في دين الرافضة - الله يقرأ مقتل الحسين والملائكة تلطهم وتبكي- والعياذ بالله
الخصائص الحسينية
للمعمم جعفر التستري
النوع الثالث : المجالس المنعقدة لرثائه (عليه السّلام) بعد ولادته قبل شهادته
وهي ثلاثون مجلساً :
الأوّل : فوق السماوات عند سدرة المنتهى ليلة ولادته ، المبيّن للمصيبة هو الله تعالى ، والسامع جبرئيل وألف قبيل من الملائكة ، كلّ قبيل ألف ألف حين أمرهم بالنزول لتهنئة النبي (صلّى الله عليه وآله) بولادته (عليه السّلام) ، فقال تعالى : (( إذا هنأته فعزّه ، وقل له : إنّ ولدك هذا يُقتل مظلوماً )) .
الثاني : حجرة الزهراء فاطمة (عليها السّلام) .
الثالث : حجرات أزواج النبي المصطفى (صلّى الله عليه وآله) .
الرابع : مسجد النبي (صلّى الله عليه وآله) الراثي فيها تارة هو ، وتارة جبرئيل (عليه السّلام) ، وتارة ملك القطر ، وتارة اثنا عشر ملكاً أتوا لزيارته بصور مختلفة فرثوا الحسين له ، وتارة كلّ ملك ، ففي الحديث ، أنّه لم يبقَ ملك إلاّ ونزل إلى النبي يعزّيه بالحسين ،
كل هذه الكذب لأنهم لم يجدوا
دليل يجيز لهم البكاء على الحسين بهذا الشكل
الجنوني المنهي عنه ولم يجدوا دليل على المعبد المجوسي القذر
المسمى خمينية لممارسة الأفعال الهمجية السادية
---تركت التعليق على التجسيم الوارد في هذا الكلام
لعلي احتاجه فيما بعد