|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينوى |
|
|
|
|
|
|
|
وفي دينكم ربكم يضحك ..!
1 - اخرج مسلم عن أبي هريرة حديث بثلاثة أسانيد ونصين مختلفين فقال فيهما : إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الاخر ، فكلاهما يدخل الجنة . فقالوا : كيف يا رسول الله ؟ قال ( صلى الله عليه وسلم) : يقاتل هذا في سبيل الله عزوجل فيستشهد ، ثم يتوب الله على القاتل فيسلم فيقاتل في سبيل الله ( 2 ) .
( 1 ) صحيح البخاري 5 : 43 كتاب المناقب مناقب الأنصار باب ( ويؤثرون على أنفسهم ) .
( 2 ) صحيح مسلم 3 : 1504 كتاب الأمارة باب ( 35 ) باب بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة ح 128 .
لاترمي غيرك بالحجارة وبيتك من زجاج. .
|
|
|
|
|
|
مهلا يا رافضى ,,, والله انى مشفق عليك ان بقيت على هذه العقيدة الفاسدة ولكن لابااس ان اعلمك دينك !!!
اجمالا :
قبل ان انتقل لموضوعى الذى طرحته ساضع امامك شيئ تكحل به عيونك العسلية :
8335 - 1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن ابن فضال، عن أبي جميلة، عن سعدبن طريف، عن الاصبغ بن نباتة قال: قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه: يضحك الله عزوجل إلى رجل في كتيبة يعرض لهم سبع أولص فحماهم أن يجوزوا .
الفروع من الكافي - الجزء الخامس
تأليف:
ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
المتوفى سنة 328 / 329 ه
باب(3)
[53][55]
مـسـند الإمام علي (عليه السلام)
(الجزء الرابع)
تأليف السيد حسن القبانچي
تحقيق الشيخ طاهر السلامي
سلسلة الكتب المؤلفة في أهل البيت عليهم السلام (125)
إعداد مركز الأبحاث العقائدية
الباب الثامن - في قتال أهل البغي
الصفحة 330 - الصفحة 331
وسائل الشيعة ج 15
59 ـ باب وجوب معونة الضعيف والخائف من لص أو سبع
ونحوهما
ص130 ـ ص147
* وقال على عليه السلام : ثلاثة يضحك الله إليهم يوم القيامة : رجل يكون على فراشه مع زوجته وهو يحبها فيتوضأ ويدخل المسجد فيصلي ويناجي ربه ، ورجل أصابته جنابة ولم يصب ماء فقام إلى الثلج فكسره ثم دخل فيه واغتسل ، ورجل لقى عدوا وهو مع أصحابه وجاءهم مقاتل فقاتل حتى قتل .
بحار الانوار : 75
[ 31 ][ 33 ]
* 10361/1 ـ الشيخ المفيد، حدثنا أبو جعفر أحمد بن محمد بن عيسى، قال: حدثني سعيد بن جناح، عن عوف بن عبدالله الأزدي، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبدالله (عليه السلام)... فقال علي أمير المؤمنين (عليه السلام): يفتح لولي الله من منزله من الجنة إلى قبره تسعة وتسعون باباً، يدخل عليه روحها وريحانها، وطيبها ولذتها ونورها إلى يوم القيامة، فليس شيء أحب اليه من لقاء الله، فيقول: يارب عجل علي قيام الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي، فاذا كانت صيحة القيامة خرج من قبره مستورة عورته، مسكنّة روعته، قد أُعطي الأمن والأمان، وبشّر بالرضوان، والروح والريحان، والخيرات الحسان، فيستقبله الملكان اللذان كانا معه في الحياة الدنيا، فينفضان التراب عن وجهه وعن رأسه ولا يفارقانه، ويبشّرانه ويمنيانه ويضرجانه كلما راعه شيء من أهوال القيامة قالا له: ياولي الله لا خوف عليك اليوم
ولا حزن، نحن الذين وُلينا عملك في الحياة الدنيا، ونحن أولياؤك اليوم في الآخرة.انظر (تلكم الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون) قال: فيقام في ظل العرش فيدنيه الرب تبارك وتعالى حتى يكون بينه وبينه حجاب من نور، فيقول له: مرحباً، فمنها يبيض وجهه ويسّر قلبه ويطول سبعين ذراعاً من فرحته.فوجهه كالقمر، وطوله طول آدم، وصورته صورة يوسف، ولسانه لسان محمد (صلى الله عليه وآله) وقلبه قلب أيوب، كلّما غفر له ذنب سجد، فيقول: عبدي اقرأ كتابك، فتصطك فرائصه شفقاً وفرقاً، قال: فيقول الجبّار: هل زدنا عليك سيئاتك ونقصنا عليك من حسناتك؟ قال: فيقول: ياسيدي بل أنت قائم بالقسط وأنت خير الفاصلين.قال: فيقول: عبدي أما استحييت ولا راقبتني ولا خشيتني، قال فيقول: ياسيدي قد أسأت فلا تفضحني، فان الخلائق ينظرون إلي، فيقول الجبار: وعزتي يا مسيء لا أفضحك اليوم، قال: فالسيئات فيما بينه وبين الله مستورة، والحسنات بارزة للخلائق، قال: فكلما كان يمر عيّره بذنب، قال: سيدي لتبعثني إلى النار أحب إلي من أن تعيرني، فيضحك الجبار تبارك وتعالى لا شريك له ليقّر بعينه، قال: فيقول: أتذكر يوم كذا وكذا أطعمت جائعاً ووصلت أخاً مؤمناً، كسوت يوماً، أُعطيت سعياً حججت في الصحاري تدعوني محرماً، أرسلت عي************ فرقاً، سهرت ليلة شفقاً، غضضت طرفك مني فرقاً، فذا بذا، وأما ما أحسنت فمشكور، وأما ما أسأت فمغفور، حوّل بوجهك، فاذا حوّله رأى الجبار، فعند ذلك ابيض وجهه وسر قلبه ووضع التاج على رأسه وعلى يديه الحلي والحلل.ثم يقول: ياجبرئيل انطلق بعبدي فأره كرامتي، فيخرج من عند الله قد أخذ كتابه بيمينه فيدحو به مدّ البصر فيبسط صحيفته للمؤمنين والمؤمنات وهو ينادي {هَاؤُمُ اقْرَؤُواْ كِتَابِيَه * إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاَق حِسَابِيَة * فَهُوَ فِي عِيْشَة رَاضِيَة}(1).
1- الاختصاص: 349، البحار 8:211.
مـسـند الإمام علي (عليه السلام)
(الجزء التاسع)
تأليف السيد حسن القبانچي
تحقيق الشيخ طاهر السلامي
سلسلة الكتب المؤلفة في أهل البيت عليهم السلام (133)
إعداد مركز الأبحاث العقائدية
الباب السادس والعشرون:
في التسعة والتسعين
يفتح لولي الله في منزله من الجنة إلى قبره تسعة وتسعون باباً
الصفحة 470 - الصفحة 473
الرافضى / نينوى
لا ارى اجابة منك على الاشكال المطروح ,, لم اقرا انا وغيرى الا محاولة للهروب والتهريج كالعادة !!!
اعلم انك لاتجيد العربية وفهم الرافضى بطئ فلذلك ساوضح الاشكال بشكل مبسط
كنت اتوقع ان اجد ردا !!
للاسف وجدت حفيد الهشامين المجسم يؤكد ان الله يغفل ويتفلسف هاربا من الموضوع
على كل حال للان لم ارى رد على قول المعصوم بتاع الرافضة الذى يطعن بالله عز وجل ويقول انه يغفل ,,, فى الوقت ذاته لم يجيز حاخامات الرافضة الغفلة ولا النسيان ولا السهو على ائمتهم !!!
ويقول ساجد لله :
اذا الرافضى يؤكد هنا ان الله يغفل فهذا يكفى لانه اقر بعقيدتهم بالاسماء والصفات وطعنهم بالله عز وجل !!
وبعد ذلك انتظر رؤية ردا على عقاب الله للملائكة التى لم تنصر الحسين كما ورد ( مَرَرتم بابن حبيبي وهو يقتل فلم تنصروه فاهبُطوا )
فياترى تتصرف الملائكة وفق رغبتها ام تنفذ ماتؤمر به ؟
ان كان وفق رغبتها فاين هذا الفعل من قول الله عز وجل (( لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ))
وان كان يفعلون مايؤمرون فهل خالف الملائكة امر الله ,,, لذلك قال الله لهم حسب الرواية ( مَرَرتم بابن حبيبي وهو يقتل فلم تنصروه ) ام ان الله عز وجل لم يكن يعلم بان الحسين سيموت ولذا لم يعطيهم امر بنصرته ؟