الجميع يدرك دور الرافضي الحقير ابن العلقمي في المجازر التي إرتكبها التتار في حق المسلمين من ابناء العراق و لا ينكر هذه الحقيقة التاريخية أحد إلا من باب الخجل والعار !؟
واليوم السيستاني يعيد التاريخ بل ويزيد !! من ثلاثة أيام وأبناء العراق في الفلوجة يقتلون بل يجزرون خصوصاً النساء والاطفال منهم ولم نجد من هذا الزنديق المنافق وممثلية من ينطق حتى ولو من باب التقية بما يدعوا إلى وقف هذه المجازر بل هو يباركها للامريكان - بطريقة غير مباشرة - برغم أن اقرب وصف للمشهد اليوم في الفلوجة هو ما حدث من مجزرة في جنين على يد الصهاينة اليهود في فلسطين المدينه محاصرة تقصف بالطائرات والمدفعية الثقيلة ويمنع عنها دخول إي إمدادات إسعافية أو طبية يموت الرجال والنساء والاطفال وهم ينزفون .... والسيستاني يدعوا إلى الهدواء ويكرر دعواته إلى الهدواء بل ويزيد يدين ما حدث بين قوات التحالف وجماعة الصدر ويدعوا إلى التسوية والهدواء ولا يتطرق إلى ما يحدث في الفلوجة التى يذبح أبنائها إلا من باب المرور بالدعوة إلى الهدواء نعم تجلت حقيقتة القذرة هذا الزنديق الإيراني الفارسي ضد الاسلام والمسلمين والعرب .
ليعيد التاريخ نفسة وليتفوق التلميذ على معلمة ...ولكن تبقى العزة لله وللمؤمنين وليتحزبوا احزاب الشيطان من سيستاني وغيره من أعداء الاسلام والمسلمين من عديمي الشهامة والمروة والشرف .... فنصر الله قريب هو حسبنا ونعم الوكيل .