المالكي القائد العام للقوات المشلحة بالعراق

[الطوفـــــان]

المالكي القائد العام للقوات المشلحة بالعراق ( مقصوده بشين )

رئيس وزراء العراق يضحك على شيعته ويجوب شوارع بغداد بحراسة بسيطة دون خوف من المجاهدين او الصداميين او التكفريين الوهابيين حتى يثبت ان خطة امن بغداد بعدد ايام حققت نجاحها والمكان لا يوجد به الا عدد اشخاص معينين وشباب بملعب والواضح من التصوير انه مكشوف وهي كذبه من نفاق الروافض واطمئن بعد اختفائ جيش المهري وذهاب قائده مقتده الي ايران للفسحة وتغير جوى بعد جهادة بقتل وحرق اهل السنة
من اللقطات بالجولة
يقابل طفل عراقي ويطلب منه ان يشتري كوره له لانه ما عنده فلوس وطبعا الوزير المالكي الكريم الشهم يأمر حراسه اعطوه فلوس يشتري كوره كريم

يقابل شباب في الملعب ويسلمو علية من غير موعد وبدون اي تحفظ من حرسه ويقول لهم انتم شباب المستقبل ويقول لحراسه اعطوهم فلوس يشتروا ملابس قلنا نعم وزير كريم وشهم شجاع

يساله احد الحضور على الفتاه العراقية المغتصبة عبير ويقول وهو واثق الرجل شكلت لجنة الساعة الحادي عشر ليلا للتحقيق في الموضوع ولم يثبت ان الفتاه اعتصبت من الضباط طبعا على فهم المالكي الضباط حرام والجنود حلال هل يعقل امرأه تفظح وتشهر بنفسها واسمها الحقيقي وهي متزوجه والمصيبة شهد العامري قائد فيلق غدر والامريكان بانها لم تتعرض للاغتصاب قال من شاهد ياابو الحصين قال ذنبي

يقابل في مكان اخر جندي عراقي الظاهر سائق دبابة ويقول له كيف الامور يقول له سيدي كل شئ زين ولكن كنا 20 جندي وزادونا 3 جنود وعندنا نقص بالارزاق ويرد المالكي اعطوهم الي يردون ويقول للجندي من اي مكان يأتيكم رصاص منه اسحقوه اسحقوا المكان كله لاترحم احد نعم القائد العام للقوات المشلحة ( انا قاصد اكتبها بشين )
حاول الوزير المالكي ان يظهر انه رجل شجاع وكريم وووووو شعب العراق مغتصب مسجون معذب مهجر اطفال لايجدون العلاج والاكل والماء
فعلا الشيعة لا عقل ولا نقل

[ابو عبدالرحمن البغدادي]

الشجاعة ليست لك ياهالكي...دع الشجاعة لرجالها....لرجالها المقاومة العراقية الباسلة المجاهدين الذين يوميا يذيقون الأميركان اشد الويلات..
ليست لك ياهالكي بل دعها للرجال امثال صدام حسين رحمه الله الذي كان يقضي اوقات كثيرة بين الجنود في حرب ايران الصفوية وفي السواتر الامامية وكان يذهب لمدن العراق كافة منها مدنكم المقدسة ويصعد جهارا فوق السيارة مكشوفا للناس بصدره ويلوح بيده ويحيهم والذي حارب بيده في معارك المطار ضد الأميركان وكان يستعمل القاذفة المحموله على الكتف اربيجي7 ...هؤلاء الرجال الشجعان ...ليس كمثلك ومثل حكيمك الذي يخطب باأتباعه وهو خائف فيليقي كلمته من وراء حاجز زجاجي...أنتم الجبناء الخسيسين...فلانامت اعين الجبناء ياهالكي ياقرد ياذنب ايران. ان يومكم قريب ان شاء الله.
نسأل الله ان يقصم ظهوركم ياخونة ياانجاس امين.