موسى الموسوي أغتيل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[جليبيب]

السلام عليكم

قيل لي أنه أغتيل في بريطانيا

هل سمع أحدكم بالخبر

انا لله و انا اليه راجعون

[نصيرالدين الطوسي]

موسى الموسوي وما أدراك ما موسى الموسوي !!
لا أريد أن أتهمه بتاريخه الفاضح في العراق بشئ فذلك مشهور عن العراقيين أنفسهم !!
وكان يخرج على شاشات التلفاز قبل غزو الكويت مادحا صدام ومطبل له !! وهذا يدل
على أنه بعثي كافر يتبع دوائر مخابراتهم !! وقد طلبوا منه تصنيف كتابا ضد الشيعة
أيام الحرب لأرغام أنوف الشيعة والايرانيين !! فحشا كتابه بالاباطيل والافتارءات مع
جهل شديد !! وضعف في الاستدلال !! فهنيئا لكم بهذا المخلط !!
وأذا أردتم دليلا على أفتراءه وجهله الشديد وكونه غير أمين فيما يصنفه ويقوله ، خذ مني
هذا المثال هدية لك ولأصحابك !!
زعم الموسوي أن حديث الثقلين بلفظ ( وسنتي ) ! موجود في الترمذي وفي الصحاح !!!!!!!
وقد كذب الرجل لترويج زيفه على البسطاء والأغرار من الصبية التي تبطل له !!!!!!!!!!!!
أفما أستحى هذا الرجل من هذا الكلام الذي لا يتعدي كونه اما جاهلا وقليل بضاعة المسكين
فصنف رده قبل بلوغه المستوى العلمي من التتبع والتحقيق !!!
أو يكون مغرضا قاصدا هذا الكذب للتمويه على الناس !! فاختاروا أحد الأمرين فأحلاهما مر !!
ولا أخفي عليك أنه ليس هذه أول خيانة منه ولا آخرها !! والسلام !

[جليبيب]

يبدوا لي يا نصير الدين أنك لم تقرأ عنوان الموضوع

لا بأس ..... أكون لك شاكرا و بما أنك , وكما هو واضح من ردك , أنك ملم بشخصية الموسوي و تاريخه . هل يمكن أن تفتح موضوعا جديدا تكتب فيه ترجمة عن الموسوي ؟ و لا بأس أن تتبعه بمواضيع مشابة عن البرقعي و الكاتب


يا مغيث

[نصيرالدين الطوسي]

لم أكن أريد التعليق على عنوان موضوعك لأنني لا أعلم عن أغتياله شيئا ولم أسمع به
بل لا أتمناه وان خالفني الموسوي في عقيدتي وشوهها لأن هذا حرام شرعا فيما أعلمه
فمتى خفنا منه حتى نقتله ؟! وللعلم الموسوي لم يأتي بشيئ جديد نخافه ونحذره ! بل المسكين
كان سارقا لأفكار وجهود غيره مع تحريفها ونسبتها لنفسه ! خذ مثالا واحدا على ذلك :
مسألة الشهادة الثالثة وما قاله فيها فكل ما أخذه قد سبقه اليه الامام أبوجعفر الخالصي البغدادي
رحمه الله قبل خميس سنة أو أكثر !! غير أنه أضاف من عندياته عليها التشنيع فقط !!
والامام الخالصي هو أول من أثار المسألة من فقهائنا المتأخرين ، أما الأقدمون فلا يسع المجال
الان لعرض أقوالهم وسببها فهذا يحتاج لبحث مستقل .
فالامام الخالصي ناقش المسألة ونقدها بأسلوب أهل العلم والفقهاء
لا بأسلوب التشنيع والأفتراء !! بل ليت الموسوي أتى بأدلة الخالصي على طريقة الفقهاء في
مباحث دروسهم ! لكنه لم يفعل لأنه ليس من أهل الفقه والاستدلال !
وكيف كان فأن الخالصي قد رد عليه غير واحد من اهل العلم على طريقته الفقهية وقرروا أن
المسألة ليست من أجزاء الآذان الواجبة حتى تثار بسبب دعوة الخالصي اهل السنة الى المصالحة
بحذف الشيعة لها من الاذان ووضع مكانها الجزء المحذوف من الاذان ( حي على خير العمل )
عند أهل السنة فيلتم شمل المسلمين بذلك على رأي الامام الخالصي . وكانت حجته أنه مادام
الشهادة الثالثة في الاذان ليست بواجبة بإتفاق من يعتد به من اهل الفقه فلا مانع من حذفها اذا
كانت هناك مصالحة مع القوم الذين طلب منهم في المقابل إرجاع كلمة ( حي على خير العمل )
الذي أسقط في زمن الخليفة الثاني كما تقول الشيعة وصرح به التفتازاني من أهل السنة ..
على أن ( الحيلة ) قد رويت باسناد صحيح عن أبن عمر أنه كان يؤذن أو يقيم بها وكذلك من
طرق مخالفي العترة وكذلك ثبت عن الامام زين العابدين ذلك .
وكيف كان الامر لا نود الخوض في هذه الفقهيات الان وأنما جرنا الكلام عليها حديثنا عن
الموسوي الذي طرحها بأسلوب مقزز وبعيدا عن لباس أهل العلم بل أنه لفرط ضحالته العلمية
نسب الى الشريف المرتضى القول بأن الروايات المروية في الشهادة الثالثة مطعون بها وأن
الغلاة دسوها ! بينما ذلك غير صحيح عنه ، بل الذي نسب اليه هذا القول هو الامام ابن بابويه
القمي في كتابه من لا يحضره الفقيه وكذلك ورمى الشيخ الطوسي تلك الاخبار بأنها ضعيفة
وشاذه ! فأذا كان الموسوي - يدعي العلم والاجتهاد - وغير مطلع على آراء الفقهاء في المسئلة
ويخلط الحابل بالنابل ويضيف من عنده خيالات أقرب ما تكون الى الاستدلالات ! فهنيئا لم يعتمد
على رجل لا يفرق بين الفاعل والمفعول به في اللغة العربية التي يجب على كل فقيه أن يتعمق
في النحو والصرف وعلوم العربية وغيرها ويلم بنحو عشرين علما حتى ينظر بعد ذلك هل
يستحق بلوغ مرتبة الفتيا أم لا ؟ ( طبعا بعد سنين طويلة في المباحثات وحضور دروس المجتهدين على الطريقة القديمة ) فأذا بلغ ذلك أجازوه ! والموسوي قد كذب وزور على الامام
محمد الحسين آل كاشف الغطاء شهادته له في الاجتهاد التي نشر صورتها بآخر رسالته الشيعة
والتصحيح ! ولا أطيل بردها - فليس الغرض التطويل في الكلام - وانما أردنا ضرب المثال ،
ولكن يكفيك التلويح عن التصريح بكون الموسوي قد وضع تاريخها في سنة - على ما في البال -
1371 هجرية أو 1370 وهي السنة التي توفى بها رحمه الله ، ولكن أنظر ما هو مكتوب على
غلاف كتيب الموسوي في الصفحة التي وضعها للتعريف بنفسه وولادته وقارن الولادة ووفاة
كاشف الغطاء ستجد أنه أعطاه الشهادة ببلوغ مرتبه الفقهاء العظام وهو غر صغير لا يتجاوز
العشرين عاما !! فسبحان واهب العقول وكاشف هذا المخذول !! وقد قال يحيى بن سعيد القطان
االبغدادي رحمه الله ( لما أستعمل لنا الرواة الكذب أستعملنا لهم التاريخ ) !! فافهم !
ا
أما الكاتب والبرقعي فاعفني من الكلام عليهما الان ، والله المستعان

[ابن الوزير]

موسى الموسوي انتقل إلى ربه لمرض ألم به .

أما تاريخه الأسود فهو معروف خاصة أنه خرج عن خط الترفض وهي عادتكم في كل من خرج عن خطكم فالبرقعي رحمه الله مجنون !!!!!!!!!!!!!!!!!

مع أنه ألف مؤلفات وترجم كتب ونحن نقول يا الفرحتنا بهؤلاء المجانيين الذين يقدمون مثل هذه الاعمال الجليلة

[الضاحي]

من سخافة الشيعه
ان موسى الموسوي
ان الاسره اغدقوا عليه الاموال وزوجوه ابنتهم حتى ينقد دين الشيعه
لك الحمد على نعمة العقل

[طارق الخير]

حبل التقية قصير أيها الروافض!! فلا يستطيع الأنسان الكذب دائما بدون أن يفضحه الله !!!!!

[جليبيب]

لا أرغب أن أحبطك يا نصير , فمن الواضح أنك عانيت لكي تنقل لي وجهة نظرك . الا أن الحقيقة أنك لم تقدم لي الى الآن ترجمة للرجل . بل قدمت لي نقدا له

أعلم أن لا يوجد انسان كله زلات و نواقص و سلبيات . لابد من محاسن و الله أعلم .

على كل .... أشكرك للتواصل

[نصيرالدين الطوسي]

نعم يا أخي جليب أنا لم أقدم ترجمة كما قلت لأنني ليس لي علاقة شخصية به سوى أنني
احمل ذكريات عنه أيام الثمانينات أنه من أتباع السلطة الطاغية في بغداد وكان يظهر كثيرا
على شاشات التلفزة .. وقد تكلم فيه من رد عليه من المؤلفين وبعضهم يذكر عنه أشياء ..
وكيف كان أنا قرأت كتابه وتفحصته وتكلمت عليه بما عندي من أنطباعات حول كتابه ليس
الا .. فقد قرأت الموسوي من خلال كتابه .. ولا أحمل على الرجل أي ضغينة سوى أنني أقول أنني نقمت عليه بما قرأته له ونزعجت من طريقته في التأليف وعرض المسائل وبعض الامور التي هي مثار جدل عند بعض العلماء بطريقة الطعن على الجميع ! .. وهذا ليس من الانصاف في شيئ .. ومع هذا لا أحمل له غلا في قلبي ، ولكنني أحتمل في الرجل شيئن :
أما أن يكون ألف كتابه بإيعاز من البعث بسبب الحرب الايرانية العراقية . وهذه طامة نسأل الله السلامة والعافية منها .
وأما أن الرجل كان مؤمنا حقا بما يكتبه وأنه خرج من المذهب عن أقتناع ، وعند ذلك سأقول أنه مشتبه أو أنه علم ما لانعلمه ونحو ذلك .. فلا أطعن فيه أذا كانت هذه نيته .. فالانسان معرض للخطأ والشبهه ، وأختلاف الرأي والمذهب ( اذا سلم من الغرض والهوى ) لا يعني أنني أطعن فيه جملة وتفصيلا ، بل كثيرا ما أعجب بل أحب كثيرا ممن يخالفني حتى أكاد أن أخاف من الحشر معه على الحديث ( المرء من من أحب ) .. من أمثال الامام الفخر الرازي والحافظ ابن حجر العسقلاني وأمثالهم من فضلاء اهل السنة . ولا أجحد فضلهم ، ولا سيما الرازي رحمه الله ، فأنني بالرغم من كونه يرد على الشيعة والمعتزله كثيرا في كتبه ، لا أجده من الحاقدين بل من المخالفين لنا عن أقتناع وما بذلك من بأس .. ومكتبتي طافحة بكتب الرازي والله وحده يعلم كم أجله وأحبه ، ( ولا أنافق بهذا ولا أستعمل التقية التي يرموننا بها البعض سامحهم الله ، بل
وليس عندي شيئ أخافه وأحذره كما يتوهم هؤلاء !! بل لو تأمل القوم أننا في عصر تعيس لو أعلن المسلم الارتداد عن دينه فيه لتداعت لحمايته الدول الشرقية والغربية كما مع قنبر الكويتي
وقصته معروفة في الاعلام ..
فلا قرآن آخر عندنا !! ولا خوف من التصريح برأينا بالشيخين وأنهم أغتصبوا الخلافة برأيننا وما ندين الله الا بهذا فأن أصبنا فمن الله وأن أخطأنا أسأل الله أن يسامح من حسنت نيته وسلمت طويته فليس من أراد الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأصابه لا يستوون .. سامح الله من يرمينا بالافك !! .. لقد علمت وانا أكتب ان القلم شط بي عن القصد .. فأقول بالنسبة للموسوي ورأي فيه هو رأي أصحابنا وما شاع عنه .. لا سيما وانه ألف رسالة في بداية تسلم الامام الخميني للسلطة وسقوط الشاه الذي تعلمون ونعلم أنه كان أكبر طاغية وحامي لأسرائيل في المنطقة ، فهل يجوز أن يطعن الموسوي فيمن يسقط هذا الطاغية ويخلص الامة من شره !! فهل معقول أننا نبرأه من الهوى والغرض ، لا سيما وأن توقيته لنشر الكتاب كان متزامنا مع الحملة الامريكية التي اضطربت لسقوط عميلهم !! ( انا لا أعلم !! ولا أريد أن أعلم وأتكهن فما أهتم لا للموسوي ولا لغيره ولم أشتم أحدا وأقول موعدهم القيامة والله أعلم )
فمن رمانا بالنفاق وبالتقية التي يفسرها بالهوى والمزاج فالله حسبيه لا نحن ! .. فالتقية - وهي حكم اسلامي صحيح لا ضير فيه اصلا وهو للمضطر والخائف على نفسه - أبتليت فيها الشيعة قديما في العصور التي لا يجرأ الشيعي على البوح بمعتقده مما جعلهم يشنعون علينا بها فكأنهم يشنعون لأجل أثارة الشيعة لنبذها حتى يعرفوا ويقتلوا فردا فردا لتضرب أعناقهم بسبب الخلاف على المذهب !!
انا لا أحتاج لسوق شواهد من التاريخ مما حل بعلمائنا قتلا وفتكا وتشريدا !! فكتب التراجم وأبواب الشهداء لأجل الرأي والمعتقد شاهده بما نقول !! بل ما أظنك تنكر استشهاد الامام النسائي رحمه بسبب تأليفه خصائص الامام علي عليه السلام وأنه لما دخل الشام سألوه النواصب لم لم تصنف في فضل معاوية فقال لهم ألا يرضى معاوية حتى يفضل رأسا برأس !! لا والله لا أعلم له فضيلة الا لا أشبع الله بطنه ! .. فوثبوا عليه وداسوه فحصل له فتق فخرج ومات في طريقه الى بيت الله الحرام فرحمه الله رحمة واسعه .. ولا احتاج أن أذكر بما فعلوه واتهموا به الامام الشافعي - وهو من هو - بالتشيع والرفض حتى قال ابياته المشهورة المعروفة !!
ولن أحدثك عما جرى لشيعة آل محمد في زمن بني أمية ولا عن مقتل الصاحبي حجر بن عدي ولا ميثم التمار ولا عمرو بن الحمق ولا غيرهم ممن عرض عليهم شتم أمير المؤمنين فأبوا فقتلوهم روحي لهم الفدا .. لا لن أحدثك عن مصارع آل محمد ولا مصائبهم ولا ما جرى على من حدث فيهم فضيلة بذاك الزمن !! بل قد مرت بنا المحن والأحن حتى بلغ الامر بقتل كل من سمى ولده بعلي في زمن الحجاج ، ومن الطرائف ما نقله المؤرخين أن أحدهم غير اسمه من علي الى علي - بالتصغير - خوفا من الحجاج ! فلما لم ينفع مع اصحابه تركهم مناداته بأسمه الجديد هرع الى الحجاج ليخبره ويفر بجلده منه فقال له : يا أبا يوسف أن أهلي عقوني !! قال : وكيف : قال لأنهم سموني عليا !! وانا أريد أسمي علي - بالتصغير - ! فضحك الحجاج وخلى سبيله . .
هذا ما جرى بالبال وقد جمعت ما الله عليم به من الحوادث التي مرت بها الشيعة بل وحتى علماء السنة ممن يتهم بالتشيع ، ولا أذكرك بزمن المتوكل الذي سموه بناصر السنة الذي كان شديد النصب والبغض لآل محمد وهو الذي ضرب الف سوط علي بن نصر الجهضي أحد رجال الصحاح الستة لأجل روياته قول رسول الله عن الحسن والحسين أن من أحبها وأمها وأبيهما كان معي يوم القيامة . حتى كلمه أكابر العلماء في ذلك الوقت وقالوا انه سني فليتك تعفوا عنه يا امير المؤمنين فعفا عنه لما أطمئن أنه منهم ! .. أما الشيعة سواء الزيدية أم الأمامية فكان نصيبهم قطع العراقيب لمن يثبت عليه أنه يمسح رجليه في الوضوء !! أفتقولون بعد هذا أننا أستعملنا التقية لأجل النفاق !! وي ؟ وي ؟ كأن القوم كانوا يريدوننا أن نجهر بالنعتقد حتى لن يوجد اليوم منا في هذا الزمن ولا فردا واحدا !!
لهذا وذاك مما يطول شرحه كان الامام الصادق يأمر أصحابه في التقية حفاظا على أرواحهم ويقول فيما يروى عنه التقية ديني ودين آبائي ، وكان يحثهم لما رأى أشلاءهم ممزقة في كل بلد وناهيك عن ابي الفرج الاصبهاني الذي ألف مجلدا ضخما في تعداد القتلى فقط من نسل الحسن والحسين فما ضنك بالقتلى من أتباعهم !! .. فجاء اليوم بعض الناس ليحتج ويبحث في بطون الكتب عن رواية هنا ورواية هناك لرغم بها أنوف الروافض بزعمه ، ولا يكتفي ما ينقله ( وقد شهد الله أن غالب ما ينقلونه مطعون في رواته ) بل يقول أنهم أذا أنكروها فأنما ينكرونها للتقية فأن التقيه هي الكذب !! قلت : بل ما كذب الا هو !! من أي استفاد بأن التقية كذب خلافا لمدلولها اللغوي والاصطلاحي ؟! .. بل لو دمغته ببرهان من كلام الالباني الذي يتعبد الله بفقهه لبهت وهو قد صرح شيخهم في تعليقه على التنكيل للمعلمي بأنه جارى القائلين بأن الارض تدور على الشمس أنه من باب التقية ! .. وذلك في الجزء الثاني ( ولا أذكر صفحتها الان وانا على استعداد للمراجعه لمن يطلب النص )
أفهل يقال بأن المعلمي يكذب !! هذا لا يكون أبدا والله .. بل القوم لهم أعين لايبصرون بها ، بل لايردون ان ينعم الله عليهم بنعمت البصر يا أخي .. ولنا معهم وقفات بقدر المستطاع نحاججهم ثم بعد ذلك نقول ..
سامحنا الله وأياكم .. والسلام
ملاحظة :
لقد شط القلم واسترسل خارج الموضوع وقد جرنا اليه مكرهين ما في القلب من عتب !
ولولا لينك معنا ما تلينا في الكلام مع من في قلوبهم قسوة هي أشد من الحجاره والسلام

[جليبيب]

هداني و هداك الله يا نصير الى ما يحبه و يرضاه .

لقد تطرقت في ردك كما تفضلت الى نقاط عديدة , الا أنك أكدت انك لا تعرف عن الرجل الا عن طرق غيرك و بقراءتك كتبه . و اعتبرته كذلك اما مغرضا أو مخطئا . و السؤال الذي يطرح نفسه هنا :

هل الرجل أخطأ في كل شيء ؟

ألا تعتقد أن هناك نسبة 1 % في أقل تقدير أن يكون الرجل لا مغرضا و لا مخطئا و انما محق غير معصوم ؟


على كل حال , و بعد ما قرأت لك , أود أن أدعوك شخصيا أن تصاحبني في تناول موضوع قد بدأت به و لم أجد من يكمله معي منكم .

هل تشرفني بالموافقة ؟

سؤال أخير : هل تجيد الطباعة على لوحة المفاتيح ؟