الإمام الرضا عليه السلام يجهل تفسير آية من كتاب الله ، و شارح الكافي يحاول الترقيع .

[أبو الفداء]

عن الحسن بن علي الوشاء قال: دخلت على الرضا (عليه السلام) وبين يديه إبريق يريد أن يتهيأ منه للصلاة فدنوت منه لاصب عليه فأبى ذلك وقال: مه ياحسن فقلت له: لم تنهاني أن أصب على يدك، تكره أن أوجر؟ قال: توجر أنت وأوزر أنا، فقلت له: وكيف ذلك؟ فقال: أما سمعت الله عزوجل يقول: "فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا (1) " وها أناذا أتوضأ للصلاة وهي العبادة فأكره أن يشركني فيها أحد.

و يقول شارح الكافي تعليقاً على ذلك :

(1) الكهف: 110 والباء في قوله تعالى: " بعبادة ربه " ظرفية والتفسير المشهور لهذه الاية ولا يجعل أحدا شريكا مع ربه في المعبودية فلعل كلا المعنيين مراد فان الامام (عليه السلام) لم ينف ذلك التفسير، هذا ولا يخفى أن الضمير في قوله (عليه السلام): " وهى العبادة " وقوله: " أن يشركنى فيها " راجعين إلى الصلاة والغرض منع الشركة في الوضوء فكانه لعدم تحققها بدونه أو بدله كالجزء منها ولا يبعد أن يجعل الباء في الاية للسببية وكذا في قوله (عليه السلام): " فيها " وحينئذ لا يحتاج إلى تكلف جعل الوضوء كالجزء من الصلاة فتدبر.

و لو قال عمر أو غيره من الصحابة مثل هذا القول لأقام الرافضة الدنيا و لم يقعدوها.
لكنها سياسة الكيل بمكيالين أو سياسة المعايير المزدوجة.

[أبو الفداء]

المصدر :
فروع الكافي ج3 باب النوادر الحديث رقم 4146 - 1 -

[أبو الفداء]

أين الموالون ؟..
إن غياب الموالين الدائم عن المواضيع التي تحرجهم و لا يستطيعون خوض بحر الرد عليها تجعلني أجزم بأنهم إنما يوالون الهرووووووووووووووووووووب.

[بارق]

الحمدلله رب العالمين

[بشائر 13]

ما أسوء من التفسير المزعوم إلا ترقيعه !!

الشرك بالله أعظم ذنب يلقى به العبد ربه ودين الرفض في معتقده له النصيب الأوفر من هذا الذنب العظيم فلزم صرف

متبعيه عن حقيقته وخطورة عواقبه فترى هذا التخبط في تفسير آيات التحذير من الشرك من دعاة الضلال ..

[مبتهج]

لا ينقضي العجب من سخافة الكلام وتهافت الانام وكذبهم على الاعلام
يحكم هذا الجاهل ابو الفداء على الامام الرضا عليه السلام بما لم يتفوه بمثله كبراء اهل السنة
كيف تحكم على كلام كهذا وانت لم تفهم المراد
وكيف تجترئ على عالم ال محمد بمثل هذا الهذر يا احمق زمانه

عن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في الآية قال النبي صلى الله عليه وسلم إن ربكم يقول : أنا خير شريك فمن أشرك معي في عمله أحدا من خلقي تركت العمل كله له ، ولم أقبل إلا ما كان لي خالصا ثم قرء النبي صلى الله عليه وسلم : " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا "
. وفي تفسير العياشي عن علي بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال الله تبارك وتعالى : أنا خير شريك من أشرك بي في عمله لم أقبله إلا ما كان لي خالصا . قال العياشي : وفي رواية اخري عنه عليه السلام قال : إن الله يقول : أنا خير شريك من عمل لي ولغيري فهو لمن عمل له دوني .
وفي الدر المنثور أخرج أحمد وابن أبي الدنيا وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي عن شداد بن أوس قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من صلى يرائي فقد أشرك ، ومن صام يرائي فقد أشرك ومن تصدق يرائي فقد أشرك ثم قرء " فمن كان يرجو لقاء ربه " الآية . وفي تفسير العياشي عن زرارة وحمران عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام قالا : لو أن عبدا عمل عملا يطلب به رحمة الله ولدار الآخرة ثم أدخل فيه رضا أحد من الناس كان مشركا . اقول : والروايات في هذا الباب من طرق الشيعة وأهل السنة فوق حد الاحصاء والمراد بالشرك فيها الشرك الخفي غير المنافي لاصل الايمان بل لكماله قال تعالى : " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " يوسف : 106 فالآية تشمله بباطنها لا بتنزيلها .
ويقول السيد الخوئي عن الاية والرواية
أو حملها على ارادة التشريك في نفس العمل كما إذا وضأه غيره كما كان هو المرسوم عند السلاطين والجبابرة العظماء حيث كانوا يوضوئهم الخدم والعبيد ولم يكونوا يتصدون لتلك الامور بالمباشرة وقد اشير إلى ذلك في بعض الروايات الآتية ( أيضا فلاحظ . ولا ينبغي الاشكال في ان ذلك يوجب البطلان لمنافاته اشتراط المباشرة في أعمال المكلف .

ويقول المحقق البحراني

وجه الاستدلال بها وقوع النهي عن الصب الذي هو حقيقة في التحريم ، مردفا له بما يزيده تأكيدا من ان قبول ذلك للوزر والاثم الذي لا يكون الاعلى ارتكاب محرم ، معللا لذلك بدخوله تحت النهي عن الشرك بعبادة ربه وكونه جزئيا من جزئيات ما نهى عنه سبحانه في هذه الآية التي لا مجال لانكار كون النهي فيها للتحريم

في الخبر المذكور بعد الاستدلال بالآية : " وها انا ذا اتوضأ للصلاة وهي العبادة فاكره ان يشركني فيها احد " يشعر بان التولية في طهارة العبادة التي لا تستباح الا بها مطلقا نوع من انواع الشرك ، وقد تقدم بيان معنى الخبر المذكور ودلالته على التحريم وان مورده التولية دون الاستعانة كما توهمه جملة من اصحابنا ( رضي الله عنهم ) .

ويقول الخوئي عن الرواية
. ولكنها ضعيفة السند بابراهيم بن اسحاق الاحمر لانه ممن ضعفه الشيخ والنجاشي ( قدهما ) . كما انها ضعيفة الدلالة على المدعى حيث ان ظاهرها الحرمة لان معنى قوله تعالى : فمن يرجو . انه من كان يؤمن بالله واليوم الآخر . ومن الظاهر ان ارتكاب امر مكروه عند الله سبحانه لا يستلزم انتفاء الايمان بالله سبحانه واليوم الآخر فلا يتحقق هذا الا في ارتكاب المحرمات .

ومحصل الكلام ان الحمقى هم من يلمزوا ائمة اهل البيت عليهم السلام وينالون من مراتبهم العالية

[بارق]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبتهج     ومحصل الكلام ان الحمقى هم من يلمزوا ائمة اهل البيت عليهم السلام وينالون من مراتبهم العالية

من امثال من يلمزون ويهينون الامام هو زرارة احد صحابة الامام عندما ضرط في لحية الامام الصادق

اخرج الكشي في كتاب الرجال ص 159والمامقاني في تنقيح المقال عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التشهد فقال : ( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله قلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات فلما خرجت قلت : إن لقيته لأسألنه غدا فسألته من الغد عن التشهد فقال كمثل ذلك قلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت لا يفلح أبدا ) .

[أبو الفداء]

من مشاركة الرافضي مبتهج:

اقتباس: لا ينقضي العجب من سخافة الكلام وتهافت الانام وكذبهم على الاعلام يحكم هذا الجاهل ابو الفداء على الامام الرضا عليه السلام بما لم يتفوه بمثله كبراء اهل السنة كيف تحكم على كلام كهذا وانت لم تفهم المراد وكيف تجترئ على عالم ال محمد بمثل هذا الهذر يا احمق زمانه

فقد الرافضي صوابه ، و هو معذور بطبيعة الحال لأنا مسسنا بآلهته ، و لسان حاله يقول : (مَنْ فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ) الانبياء:59.
الظاهر أن الصفعة كانت قوية .

اقتباس: من مشاركة الرافضي مبتهج : عن سعيد بن جبير في الآية قال النبي صلى الله عليه وسلم إن ربكم يقول : أنا خير شريك فمن أشرك معي في عمله أحدا من خلقي تركت العمل كله له ، ولم أقبل إلا ما كان لي خالصا ثم قرء النبي صلى الله عليه وسلم : " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا "

إن الرافضي يؤكد بهذه الرواية ما كنت بينته من جهل الإمام الرضا رحمه الله لتفسير الآية الصحيح (و هو لا ينقص من قدر الرضا و لكنه يحطم أسطورة أن أعلم الناس بالقرآن هم الإثنا عشر) .

اقتباس: من مشاركة الرافضي مبتهج: وفي الدر المنثور أخرج أحمد وابن أبي الدنيا وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي عن شداد بن أوس قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من صلى يرائي فقد أشرك ، ومن صام يرائي فقد أشرك ومن تصدق يرائي فقد أشرك ثم قرء " فمن كان يرجو لقاء ربه "

و هذا ما لم يقله الإمام الرضا عليه السلام ، بل جاء بتفسير غريب لم يقله غيره ، و قال بالحرف الواحد : "وها أناذا أتوضأ للصلاة وهي العبادة فأكره أن يشركني فيها أحد". فالآية تتحدث عن الشرك في العمل و الإمام (المعصوم) ! يحدثنا عن المشاركة في في الوضوء (المشاركة في صب الماء تحديداً) فأين هذا من ذاك ؟!.

اقتباس: من مشاركة الرافضي مبتهج : وفي تفسير العياشي عن زرارة وحمران عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام قالا : لو أن عبدا عمل عملا يطلب به رحمة الله ولدار الآخرة ثم أدخل فيه رضا أحد من الناس كان مشركا . اقول : والروايات في هذا الباب من طرق الشيعة وأهل السنة فوق حد الاحصاء والمراد بالشرك فيها الشرك الخفي غير المنافي لاصل الايمان بل لكماله قال تعالى : " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " يوسف : 106 فالآية تشمله بباطنها لا بتنزيلها .

يالنظر إلى الكلمات التي تحتها خط يتبين المعنى المراد و هو الذي لم يذكره الرضا لأنه لم يسبق له الاطلاع عليه ، و ترقيع الخوئي الذي يعقب الرواية يشبه ترقيع شارح الكافي السالف .

اقتباس: من مشاركة الرافضي مبتهج : ويقول السيد الخوئي عن الاية والرواية أو حملها على ارادة التشريك في نفس العمل كما إذا وضأه غيره كما كان هو المرسوم عند السلاطين والجبابرة العظماء حيث كانوا يوضوئهم الخدم والعبيد ولم يكونوا يتصدون لتلك الامور بالمباشرة وقد اشير إلى ذلك في بعض الروايات الآتية ( أيضا فلاحظ . ولا ينبغي الاشكال في ان ذلك يوجب البطلان لمنافاته اشتراط المباشرة في أعمال المكلف .

.
و هذا ترقيع جديد أسوأ من سابقه و أفسد ، فالرجل لم يكن يريد مباشرة توضئة الرضا بنفسه كما يلمح الخوئي ، بل أراد أن يصب على يديه الماء فحسب و هو عمل جائز وردت روايات كثيرة في أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يستنكره ، بل في روايات الرافضة ما ينافي كراهته فضلاً عن حرمته :
فقد كان للإمام السجاد علي ابن الحسين ، جارية و ذات يوم قامت تصب له الماء كي يتوضأ فوقع الإبريق من يدها على وجهه فشجه فلما رفع بصره قالت إن الله يقول : ( و الكاظمين الغيظ ) فقال : كظمت غيظي . فقالت : و يقول : (و العافين عن الناس ). فقال : عفوت عنك . فقالت : و يقول ( والله يحب المحسنين ) فقال لها اذهبي فأنت حرة .
(2) راجع بحار الأنوار: ج46 ص68 ب5 ح36، والإرشاد للشيخ المفيد: ج2 ص146-147 باب ذكر طرف من الأخبار لعلي بن الحسين (ع) .
ثم إن الخوئي لم يذكر أي دليل (كعادته في مثل هذه الإشكالات) على اشتراط المباشرة في مثل صب الماء في الوضوع من أعمال المكلف.

اقتباس: من مشاركة الرافضي مبتهج : ويقول المحقق البحراني وجه الاستدلال بها وقوع النهي عن الصب الذي هو حقيقة في التحريم ، مردفا له بما يزيده تأكيدا من ان قبول ذلك للوزر والاثم الذي لا يكون الاعلى ارتكاب محرم ، معللا لذلك بدخوله تحت النهي عن الشرك بعبادة ربه وكونه جزئيا من جزئيات ما نهى عنه سبحانه في هذه الآية التي لا مجال لانكار كون النهي فيها للتحريم في الخبر المذكور بعد الاستدلال بالآية : " وها انا ذا اتوضأ للصلاة وهي العبادة فاكره ان يشركني فيها احد " يشعر بان التولية في طهارة العبادة التي لا تستباح الا بها مطلقا نوع من انواع الشرك ، وقد تقدم بيان معنى الخبر المذكور ودلالته على التحريم وان مورده التولية دون الاستعانة كما توهمه جملة من اصحابنا ( رضي الله عنهم ) .

و ها هو ذا البحراني (يلمح على استحياء) إلى خطأ التفسير الذي اعتمده المعصوم ، مبيناً أنه كان قد تكلم على المعنى المراد ، مما يعني أنه مغاير لما قاله الرضا.

و أخيراً و بعد أن عجز الجميع عن الترقيع (لأن الخرق هنا يتسع على كل راقع) فجأنا الرافضي بكلام للخوئي يؤيد (غير تضعيفه للرواية) أن الإمام الرضا عليه السلام لم يصب في تفسير الآية ، بل أخطأ لأن معناها الحقيقي غير الذي ذهب إليه الرضا :
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-

اقتباس: من مشاركة الرافضي مبتهج : ويقول الخوئي عن الرواية . ولكنها ضعيفة السند بابراهيم بن اسحاق الاحمر لانه ممن ضعفه الشيخ والنجاشي ( قدهما ) . كما انها ضعيفة الدلالة على المدعى حيث ان ظاهرها الحرمة لان معنى قوله تعالى : فمن يرجو . انه من كان يؤمن بالله واليوم الآخر . ومن الظاهر ان ارتكاب امر مكروه عند الله سبحانه لا يستلزم انتفاء الايمان بالله سبحانه واليوم الآخر فلا يتحقق هذا الا في ارتكاب المحرمات .

.

أقول : ما أجمل أن ينزل الإنسان الناس منازلهم بلا إفراط و لا تفريط ، فلو قلت لرجل من أهل السنة : أخطأ أبو بكر أو أخطأ عمر أو أخطأ علي في كذا و كذا لما ثارت ثائرته كما ثارت ثائرة هذا الرافضي الجهول لمجرد أنا قلنا أخطأ الرضا أو لم يصب الحق أو إنه جهل شيئاً من العلم الذي لا يمكن لأحد أن يحيط به كله إلا من أحاط بكل شيء علماً جل و علا ، لأن ذلك لا ينقص من قدر أبي بكر و لا من قدر عمر و لا من قدر علي و لا من قدر علي ابن موسى شيئاً.
لكنني لو فكرت بنفس طريقة الرافضة فسوف أصل بكل تأكيد إلى ما وصلوا إليه ، فرواية كهذه تحطم أسطورة إحاطة الإثناعشر بكل العلوم ، و حتى بكل لغات الدنيا و لغة الحمير و الطير و الصراصير و الضفادع و السحالي ..الخ .
لذلك كنا و لا زلنا نقول للرافضة : غيروا طريقة تفكيركم ، و كونوا شجعاناً و صرحوا برجولة بأنه ليس ثمة عصمة و لا إثنا عشر يحيطون بكل العلوم ، فالناس بشر من البشر يصيبون و يخطئون و يعتريهم ما يعتري بني البشر.

[مبتهج]

ابو الفداء
كنت اتوقع هكذا رد منك واتعجب منك دعواك انك تستطيع ان ترد على ابي بكر وعمر وهذا من النوادر
اعلم ولا اظنك تعي ما اقول ان للقران الكريم ظاهر وباطن ولا يحيط هذا الظاهر والباطن بحقيته الواقعية غير الله سبحانه وتعالى ومن اطلعه الله على هذا العلم وهم محمد واهل بيته وليس لاي عالم من علماء المسلمين كائنا من كان ان يرد على محمد واهل بيته او يخالفهم والا كان راد على الله
وعلماء الشيعة ان ثبت عندهم رواية عن ال محمد (ص) لا يمكنهم ولا يسعهم ان يردوها مالم تخالف كتاب الله والضروري من الشريعة وربما يؤلونها ويوجهون المراد بحسب قواعد التفسير والحديث والفقه والاصول وغيرها من العلوم المعنية

وانت لو كنت تفهم الرواية على اصولها وتعليقات علماؤنا الكرام اعلى الله مراتبهم لما قلت وتفهوهت بكلماتك الجاهلة ومسطراتك الحمقاء

اقتباس: عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام قالا : لو أن عبدا عمل عملا يطلب به رحمة الله ولدار الآخرة ثم أدخل فيه رضا أحد من الناس كان مشركا

.
اليس في صب الماء طلب رضا الصاب له في الرواية والمفروض ان يكون العمل خالصا لله ؟؟


وماذا لو كان المراد ان الامام يرفض ان يكون مخدوما في حال تشرفه بكونه خادما لاعظم مخدوم فيكون من باب رفض ان يكون مخدوما وربه مخدوم فيكون رفض قرن نفسه بربه في هذه الحالة فيكون المعنى موافقا للفظة ولا يشرك بعبادة ربه احدا
فهل تفهم الكلام ؟؟؟

[فتى الإسـلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبتهج     ابو الفداء كنت اتوقع هكذا رد منك واتعجب منك دعواك انك تستطيع ان ترد على ابي بكر وعمر وهذا من النوادر اعلم ولا اظنك تعي ما اقول ان للقران الكريم ظاهر وباطن ولا يحيط هذا الظاهر والباطن بحقيته الواقعية غير الله سبحانه وتعالى ومن اطلعه الله على هذا العلم وهم محمد واهل بيته وليس لاي عالم من علماء المسلمين كائنا من كان ان يرد على محمد واهل بيته او يخالفهم والا كان راد على الله وعلماء الشيعة ان ثبت عندهم رواية عن ال محمد (ص) لا يمكنهم ولا يسعهم ان يردوها مالم تخالف كتاب الله والضروري من الشريعة وربما يؤلونها ويوجهون المراد بحسب قواعد التفسير والحديث والفقه والاصول وغيرها من العلوم المعنية وانت لو كنت تفهم الرواية على اصولها وتعليقات علماؤنا الكرام اعلى الله مراتبهم لما قلت وتفهوهت بكلماتك الجاهلة ومسطراتك الحمقاء . اليس في صب الماء طلب رضا الصاب له في الرواية والمفروض ان يكون العمل خالصا لله ؟؟ وماذا لو كان المراد ان الامام يرفض ان يكون مخدوما في حال تشرفه بكونه خادما لاعظم مخدوم فيكون من باب رفض ان يكون مخدوما وربه مخدوم فيكون رفض قرن نفسه بربه في هذه الحالة فيكون المعنى موافقا للفظة ولا يشرك بعبادة ربه احدا فهل تفهم الكلام ؟؟؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
مبتهج
تقول ((((((( وليس لاي عالم من علماء المسلمين كائنا من كان ان يرد على محمد واهل بيته او يخالفهم والا كان راد على الله ))))))))
ولكن ما تقوله في مراجعك وعلمائك هؤلاء وهم يخالفون القرآن
أنظر للروابط التي هربت منها في منتدى السرداب وفي هذا المنتدى
ولنسمع رايك بعدها
هل ستستمر أم ستتراجع

وهذه الروابط أنت مدعو لها مباشرة
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=37313
وهذا
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=37315
وهذا
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=37314
وهذا
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=36883
وهذا
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=36831
وهذا
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=36624
وهذا
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=37005
وهذا
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=37270

وإن أردت المزيد فمستعد
[/QUOTE]