اقتباس:
هذا الكلام ضدك فهو يتبرا هنا ممن جعل مذهب الرفض هو مذهب آل البيت
الاخ خادم الفاروق
لقد ضننتك تعرف القصيدة و الا لما حكمت بانها ضدي و لكن لا باس بان اذكر لك ابيات قبلها
اذا ذكر في قوم علي و سبطيه و فاطمة الزكية
قالوا تجاوزوا يا قوم هذا فهذا من كلام الرافضية
برئت للمهيمن من اناس يرون الرفض حب الفاطمية
اخر
اذا نحن فضلنا عليا روافض بالتفضيل عند ذوي الجهل
اخر
ان كان رفضا حب ال محمد فليشهد الثقلان اني رافضي
فالرافضة عند الشافعي هم الذين يحبون اهل بيت الرسول و لذلك نسب نفسه الى الروافض
اقتباس:
ان الخلف متبعين للسلف
يجب عليك ان تثبت هذا الكلام فالرسول مدح السلف فقط ``خير القرون``الحديث. ثم انكم تدعون اتباع السلف لكن جل كلامكم مؤخوذ عن الخلف امثال, الذهبي, ابن حجر , ابن تيمية... الخ فلما تقولون مالا تفعلون
اقتباس:
ولكن سننقل لك رأي علماء السلف
اولا
ابن حزم الظاهري, القاضي عياض, السمعاني, الإسفراييني, من الخلف فلماذا تنسبهم الى السلف
ثانيا
1.الشافعي: ان قال الشافعي ها الكلام فلقد حكم على نفسه بالزندقة اذ قد بينت لك تعريف الشافعي للرافضة
2.الإمام مالك:
اقتباس:
قال مالك : الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم اسم أو قال : نصيب في الإسلام .
السنة للخلال ( 2 / 557 ) .
قال القرطبي : ( لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحداً منهم أو طعن عليه في روايته فقد رد على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين ) .تفسير القرطبي ( 16 / 297 ) .
جاء في الصارم المسلول؛ (و قال مالك رضي الله عنه، إنما هؤلاء أقوام أرادو القدح في النبي عليه الصلاة والسلام، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في الصحابة حتى يقال؛ رجل سوء، ولو كان رجلا صالحاً لكان أصحابه صالحين)،
وجاء في الصارم المسلول أيضا؛ قال الإمام مالك؛(من شتم النبي صلى الله عليه وسلم قُتل، ومن سب أصحابه أدب)،
وجاء في المدارك للقاضي عياض؛( دخل هارون الرشيد المسجد، فركع ثم أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم ثم أتى مجلس مالك فقال؛ السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقال مالك؛ وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، ثم قال لمالك؛ هل لمن سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الفيء حق؟، قال؛ لا ولا كرامة، قال؛ من أين قلت ذلك، قال؛ قال الله؛(ليغيظ بهم الكفار)، فمن عابهم فهو كافر، ولا حق للكافر في الفيء، وأحتج مرة أخرى، بقوله تعالى؛(للفقراء المهاجرين)، قال؛ فهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين هاجروا معه، وأنصاره الذين جاؤوا من بعده يقولون؛(ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين أمنوا ربنا أنك رؤوف رحيم)، فما عدا هؤلاء فلا حق لهم فيه)،
الإمام مالك لم يذكر لا شيعة و لا رافضة بل قال من سب او شتم الصحابة و ما يدريك لعله قصد الخوارج او معاوية و اصحابه لانهم كانوا يسبون عليا
3.عبد المالك بن حبيب: لا اعرفه?
4.الإمام أحمد بن حنبل: تعريفه للروافض يخالف تعريف الشافعي
باي القولين ناخذ
اقتباس:
وجاء في كتاب السنة للإمام أحمد قوله عن الرافضة : ( هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء ) . السنة للإمام أحمد ص 82
كان عليه ان يثبت هذا الكلام, لكنه في نفس الوقت يروي عن الشيعة اليس هذا تناقض و كيف يجوز له ان يروي عن كفار
5.البخاري: لاكنه يروي عنهم!!!
6.القاضي شريك: كان يغلط كثيرا.
اقتباس:
وقال محمد بن سعيد الأصبهاني : ( سمعت شريكاً يقول : احمل العلم عن كل من لقيت إلا الرافضة ، فإنهم يضعون الحديث وتخذونه ديناً ) .
وشريك هو شريك بن عبد الله ، قاضي الكوفة من قبل علي (رضي الله عنه).أحد أعظم و أعدل القضاة في التاريخ الإسلامي.
اذا ارموا نصف احاديثكم لان رواتها شيعة, ثم هناك نقطة اخرى لاحظ الجمل التي صطرتها عن من ولاه القضاء
الطبقات الكبرى
شريك بن عبد الله
ابن أبي شريك وهو الحارث بن أوس بن الحارث بن الأذهل بن وهبيل بن سعد بن مالك بن النخع من مذحج ويكنى شريك أبا عبد الله وكان ولد ببخارى بأرض خراسان وكان جده قد شهد القادسية أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا شريك عن أبي معشر بأحاديث قبل أن يلي القضاء أخبرنا محمد بن سليم العبدي قال سمعت شريكا يحدث مشايخنا عنده فقال أنا شريك بن عبد الله بن أبي شريك وأبو شريك جدي شهد القادسية أروني بالكوفة أقعد مني قال وكان شريك من رجال أهل الكوفة فدعاه أبو جعفر المنصور فقال إني أريد أن أوليك قضاء الكوفة فقال أعفني يا أمير المؤمنين فقال لست أعفيك قال أنصرف يومي هذا وأعود فيرى أمير المؤمنين رأيه قال إنما تريد أن تخرج فتغيب عني والله لئن فعلت لأقدمن على خمسين من قومك بما تكره فلما سمع شريك يمينه عاد إليه ولم يتغيب فولاه قضاء الكوفة فلم يزل عليها حتى مات أبو جعفر وولي المهدي فأقره على القضاء ثم عزله وتوفي شريك بالكوفة يوم السبت مستهل ذي القعدة سنة سبع وسبعين ومائة وهارون أمير المؤمنين بالحيرة وواليه يومئذ موسى بن عيسى بن موسى بن محمد بن علي فشهد جنازة شريك فصلى عليه وجاء هارون أمير المؤمنين من الحيرة ليصلي عليه فوجده قد صلي عليه فانصرف من القنطرة قال وكان شريك ثقة مأمونا كثير الحديث وكان يغلط كثيرا.
7.أبو زرعة: لم يذكر لا شيعة و لا رافضة بل قال من سب او شتم الصحابة و ما يدريك لعله قصد الخوارج او معاوية و اصحابه لانهم كانوا يسبون عليا