الزميل البزنطي تفضل هنا .. :)

[محب الحسنين]

[align=center]جاء في كتاب ولاية الفقيه للخميني ص61 :

ومنها: ما رواه النعماني في الغيبة والكافي وفي الوسائل: عن ابن يعقوب، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد(1) ,عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار(2) , عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: كل راية ترفع قبل قيام القائم، فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عزوجل .

فعلق الخميني على الرواية قائلاً :

والسند غير نقي بالحسين الذي قيل في حقه: ضعيف جدا لا يلتفت إليه، كذاب وضاع للحديث، فاسد المذهب

ويُحتمل أن يكون قصد الخميني أحد الاثنين أما الحسين بن سعيد بن حماد , أو الحسين بن المختار القلاني , ولكن لو نراجع ترجمتها فسنجدهما كلاهما من الثقات واهل الورع عندكم :

(1) هو الحسين بن سعيد بن حماد وهو ثقة , راجع معجم رجال الحديث للخوئي ج6 ص266

(2) الحسين بن المختار القلاني وهو ثقة ايضاً , راجع معجم رجال الحديث ج7 ص94

السؤال : اين نجد ما قاله الخميني عندما جرح احدهما قائلاً " ضعيف جدا لا يلتفت إليه، كذاب وضاع للحديث، فاسد المذهب " ؟

هل كذب الخميني في سبيل إثبات شرعية ولاية الفقيه مثلما أحرجكم في قضية فدك ؟[/align]

[ساجد لله]

[align=center]بارك الله فيك مولانا / محبكم فى الله


ننتظر البزنطى


الخمينى طلع اى كلام ( غبى )[/align]

[بايعقوب]

[ALIGN=CENTER]الله أكبر[/ALIGN][ALIGN=CENTER]ولنتظر المنتظر[/ALIGN]

[المهدي بوصالح]

يمكن كان يقصد ابي عبدالله

[البزنطي]

محبكم في الله: ماذا قال ابن داود قدس الله سره، عن الحسين بن المختار؟

[أبو عبيدة]

هههههههههههههههه
كم أضحكتني يا زمل
هل قال كل ذلك ابن داود
ضعيف جدا لا يلتفت إليه، كذاب وضاع للحديث، فاسد المذهب
أم الخميني كاذب

ثانياً انظر من وثق هذا الخنزير
الحسين بن المختار البجلي، الاَحمسي بالولاء، العالم الورع أبو عبد اللّه القلانسي، الكوفي.

روى عن: أبي بصير، وأبي عبيدة الحذاء، وأبي أُسامة زيد الشحام، وعبد اللّه ابن أبي يعفور، وعبيد بن زرارة، والعلاء بن كامل، والوليد بن صبيح، وصفوان بن يحيى، وعمرو بن عثمان، وعلي بن عبد العزيز، وبُريد بن معاوية العجلي، والحارث بن المغيرة، وآخرين.

روى عنه: محمد بن أبي عمير، وعبد اللّه بن مسكان، وإبراهيم بن أبي البلاد، وأحمد بن الحسن الميثمي، وأحمد بن عائذ، وحماد بن عيسى، وعبد اللّه بن المغيرة، وعلي بن الحكم، ومحمد بن إبراهيم النوفلي، وسليمان بن سماعة، وموسى بن القاسم، وغيرهم.

وكان من خاصة الاِمام موسى بن جعفر الكاظم - عليه السّلام- وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من الشيعة ( الاِرشاد للشيخ المفيد: ص 304، فصل من روى النص على الرضا علي بن موسى (عليهما السلام) بالاِمامة).
روى عنه وعن الاِمام أبي عبد اللّه الصادق - عليهما السّلام- ، ووقع في اسناد كثير من الروايات عن أئمة أهل البيت - عليهم السّلام- تبلغ مائة وتسعة موارد (وقع بعنوان (الحسين بن المختار) في اسناد مائة وثلاثة موارد، وبعنوان (الحسين بن المختار القلانسي) في اسناد رواية واحدة، وبعنوان (الحسين القلانسي) في اسناد خمسة موارد. انظر «معجم رجال الحديث».)
وله كتاب يرويه عنه حماد بن عيسى، ومحمد بن عبد اللّه بن زرارة، وغيرهما.

وهو أحد من روى النص على علي بن موسى الرضا - عليه السّلام- بالاِمامة من أبيه والاِشارة إليه منه.

وثّقه علي بن الحسن ( هو: علي بن الحسن بن علي بن فضال، قال فيه النجاشي: «كان فقيه أصحابنا بالكوفة، ووجههم وثقتهم، وعارفهم بالحديث، والمسموع قوله فيه ...» . رجال النجاشي: 2|82 برقم 674.)
حكاه العلاّمة الحلي عن ابن عقدة.

فكيف يكون واقفي وهو أحد من روى النص على إمامة علي
أكيد شيخك أبو داود أحمق

[محب الحسنين]

[align=center][align=center]

قال عنه مهمل , ولكن اين نجد ما ادعاه مصطفى الخميني ؟

[/align][/align]

[مهند الخالدي]

[align=center]أحسنت أخي الحبيب

هذا الكلام يبين للرافضة حقيقة علمائهم

ما وافق هواهم وثقوه

وما خالفه ضعفوه

هذه هي طريقة القوم مع النصوص

أما القرآن فبعد أن فشلت محاولات الطعن فيه

تجاهلوه وليس لعلمائهم أي اهتمام فيه لا يدرسونه ولا يدرسونه

سبحان الله ما أقرب القوم إلى الكذب[/align]

[البزنطي]

الزميل أبو عبيدة: للأسف، لا يستقيم الحوار معكم دون هذه الألفاظ ((خنزير، أحمق، ...الخ))، لذلك فلا نقول إلا سلاما سلاما.
محبكم في الله: كل يوم تثبت لي أنك أجهل من اليوم الذي قبله، لأن ابن دواد قدس الله سره ضعف الحسين بن مختار، وقال فيه: ((ضعيف)).
لكن ما لا تعرفه هو ابن داود قدس الله سره، قد يذكر الشخص في القسم الأول، ثم يذكره في القسم الثاني ويضعفه، وهذا ما لا تعرفه، أو بالأصح فوق مستوى عقليتك الباهرة.
عرفت الآن سبب إعراض أخينا حبيب عن الرد عليك، جهلك بأبسك الأمور، يجعلك ((بتحط نفسك في مواقف بايخة)).

[أبو عبيدة]

ههههههههه
مارأيك هل تأكدت أن الخميني كذاب
فلم يقل الغبي ابن داوود إلا انه ضعيف وواقفي من أين طلع الخميني باقي الكلام ؟! مع العلم أنه ثقة لقول النجاشي المقدم في هذا المضمار وكثير من علماء الجرح والتعديل عندكم أم ان الخميني جاهل في علم الرجال المتهاوي عندكم ؟!
وأما الغبي ابن داود فقد اتهمه بأنه واقفي مع أنه روى نص في إمامة علي فأين الشاهد في طعنه
مارأيك في علماؤكم هل نختم عليهم بالكذب والغباء

مع العلم أن علم الجرح والتعديل الرافضي ماواه الزباله لعتماده على المرسل والمعضل