من مأسي الإستحمار -- إثناعشري مسكين تطلق زوجته منه وتزوج لمدمن بأمر وكيل المرجع
من مأسي الإستحمار -- إثناعشري مسكين تطلق زوجته منه وتزوج لمدمن بأمر وكيل المرجع
هذه القصمة الحزينة حدثت لأسرة إثناعشرية
أرتضت بالتبعية وخضعت لسلطان المرجع
فكان نتيجة هذا الأستحمار تشتت هذه الأسرة
وأستيلاء أحد المدمنين على زوجة رجل آخر
وفي دولة النرويج قال لي صديق يعمل في أحدى الجامعات النرويجية إن هناك وكيلا هنديا يدعى ( سيد شمشاد رضوي) أيضا يمارس ومنذ سنين السياسة المزدوجة، وكان له دور كبير في عدم جمع كلمة المسلمين، وهو من المحفل الماسوني كما يشاع بين الجالية الباكستانية والهندية هناك، وله علاقات وطيدة للغاية مع السفارة الإيرانية والإسرائيلية معا وإنه لأمر غريب، كما هو محاط بالمهربين والمزورين وأصحاب السوابق واللصوص أيضا، ولقد قام هذا المدعو بجرم لم يحدث لا عند اليهود ولا عند النصارى ولا عند أي ملة في الأرض حيث طلق أحد العراقيات العاملات في التعليم النرويجي من زوجها، ودون أن يسأل أو يتصل بالزوج، أو يلقي عليه الحجة، وقام بتزويجها إلى أحد المدمنين السابقين وأحد المزورين الذين له صلات معه كون هذا الرجل (الزوج) لم يصلي خلفه ويحتقره علما إن هذا الوكيل الهندي هو وكيلا ( للسيستاني) والى المرجع ( مكارم الأخلاق الشيرازي) في إيران (( هندي وكيل ايراني ويتسلط على العرب)) وعلى رأسه عمامة سوداء كبيرة في العاصمة النرويجية أوسلو، ولا ندري أي دين هذا الذي يجيز تطليق الزوجة لمجرد خلافات شخصية ومذهبية مع الزوج، ويحرم الأطفال من مشاهدة أبيهم ويجعلها زوجه إلى آخر دون علم الزوج الأول!!؟.
جزء من مقال
الدكتور عادل العادلي / فيينا
أكاديمي عراقي مقيم في النمسا/ فيينا
الى متي يعيش الإثناعشري تحت جلباب المرجع
أتمنى أن أسمع إثناعشري يصرخ بأعلى صوته قائلا
لن أعيش في جلباب مرجعي