العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-03-18, 11:22 AM   رقم المشاركة : 1
عبد الملك الشافعي
شيعي مهتدي






عبد الملك الشافعي غير متصل

عبد الملك الشافعي is on a distinguished road


حكم الشيعة بإسلام أهل القبلة بين الأمل والألم .. زعيمهم جعفر كاشف الغطاء أنموذجاً

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ، فلا يزال الكلام عن موقف الشيعة الإمامية من باقي الفرق الإسلامية من أهل القبلة بين الأخذ والرد ..
وهل الثابت في مذهبهم والذي عليه جمهورهم هو القول بكفرهم أو إسلامهم ؟
فالذي عليه جمهورهم هو الحكم بإسلام الفرق المخالفة للإمامية من أهل الشهادتين ، مع الحكم بعدم إيمانهم ، أي أننا في نظرهم مسلمون غير مؤمنين .. فهذه خلاصة الحكم.
وبما أن حكمهم بالإسلام لمخالفيهم فيه براءتهم ظاهراً من جُرْمِ التكفير ؛ إذ المتبادر منه هو إثباتهم لمخالفيهم سائر أحكام الإسلام التي جاءت بها الشريعة الإسلامية ..
فلذا آثرت تناول شخصية اعتلت منصة زعامة المذهب الإمامي - وهو المرجع جعفر كاشف الغطاء - لنرى من خلالها تصريحاتها حقيقة الإسلام الذي يثبتوه لمخالفيهم وهل فيه تجدد الأمل بلمّ شعث الأمة ونبذ التفرق والعداء والتكفير ، أم هو الألم والخيبة لما ينطوي عليه من حقد وعداء ..

فإليكم بيان ذلك بعدة حقائق نقلتها من كتابه ( كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء ) وكما يلي:
الحقيقة الأولى:حكمه بإسلام سائر الفرق المخالفة للإمامية
فقال في ( 2 / 403 ):[ وبعض أقسام المسلمين وإن خرجوا عن الطريقة الحقة في بعض الأصول والفروع داخلون في عنوان المسلمين ويجري عليهم ما يجري على أهل الحق من عصمة الدماء والأعراض والسبي والمال وطهارة السؤر وحلية الذبايح إلى غير ذلك ].

الحقيقة الثانية:تقسيمه الناس إلى ثلاثة أقسام ( مؤمن ، مسلم ، غير مسلم )
إن الناس عنده ثلاث أقسام وهم:
1-المؤمن وهو الشيعي الإمامي حصراً.
2-المسلم وهو كل صاحب شهادتين من أهل القبلة من غير الإمامية.
3-غير المسلم وهو كل شخص لم يدخل دائرة الإسلام من سائر الملل والأديان والأخرى.
فمن تصريحاته التي وردت في كتابه ( كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء ) ما يلي:
1-قال في ( 2 / 370 ):[ ومنها لفظ المؤمنين وهم الإمامية .. والظاهر أنه صادق على طائفة واحدة وهي الفرقة الجعفرية الاثني عشرية ].

2- قال في ( 1 / 59 ):[ المقصد الثالث في الإيمان ويتحقق بإضافة اعتقاد العدل والإمامة مع الأصول الثلاثة الإسلامية فلا تصح عبادة غير الإمامي من غير فرق المسلمين ].

3- أكد تقسيمه للناس إلى ثلاثة أقسام ( مؤمن ، مسلم ، غير مسلم ) ، فقال في ( 2 / 355 ):[ ثانيها الإيمان فلا يصح صوم غير المؤمن ، مسلماً كان أو لا ].

4- قال في ( 2 / 355 ):[ المطلب السادس في أوصاف المستحقين وهي أمور أحدها الإيمان ويتحقق بالإقرار والاعتقاد من دون عناد بالله وبالنبي صلى الله عليه وآله والأئمة الاثني عشر عليهم السلام من دون إنكار ضروري أو كفر نعمة أو هتك حرمة الإسلام ].

الحقيقة الثالثة:بيان الأحكام التي أثبتها بحق المسلمين من غير الشيعة
في مبحث تجهيز أموات المسلمين من أهل القبلة والذي عرَّفه في ( 2 / 403 ):[ التجهيز من التغسيل والتحنيط والتكفين والصلاة والدفن ] ، وقال أيضاً في ( 2 / 254 ):[ المبحث الرابع : في تجهيزه وهي تهيئة أسباب رحيله إلى قبره ومقرّه ].
فبعد أن أثبت لهم حكم الإسلام أثبت بحقهم أحكاماً تدمي منها القلوب ، وتتقطَّع عندها النفوس ، فقال في ( 2 / 255 ):[ ولا تجهيز وجوباً ولا ندباً لغير المؤمن ، مسلماً كان أو لا ، وبطون الكلاب ومواضع الخلاء أحقُّ به ].
وقال أيضاً في ( 2 / 403 ) :[ فإذا ماتوا خرجوا من حكم الإسلام وأول مراتب الخروج التجهيز من التغسيل والتحنيط والتكفين والصلاة والدفن إلا مع الخوف ، وآخره الخلود ].

فتأملوا بتفصيل هذه الأحكام التي أثبتها بحق المسلمين من أهل القبلة وكما يلي:
1-تجهيز المسلم من غير الإمامية غير واجب ولا مندوب ، بمعنى آخر أن تجهيزه مكروه أو محرَّم ، فهنا يحرم أهل القبلة من أبرز حقوق الإسلام وهي وجوب تجهيز موتاهم ..
فأي إسلام يخدعوننا بإثباته لأهل القبلة ؟!!!


2-إن الحكم اللائق بالمسلم من أهل القبلة في نظر زعيم مذهب الإمامية هو أن تُتْرَكَ جثته طعاماً للكلاب أو تُلْقى في دورات المياه مع النجاسات والقذارات ..
فهل هذه حقوق المسلم وأحكامه عند الإمامية ، وهل سيفرح العاقل بمنح الإمامية له حكم الإسلام من خلال تعاملهم مع جثته بتلك الطريقة البشعة المُرَوِّعة ؟!!!


3- إن الحكم الأخروي الذي ينتظر أهل القبلة هو الخلود في النار بقوله:[ فإذا ماتوا خرجوا من حكم الإسلام .. وآخره الخلود ]..
فأي إسلام يضحكون به على الذقون ومالفرق بين هذا المسلم وسائر الملل الكافرة من الوثنية والمجوسية والبوذية ما دام الجميع مشتركون في المصير وهو الخلود في النار ؟!

فعسى أن يستفيق أهل السنة ولا يغتروا حينما يسمعوا أو يقرأوا عن حكم الإمامية بإسلام جميع الفرق المخالفة لهم من أهل القبلة ..
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد ..







التوقيع :
حسابي في تويتر / المهتدي عبد الملك الشافعي / alshafei2019
رابط جميع مواضيع المهتدي من التشيع .. عبد الملك الشافعي :

وأرجو ممن ينتفع من مواضيعي أن يدعو لي بالتسديد والقبول وسكنى الحرم
من مواضيعي في المنتدى
»» تخبط صاحب المراجعات: مرجعهم عبد الحسين يتناقض في بيان موقف البخاري من رواة الشيعة
»» مصارع عقول التشيع:أراد مرجعهم محمد باقر الصدر النيل من الصدِّيق فإذا به يمدحه !!!
»» علامتهم المجلسي يهتك الأستار:التكفير عند الشيعة يشمل جميع أهل السنة ولا يختص بالنواصب
»» تخبط علامتهم الأميني: أراد إثبات الإمامة بحديث الغدير فنسف كل ما عداه من أدلة الإمامة
»» فاجعة مروِّعة: اضطراب خطير تتساقط عنده معظم أدلة الإمامة !!!
 
قديم 31-03-18, 08:35 PM   رقم المشاركة : 2
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


بارك الله فيكم ..

هذا ما يقوله حبرهم الأعظم .. أبو القاسم الخوئي .. في المخالفين للإثناعشرية :-

مكتبة أهل البيت / الاصدار الأول :-

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 1 - ص 504 - 505 :-
أنه ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين ، ووجوب البراءة منهم ، واكثار السب عليهم واتهامهم ، والوقيعة فيهم أي غيبتهم ، لأنهم من أهل البدع والريب . بل لا شبهة في كفرهم ، لأن انكار الولاية والأئمة ( عليهم السلام ) حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم ، وبالعقائد الخرافية كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة ، وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة وما يشبهها من الضلالات . ويدل عليه أيضا قوله ( عليه السلام ) في الزيارة الجامعة : ومن جحدكم كافر ، وقوله ( عليه السلام ) فيها أيضا : ومن وحده قبل عنكم ، فإنه ينتج بعكس النقيض أن من لم يقبل عنكم لم يوحده بل هو مشرك بالله العظيم . وفي بعض الأحاديث الواردة في عدم وجوب قضاء الصلاة على المستبصر : أن الحال التي كنت عليها أعظم من ترك ما تركت من الصلاة . ‹ صفحة 505 › وفي جملة من الروايات : الناصب لنا أهل البيت شر من اليهود والنصارى وأهون من الكلب ، وأنه تعالى لم يخلق خلقا أنجس من الكلب وأن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه . ومن البديهي أن جواز غيبتهم أهون من الأمور المذكورة ، بل قد عرفت جواز الوقيعة في أهل البدع والضلال ، والوقيعة هي الغيبة . نعم قد ثبت حكم الاسلام على بعضهم في بعض الأحكام فقط تسهيلا للأمر وحقنا للدماء .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 1 - ص 505 :-
إن المخالفين بأجمعهم متجاهرون بالفسق

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 1 - ص 506 :-
- قيام السيرة المستمرة بين عوام الشيعة وعلمائهم على غيبة المخالفين ، بل سبهم ولعنهم في جميع الأعصار والأمصار ، بل في الجواهر : أن جواز ذلك من الضروريات







 
قديم 31-03-18, 10:47 PM   رقم المشاركة : 3
الطالبKH
عضو فضي







الطالبKH غير متصل

الطالبKH is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الملك الشافعي مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ، فلا يزال الكلام عن موقف الشيعة الإمامية من باقي الفرق الإسلامية من أهل القبلة بين الأخذ والرد ..
وهل الثابت في مذهبهم والذي عليه جمهورهم هو القول بكفرهم أو إسلامهم ؟
فالذي عليه جمهورهم هو الحكم بإسلام الفرق المخالفة للإمامية من أهل الشهادتين ، مع الحكم بعدم إيمانهم ، أي أننا في نظرهم مسلمون غير مؤمنين .. فهذه خلاصة الحكم.
وبما أن حكمهم بالإسلام لمخالفيهم فيه براءتهم ظاهراً من جُرْمِ التكفير ؛ إذ المتبادر منه هو إثباتهم لمخالفيهم سائر أحكام الإسلام التي جاءت بها الشريعة الإسلامية ..
فلذا آثرت تناول شخصية اعتلت منصة زعامة المذهب الإمامي - وهو المرجع جعفر كاشف الغطاء - لنرى من خلالها تصريحاتها حقيقة الإسلام الذي يثبتوه لمخالفيهم وهل فيه تجدد الأمل بلمّ شعث الأمة ونبذ التفرق والعداء والتكفير ، أم هو الألم والخيبة لما ينطوي عليه من حقد وعداء ..

فإليكم بيان ذلك بعدة حقائق نقلتها من كتابه ( كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء ) وكما يلي:
الحقيقة الأولى:حكمه بإسلام سائر الفرق المخالفة للإمامية
فقال في ( 2 / 403 ):[ وبعض أقسام المسلمين وإن خرجوا عن الطريقة الحقة في بعض الأصول والفروع داخلون في عنوان المسلمين ويجري عليهم ما يجري على أهل الحق من عصمة الدماء والأعراض والسبي والمال وطهارة السؤر وحلية الذبايح إلى غير ذلك ].

الحقيقة الثانية:تقسيمه الناس إلى ثلاثة أقسام ( مؤمن ، مسلم ، غير مسلم )
إن الناس عنده ثلاث أقسام وهم:
1-المؤمن وهو الشيعي الإمامي حصراً.
2-المسلم وهو كل صاحب شهادتين من أهل القبلة من غير الإمامية.
3-غير المسلم وهو كل شخص لم يدخل دائرة الإسلام من سائر الملل والأديان والأخرى.
فمن تصريحاته التي وردت في كتابه ( كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء ) ما يلي:
1-قال في ( 2 / 370 ):[ ومنها لفظ المؤمنين وهم الإمامية .. والظاهر أنه صادق على طائفة واحدة وهي الفرقة الجعفرية الاثني عشرية ].

2- قال في ( 1 / 59 ):[ المقصد الثالث في الإيمان ويتحقق بإضافة اعتقاد العدل والإمامة مع الأصول الثلاثة الإسلامية فلا تصح عبادة غير الإمامي من غير فرق المسلمين ].

3- أكد تقسيمه للناس إلى ثلاثة أقسام ( مؤمن ، مسلم ، غير مسلم ) ، فقال في ( 2 / 355 ):[ ثانيها الإيمان فلا يصح صوم غير المؤمن ، مسلماً كان أو لا ].

4- قال في ( 2 / 355 ):[ المطلب السادس في أوصاف المستحقين وهي أمور أحدها الإيمان ويتحقق بالإقرار والاعتقاد من دون عناد بالله وبالنبي صلى الله عليه وآله والأئمة الاثني عشر عليهم السلام من دون إنكار ضروري أو كفر نعمة أو هتك حرمة الإسلام ].

الحقيقة الثالثة:بيان الأحكام التي أثبتها بحق المسلمين من غير الشيعة
في مبحث تجهيز أموات المسلمين من أهل القبلة والذي عرَّفه في ( 2 / 403 ):[ التجهيز من التغسيل والتحنيط والتكفين والصلاة والدفن ] ، وقال أيضاً في ( 2 / 254 ):[ المبحث الرابع : في تجهيزه وهي تهيئة أسباب رحيله إلى قبره ومقرّه ].
فبعد أن أثبت لهم حكم الإسلام أثبت بحقهم أحكاماً تدمي منها القلوب ، وتتقطَّع عندها النفوس ، فقال في ( 2 / 255 ):[ ولا تجهيز وجوباً ولا ندباً لغير المؤمن ، مسلماً كان أو لا ، وبطون الكلاب ومواضع الخلاء أحقُّ به ].
وقال أيضاً في ( 2 / 403 ) :[ فإذا ماتوا خرجوا من حكم الإسلام وأول مراتب الخروج التجهيز من التغسيل والتحنيط والتكفين والصلاة والدفن إلا مع الخوف ، وآخره الخلود ].

فتأملوا بتفصيل هذه الأحكام التي أثبتها بحق المسلمين من أهل القبلة وكما يلي:
1-تجهيز المسلم من غير الإمامية غير واجب ولا مندوب ، بمعنى آخر أن تجهيزه مكروه أو محرَّم ، فهنا يحرم أهل القبلة من أبرز حقوق الإسلام وهي وجوب تجهيز موتاهم ..
فأي إسلام يخدعوننا بإثباته لأهل القبلة ؟!!!


2-إن الحكم اللائق بالمسلم من أهل القبلة في نظر زعيم مذهب الإمامية هو أن تُتْرَكَ جثته طعاماً للكلاب أو تُلْقى في دورات المياه مع النجاسات والقذارات ..
فهل هذه حقوق المسلم وأحكامه عند الإمامية ، وهل سيفرح العاقل بمنح الإمامية له حكم الإسلام من خلال تعاملهم مع جثته بتلك الطريقة البشعة المُرَوِّعة ؟!!!


3- إن الحكم الأخروي الذي ينتظر أهل القبلة هو الخلود في النار بقوله:[ فإذا ماتوا خرجوا من حكم الإسلام .. وآخره الخلود ]..
فأي إسلام يضحكون به على الذقون ومالفرق بين هذا المسلم وسائر الملل الكافرة من الوثنية والمجوسية والبوذية ما دام الجميع مشتركون في المصير وهو الخلود في النار ؟!

فعسى أن يستفيق أهل السنة ولا يغتروا حينما يسمعوا أو يقرأوا عن حكم الإمامية بإسلام جميع الفرق المخالفة لهم من أهل القبلة ..
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد ..



لا ننسَ المقولة المشهورة (لا تقولوا اهل السنة اخواننا بل انفسنا ... ولكنهم انجس من الكلاب والخنازير وشر من اليهود والنصارى ومجوس هذه الامة وصلاتهم باطلة والزكاة لا تدفع لهم واعمالهم باطلة و..... المهم اهل السنة انفسنا مسلمون في الدنيا كفار في الاخرة )






التوقيع :
( إن الله يحب العبد التقي النقي الخفي) رواه مسلم

قناتي على اليوتيوب "ابن الدليم" والاحتياطية " زين العابدين"

تنويه :

* لا يوجد حساب لي على تويتر و لا الفيس بوك بأسمي

*يمكن لأي شخص اقتباس ما انشره من مواضيع دون الرجوع اليَّ سواء من الوثائق او من البحوث النصية
*حسابي في منتدى السرداب بإسم "منهاج الحق"
لا تنسونا من صالح دعائكم فلربما نكون تحت التراب ان طال الغياب
من مواضيعي في المنتدى
»» ذهب الطوسي الى مذهب الوعيدية و المفيد الى مذهب الجبائي والمرتضى الى ......
»» الشيعي احمد يعقوب من ينكر احياء الائمة الموتى و الاماتةو علم الغيب فهو ضعيف الايمان
»» الشيخ المفيد: قول امين و التكتف في الصلاة من افعال اليهود و النصارى و الناصبة الضلال
»» للفائدة : موقف الشيعة من حادثة صحيفة شارلي ايبدو الساخرة من النبي صلى الله عليه واله
»» المرجع الخميني:حكومات الخلفاء بعد النبي كانت اسلامية لم تتآمر على الشعب
 
قديم 31-03-18, 11:48 PM   رقم المشاركة : 4
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


حياك الله استاذنا (عبد الملك الشافعي) ابحاثك مفيدة سديدة.
عقيدة اجداد المنافق محمد حسين كاشف الغطاء

يقول علامة الشيعة الاية جعفر بحر العلوم :
واطلاق الإيمان على الأول [يقصد ابا بكر الصديق] والإسلام على الثاني [يقصد عمر الفاروق] مجاز من قبيل تسمية الشيء باسم مدلوله في الجملة.
المصدر :
اسرار العارفين ص569 ط الحيدرية

يقول علامة الشيعة حسن بن جعفر كاشف الغطاء :
الإيمان بمعناه الخاص وهو الاقرار بالاثني عشر عليهم السلام.
المصدر :
انوار الفقاهة ج9 ص517 و 518






 
قديم 31-03-18, 11:58 PM   رقم المشاركة : 5
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


يلاحظ من قوله :

يقول علامة الشيعة جعفر كاشف الغطاء :
فإذا ماتوا خرجوا من حكم الإسلام.
المصدر :
كشف الغطاء ج2 ص403

اننا لسنا مسلمين في الاخرة اذ انتهت عندهم مصلحة القول بأسلامنا.






 
قديم 01-04-18, 12:15 AM   رقم المشاركة : 6
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


يقول علامة الشيعة حسن بن جعفر كاشف الغطاء :
تجب الصلاة على الميت المقر بالأئمة الاثني عشر عليهم السلام. .... وأما المخالفون من العامة فالظاهر أن لهم أحوالا ثلاثة :
حال في العلم الدنيوي وهو عالم الحياة والظاهر أنهم فيه مسلمون ويجري عليهم أحكام الإسلام من طهارة وحلية ذبائح ومناكحة. للأصل والأخبار الدالة على أن من قال : لا إله إلا الله جرت عليه أحكام الإسلام وللسيرة القاطعة على معاملتهم معاملة المسلمين من دون تقية وشبهها ولتقرير الأئمة عليهم السلام أصحابهم على ذلك.
خلافا لمن ادعى كفرهم(1) بإطلاق لفظ الكافر عليهم في الأخبار ولفظ الناصب أيضا. وكل ناصب كافر نجس للأخبار والإجماع ولقوله تعالى : (يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ) وهو مردود لحمل الاخبار على التجوز في الصدق لعلاقة المشابهة وأظهر أفرادها المساواة في حال الآخرة ولا أقل من ألإجمال.
وحال في العالم الأخروي والمقطوع به للأخبار بل المجمع عليه بيننا أنهم كفار مخلدون في النار لا يخرجون منها إلى الجنة ولا إلى غيرها خلافا لما يظهر من بعض الأصحاب.
وحال ثالث متوسط وهو ما بين الموت إلى الاقبار والأظهر الحاقه بالعالم الدنيوي احتراماً للإسلام فيجب تغسيلهم وتكفينهم والصلاة عليهم للأخبار الدالة على وجوب الصلاة على أمة محمد صلى الله عليه واله وعلى من قال : لا إله إلا الله المؤيدة بالشهرة والاستصحاب لحكم الإسلام بل والإجماع المركب على ما نقل.
وبهذا تؤول الأدلة الدالة على كفرهم ونصبهم فتحمل على كفرهم في الآخرة وليس بين الأدلة بالنسبة إليهم عموم من وجه كما قد يتخيل.

يقول محقق الكتاب :
(1) كابن إدريس في السرائر ج1 ص356
المصدر :
انوار الفقاهة ج2 ص353 و 354






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:12 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "