شيعي تائب من مذهب المراجع يضع دعاء جديد يعجل بظهور مهدي السرداب

[ابن الخطاب]

هذا الدعاء منقول من كتاب جديد لكاتب شيعي مهتدي
كتابه سوف ينسي الرافضة كتاب لله ثم للتاريخ
اسمة ((إسراء مع الامام الثاني عشر)) تأليف ناصح عبدالرحمن أمين
وهو قد استشهد على يد فيلق بدر الرافضي الايراني كما كتب على الغلاف رحمه الله وغفر الله
وللعلم الكتاب لايوجد لحد الان على النت لاني بحثت
عنه فلم أجده لعل الله أن ييسر ذلك قريباً

المرحلة الخامسة
علامات خروج الامام الثاني عشر

إن لكل شئ علامات تدل عليه فهل تعلم ((يا شيعي)) ماهي العلامات التي تسبق ظهور الامام الثاني عشر المختف خوفاص من القتل؟ ودع عنك المراجع فان كل مايهمهم من امرك : المال والخضوع وارجع الى الامام فيما صح عنه ( عن ابان بن تغلب قال أبوعبدالله عليه السلام: كيف أنت إذا وقعت البطشة بين المسجدين،
فيأرز العلم كما تأرز الحية في جحرها، واختلفت الشيعة وسمى بعضه بعضا كذابين
، وتفل بعضهم في وجوه بعض؟ قلت: جعلت فداك ما عند ذلك من خير،
فقال لي: الخير كله عند ذلك، ثلاثا
الكافي الاصول – الحجة - (باب في الغيبة)
الشافي – الحجة – باب 134 -77- رواية 910 صحيح
الغيبة للطوسي باب -ما يلحق الشيعة من التمحيص والتفرق والتشتت عند الغيبة



هذه هي علامات وشروط ظهور من ضاق مخرجه وطال فرجه
وقد تمكن العلماء المعتاشين على خـُمـُس اموالك ان يحملوك ان يحملو على ان تعيش على امل ظهور الامام الثاني عشر وانه سيملا الارض عدلاً بعدما ساد الظلم
ولكن هل حد ثوك عن العلامات التي هي بمثابة البشائر لظهوره؟

1-أن تقع البطشة والقتال بين المسجدين وهي كناية عن تقاتل المسلمين وكلمة المسجدن جاءت معرفة والاسم المعروف يدل على معين الا أن احتجاب كتب الشيعة عن الايدي حال بيننا وبين تحديد هذين المسجدين ولكنها في كل الاحوال قتال بين المسلمين (( اقول أنا ابن الخطاب المازندراني في شرحه لاصول الكافي قال والمسجدين مسجد مكة ومسجد المدينة ))

2-العلامة الثانية من علامات الظهور : أن يرفع العلم فيعم الجهل ويسود

-3-العلامة الثالة ان تختلف الشيعة


4- العلامة الرابعة ان يكون الاسم المتداول بين الشيعة كذاب فكل يسمي صاحبة كذاباً

5- العلامة الخامسة اذا التقى الشيعي بالشيعي يتفل كل واحد منهما في وجه صاحبه

ونحمد الله تعالى أن هذبن الشرطين والعلامتين الاخيرتين خـــــاص بالشيعة بنص ابي عبدالله رحمه الله فيما ينقل عنه بالرواية الصحيحة

الى ان يقول الكاتب

اذا عملت بهذه الرواية الصحيحة المنقولة عن ابي عبدالله فلن يطاوعك قلبك بعد اليوم ان تدعوا الله تعالى ان يفرج عن الامام الثاني عشر إذ ان لمقدمه وظهوره علامات لايتمناها مسلم لمسلم

وان كنت مصراً على الابنتهال الى الله تعالى أن يسهل مخرج الامام الثاني عشر وييسر فرجه فلا مندوحه ولامصرف لك من القول قبل ذلك بالدعاء التالي

((( اللهم اوقع القتال بين المسلمين اللهم ارفع العلم من بين المسلمين اللهم اجعل الجهل يسود اوساط المسلمين اللهم اوقع الخلاف بين الشيعة ولاتجعلهم متحدين اللهم اجعل التسمية بكذاب من احب الاسماء الى اسماعنا وايسرها على الستنا اللهم هون وقع التفلة على وجوهنا اللهم وكما هونتها على وجوهنا فهونها على قلوبنا !!! )))

انتهي بتصرف




وللمنتظرين وضع الزيادة التى يرونها للدعاء من الروايات التالية اذا احب


الغيبة للطوسي
http://www.alhikmeh.com/arabic/mktba...lgibeh2/15.htm
باب - 12: ما يلحق الشيعة من التمحيص والتفرق والتشتت عند الغيبة

9- أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم، قال: حدثنا عبيس بن هشام، عن عبدالله بن جبلة، عن مسكين الرحال عن علي بن أبي المغيرة، عن عميرة بنت نفيل قالت: سمعت الحسين بن علي(عليهما السلام)يقول: " لا يكون الامر الذي تنتظرونه حتى يبرأ بعضكم من بعض، ويتفل بعضكم في وجوه بعض، ويشهد بعضكم على بعض بالكفر، ويلعن بعضكم بعضا، فقلت له: ما في ذلك الزمان من خير، فقال الحسين(عليه السلام): الخير كله في ذلك الزمان، يقوم قائمنا، ويدفع ذلك كله

10 - أخبرنا علي بن أحمد قال: أخبر نا عبيد الله بن موسى العلوي، عن الحسن بن علي، عن عبدالله بن جبله، عن بعض رجاله، عن أبى عبدالله(عليه السلام) أنه قال: " لا يكون ذلك الامر حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض، وحتى يلعن بعضكم بعضا، وحتى يسمي بعضكم بعضا كذابين ".

11- وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن الحسن التيملي، قال: حدثنا محمد وأحمد ابنا الحسن(1) عن أبيهما، عن ثعلبة بن ميمون، عن أبي - كهمس، عن عمران بن ميثم، عن مالك بن ضمرة قال: قال أميرالمؤمنين(عليه السلام): " يا مالك بن ضمرة كيف أنت إذا اختلفت الشيعة هكذا - وشبك أصابعه وأدخل بعضها في بعض - فقلت: يا أميرالمؤمنين ما عند ذلك من خير، قال: الخير كله عند ذلك،

[السياف الدمشقي]

بارك الله فيك .