على ذمة الراوي

[الحجاج]

يقال، على ذمة الراوي .. أن سيدة عجوز في جنوب لبنان تدعى سكينة كانت تعيش وحيدة مع كلب عزيز عليها، فلما قضى الكلب نحبه لأسباب صحية أو طبيعية، جاءت إلى السيد تسأله إن كان بالإمكان عمل جنازة لهذا الكلب الذي كان وفيا لها. وعلى الفور أجاب السيد:

- لا يمكن شرعا إقامة جنازة في الحسينية لكلب قد نفق. ولكن اذهبي به إلى أحد مساجد العامة، فلعلهم يقيمون له جنازة.

حسنا، قالت السيدة، سـأذهب به لتوي، لكن أخبرني بحق السيدة فاطمة وبعلها وابنيها، هل يكفي مبلغ خمسة آلاف دولار صدقة على روحه؟

قال السيد: عفا الله عنك، لم لم تخبريني من البداية أن الكلب كان مواليا؟

[فاضح الشيعة]

[mark=#FFCC00][align=center]هههههههههههههههههههههههههههههه ولاية الكلاب والحمير [/align][/mark]

[moon3000]

أضحك الله سنك أخي الحجاج

[آمنه]

:d

بصراحه غلطانه وستين الف مره غلطانه
اضحك الله سنك

[مكتف الولاية]

لنا الاسلام وللرافضة الكلاب والخنازير والحمير وبقية الدواب