى غيره كما يفعله من يرى السيف فهذا رأى فاسد فإن مفسدة هذا أعظم من مصلحته وقل من خرج على إمام ذي سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير كالذين خرجوا على يزيد بالمدينة وكابن الأشعث الذي خرج على عبد الملك بالعراق وكابن المهلب الذي خرج على ابنه بخراسان وكأبي مسلم صاحب الدعوة الذي خرد عليهم بخراسان أيضا وكالذين خرجوا على المنصور بالمدينة والبصرة وأمثال هؤلاء
وغاية هؤلاء إما أن يغلبوا وإما أن يغلبوا ثم يزول ملكهم فلا يكون لهم عاقبة فإن عبد الله بن علي وأبا مسلم هما اللذان قتلا خلقا كثيرا وكلاهما قتله أبو جعفر المنصور وأما أهل الحرة وابن الأشعث واب المهلب وغيرهم فهزموا وهزم أصحابهم فلا أقاموا دينا ولا أبقوا دنيا والله تعالى لا يأمر بأمر لا يحصل به صلاح الدين ولا صلاح الدنيا وإن كان فاعل ذلك من أولياء الله المتقين ومن أهل الجنة فليسوا أفضل من علي وعائشة وطلحة والزبير وغيرهم ومع هذا لم يحمدوا ما فعلوه من القتال وهم أعظم قدرا عند الله وأحسن نية من غيرهم "
لاحظ >>> لم يحمدوا ما فعلوه على عظم قدرهم على الله ( حسب رأيه ) ..

وقد تبين أن ابن تيمية يرى فساد قتال طلحة والزبير للإمام علي .. وأتضح أنه يرى فساد الموقفين موقف الحسين والزبير رضي الله عنهم لانه تسبب بمقتلهم







 
قديم 29-01-09, 12:21 AM   رقم المشاركة : 2
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


يزيد لم يامر بقتل الحسين من كتب الشيعة !

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=38813







 
قديم 29-01-09, 04:55 AM   رقم المشاركة : 3
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


تسجيل اعجاب بجميع موضيعك اخى الحبيب








 
قديم 29-01-09, 08:58 AM   رقم المشاركة : 4
شيعي رافضي موالي
Guest





شيعي رافضي موالي غير متصل

شيعي رافضي موالي is on a distinguished road


القول ان الخروج مفسدة دليل محبة لان الخروج تسبب بقتله والفعل الفاسد لا يدل على فساد الشخص

مفسده و الفعل الفاسد لا يدل على فساد الشخص

اي ان الشخص اذا فعل معصيه مفسدة له ليس بفاسد كسامع الاغاني و مرتكب الفواحش

يا زميلي العزيز لايصدق هذا ابدا ان الشبعة يقولون هذا ابدا







 
قديم 30-01-09, 03:35 AM   رقم المشاركة : 5
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي رافضي موالي مشاهدة المشاركة
   القول ان الخروج مفسدة دليل محبة لان الخروج تسبب بقتله والفعل الفاسد لا يدل على فساد الشخص

مفسده و الفعل الفاسد لا يدل على فساد الشخص

اي ان الشخص اذا فعل معصيه مفسدة له ليس بفاسد كسامع الاغاني و مرتكب الفواحش

يا زميلي العزيز لايصدق هذا ابدا ان الشبعة يقولون هذا ابدا

المعصية غير المفسدة

المعصية تطلق على اهل الذنوب اما المفسدة خلاف المصلحة

ثانيا راجع قول المرجع الشيعي حسين فضل الله
قيام الحسين على يزيد خطأ المرجع محمد حسين فضل الله
وقول
علامة الرافضة الكبير الشريف المرتضي يقول الحسين إجتهد في خروجه

اما قول ابن تيمية لا يختلف عن قول الشريف المرتضى وحسين فضل الله






 
قديم 30-01-09, 04:15 AM   رقم المشاركة : 6
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


اخي الحبيب ديار رفع الله قدرك فوالله هذه مراجع رائعة في الرد على الرافضة
بارك الله تعالى فيك وجعلك ربي من اهل الجنه







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» الفضيحة الأولى محب الولاية يسقط آية التطهير
»» [ ثقة جليل القدر محب لأهل البيت ] مات [ مسود الوجه ] وكان [ خماراً ] يشرب الخمر ... !
»» في دين الرافضة : الحق من عند الائمة وكل شيء لم يخرج من عندهم فهو باطل
»» أكان النبي يعتقد [ بنسخ الأرواح ] وهل ثبت عن [ الأئمة ] بسند صحيح إعتقادهم بهذا .. ؟
»» حسبنا كتاب ربنا
 
قديم 30-01-09, 04:27 AM   رقم المشاركة : 7
Indonesian_Salafy
عضو نشيط






Indonesian_Salafy غير متصل

Indonesian_Salafy is on a distinguished road


تشكر و تسلم و تنعم







 
قديم 05-07-09, 03:58 PM   رقم المشاركة : 8
الرمح الذهبي
موقوف





الرمح الذهبي غير متصل

الرمح الذهبي is on a distinguished road


جزاك الله خيرا







 
قديم 06-07-09, 04:50 AM   رقم المشاركة : 9
al3wasem
عضو ماسي







al3wasem غير متصل

al3wasem is on a distinguished road


بارك الله فيك اخى وزادك علما







التوقيع :
يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ - الحشر10

هذا ميزان الايمان من الله لكل المسلمين المؤمنين بكتاب الله فمن لم يرضى بالقرآن ويعمل به فهو رافض لله ورسوله استحوذ عليه الشيطان فـعمى قلبه

الحقيقة المؤكدة : ابليس هو اول الروافض لكلام وامر الله تعالى ثم اتبع ابليس كل الروافض من الانس والجن
من مواضيعي في المنتدى
»» يا شيعة هل قرأتم وصية امير المؤمنين على بن ابى طالب رضي الله عنه
»» تطابق دعوة بن سبأ اليهودى الشيعى وعقيدة الامامية الروافض
»» فى دين الروافض علم آل محمد سر مستسر وسرلا يفيد إلا سر وسر على سر وسر مقنع بسر ؟؟؟
»» فى دين الروافض فتاوى تحرض على ممارسة الجنس كالحيوانات
»» موضح أوهام الجمع والتفريق الخطيب البغدادي
 
قديم 01-09-09, 05:51 PM   رقم المشاركة : 10
بدر123
مطرود لوقاحته





بدر123 غير متصل

بدر123 is on a distinguished road


خروج الحسين مفسدة

في كتب الشيعة
ان خروج الحسين مفسدة عظيمة ومن يخرج طاغيه

روى الثقه في الحديث الكليني في الكافي 8/295
عن ابي عبد الله عليه السلام قال

( كل
رايه ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت
يعبد من دون الله عز وجل
وذكر هذه الروايه الشيخ الحر العاملي في وسائل الشيعه 11/37
هكذا يكون الحسين طاغوت
وخروجه فساد ويعتبر مفسدة لأن كل رايه ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت
كان الحسين او غيره
===========
وروى المحدث الطبرسي في مستدرك الوسائل 2/248 ط دار الكتب الاسلاميه طهران
عن ابي جعفر عليه السلام قال
مثل من خرج منا اهل البيت قبل
قيام القائم عليه السلام
مثل فرخ طار ووقع من وكره
فتلاعبت به الصبيان
في الصحيفه السجاديه الكامله ص16 ط دار الحوراء بيروت لبنان
عن ابي عبد الله عليه السلام قال
ما خرج ولا يخرج منا اهل البيت
الى قيام قائمنا احد ليدفع ظلما او
ينعش حقا الا اصطلته البليه
وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشيعتنا
الحديث الشيعي واضح والمصدر موجود وواضح
ويحدد اي كان من يخرج لو كان حتى الحسين
فخروجه مفسدة ويجب ان يبغضه الشيعة لوخرج !!
لأن خروجه فساد ويخرب خططهم
ربما لهذا دعوه لينصروه ثم عدوا عليه فقتلوه

رايه
ترفع قبل رايه القائم عليه السلام
فصاحبها طاغوت
الحديث الشيعي واضح
خروج اي شخص لو كان الحسين ورفعه الرايه مفسدة فلايجب ان يخرج لاهو ولا غيره قبل خروج القائم او يرفع رايه قبل راية القائم !!

والله
لا يخرج احد منا قبل خروج القائم الا كان مثله كمثل فرخ طار من وكره
قبل ان يستوي جناحاه
فاخذه الصبيان فعبثوا به
وقرر مرجع الصفويين وحزب الله
الخميني ان البدأه بالجهاد لا تكون الا للقائم اذ يقول في تحرير الوسيله 1/482
في عصر غيبه ولي الامر وسلطان العصر - عج - الشريف
يقوم نوابه العامه وهم الفقهاء الجامعون لشرائط الفتوى والقضاء مقامه
في اجراء السياسات وسائر ما للامام عليه السلام الا البدأة بالجهاد
هل يعد هذا انقلابا منهم ضد صاحب الزمان عج ؟؟
فكيف اذاً
تكون عقيدة الانتظار اذاً ؟







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:48 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "