سؤال للأشعري الذي ينزّه الخالق عن النقائص

[الموحد 2]

[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

سؤال محدد وواضح ، وفي نظري أنه يقود لمعرفة الحق بإذن الله ، بدلاً من التطويلات المملة والسفسطات التي أرهقت الكثير ..

ما هو المُعتمد لديكم في تنزيه الخالق جلَّ وعلا ؟ ما القاعدة المطردة التي تسيرون عليها في ذلك ؟

[/align]

[أبو عبيدة]

[align=center]جزاك ربي الجنة شيخنا الحبيب الموحد حامي عرين بوابة التوحيد.

إعتمادهم على الظن.
والشريعة ذمت اتباع الظن والظن من الشيطان . فكيف يمكن ازالة وسوسة الشيطان بالظن الذي هو من وسوسة الشيطان ؟!
فقد ذم الله اظن فقال سبحانة : { إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون } ( الأنعام 116) ، ويقول : { إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس } ( النجم 23) ، هو الظن المبني على اتباع الهوى ، وهذا لا يؤخذ به في الأحكام فكيف يؤخذ به في العقائد ؟![/align]

[الموحد 2]

[align=justify]
جزاك الله خيراً أيها الأخ المبجل أبو عبيدة ..
حامي حمى السنة ..


أتعجب من عدم إصغاء الأشعرية للسؤال .. !!


والله العظيم ليس همنا هو الرد من أجل الرد فقط ..
بقدر ما نسأل الله جل وعلا أن ينير بصائرنا وإياكم للحق ..
ويجعلنا من أهله ودعاته ..

[/align]

[abo othman _1]

[align=center]بارك الله فيك أحي الحبيب موحد2 سؤال موفق [/align]

[الموحد 2]

[align=center]
جزاكم الله خيراً إخواني ..
إذا استمر إعراضهم - حفظهم الله - فإننا سنضع قاعدتهم والرد عليها وليس لهم حق الإعتراض بعد ذلك .. !!


والله عز وجل ينصر الحق وأهله ويخذل الباطل وحزبه ..
[/align]

[ابن قدامة]

جزاك الله خيرا أخي الحبيب الشيخ الفاضل..الذي تكاد تكون أول من شرفت بلقائه في هذا المنتدى

[حجة الإسلام]

حللتم أهلاً وسهلاً بسؤال سأجيب عليه


ميزاننا هو قوله تعالى (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)

[أبو عبيدة]

بل المعتمد لديكم هو الظن وقد أقر أشياخكم أن التأويلات ليست قطعية الثبوت وتصبح قاعدتكم في التأويل الظن

أما ما أتيت به وتدعي أنه منهاجكم فقد أخطأت النجعة

اقتباس: (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)

فتأمل فهو منهاج أهل السنة
وسوف أشرح لك ذلك في هذه الىية يثبت الله لنفسه الوجود مع عدم المماثلة وأثبت لنفسه الصفات مع عدم المماثلة ونحن أي أهل السنة نثبت لله ماوصف به نفسه من إثبات اليدين مع عدم المماثلة وجميع ما أثبته لنفسه مع عدم المماثلة
..............
ولاكن أنظر للأشاعرة فهذه الآية لا تصح لأن يستدلوا عليها وسوف أبين ذلك
فقد وصف الله نفسه بان له يدين ولاكن الأشاعرة قالت ليس له يدين بل نأولها فلماذا لا تأولون وجود الله إستناداً لتأويلكم لصفاته فأنتم
أولتم صفاته خوفاً من المماثلة فلماذا لا تأولون وجوده خوفاً من المماثلة ؟

[حجة الإسلام]

سأل صاحب هذه المقالة هذا السؤال:
ما هو المُعتمد لديكم في تنزيه الخالق جلَّ وعلا ؟ ما القاعدة المطردة التي تسيرون عليها في ذلك ؟

وجابوناه هذا الجواب: ميزاننا هو قوله تعالى (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)


ثم أتى شخص وقال أنتم كذابون

فسبحان الله ما أعجب هذا الزمن ماذا تريد يا أبو عبيدة قل لي ماذا تحب الجواب فجاوب عنا رحمك الله وتكلم باسمنا ؟؟ لم تحملون على عاتقكم عناء السؤال من البداية إن أحببت تكذيب الشخص الذي يجاوبك عليه ..

[أبو عبيدة]

نعم أنا آتيك بمقولة علماء الطائفة أما أنت فقد بان جهلك ولله الحمد وما أنت إلا ناقل لا بعاقل

بل قاعدتكم الظن اسمع ما ذا قال شيكم أبو حيان النحوي: "ة فما صح في العقل نسبته اليه ( اللله) نسبناه وما استحال أولناه بما يليق به تعالى " انظر تفسير البحر المحيط ج1 ص121

أين مقياس التأويل وأين ضابطه إلا الظن
والحمد لله تكشف معتقدك