العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-03-07, 02:42 AM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


$$$ آن لكم أن تستيقظوا من بدعة الخمس السبئي$$$

هذه رسالة لأشهر أحد شيوخ منابر الحسينيات
واسمه حسن الكشميري
تحتوي على معلومات لايعرفها أو قل
حقائق مغيبة عن عوام الاثناعشرية
القطعان المقلدة من المهد الى اللحد

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي المهذب الكاتب القدير الاستاذ عادل رؤوف سلم برعاية المولى
السلام عليكم
قرات كتابكم (محمد باقر الصدر بين دكتاتوريتين ) كما قرات لكم من قبله كتبا اخرى لكن هذا الكتاب شدني اليه جراة القلم وشجاعتكم في الاطروحة ولا ابالغ ان صارحتك باني قراته اكثر من مرة وقد القاني الكتاب في اتون اللوعة والحزن وضراوة الماساة لطائفتي التي ابتلاها الله بما ابتلاها به وعدت من جديد الى محنة هذه الطائفة التي وقعت بها منذ مئات السنين في اعقد حالات الابتزاز والغش شانها شان من ياكل من مطعم حليلة عمره دون ان يعلم بان طعامه من لحوم الكلاب والقطط اومن يراجع طبيبا لاوجاعه كل حياته واخر المطاف يكشف ان الطبيب وهمي ومزيف

ايها العزيز
ثق واعتقد باني ومنذ بواكير صباي بدات اكتشف هذه اللعب والحيل وكيف يتم اغراء العامة بالجهل وكنت ابصر الوجه الاخر للامور تماما باعتباري ابن النجف الاشرف ووليد هذه المؤسسة وترعرعت في جحورها وكهوفها ولاحظت كيف اثرى من اثرى على حساب هذه التشريعات التي ما انزل الله بها من سلطان لكنها اكتسبت قالب التعبد والتقدس لتكون اخطر مؤامرة لامتصاص اموال الناس واستعبادها وجني خلاصة اتعابها وشاهدت وانا في اواسط العقد الثاني من العمر كيف كان بعض زملائي في الدراسة يكابدون الجوع والفقر وقسوته ثم ساقهم الحظ الى مصاهرة المرجع او صهره او ولده واذا بالواحد منهم وشاهدت الاغا الفلاني ........كيف كان حائرا في تدبير مبلغ ستمائة فلس لسداد فاتورة كهرباء منزله ثم طبخت له الشبكة الفلانية المرجعية بالتنسيق مع السفارة ......ومع تلك الجهة الدولية وتلك الجماعة وصار مرجعا لهذه الطائفة ثم مات عن مليارات من الدولارات ورثها للمراهقين من ابنائه واسباطه واحفاده ليصبحوا اباطرة المال وتقدم لهم ادارة البنوك في سويسرا ولندن واميركا اليوبيلات الذهبية باعتبارهم اكبر اصحاب ودائع ثابتة في بنوكهم وهي ليست الا من الحقوق الشرعية والاخماس .هذا بالاضافة الى اكثر من 80 ثروة باطلة حظي بها احفاده ولصقاؤه ومرتزقة حواشيه وكل هذا الابتزاز والنصب يتم باسم القداسة وباسم العقيدة والدين وذر الرماد في العيون

ايها العزيز ...منذ شبابي وانا سمعت من فم السيد محسن الحكيم (قده)الى اذني مباشرة وهو يتحدث بصوت هادئ (نحن لاعلاقة لنا بالحقوق الشرعية وانما نحن افراد مؤتمنين عليها , يا ابني فاي مورد يحرز فيه رضا الامام المهدي (عج)تصرف هذه الاموال ).وسمعت من السيد محمد الروحاني وهو يتحدث في مجلس خاص قال (نحن لايوجد لدينا دليل واحد حاكم على علاقة المرجع بالحقوق الشرعية والاخماس فالتقليد شئ ودفع الحقوق شئ اخر ).انتهى كلام هذين السيدين ,هذا واني ادعوك يااخي عادل كما اهيب بغيرك من ذوي العقول الوقّاد بمراجعة امهات المصادر الفقهية لمتابعة واكتشاف هذه الحقيقة التي غيبت على الناس وعتم امرها على هذه الطائفة المقهورة المغلوبة على امرها .يمكنك على عجل مراجعة كتاب (حدائق الانس)للمرحوم اية الله السيد الزنجاني صفحة 96 وكذلك مراجعة ما كتبه المجلسي في البحار حول صرف الخمس وكذلك جواب المرحوم البحراني في الحدائق في باب الخمس في جواب المرحوم المجلسي (قده)وكذا الجواهر وغيرها من امهات الصناعة الفقهية
لكن العجب العجاب حين ترى وتلاحظ المؤامة الفنية والمعقدة في فبركة الامر وبلورة الحكم الشرعي على صعيد الرسائل العملية في التاريخ الشيعي راجع اول رسالة عملية وهي رسالة جامع عباسي ومرورا باكثرمن 65 رسالة عملية الى زماننا الحاضر تلاحظ بوضوح عملية استدراج الناس وعمق المؤامرة وخطورة الشباك , يكمن بدقة قراءة المتون في هذه الرسائل حول مسالة صرف الخمس والتدرج الهادئ في قنصه حتى ذهب بعض الفقهاء الكبار خصوصا المتاخرين من مراجع النجف الاشرف الى التشدد في تسليم الحقوق للمقلدين بل وحتى بالنسبة الى سهم السادة (الاحوط وجوبا اخذ الاذن من المقلد) تعالى ديننا ومذهبنا عن هذه البدع والمداخلات علوا كبيرا , ولولا هذه الخدع لما ابتزت المليارات من اموال هذه الطائفة لتبسط بها الموائد الفخمة والقلائد والملابس الثمينة ويعيش المدللون من ذوي المراجع وغلمانهم وصبيانهم اسعد انواع الحياة والرغد ينتقلون بين مساكنهم في ايران ولبنان وسوريا واميركا والعزاء كل العزاء لهذه الطائفة الغشوشة

ايها العزيز
انا اقدر لك جراتك واكبر فيك شهامة القلم وحيوية الراي واسال الله ان يحميك من هذه العصابات التي طالما ارتدت عباءة التقدس والتباكي على مظلومية اهل البيت (ع) لتضمن حياتها ومواردها المترعة بالعافية والرخاء ولكن كل شئ له ثمن ولا استبعد انك ستدفع الثمن حتى يقضي الله امرا فتستيقظ الناشئة الجديدة وهي الامل وتستفيق من هذا التخدير الخطير الذي عصبت به العيون لقد صرحت على المنبر الحسيني فبل عشرين عاما في الحسينية النجفية في مدينة قم في شهر رمضان لتحريك بعض الاذهان عسى ان تستفيق وشرحت بان مدخول الطائفة من الحقوق الشرعية والاخماس يكفي ان لايبقى محتاج في هذه الطائفة لكن العقدة بان 80 % منه يذهب في الجيوب الشخصية والمحسوبيات ووفثارت ثائرة الحواشي والاولاد وجاءت ردة الفعل بتهديدات وصلت الى حد التصفية الجسدية حسب هاتف فاجئني منتصف الليل من العاصمة البريطانية واصبحت اضايق على مصدر عيشي من بعض ابناء المراجع واصهارهم والمرتزقة الذين يعيشون على فضلات قصاعهم لكني معتقد ان مهما كانت الحيل واساليب المكر دقيقة زمهما استخدم فيها اسم اهل البيت ومظلوميتهم وقضية المتاجرة بشعارات الولاية وما شابهها فان الزمن كفيل بايقاظ الجيل الجديد ولو تدريجيا وببطء وليت الامر اقتصر على المال لكن ينسحب احيانا باخطر في استهلاك اعتبار المرجعية وهيبتها في التسقيط والتهميش والتصغير وطرد هذا وذاك وتضخيم بعض الدمى وفرضها على رقاب الطائفة تحت التستر بعباءة التقدس والتعبد والدين وستغلالا لحسن الظن المفرط عند هذه الطائفة وغفلتها وبساطة الكثير من الناس فيها.لقد كان لنا امل او لاح لنا بصيص امل حينما طرح شهيد الاسلام المخلد السيد محمد باقر الصدر (قده) اطروحته التاريخية وهو مشروع ترشيد المرجعية وصيانتها من تلاعب هؤلاء العابثين لتكون في خدمة الاسلام ولتخلص الى الابد من سيطرة هؤلاء الحواشي من نباشي القبور واكلة السحت وعشنا معه املا كبيرا لكنه قتل بقرار دولي جائر فقتل شخصه كما قتلت شخصيته بقرار سري اقسى من اقرانه وابناء صنفه فسقط شهيدا لتفرح تلك الجماعات وتتبادل انخاب الانتصار والنشوة والحديث ذو شجون
اخي العزيز ..اخر الكلام هو اني لما انبش ذاكرتي يعج ذهني بامر الغصص وادهى الذكريات مرارة والما ولو اتيح لقلمي الانسياب والاسترسال لاتسع لتدوين موسوعة كاملة ولكن رسالتي هذه شقشقة هدرت وسامحني على الاطالة رغم اني في صراع مع قلمي
سر في طريقك والحق من ورائك وما خاب من كان الحق ظهيرا له

واسلم لمحبك
حسن الكشميري
25 - ربيع الاول - 1423
قم المقدسة - ايران

عراق بلا قيادة صفحة 407



أيضا ذكر المرجع الحسني البغدادي في كتابه
حق الإمام في فكر السيد البغدادي


هناك شبهة طُرِحت من لدن بعض الكتّاب والدارسين لشجب العنصر السابع من الموارد التي يجب فيها الخمس، وهو ما يفضل عن مؤنة سنتهِ ، ومؤنة عيالهِ من أرباح التجارات ، والصناعات، ونحوها، من سائر التكسبّات، بل مطلق الفوائد، وإن لم تحصل بالأكتساب بدعوى:

لو كانت آية الغنيمة مطلقة من وجهة تشريعيّة لتصدّت القيادة الاسلاميّة في عصر التشريع، وبخاصة في عصر الرسول الكريم مُحمّد(ص)، وخلافة أمير المؤمنين علي (ع) ، لأنتزاع خمس أرباح التجارات، والصناعات، كما كانت تلك القيادة تصدر الأوامر لكوادرها المسلمة لجباية الزكوات.. بل وصل الأمر على ما هو أكبر من ذلك..وصل الأمر أنهُ لم يوجد في الساحة الاسلاميّة هذا العنصر من فريضة التخميس.. بدءاً من صدر الإسلام، ووصولاً إلى عصر الصادقَيْن (ع) من آل بيت العصمة.. حيث أن النصوص الحديثيّة القليلة الصادرة ظهرت كلها في هذه الحقبة الزمنيّة المحدودة. أما قبل ذلك، فلم نجد لها وجود يذكر إطلاقاً!!..

ونجيب في تفنيد هذه الشبهة:

أولاً: نجد الشريعة الاسلامية لم تصدر الاحكام التشريعيّة كافة دفعة واحدة، بل كانت بصورة تدريجيّة بحسب المصالح والمفاسد، ففي بعض الأحايين تأخير الأحكام التشريعيّة من عصر الرسالة إلى عصر الإمامة، بل يظهر من بعض الأخبار يؤجل بيانها عند ظهور المهدي المنتظر (ع) ، بل قد نكتشف من بعض الروايات أن بعض الأحكام لم تُطرَح في الساحة الاسلاميّة إطلاقاً، وأنها مودعة عند ظهور المهدي المنتظر (ع) ليصدر الأوامر في ذلك.



الحمدلله أعتراف قوي
من مرجع و ((نائب)) للإمام الحجة
م ح م د حسن العسكري

مفاده أن الخمس الذي يؤخذ اليوم
من قطعان المقلدين لم يكن موجوداً
على زمن النبي صلى الله عليه وسلم
ولو كان يملك هذا المرجع دليل لا لذكره بدلاُ
من الإحتجاج بأن بعض الادلة مجهولة
حتى يخرج م ح م د عجعج

http://www.alsaed-albaghdadi.com/books/4.htm






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» صورة وسؤال
»» آخر مخازي المهدي عج ووكيله خامنائي الصحفي الاصلاحي رضا تاجيك تعرضت للإغتصاب في السجن
»» كمال الحيدري يضرب مجدداً /الامامة / العصمة / الخلافة/ ويجعلها في خبر كان
»» مقتل الحسين والمهدي الاثناعشري على قناة المستقلة قريباً
»» المعصوم يقول عن شيعته / اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني
 
قديم 02-03-07, 03:00 AM   رقم المشاركة : 2
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


أيضاً ذكر هذا المرجع الحسني


وسابعاً: إستقرّ مذهب الشيعة الإماميّة على ثبوت هذا القسم من أقسام الخمس، بل هو مما أنفردت بهِ الإماميّة، وجرت عليهِ سيرتهم القطعيّة في كل العصور والأمكنة بدءاًمن عصر أئمتهم )ع) إلى يومنا هذا على أرسال الوكلاء لجبايتهِ من لدن الأئمة (ع) ونوّابهم (قدّس الله أسرارهم)، مضافاً إلى ذلك دلالة النصوص التشريعيّة المستفيضة على شمول آية الغنيمة لمطلق الغنيمة بالمعنى الأعم، وعدم أختصاصها بالغنيمة بالمعنى ألأخص، كما سبق بعضها في صدر المبحث فإنهم (ع) هم أهل بيت النبوّة والرسالة ، الذين وجبت طاعتهم كما دلّ عليهم الأدلّة القطعيّة ــ كما حُرِر في محلّهِ ــ فهم معصومون قولاً، وفعلاً، وتقريراً، ولله الحمد أولاً وآخراً.


يعني فرض الخمس بالشكل الموجود عند ا تباع مذهب المراجع

لم يشرعه الرسول صلى الله عليه وسلم

وهو يعد مخالفة صريحة للمقولة الشهيرة عندهم

، حلال محمد حلال ليوم القيامة ، وحرامه حرام الى يوم القيامة

لذلك نطالبهم بتعديلها

حلال الائمة حلال ليوم القيامة وحرامهم حرام ليوم القيامة


-----------------------------------
ثم قال




القول الرابع:

إباحتهُ للشيعة الإماميّة مطلقاً، ولا يجب أداؤهُ كما إختارهُ فريق من فقهائنا تمسُّكاً بنصوص معصوميّة.

منها صحيحة الفضلاء عن أبي جعفر (ع) .. قال: أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب (ع) :

((هلك الناس في بطونهم وفروجهم لأنهم لا يؤدوا إلينا حقّنا، ألا وأن شيعتنا من ذلك وآباءهم في حل))(35).

ومنها: صحيحة زرارة عن أبي جعفر (ع) أنهُ قال:

((أن أمير المؤمنين (ع) حلّلهم من الخمس (يعني الشيعة) ليطيب مولدهم))(36).

ومنها معتبرة الحارث بن المغيرة النصري.. قال:

((دخلت على أبي جعفر (ع)، فجلست عندهُ، فإذا نجيّة قد أستأذن عليهِ، فأذن لهُ، فدخل فجثا على ركبتيهِ.. ثمَّ قال: جُعِلْتُ فداك أني أريد أن أسألك عن مسألةٍ، والله ما أريد بها إلا فكاك رقبتي من النار فكأنهُ رقَّ لهُ، فاستوى جالساً.. إلى أن قال: اللهم أَنا قد حللنا لشيعتنا... الخ))(37).

ونجيب عن ذلك:

أولاً: انها مخالفة للرأي الفقهي السائد، بل الأجماع، مع إعراض الأصحاب عنها

((أنظروا لنائب المهدي المنتظر يرفض أقوال المعصومين الصحيحة بإعترافه لان علمائهم رفضوها واعرضوا عنها أنظروا الى اين اوصل التقليد الرافضة الاثناعشرية))

وثانياً: انها معارضة بالنصوص التشريعيّة الدالة على وجوب دفع الخمس من عناصرهِ المختلفة.

((اين هذه النصوص)) وهل هي صحيحة كالتي رفضتها؟؟

وثالثاً: انها مخالفة للسيرة العمليّة القطعيّة من دون الشيعة الإماميّة في كل العصور على وجوب أخراج فريضة الخمس بكلا قسميه، وأرسالهِ إلى الإمام المعصوم (ع)، أو إلى نوّابهم بواسطة الوكلاء من قبلهم.

ورابعاً: ان هذه النصوص التحليّليّة لابد من طرحها، لأنها موافقة للفكر السنّي.


طرح نصوص ((المعصومين)) الصحيحة لانها موافقة لمذهب أهل السنة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!

كيف لكم يا رافضة أن تدعون أنكم أتباع ال البيت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» المستقله جعلت الاثناعشريه يتكلمون بأسم جميع فرق الشيعه الاخرى من ينبها لهذا الخطأ؟
»» ((المعصوم)) الكرار كان أذل من الحذاء !!!!
»» تعريف شيخ الرافضة المفيد للنواصب يشمل المعتقدون لمودة أمير المؤمنين وذريته!!
»» في رواية محذوفة من الكافي الحسين المعصوم يلعب بالكلاب والمجلسي يحرفها بشكل مضحك
»» كمال الحيدري كالعادة لايجيب س- مالدليل على وجوب التقليد؟
 
قديم 21-04-07, 02:16 PM   رقم المشاركة : 3
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


للتذكير ببدعة الخمس السبئي







التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» آية عظمي لكنه غبي
»» في إمساكية شهر الرمضان السيستانية الصيام سيكون يوم الأربعاء !!
»» السفير الامريكي في مصر أنا أعشق أحمد البدوي / صورة
»» ماذا نفهم من كلمة زيد بن علي بن الحسين لشيعة الكوفة (فعلوها حسينية)
»» كمال الحيدري يقول إئمتنا كانوا بلاعقول لما شربوا السم وأنتحروا
 
قديم 21-04-07, 11:46 PM   رقم المشاركة : 4
فتى الإسـلام
عضو ماسي






فتى الإسـلام غير متصل

فتى الإسـلام is on a distinguished road


وهذا ما أكده السستاني بفتواه أن الخمس لم يكن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا الأئمة علي والحسن والحسين وزين العابدين
وفتواه هاهي
.................................................. ....

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث للحقيقه مشاهدة المشاركة
   فهرس المواضيع / الخمس ( 2 )
الرقم : 1
الـســؤال: سأل سائل ـ ذکرت الزکاة في الذکر الحکيم في ثلاثين آية وربما في أکثر الحالات تکون متلازمة مع ذکر الصلاة مما يؤشر أن لها أهمية بالغة في الأقتصاد الاسلامي وأعتبرها رکن هام في توزيع ثروات المسلمين ووضعها موضع العدالة بين أغنيائهم وفقرائهم وهي تعتبر من العبادات المالية في الأسلام . ولکن نری في جانب آخر أن الخمس ذکر مرة واحدة ولم يقترن بالصلاة ولکن أقترن بذکر الغنيمة علماً أن المذهب يقم وزناً کبيراً للخمس قد يوازي الوزن الذي يعطيه الله سبحانه وتعالی للزکاة ؟
الـجــواب: من الواضح ان تشريع الخمس کان بعد تشريع الزکاة ، وبالنظر الی بعض الاعتبارات فان المشرّع الاسلامي المتمثل آنذاك في شخص الرسول الاکرم (ص) لم يکن مأموراً بتطبيقه علی ارض الواقع ولعلّ من هذه الاعتبارات تردّي الوضع الاقتصادي وضعف الموارد المالية لغالبية المسلمين سيّما بملاحظة ان معظم اغنيائهم قد انفقوا جُلّ اموالهم في تقوية الدين الجديد والدفاع عنه اذ لم تکن للدولة الفتية آنذاك ميزانية خاصة بالشؤون العسکرية بل کان الواجب علی کل مسلم قادر علی القتال القيام بتجهيز نفسه للجهاد علی نفقته الخاصة ، فلم يبق لايهم مايفضل علی مؤونة سنتهم حتی يطالبهم النبي (ص) بخمسه ، فاذاً هذا المورد ـ اعني ما يفضل علی المؤونة ـ الذي هو عمدة موارد الخمس لم يکن متحققاً آنذاك .
هذا وقد يقال بان من تلك الاعتبارات ايضاً ان الجمع بين حق الخمس والزکاة عليهم ربما يکون موجباً لارهاقهم مادياً وهم حديثوا عهد بالاسلام مما قد يؤدي الی ارتداد البعض منهم ونفور البعض الآخر سيّما وان الخمس يشکل نسبة عشرين في المئة ، وهي نسبة عالية بالقياس الی الزکاة الذي يشکل نسبة 5/2 بالمئة ، فمن أجل ذلك اقتضت مصلحة الکتمان وحکمة التدرّج في تطبيق الاحکام عدم تنفيذ هذا التشريع من الناحية العملية الّا في مورد واحد فقط وهي غنائم دارالحرب ، ولذا لم تنقل في غير هذا المورد ولا رواية واحدة عن النبي (ص) أو اميرالمؤمنين او الحسن او الحسين او زين العابدين (عليهم السلام) مما يؤکدّ علی ان تنفيذ هذا الحق في عهدهم يقف عند هذا الحدّ ، وأما تطبيقه في غير هذا المورد من الموارد الأخری فيبدأ في عهد الصادقين (ع) کما يظهر من النصوص .وبذلك يتضح الوجه في عدم تکرار الخمس في الکتاب العزيز وان مصلحة الکتمان والتدرّج في تطبيق الاحکام اقتضت ذلك .
هذا مضافاً الی احتمال ان يکون المراد بحق الزکاة الوارد مکرراً في الکتاب العزيز ما يعمّ حق الخمس ايضاً ، کما أن الغنيمة الواردة في آية الخمس قد فسّرت بما هو أعمّ من غنائم دار الحرب کما هو مبيّن في کتب الاستدلال وتفسير آيات الاحکام .
الرقم : 2
الـســؤال: اريد توضيحا عن الخمس وكيفية اخراجه ؟
الـجــواب: قال الله تعالى : ( واعلموا انما غنمتم من شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ان كنتم آمنتم بالله ) ـ 8 / 41 ـ .
الخمس من الفرائض الاسلامية والواجبات الدينية على كلّ مسلم ومؤمن ، وقد جعلها الله تعالى لنبيه الاكرم محمد « صلى الله عليه وآله وسلم » ولذريّته البررة عوضاً عن الزكاة وذلك اكراماً لهم ، وألف عين لأجل عين تكرم ، ومن منع منه درهماً أو أقل كان مندرجاً في الظالمين لهم والغاصبين لحقوقهم ، بل من كان مستحلا بذلك كان من الكافرين وانكر ضرورياً من ضروريات الدين وأصبح من المرتدين وعليه لعنة الله الى يوم الدين .عن مولانا الصادق « عليه السلام » قال : « ان الله لا اله الاّ هو حيث حرم علينا الصدقة انزل لنا الخمس ، فالصدقة علينا حرام والخمس لنا فريضة والكرامة لنا حلال » .
وعن أبي جعفر « عليه السلام » : « لا يحل لأحد ان يشري من الخمس شيئاً حتى يصل الينا حقنا» .
وعن أبي عبد الله « عليه السلام » : « لا يعذر عبد اشترى من الخمس شيئاً أن يقول يا رب اشتريته بمالي حتى يأذن له أهل الخمس » .
وعنه « عليه السلام » : « اني لاخذ من احدكم الدرهم واني لمن اكثر اهل المدينة مالا ما أريد بذلك الا ان تطهروا » .
فمن فلسفة الخمس الطهارة كما كان في الزكاة ، ومن فلسفته السعة على فقراء ذراري رسول الله «صلى الله عليه وآله وسلم » .وعن الامام موسى بن جعفر « عليه السلام » قال عندما قرأت عليه آية الخمس : « ما كان لله فهو لرسوله وما كان لرسوله فهو لنا ، ثم قال : والله لقد يسر الله على المؤمنين ارزاقهم بخمسة دراهم جعلوا لربهم واحداً واكلوا أربعة احلاء ، ثمّ قال هذا من حديثنا صعب مستصعب لا يعمل به ولا يصبر عليه الاّ ممتحن قلبه للايمان » .ويبدو ان اعطاء الخمس من مظاهر هذا الامتحان الالهي ، فمن أعطى الخمس بطيب نفسه وابتهاج وسرور ، فان ذلك من علامات الايمان ولا يصبر عليه الاّ ممتحن قلبه للايمان وعن مولانا الكاظم « عليه السلام » قال : « قال لي هارون : أتقولون ان الخمس لكم ؟ قلت : نعم قال : انّه لكثير قال : قلت انّ الذي اعطاناه علم أنه لنا غير كثير ـ البحار 93 / 188 ـ .
فمن امثال هارون الرشيد الطاغية يصعب عليه الخمس ويراه كثيراً فكيف بمن ينكر ويمنع أصل
ذلك ؟
والخمس كما في الاية الشريفة للأصناف الستة لله وللرسول ولذوي القربى الائمة الاطهار ، وما كان لله فهو لرسوله وما كان للرسول فهو للامام المعصوم « عليه السلام » ، وقد تعارف بين المتشرعة وجود سهم في زمن الغيبة الكبرى باسم سهم الامام يصرف في ترويج الدين الاسلامي باذن من مرجع التقليد الجامع للشرائط او وكيله ، والنصف الثاني من الخمس يعطى للاصناف الثلاثة الاخرى المذكورين في الآية الشريفة من الهاشميين بدلا من الزكاة ، لانها من غيرهم تحرم عليهم ، ويسمى هذا القسم بسهم السادة .فالخمس من الفرائض المؤكدة المنصوص عليها في القرآن الكريم وقد ورد الاهتمام الكبير بشأنه في كثير من الروايات المأثورة عن أهل البيت سلام الله عليهم وفي بعضها اللعن والويل والثبور على من يمتنع من ادائه وعلى من يأكله بغير استحقاق .
فمن كتاب لامامنا المهدي المنتظر « عليه السلام » قال : « ومن أكل من مالنا شيئاً فانّما يأكل في بطنه ناراً » .
وقال « عليه السلام » في كتاب آخر : « بسم الله الرحمن الرحيم : لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على كلّ من أكل من مالنا درهماً حراماً » .
وقال « عليه السلام » : ( وأمّا المتلبسون بأموالنا فمن استحلّ منها شيئاً فأكله فانّما يأكل النيران » ـ الروايات الثلاثة وامثالها توجد في الوسائل 6 / 383 ـ
.

فيا ترى فهل يعيش برغد وسعادة من يمنع الخمس ؟ وأنى يكون ذلك وصاحب العصر والزمان « عليه السلام » يدعو عليه ؟ وطوبى لمن أدى خمسه وشمله دعاء مولاه ، فكيف لا يسعد ولا يوفق في حياته ، ولا يعيش بهناء في الدنيا وجنات عرضها السموات والارض في الاخرة .
وما هذا المال ممن ؟ أليس من الله سبحانه ؟ فماذا يبخل الانسان ؟ وان قيل : انما هو بكدي وعرق جبيني ، فنقول : وممن الحول والقوة ؟ وممّن الصحة والعافية ؟ وممّن التوفيق ؟ فلماذا لا نطيع ربّ العالمين ولماذا البخل وما قيمة المال بلغ ما بلغ فكيف لو كان ذلك موجباً لدعاء صاحب الأمر « عليه السلام » عليه ، فيما لم يود حقوقه الشرعية ؟ وفي المال حق للسائل والمحروم ، وما ثمن المال لو كان عاقبته النيران والويل ولعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
ألم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله .
فلا تحزن على ما فات ولا تفرح بما هو آت واغتنم الساعة التي انت فيها ، وتب الى ربك ، واقض مافات ، وأدّ حقوق الله التي عليك وطب نفساً واحذر كلّ الحذر من أهوال يوم القيامة ومن النار .
وقد جاء في تفسير القمي في الآية الشريفة عندما يسأل أهل النار ( ما سلككم في سقر ) فمن أجوبتهم يقولون ( ولم نك نطعم المسكين ) ( المدثر : 44 ) قال : حقوق آل محمد « صلى الله عليه وآله وسلم » من الخمس لذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وهم آل محمد صلوات الله عليهم .
وأيضاً في قوله تعالى : ( ولا تحاضون على طعام المسكين ) ـ الفجر : 18 ـ أي لا ترعون ، وهم الذين غصبوا آل محمد حقهم وأكلوا أموال أيتامهم وفقرائهم وابناء سبيلهم ـ وهذا من التأويل ان لم يكن من التفسير فتدبر وأمعن النظر ، فلا يقل الخمس عن الزكاة في القدر ، ولا في الحكمة والأثر ومن أنكر ففي سقر وبئس المستقر .
وأما كيفيّة استخراج الخمس فانّه مذكور بالتفصيل في الرسائل العمليّة لمراجعنا الكرام فمن لم يستخرج خمسه من قبل ـ أي من سنّ البلوغ ـ الى يوم اعطاء الخمس فانّه يقيّم جميع ما يملك ثمّ يتصالح مع المجتهد أو وكيله ، ثمّ بعد ان يقرّر لنفسه تاريخاً لخمسه في كلّ عام في ذلك التاريخ يستخرج خمس أمواله الزائدة عن المؤنة مطلقاً سواء كانت نقديّة أو غيرها ، منقولة أو غيرها ولا بأس بالمراجعة الى علماء بلدتك بمن تثق بهم للمحاسبة واستخراج الخمس
الرابط
http://www.sistani.org/html/ara/main...ang=ara&part=4
00000000000000000000000000000
التعليق
كيف هو حال الأمة في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ألم يكن يوجد الموسرين والأغنياء
الم يجهزوا الجيوش ويعطوا الزكاة والصدقات للفقراء
كيف هو حال الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
ألم تكن في رغد عيش وسعة رزق بعد الفتوحات الإسلاميه في خلافة أبي بكر الصديق وخلافة عمر الفاروق ثم خلافة عثمان ذي النورين
كيف هو حال الأمة في خلافة علي بن أبي طالب وهو من الأئمة وأصحاب الخمس والدوله في سعة رزق والمسلمون أغنياء
فهل طالبهم رضي الله عنه بالخمس
فلا عذر لفقير بفقره والدولة غنيه بمواردها
أم أنه كتم أمر الخمس كما يدعي السستاني أن الرسول كتم أمر الخمس
كيف هو حال الأمة بعد علي بن أبي طالب
هل طالب الأئمة بحقهم بالخمس
ام كانوا يستحون أن يطلبوا ما ليس لهم بحق
حتى جاء وكلائهم ليأخذوه بدلا عنهم
كيف هو حال الأمة بعد غيبة المهدي كما تقولون
هل لا يوجد احد من سلالة إخوانه أو آبائه يقوم بجمع الخمس
أليس سلالة آل البيت أفضل لحمل الآمانة من هؤلاء المراجع أو مندوبيهم
والغريب أن من عليه خمس
وهو حق واجب يتصالح مع المندوب ليغفر له ما تقدم من ذنبه
والتصالح كما بينه علامتهم ((( محمد كنعان في فتاويه بقناة [[[ إن , بي ,, إن ]] اللبنانيه
أن تذهب للمرجع أو مندوبه فتقول على مائة ألف دولار أخماس لم أسددها وأرغب ان أسددها
لتبراء ذمتي
ولكني لا أملك الان إلا عشرون ألف دولار
فيأخذها المرجع منك وفاء بما عليك
ثم يهبها لك
فتعطيها للمرجع مرة أخرى {{{ فتكون سددت عشرون ألف دولار }}}
ثم يهبها لك
فتعطيها للمرجع مرة أخرى {{{ فتكون سددت أربعون ألف دولار }}}
ثم يهبها لك
فتعطيها للمرجع مرة أخرى {{{ فتكون سددت ستون ألف دولار }}}
ثم يهبها لك
فتعطيها للمرجع مرة أخرى {{{ فتكون سددت ثمانون ألف دولار }}}
ثم يهبها لك
فتعطيها للمرجع مرة أخرى {{{ فتكون سددت مائة ألف دولار }}}
ثم يعطيك صك الغفران والبراءة من دم الأئمة

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،

فهل وضح لعوام الرافضة هذه الحقيقة من مرجع يدعي أنه متبع للأئمة وهو يفتي أنهم كتموه أيضا ولم يستطع أن يتبعهم هو وأصحابه فيكتموه عن الفقراء أيضا






 
قديم 23-04-07, 06:51 PM   رقم المشاركة : 5
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


إضافة ممتازة أخي الباحث للحقيقه
جزاك الله خير نرفعها

لضحايا بدعة الخمس عباد المراجع






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» عالم رافضي يعترف بأستخدام التقية والتظاهر بأنه على المذهب الشافعي
»» نتيجة محافظة المعصومين على بيضة الإسلام لم تكن في صالح الرافضة بل في صالح أهل السنة
»» يـــســـمـــونـــنـــا (( الـــعـــامـــة)) فمن ســـمـــاهـــم ((الـــخـــا صـــة))؟
»» الميرزا الشعراني /كتاب سليم بن قيس وضع في أواخر دولة بني امية
»» صورة للمعبد الوثني المسمى حسينية --شاهدوا القذارة في كل مكان
 
قديم 23-04-07, 10:03 PM   رقم المشاركة : 6
سبايدر
اللهم ارحم والدي







سبايدر غير متصل

سبايدر is on a distinguished road


جزاك الله خيرا ياان الخطاب

يرفع لكاشف الغطاء







 
قديم 23-04-07, 10:09 PM   رقم المشاركة : 7
أبو عمر السني
عضو فعال






أبو عمر السني غير متصل

أبو عمر السني is on a distinguished road


ما رد الرافضه الان هل بعد هذا يظلوا منقادين الى الخمس والمتعه باسم الدين







 
قديم 09-02-08, 11:56 PM   رقم المشاركة : 9
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


اليماني سوف يتسبب بخسائر تقدر بملايين الدولارات
لمراجع الدين وبطانتهم
2008-02-08



إذا ما تمعنا في الأحداث الأخيرة والحرب الضروس التي إعلنت على اليماني وأنصاره لعرفنا إن هذه الحرب لابد أن يكون لها اسباب مادية أيضا حالها حال أي حرب في التاريخ القديم والمعاصر.
لقد حشدت المرجعيات كل ماتملك من أبواق ودعم حكومي ومليشيات تواليها لتقضي على اليماني وأتباعه بشكل مثير للريبة.

وكان في تصريح الناطق بإسم أنصار المهدي دلالة على أحد أسباب هذه الحرب وهو ملايين الدولارات التي تجبى بعنوان الخمس للمرجعيات الدينة والتي أصبحت رافد اساسي اضافة الى وارادات المراقد المقدسة تستخدمها المرجعيات لتأسيس دولتها وترسيخ ولاية الفقيه بصورة غير معلنة. وبعضها تستخدم في انشاء قوة عسكرية خاصة بالمرجعيات وان كانت داخل مؤسسات الدولة العسكرية لكن ولائها للمرجعيات وتنفذ اجندتها بعيداً عن المؤسسات الحكومية والاحداث التي تجري في العراق ويكون وراءها اشباح مثل الخطف والحرق لبعض المؤسسات مؤشر قوي الى أن هنالك أيدي خفية فوق القانون وغطائها مقدس لايمكن المساس به حتى من قبل بعض رموز الدولة .

وهكذا أصبح القوم يتسابقون في ضرب اليماني وانصاره وتشويه صورتهم وسمعتهم امام الناس ويتسابقون في التصريحات وكيل الاتهامات ليسجلوا اسمائهم في سجل المخلصين المعتمد عليهم لدى المرجعيات الدينية بعد أن فشلت مرجعياتهم في صد المد اليماني فاليماني وانصاره جاؤا للناس وللشيعة بالخصوص بأدلة لاتقبل الشك من كتب الشيعة وعلى لسان أئمة اهل البيت (ع) الموثوقة بأن الخمس غير واجب عليهم من خلال نصوص شرعية تدل على أن الخمس لا يدفع الا الى إمام معصوم وإن عوام الشيعة في حل من دفع الخمس، بل هو مباح لهم لا يجب عليهم إخراجه، وإنما يتصرفون فيه كما يتصرفون في سائر أموالهم ومكاسبهم لحين ظهور أمرهم وقيام قائمهم (ع) .
وشملت الخسائر المالية وكلاء رجال الدين في كل مكان لانهم يستقطعون 20 % الى 30 % من أموال الخمس التي يجمعونها بصفتهم العاملين عليها وهذا مخالف لكتاب الله عز وجل كما ورد في الآية 60 سورة التوبة ((انما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها ..)).
فكتاب الله هما واضح والمقصود بالعاملين عليها هنا هي الصدقات فقط ولكن رجال الدين قاسوا الخمس بالصدقات وطبقوا هذا البند على الخمس مخالفين بذلك الامام جعفر الصادق بعدم القياس وأخبرهم إن القياس هو سبب طرد ابليس لعنه الله من الجنة إذا قاس بينه وبين آدم عليه السلام.
كما إن اخذ نسبة من الخمس كمن يأخذ عمولة من وصي الله وحجته في أرضه
.


وأدرج أدناه بعض هذه الأدلة التي لاتقبل الشك تستند الى ماوررد في روايات أهل البيت عليهم السلام فيما يخص ذلك من بَابُ مَا أَبَاحُوهُ لِشِيعَتِهِمْ ع مِنَ الْخُمُسِ فِي حَالِ الْغَيْبَةِ نشره اليماني وانصاره في ادبياتهم فاتهموا بالانحراف والضلال:
1- (غيبة الطوسي ص:198)
في رسالة الإمام المهدي (ع) الى محمد ابن عثمان العمري : أما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل الى وقت ظهور أمرنا
2- الإستبصار ج : 2 ص : 57
أَخْبَرَنِي الشَّيْخُ رض عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ صَبَّاحٍ الْأَزْرَقِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ع قَالَ إِنَّ أَشَدَّ مَا فِيهِ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ يَقُومَ صَاحِبُ الْخُمُسِ فَيَقُولَ يَا رَبِّ خُمُسِي وَ قَدْ طَيَّبْنَا ذَلِكَ لِشِيعَتِنَا لِتَطِيبَ وِلَادَتُهُمْ وَ لِيَزْكُوَ أَوْلَادُهُمْ
3-الإستبصار ج : 2 ص : 58
4-وسائل‏الشيعة ج : 9 ص :545
5-وسائل‏الشيعة ج : 9 ص : 546
6- وسائل‏الشيعة ج : 9 ص : 547
7- وسائل‏الشيعة ج : 9 ص : 549
8- وسائل‏الشيعة ج : 9 ص : 550
9 -وسائل‏الشيعة ج : 9 ص : 552
10 - الكافي 2/499.
11- أصول الكافي 2/268.
12- أصول الكافي 2/502.
14- (من لا يحضره الفقيه 2/243).
15- (من لا يحضره الفقيه 2/23).
16- (من لا يحضره الفقيه 2/23).
17- (من لا يحضره الفقيه 2/22).

فتاوى الفقهاء المعتمدين في إعفاء الشيعة من دفع الخمس.
بناء على النصوص المتقدمة وعلى غيرها كثير المصرحة بإعفاء الشيعة من دفع الخمس صدرت فتاوى من كبار الفقهاء والمجتهدين ممن لهم باع في العلم واحتلوا مكانة رفيعة بين العلماء، في إباحة الخمس للشيعة وعدم دفعه لأي شخص كان حتى يقوم قائم أهل البيت:
1- المحقق الحلي نجم الدين جعفر بن الحسن المتوفى (676هـ).
أكد ثبوت إباحة المنافع والمساكن والمتجر حال الغيبة وقال: لا يجب إخراج حصة الموجودين من أرباب الخمس منها (انظر كتاب شرائع الإسلام 182-183 كتاب الخمس ).
2- يحيى بن سعيد الحلي المتوفى (690هـ).
مال إلى نظرية إباحة الخمس وغيره للشيعة كرماً من الأئمة وفضلاً كما في (كتابه الجامع للشرائع ص151).
3- الحسن بن المطهر الحلي الذي عاش في القرن الثامن أفتى بإباحة الخمس للشيعة وإعفائهم من دفعه كما في (كتاب تحرير الأحكام 75).
4- الشهيد الثاني المتوفى (966هـ) قال في (مجمع الفائدة والبرهان 4/355-358) ذهب إلى إباحة الخمس بشكل مطلق وقال: إن الأصح هو ذلك كما في كتاب (مسالك الأفهام 68).
5- المقدس الأردبيلي المتوفى (993هـ) وهو أفقه فقهاء عصره حتى لقبوه بالمقدس قال بإباحة مطلق التصرف في أموال الغائب للشيعة خصوصاً مع الاحتياج، وقال: إن عموم الأخبار تدل على السقوط بالكلية في زمان الغيبة والحضور بمعنى عدم الوجوب والحتم لعدم وجود دليل قوي على الأرباح والمكاسب ولعدم وجود الغنيمة.
قلت: وقوله هذا مستنبط من قوله تعالى: وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِّن شَيْءٍ [الأنفال:41]، ثم بين أن هناك روايات عن المهدي تقول أبحنا الخمس للشيعة.
6- العلامة سلار قال: إن الأئمة قد أحلوا الخمس في زمان الغيبة فضلاً وكرماً للشيعة خاصة انظر كتاب (المراسيم 633).
7- السيد محمّد علي طباطبائي المتوفى أول القرن الحادي عشر قال: إن الأصح هو الإباحة (مدارك الأفهام 344).
8- محمّد باقر السبزواري المتوفى أواخر القرن الحادي عشر قال:
المستفاد من الأخبار الكثيرة في بحث الأرباح كصحيحة الحارث بن المغيرة وصحيحة الفضلاء ورواية محمّد بن مسلم ورواية داود بن كثير ورواية إسحاق بن يعقوب ورواية عبد الله بن سنان وصحيحة زرارة وصحيحة علي بن مهزيار وصحيحة كريب: إباحة الخمس للشيعة.
وتصدى للرد على بعض الإشكاليات الواردة على هذا الرأي وقال: إن أخبار الإباحة أصح وأصرح فلا يسوغ العدول عنها بالإخبار المذكورة.
وبالجملة فإن القول بإباحة الخمس في زمان الغيبة لا يخلو من قوة انظر (كتاب ذخيرة المعاد 292).
اللهم نحمدك ونشكرك ولاهل بيت نبيك (ص) منا السلام والتسليم فهم لم يتركونا في حيرة ولم يتركوا شيئاً في الدين موضع شك أو حيرة الا وضحوه وبينوه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» السفير الأميركي في المغرب وعقيلته يصافحان شيخ الطريقة البودشيشية القادرية / صورة
»» قسم الدخول في دين الشيعة الاسماعيلة
»» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
»» وتستمر علامات الظهور صدق او لاتصدق رسالة من الحجة ابن الحسن (بع)
»» هديةللرافضة((المعصوم)) الرضا يقول - لوكان الله يمد في أجل أحد لمد في عمررسول الله!!!
 
قديم 10-02-08, 07:40 PM   رقم المشاركة : 10
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


اين الكذابين مايردون اين قبس ومحتج وعابرسبيل







التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» بعد عروسة التاجي ::: فضيحة اخرى لجيش المهدي القذر
»» الصادق رضي عنه بحث عن ثلاث مؤمنين من شيعته يكتمون حديثه ولم يجد وا فضيحتاه
»» بما ان ائمتكم هم حجج الله على خلقه فهل اقاموه الحجه على الناس بالدليل
»» نقاش (هل ائمتكم يا اماميه يعلمون ما كان ومايكون مع الدليل )
»» نبارك للرافضه يهود اسرائيل يزورون النجف الانجس
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:55 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "