المعصوم ينصح اصحابه بمعاكسة النساء :)

[أسد من أسود السنة]

- (مجلسي حسن20/236 -
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ رَفَعَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ وَ لَا أَدْرِي مَا حَالُهَا أَ يَتَزَوَّجُهَا الرَّجُلُ مُتْعَةً قَالَ يَتَعَرَّضُ لَهَا فَإِنْ أَجَابَتْهُ إِلَى الْفُجُورِ فَلَا يَفْعَلْ


اقول لما تساله الى الفجور وهو لافرق بينه وبين المتعه
اذ ان الفجور يكون بالمال كما المتعه لا فرق بينهما الا ان ياتي الرافضه بفرق

[تاج البحرين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد من اسود السنة     - (مجلسي حسن20/236 - عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ رَفَعَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ وَ لَا أَدْرِي مَا حَالُهَا أَ يَتَزَوَّجُهَا الرَّجُلُ مُتْعَةً قَالَ يَتَعَرَّضُ لَهَا فَإِنْ أَجَابَتْهُ إِلَى الْفُجُورِ فَلَا يَفْعَلْ

والله الواحد يصاب بالغثيان - كرمكم الله - من كثر ما يقرأ لهم ويسمع عنهم !!!!

اتصدق أخوي ودي تقوم القيامة الحين قبل بكرة بس حتى آشوفهم شيقولون لخالقهم ولرسولهم وآل بيته الأطهار على هاذي الافتراءات والأكاذيب

الله يهدي الجميع لما يحب ويرضى.

أختك تاج البحرين

[ناصر المنصور]

اقول هذا دين طقها والحقها

ومتع نفسك وسلم خمسك

الرافضي لو يشغل عقله 10 دقائق كان صار مسلم مثل الناس

لاحول ولاقوة الا بالله

[أبو طلال]

لا إله الا الله .. يعني للمصداقية ... في كل بلد لازم تلاقي المعاكسات ...

لكن الأشخاص اللي يعاكسون عندنا ..


هل أمرهم ديننا بذلك ؟؟ لا طبعاً ... هي تصرفات شخصية منهم ..

تحياتي

[الهادف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد من اسود السنة     - (مجلسي حسن20/236 - عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ رَفَعَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ وَ لَا أَدْرِي مَا حَالُهَا أَ يَتَزَوَّجُهَا الرَّجُلُ مُتْعَةً قَالَ يَتَعَرَّضُ لَهَا فَإِنْ أَجَابَتْهُ إِلَى الْفُجُورِ فَلَا يَفْعَلْ اقول لما تساله الى الفجور وهو لافرق بينه وبين المتعه اذ ان الفجور يكون بالمال كما المتعه لا فرق بينهما الا ان ياتي الرافضه بفرق

اخي العزيز نحن عقلاء الله سبحانه وتعالى اعطانا افضل نعمة وهي العقل
عنوان الموضوع بعيد كل البعد عن فحواه وان الفحوى غير مترابطة مع الموضوع ولاتدل على الموضوع اصلا
اما المعصوم الذي تتكلم عنه فهو استاذ علماء المذاهب الاربعة وليس من الصحيح ان تتكلم بهذا الاسلوب
ادعوك الى الحوار الاخلاقي البناء العلمي
ولكن بدون استفزاز او استنقاص الى الاخرين لاننا اخوة في الاسلام والانسانية
اسال ماتشاء واني ان شاء الله اجيبك بقدر مااملكه من معلومات

[الهادف]

بسم الله الرحمن الرحيم
{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً }النساء24

فقد روي عن جماعة من كبار الصحابة و التابعين المرجوع إليهم في قراءة القرآن الكريم و آحكامه التصريح بنزول هذه الآية المباركة في المتعة ، منهم : عبدالله بن عباس ، و أبي بن كعب ، و عبدالله بن مسعود ، و جابر بن عبدالله ، و أبو سعيد الخدري ، و سعيد بن جبير ، و مجاهد و السدي ، و قتادة.
تفسير الصبري و القرطبي و ابن كثير و الكشّاف و الدرّ المنثور في تفسير الآية ، و أحكام القرآن للجصّاص 2/147 و سنن البيهقي 7/205 ، و شرح مسلم للنوري 6/127 ، و المغني لابن قدامة 7/571 .
ما دلّ علی مشروعيتها من السنّة الشريفة :
أخرج البخاري ، و سلم ، و أحمد ، و غيرهم ، عن عبدالله بن مسعود قال :
( كنا نغزو مع رسول الله صلی الله عليه و (و آله ) و سلّم ليس لنا نساء ، فقلنا : ألا نستخصي ؟
فنهانا عن ذلك ، ثم رخّص لنا أن ننكح المرأة بالثواب إلی أجل ثمّ قرأ عبدالله ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرّموا طيبات ما أحلّ لكم و لا تعتدوا إنّ الله لا يجب المعتدين ) .
صحيح الخاري في كتاب النكاح ، و في تفسير صورة المائدة ، و صحيح مسلم كتاب النكاح ، و مسند أحمد 1/420.
و عن ابن عبد البرّ في (التمهيد ) : (أجمعوا علی أنّ المعتة نكاح لا إشهاد فيه و أنّه نكاح إلی أجل يقع فيه الفرقة بلا طلاق و لا ميراث بينهما ) .
و ما زالت متعة النساء سارية المفعول مباحة للمسلمين زمن رسول الله ( صلی الله عليه و آله ) و زمن أبي بكر و شطراً من خلافة عمر بن الخطاب حتی قال ( متعتان كانتا علی عهد رسول الله و أنا أنهي عنهما و أعاقب عليهما ) .
و قد أورد مقالته هذه جمهرة من الكتاب و الحفاظ في كتبهم :
تفسير الرازي 2/167 ، شرح معاني الآثار 374 ، سنن البيهقي 7/206 بداية المجتهد 1/346 ، المحلّی 7/107 ، الدرّ المنثور 2/141 و فيّات الاعيان 5/197 .

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاج البحرين     والله الواحد يصاب بالغثيان - كرمكم الله - من كثر ما يقرأ لهم ويسمع عنهم !!!! اتصدق أخوي ودي تقوم القيامة الحين قبل بكرة بس حتى آشوفهم شيقولون لخالقهم ولرسولهم وآل بيته الأطهار على هاذي الافتراءات والأكاذيب الله يهدي الجميع لما يحب ويرضى. أختك تاج البحرين

بارك الله فيك اختي الكريمه وكل عام وانتم بخير وعيد مبارك وتقبل الله صيامكم وقيامكم اختي الكريمه


اساس قيام هذا المذهب هو هدم الدين الاسلامي من اساسه وادخال عقائد لا يتطرق لها القران ولا سنة نبينا


وقام بهذه الحمله اليهود والنصارى ودخلوا بادعائهم انهم مسلمين والدليل زراره ابن سنسن النصراني


وعبد الله ابن سباء اليهودي الدين قام على هؤلاء وعلى اعمدة المجسمين والغلاه والمنحرفين عن الدين

وقالوا ماذا هذا دين ال البيت

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهادف     اخي العزيز نحن عقلاء الله سبحانه وتعالى اعطانا افضل نعمة وهي العقل عنوان الموضوع بعيد كل البعد عن فحواه وان الفحوى غير مترابطة مع الموضوع ولاتدل على الموضوع اصلا اما المعصوم الذي تتكلم عنه فهو استاذ علماء المذاهب الاربعة وليس من الصحيح ان تتكلم بهذا الاسلوب ادعوك الى الحوار الاخلاقي البناء العلمي ولكن بدون استفزاز او استنقاص الى الاخرين لاننا اخوة في الاسلام والانسانية اسال ماتشاء واني ان شاء الله اجيبك بقدر مااملكه من معلومات

اقول في الروايه قال المعصوم ان يتعرض للمراه ماذا يعني يتعرض لها ؟؟؟؟



ثانيا : المتعه حرمة يا الهادف وانتهى فانتم تقفون على التحليل ولا تذهبون الى تحريم الرسول وبحديث صحيح فهذا يدل على انكم انتقائين تؤمنون ببعض وتكفرون ببعض


اما علمائنا لم يقل احد منهم انه في نكاح المتعه هذه الايه



واخير هل المتعه تحصن ام لا

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهادف     بسم الله الرحمن الرحيم {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً }النساء24 فقد روي عن جماعة من كبار الصحابة و التابعين المرجوع إليهم في قراءة القرآن الكريم و آحكامه التصريح بنزول هذه الآية المباركة في المتعة ، منهم : عبدالله بن عباس ، و أبي بن كعب ، و عبدالله بن مسعود ، و جابر بن عبدالله ، و أبو سعيد الخدري ، و سعيد بن جبير ، و مجاهد و السدي ، و قتادة. تفسير الصبري و القرطبي و ابن كثير و الكشّاف و الدرّ المنثور في تفسير الآية ، و أحكام القرآن للجصّاص 2/147 و سنن البيهقي 7/205 ، و شرح مسلم للنوري 6/127 ، و المغني لابن قدامة 7/571 . ما دلّ علی مشروعيتها من السنّة الشريفة : أخرج البخاري ، و سلم ، و أحمد ، و غيرهم ، عن عبدالله بن مسعود قال : ( كنا نغزو مع رسول الله صلی الله عليه و (و آله ) و سلّم ليس لنا نساء ، فقلنا : ألا نستخصي ؟ فنهانا عن ذلك ، ثم رخّص لنا أن ننكح المرأة بالثواب إلی أجل ثمّ قرأ عبدالله ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرّموا طيبات ما أحلّ لكم و لا تعتدوا إنّ الله لا يجب المعتدين ) . صحيح الخاري في كتاب النكاح ، و في تفسير صورة المائدة ، و صحيح مسلم كتاب النكاح ، و مسند أحمد 1/420. و عن ابن عبد البرّ في (التمهيد ) : (أجمعوا علی أنّ المعتة نكاح لا إشهاد فيه و أنّه نكاح إلی أجل يقع فيه الفرقة بلا طلاق و لا ميراث بينهما ) . و ما زالت متعة النساء سارية المفعول مباحة للمسلمين زمن رسول الله ( صلی الله عليه و آله ) و زمن أبي بكر و شطراً من خلافة عمر بن الخطاب حتی قال ( متعتان كانتا علی عهد رسول الله و أنا أنهي عنهما و أعاقب عليهما ) . و قد أورد مقالته هذه جمهرة من الكتاب و الحفاظ في كتبهم : تفسير الرازي 2/167 ، شرح معاني الآثار 374 ، سنن البيهقي 7/206 بداية المجتهد 1/346 ، المحلّی 7/107 ، الدرّ المنثور 2/141 و فيّات الاعيان 5/197 .

عن ابي طالب رضي الله عنه قال:" أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن أكل لحوم الحمر الإنسية" رواه البخاري ومسلم ومالك والحميدي وأحمد والدارمي وابن ماجة والترمذي والنسائي

الربيع بن سبرة بن معبد الجهني عن أبيه أنه غزى مع رسول الله –صلى الله عليه وسلم - يوم فتح مكة، فقال: "يا أيها الناس، إني كنت قد أذنت لكم في الاستمتاع من النساء، وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة، فمن كان عنده منهن شيء فيخلِّ سبيلها، ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً" اخرجه مسلم




ن عبد الله بن سنان قال سألت أبا عبد الله عن المتعة فقال: ( لا تدنس نفسك بـها ) (بحار الأنوار 100/318).

عن عمار قال: قال أبو عبد الله لي ولسليمان بن خالد: ( قد حرمت عليكما المتعة ) (فروع الكافي 2/48)، (وسائل الشيعة 14/450).

ولما سأل علي بن يقطين أبا الحسن ( عن المتعة أجابه: (ما أنت وذاك؟ قد أغناك الله عنها ) (الفروع 2/43)، الوسائل (14/449).

( حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة ) انظر (التهذيب 2/186)، (الاستبصار 2/142)، (وسائل الشيعة 14/441).

وسئل أبو عبد الله
( كان المسلمون على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله يتزوجون بغير بينة؟ قال: لا ) (انظر التهذيب 2/189).

[أسد من أسود السنة]

يالهادف هل المتعه تحصن نعم ام لا