اخبرني من أثق به عن رجل يثق به أنه واجه في إحدى المؤسسات الدعوية في المملكة أمريكيا مسلما
داعيةفسأله عن سبب إسلامه فقال أنه سمع عن الإسلام من الروافض في بعض ولايات امريكا
وكان مهندسا فسأل عن معقل الإسلام أين هو يريد أن يهاجر إليه
قال له الروافض اتجه على بركة الله إلى (قم)المقدسة(على فكرة وجدت في مقامات الحريري ان قم مدينة لأهل السنة والجماعة)والأعاجم يبدو أنهم يريدون (خم)فلم تسعفهم اللكنة الفارسية)
فاتجه مخدوعا مغررا به إلى معقل الكفر قم وتعلم اللغة العربية(ولاأدري لعله تعلمها بالفارسية خصوصا أن سيبويه فارسي)
وأثناء ذلك سألهم عن بعض المسائل منها كسر يد الميت اليسرى
فقالوا نكسر يده اليسرى كي لايأخذ كتابه بالشمال
قال هذا العاقل المسكين
أليس كله جسده سيبلى ويعيد الله خلقه من جديد
قالوا بلى ولكن هذا لابد منه إنه عقيدتنا التي تعلمناها في الخوسينيات(الحسينيات)
اعتقد وانت مغمض العينين
فقال لاوالله ياأبناء المتعة لم أخرج من النصرانية حتى أعتقد وأنا مغمض العينين
المهم أن الرجل أكثر عليهم من الإعتراضات فقالوا السؤال ممنووووووووع والجواب مجهووووول
وإلا فأنت كااااااااافر(هذا وهو مايعرف دينهم زين ولايعرف الإسلام يكثر من الاعتراضات)
قال فأنا كااااااافر من الآن ولعن الله من دلني عليكم
فخرج حاقدا على الإسلام وعاهد الله على حرب الإسلام ورجع الى بلده ثم اتجه الى اسرائيل وعمل فيها
وفي يوم من الأيام رأى قناة السعودية الثانية لقرب أرضه من مدينة تبوك
فتابعها فوجد شيئا غير ماكان علمه أبناء المتعة
فراسل القناة
وسأل هل يحق له أن يسأل عن الدين
قالوا نعم خذ راحتك
فسألهم هل في أمريكا منهم احد حتى يذهب اليها ويتعلم الإسلام عنده
قالو نعم ودلوه على إحدى المؤسسات
فذهب وأسلم وأصبح داعية كبيرا
فقبح الله أبناء المتعة الزنادقة
هكذا سمعت القصة ولعل أحدكم يعرف أكثر مني فيصوب خطأ أو يكمل نقصا
والسلام
18-07-07, 05:09 AM
العرض العادي
