الديناصور أبو صالح ( علج ) في فرنسا و بلبل باللغة الفرنسية

[فلبي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
عذراً على الغياب الطارئ وذلك للأشغال العديدة ..

وكما جرت العادة .. لازال لصوص الخمس .. اصحاب العمائم المجوسية وأحفاد السبئية .. يلهون في عقول عوام الروافض الأغبياء المضللين .. وكل يوم نجد قصة جديدة عن هذا العلج أبو صالح مهدي البالوعة .. ..

فهيا بناء نسمع قصة هذا الرويفضي العام الغبي الذي يصدق بعض القصص التي لو سمعها أحد البغال لضحك على غباء عوام الروافض ..

[ALIGN=CENTER]أوقف الباص لكي أصلي وإلا رميت بنفسي! [/ALIGN]

نقل أحد المؤمنين، أنه سمع أحد الخطباء يقول: كنت جالساً في حافلة لأسافر إلى مدينة نائية من مدن إيران.
لم يكن على المقعد بجانبي أحد، وكنت أخشى أن يجلس من لا أرغب في جواره، فيضايقني في هذا الطريق البعيد. فسألت اللَّه تعالى في قلبي:
إلهي إن كان مقدراً أن يجلس عندي أحد، فاجعله إنساناً متديناً طيباً!
وهكذا جلس المسافرون على مقاعدهم، ولم أرَ من يشغل المقعد الذي بجانبي، فشكرت اللَّه أني وحيداً!
ولكني فوجئت في الدقيقة الأخيرة قبل الحركة!
بشاب يبدو عليه مظهر الهيبيز (جماعة من الناس لا تهتم بمظهرها) وبيده حقيبة صغيرة من صنع بلد أجنبي، وكأنه من غير ديننا، فتقدم حتى جلس عندي، وأنا أقول في قلبي: يا ربّ أهكذا تستجيبَ الدعاء؟!
تحركت السيارة ولم يتفوه أحد منا للثاني بكلمة، لأن الإنطباع المأخوذ في أذهان هؤلاء الأشخاص عن المعمّمين كان إنطباعاً سيّئاً، بفعل الدعايات المغرضة التي كانت تبثها أجهزة النظام الشاهنشاهي ضد علماء الدين. لذلك آثرت الصبر والسكوت وأنا جالس على أعصابي، حتى حان وقت الصلاة (أول وقت الفضيلة)، وإذا بالشاب وقف ينادي سائق الباص: قف هنا، لقد حان وقت الصلاة! فرد عليه السائق مستهزئاً وهو ينظر إليه من مرآته: إجلس، أين الصلاة وأين أنت منها، وهل يمكننا الوقوف في هذه الصحراء؟
قال الشاب: قلت لك قف وإلاّ رميتُ بنفسي، وصنعتُ لك مشكلة بجنازتي!
ما كنتُ أستوعب ما أرى من هذا الشاب، أنه شي‏ء في غاية العجب، فأنا كعالم دين أولى بهذا الموقف من هذا الشاب الهيبيز!
فعدم مبادرتي إلى ذلك كان إحترازاً عن الموقف العدائي الذي يكنّه البعض لعلماء الدين، لذلك كنت أنتظر لأصلي في المطعم الذي تقف عنده الحافلة في الطريق.
وهكذا كنت أنظر إلى صاحبي بإستغراب شديد، وقد اضطر السائق إلى أن يقف على الفور، لما رأى إصرار الشاب وتهديده.
فقام الشاب ونزل من الحافلة، وقمت أنا خلفه ونزلت، رأيته فتح حقيبته وأخرج قنينة ماء فتوضأ منها ثم عيّن إتجاه القبلة بالبوصلة وفرش سجادته، ووضع عليها تربة الحسين الطاهرة وأخذ يصلي بخشوع، وقدّم لي الماء فتوضأت أنا كذلك وصليت!
ثمّ صعدنا الحافلة، وسلّمت عليه بحرارة معتذراً من البرودة التي استقبلته بها أولاً، ثم سألته: مَن أنت؟
قال: أن لي قصة لا بأس أن تسمعها، فقد كنت لا أعرف الدين ولا الصلاة يوم كنت أدرس الطب في فرنسا، وأنا الولد الوحيد لعائلتي التي دفعت كل ما تملك لأجل دراستي هذه.
كانت المسافة بين سكني والجامعة التي أدرس فيها مسافة قرية إلى مدينة.
وكان الوقت بارداً جداً عندما ركبتُ السيارة التي كنت أستقلّها يومياً إلى المدينة مع ركاب آخرين، وكنت على موعد مع الإمتحان الأخير الذي تترتب عليه نتيجة جهودي كلّها.
فلما وصلنا إلى منتصف الطريق عطبت السيارة، وكان الذهاب إلى أقرب مصلِّح (ميكا************) يستغرق من الوقت ما يفوّت عليّ الحضور في الإمتحانات النهائية للجامعة، لقد أرسل السائق من يأتي بما يحرّك سيارته وأصبحتُ أنا في تلك الدقائق كالضائع الحيران، لا أدري أتجه يميناً أو يساراً، أم يأتيني من السماء من ينقذني، كنتُ في تلك الدقائق أتمنى لو لم تلدني أمي، (وأن تشق الأرض لأخفي فيها نفسي)، إنها كانت أصعب دقائق تمرّ عليّ خلال حياتي وكأن الدقيقة منها سهم يرمى نحو آمالي، وكأني أشاهد أشلاء آمالي مقطعة أمامي، ولا يمكنني إنقاذها أبداً.
فكلما أنظر إلى ساعتي كانت اللحظات تعتصر قلبي، فكدتُ أخرّ إلى الأرض، وفجأة تذكرتُ أن جدتي في إيران عندما كانت تصاب بمشكلة أو تسمع بمصيبة، تقول بكل أحاسيسها: يا «صاحب الزمان».
هنا ومن دون سابق معرفة لي بهذه الكلمة وصاحبها ومعناها الاعتقادي، قلت بكل ما في قلبي وفكري من حبّ وذكريات عائلية: «يا صاحب زمان جدتي»!
ذلك لأني لم أعرف من هو (صاحب الزمان)، فنسبته إلى جدتي على البساطة، قلت: فإن أدركتني، أعدك أن أصلي دائماً وفي أول الوقت! وبينما أنا كذلك، وإذا برجل حضر هناك، فقال للسائق بلغة فرنسية: شغّل السيارة!
فاشتغلت في المحاولة الأولى، ثم قال للسائق: أسرع بهؤلاء إلى وظائفهم ولا تتأخر، وحين نزوله التفتَ إليّ وخاطبني بالفارسية:
لقد وفينا بوعدنا، يبقى أن تفي أنت بوعدك أيضاً! فاقشعرّ له جلدي وبينما لم أستوعب الذي حصل ذهب الرجل فلم أرَ له أثراً.
من هنا قرّرتُ أن أصلي وفاءً بالوعد، بل وأصلي في أول الوقت

اللهم صلى على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ، وعجل بظهر امامنا المرتجى

======================
[ تعليق فلبي ]::" مالت عليك يا بو صالح .. مرة يسوي ريجيم في كورنيش الكويت .. ومرة يعلن وزير البحرين .. ومرة يسوق باص .. هذا السيارة بومبو مو بو صالح ..
======================


صدق من قال :- أغبى من رافضي












[ALIGN=CENTER]آية الله فلبي
مرجع لا يأكل الطين
[/ALIGN]

[عاشق الجنة]

ههههههههههههه
أضحك الله سنك أخى فلبى
اللهم اهدى الشيعة
وأرجعهم الى تشيعهم الصحيح وهو كتاب الله وسنه رسول الله

[محبة عائشة أم المؤمنين]

من جد نكته.....اجل (ياصاحب زمان جدتي)

خخخخخخ

الله لايبلانا

مشكور اخوي فلبي

[ابو امية]

اخوي فلبي
كلمه حقيقه يجب ان تقال
لا نرى في مواضيعك الا التمسخر على الشيعه ووصفهم بالحيوانات والتماسيح والديناصور ( هذي مدري شنو جمعها ) لكن يا اخي احترم على الاقل الشيعه نفسهم واستمر



































بقفاشتك المضحكه اللي تضحك ما يتضحك والشيعه رغم ان الله سبحانه وتعالى جعلهم بشر الا انهم مصرون على الحيونه

[إبن تيمية]

اقتباس: وأنا أقول في قلبي: يا ربّ أهكذا تستجيبَ الدعاء؟!

بسم الله الرحمن الرحيم

ما شاء الله

أين الرضا بقضاء الله تعالى؟؟؟

ويعاتب ربه

لا حول ولا قوة إلا بالله

[شـــداد]

والله يابن تيمية اردت ان اعلق على هذا الجزء لكنك سبقتني بها بارك الله لك

نعم اين الرضاء بقضاء الله وقدره وهل هذه طريقة لمخاطبة الله عز وجل تعالى الله عما تقولون ياهل الكفر والفسق والخمس والزناء .

[إبن تيمية]

بارك الله فيك أخي شـــداد...

ونقول... سبحن الله أيها القرىء الشيعي...

ألا ترى الإفتاء؟؟؟

وكيف تقبل أن ينكر أحدهم على الله ربه قدره؟؟؟

[الباسم2002]

مولانا / فلبي ............

هل الحجه المنتظر ...............

يجيد اللغة الصينية .............

بيقولوا لغة صعبة جدا ........................

ودمتم سالمين ..........

الباسم

[شـــداد]

الا يجيدها وعندي دليل

مره انا كنت ماشيء في سور الصين حق الصينين

فشفت بروسلي قاعد يتدرب هناك فتذكرت سالفتكم هذه ورحت ناديت بكل مافي قلبي ( من تريقة واستهزاء بغبيهم المنتضر ) وقلت ( ياصااااااحب زمان الدلوووخ اظهر وبان عليك الامان )

جاني ومسكني مع حلقي وقال هي انت وش تقول قلت هاه ولا شيء الحقني يابروسلي ويجيك برسلي ويقول لعج بالصينيه سن مان تن فان جن هم بووو يعني ( وش في راس امك ياولد المتعه ) رد عليه عجج قال تن تربه مافي سن ووو يعني ( ماعندي شيء بس كنت ادور على سرداب ثاني تحت الارض عندكم .

قال له بروسلي فن قو من هن ول ان في دج وووووو يعني ( اقول رح من هنا لاجي ادعس على بطنك ) وانا اطالع وماشوف الى غبرت عجججججججج


هههههههههههههههههههه

[قسورة]

يا شبابماقلتولنااشلونايسافرهالعلج ليشاهوعطوهالجنسيهالايرانيهاوعندهالفيل



اليصنعاهجدهمنطيييييييييييييييييييييينويطيرفيه(اذاواحديريدانيكذبولكنليستبهذه



الطريقهفييييييييييييييل )

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههه

اذااهوبدوناحينمملكةالبحرينتعطيجوازاتحقكلمنهبودب

وهذاالعلجمايتفوتتعرفلغاتيصلحايدرسمدرسةلغات بسماانعرفاذا



احديسالهفيمسالتالاختلاطلانمدارسالبحرينكلهااختلاطيمكنايحب
حقايسويمتعههههههههههههههههههههههههههههههههههه

وعنديلهصاحبجيدعلى شاكلته هذا الباكستانياليصادوهفيماتموهوقيمالماتم

ومعه صبي اذاكاننفسالخوئيوالصدريحب...........................

بس في سوال ايعرف العلج باكستاني.....................اقولكم لالالالالالالالالا طلع الباكستاني ايعرف عربي خلاص انحلت المشكله بس الي شاف العلج خله ايسلم على ابروسلي و
جكي جان بعد

اخوكم الصغير قسوره

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك و اتوب الليك