العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-03, 01:06 PM   رقم المشاركة : 1
الهاوي
عضو ماسي






الهاوي غير متصل

الهاوي is on a distinguished road


قبر الرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا أخوان هذا الموضوع طرح في منتدى ال البيت

و للفائدة العظمى -- سأضعه لكم هنا ان شاء الله


////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال ذو الفقار:

السلفيون و الصلاة في المسجد النبوي
أنا للحين ما أعرف كيف يصلي السلفيون في المسجد النبوي و فيه قبر ؟ و لماذا لم يهدموا القبة التي على القبر ؟

و على الفكرة الغرفة المدفون فيها النبي ليست لعائشة , فما تركه الرسول صدقة و لا يورث .

/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


و قال ايضا متسائلا الـ karraar:

هل تجوز الصلاة هناك رغم وجود قبر هناك ؟

ما حكم وجود القبر هناك؟


ما حكم القبة القبة الخضراء المبنية هناك ؟؟


ولكم جزيل الشكر

وصلى الله على نبينا محمد المختار وآله الأطهار

////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

رد الشاذلي و قال:

لا تقلق ، إذا ظهر المعدوم، ( و ليس عندما) .. فسوف ..

قال : وحدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى قال : حدّثنا عبدالله بن جعفر قال : حدّثنا أبو هاشم قال : كنت عند أبي محمد عليه السلام فقال :

« إذا خرج القائمُ أمر بهدم المنائر والمقاصير التي في المساجد » .
فقلت في نفسي : لاَي معنى هذا؟ فأقبل عليّ وقال : « معنى هذا أنّها محدثة مبتدعة لم يبنها نبيّ ولا حجّة »(1) .


(1) الغيبة للطوسي : 206 | 175 ، اثبات الوصية للمسعودي : 215 ، الخرائج والجرائح 1 : 453 | 39 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 437 ، كشف الغمة 2 : 418 ، ونقله المجلسي في بحار الانوار 50 : 250 | 3 .


///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

و رد ايضا فارس النهار:

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبــه أجمعين وبعد ,,

فجوابا على هذه الشبهة نقول - باختصار - وبالله التوفيق :

أولا : أن إدخال القبر في المسجد لم يكن في عهد الصحابة - رضي الله عنهم - وإنما كان في عهد الوليد بن عبد الملك سنة 88 هـ .
تاريخ ابن جرير (5/222-223) ، وتاريخ ابن كثير (9/74-75) .
ولم يكن في المدينة المنورة أحد من الصحابة ، كما قال العلامة الحافظ محمد بن عبد الهادي في " الصارم المنكي" ص 136 :
" وإنما أدخلت الحجرة في المسجد في خلافة الوليد بن عبد الملك ، بعد موت عامة الصحابة الذين كانوا بالمدينة ، وكان من آخرهم موتا جابر بن عبد الله ، وتوفي في خلافة بن عبد الملك ، فإنه توفي سنة 78 هـ ، والوليد تولى سنة 86 هـ ، وتوفي سنة 96 هـ فكان بناء المسجد وإدخال الحجرة فيه فيما بين ذلك .. " .


ثانيا : أحاديث النهي عن إتخاذ القبور مساجد تشمل جميع المساجد التي فيه قبور إلا المسجد النبوي ، لأن له فضيلة خاصة لا توجد في شيء من المساجد المبنية على القبور من ذلك :

1- قوله - عليه الصلاة والسلام - : " صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام " . رواه البخاري ومسلم .
2- وقوله أيضا - عليه الصلاة والسلام - : " ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة " . رواه البخاري ومسلم
3- وقوله : " لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا " . متفق عليه .
ولغير ذلك من الفضائل ، فلو قيل بكراهة الصلاة فيه كان معنى ذلك تسويته مع غيره من المساجد ، ورفع هذه الفضائل عنه ، وهذا لا يجوز كما هو ظاهر ،

فكما أن السبب في إباحة الصلوات ذوات الأسباب في الأوقات المنهي عنها هو أن في المنع منها تضييعا لها بحيث لا يمكن استدراك فضلها لفوات وقتها مثل صلاة الاستخارة ، وركعتي الدخول للمسجد ..
فكذلك يقال في المسجد النبوي ، لئلا تضيع فضيلة الصلاة فيه .

ولذلك قال شيخ الاسلام - رحمه الله - : " والصلاة في المساجد المبنية على القبور منهي عنها مطلقا ، بخلاف مسجده - صلى الله عليه وسلم - فإن الصلاة فيه بألف صلاة ، فإنه أسس على التقوى ، وكانت حرمته في حياته - صلى الله وعليه وسلم - وحياة خلفائه الراشدين قبل دخول الحجرة فيه ، وإنما أدخلت بعد انقراض عصر الصحابة " .
الجواب الباهر في زور المقابر ص ( 22/1-2 )

وخلاصة القول :

1- حكم الصلاة فيه : من أعظم المساجد التي يصلى فيها ( الصلاة بألف صلاة)

2- حكم وجود القبر : خطأ ارتكبه الوليد بن عبد الملك ، ولم يكن آنذاك أحد من الصحابة في المدينة .

3- وهل يمنع من الصلاة فيه ؟ قطعا لا ، ولم يقل بذلك أحد من أهل السنة على مر القرون ، ولا يصح القول بذلك لأن فيه تفويت لما في المسجد من فضائل ، بخلاف غيره من المساجد .

3- القبة الخضراء : هو أمر مبتدع في القرون الأخيرة ، ولا يؤثر في حكم الصلاة في المسجد الذي ذكرناه سابقا .

مختصر من ثنايا كتاب ( تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد ) للألباني .

هذا ما لدي والله الموفق

فارس النهار .


//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////







 
قديم 11-07-03, 01:09 PM   رقم المشاركة : 2
الهاوي
عضو ماسي






الهاوي غير متصل

الهاوي is on a distinguished road


و رد أيضا الرئيسي:

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الشيخ صالح الفوزان: "والنبي صلى الله عليه وسلم لم يبن على قبره، وإنما دفن في بيته - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - خوفًا من أن يتخذ مسجدًا لو دفن بارزًا مع أصحابه؛ كما قالت أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها -: لما نُزل برسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - (يعني نزل به الموت)؛ جعل يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها، فقال وهو كذلك: "لعنة الله على اليهود والنصارى؛ اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد"؛ يحذر ما صنعوا، ولولا ذلك لأبرز قبره؛ غير أنه خشي أن يتخذ مسجدًا. رواه الشيخان.

وبه يعلم أنه لم يبن على قبر النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قصدًا، وإنما دفن في بيته؛ حفاظًا عليه من الغلو فيه وافتتان العوام به".اهـ.

أنظر: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/ 199.

وقال الإمام الألباني: "أن هذا وإن كان هو المشاهد اليوم ، فإنه لم يكن كذلك في عهد الصحابة رضي الله عنهم ، فإنهم لما مات النبي صلى الله عليه وسلم دفنوه في حجرته في التي كانت بجانب مسجده ، وكان يفصل بينهما جدار فيه باب ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج منه إلى المسجد ، وهذا أمر معروف مقطوع به عند العلماء ، ولا خلاف في ذلك بينهم ، والصحابة رضي الله عنهم حينما دفنوه صلى الله عليه وسلم في الحجرة ، إنما فعلوا ذلك كي لا يتمكن أحد بعدهم من اتخاذ قبره مسجداً ، كما سبق بيانه في حديث عائشة وغيره، ولكن وقع بعدهم ما لم يكن في حسبانهم! ذلك أن الوليد بن عبدالملك أمر سنة ثمان وثمانين بهدم المسجد النبوي وإضافة حُجر أزواج رسول الله صلى الله عليه سولم إليه ، فأدخل فيه الحجرة النبوية حجرة عائشة ، فصار القبر بذلك في المسجد ، ولم يكن في المدينة أحد من الصحابة حينذاك خلافاً لم توهم بعضهم ، قال العلامة الحافظ محمد ابن عبد الهادي في "الصارم المنكي " (ص 136):

وإنما أدخلت الحجرة في المسجد في خلافة الوليد بن عبدالملك ، بعد موت عامة الصحابة الذين كانوا بالمدينة ، وكان آخرهم موتاً جابر بن عبدالله ، وتوفي في خلافة عبدالملك ، فإنه توفي سنة ثمان وسبعين ، والوليد تولى سنة ست وثمانين ، وتوفي سنة ست وتسعين ، فكان بناء المسجد وإدخال الحجرة فيه فيما بين ذلك ، وقد ذكر أبو زيد عمر بن شبة النميري ، في " كتاب أخبار المدينة " مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم عن أشياخه عمن حدثوا عنه أن ابن عمر بن عبد العزيز لما كان نائباً للوليد على المدينة في سنة إحدى وتسعين هدم المسجد وبناه بالحجارة المنقوشة بالساج ، وماء الذهب ، وهدم حجرات أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وأدخل القبر فيه .

يتبين لنا مما أوردناه أن القبر الشريف إنما إدخل إلى المسجد النبوي حين لم يكن في المدينة أحد من الصحابة وإن ذلك كان على خلاف غرضهم الذي رموا إليه حين دفنوه في حجرته صلى الله عليه وسلم ، فلا يجوز لمسلم بعد أن عرف هذه الحقيقة أن يحتج بما وقع بعد الصحابة ، لأنه مخالف للأحاديث الصحيحة وما فهم الصحابة والأئمة منها كما سبق بيانه ، وهو مخالف أيضاً لصنيع عمر وعثمان حين وسعا المسجد ولم يدخلا القبر فيه ، ولهذا نقطع بخطأ ما فعله الوليد بن عبد الملك عفا الله عنه ، ولئن كان مضطراً إلى توسيع المسجد ، فإنه كان باستطاعته أن يوسعه من الجهات الأخرى دون أن يتعرض للحجرة الشريفة ، وقد أشار عمر بن الخطاب إلى هذا النوع من الخطأ حين قام هو رضي الله عنه بتوسيع المسجد من الجهات الأخرى ولم يتعرض للحجرة ، بل قال " إنه لا سبيل إليها " فأشار رضي الله عنه إلى المحذور الذي يترقب من جراء هدمها وضمها إلى المسجد .

ومع هذه المخالفة الصريحة للأحاديث المتقدمة وسنة الخلفاء الراشدين ، فإن المخالفين لما أدخلوا القبر النبوي في المسجد الشريف احتاطوا للأمر شيئاً ما ، فحاولوا تقليل المخالفة ما أمكنهم ، قال النووي في "شرح مسلم" (5/14):

" ولما احتاجت الصحابة والتابعون إلى الزيادة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم حين كثر المسلمون ، وامتدت الزيادة إلى أن دخلت بيوت أمهات المؤمنين فيه ، ومنها حجرة عائشة رضي الله عنها مدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه أبي بكر وعمر رضي الله عنهما بنوا على القبر حيطانا مرتفعة مستديرة حوله ، لئلا يظهر في المسجد ، فيصلي إليه العوام ، ويؤدي إلى المحذور ، ثم بنوا جدارين من ركني القبر الشماليين وحرفوهما حتى التقيا ، حتى يتمكن أحد من استقبال القبر ".

ونقل الحافظ ابن رجب في " الفتح " نحوه عن القرطبي كما في " الكوكب " (65/91/1) ، وذكر ابن تيمية في " الجواب الباهر " (ق9/2) : ( أن الحجرة لما أدخلت إلى المسجد سُد بابها ، وبني عليها حائط آخر ، صيانة لـه صلى الله عليه وسلم أن يتخذ بيته عيداً ، وقبره وثناً ) .

قلت : ومما يؤسف لـه أن هذا البناء قد بني عليه منذ قرون ـ إن لم يكن قد أزيل ـ تلك القبة الخضراء العالية ، وأحيط القبر الشريف بالنوافذ النحاسية والزخارف والسجف ، وغير ذلك مما لا يرضاه صاحب القبر نفسه صلى الله عليه وسلم ، بل قد رأيت حين زرت المسجد النبوي الكريم وتشرفت بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة 1368هـ رأيت في أسفل حائط القبر الشمالي محراباً صغيراً ووراءه سدة مرتفعة عن أرض المسجد قليلاً ، إشارة إلى أن هذا المكان خاص للصلاة وراء القبر ، فعجبت حينئذ كيف ضلت هذه الظاهرة الوثنية قائمة في عهد دولة التوحيد! أقول هذا مع الاعتراف بأنني لم أر أحداً يأتي ذلك المكان للصلاة فيه ، لشدة المراقبة من قبل الحرس الموكلين على منع الناس من يأتوا بما يخالف الشرع عند القبر الشريف ، فهذا مما تشكر عليه الدولة السعودية ، ولكن هذا لا يكفي ولا يشفي ، وقد كنت قلت منذ ثلاث سنوات في كتابي " أحكام الجنائز وبدعها (208من أصلي):

(فالواجب الرجوع بالمسجد النبوي إلى عهده السابق ، وذلك بالفصل بينه وبين القبر النبوي بحائط ، يمتد من الشمال إلى الجنوب بحيث أن الداخل إلى المسجد لا يرى فيه أي مخالفة لا ترضى مؤسسه صلى الله عليه وسلم ، اعتقد أن هذا من الواجب على الدولة السعودية إذا كانت تريد أن تكون حامية التوحيد حقاً ، وقد سمعنا أنها أمرت بتوسيع المسجد مجدداً ، فلعلها تتبنى اقتراحنا هذا ، وتجعل الزيادة من الجهة الغربية وغيرها ، وتسد بذلك النقص الذي سيصيبه سعة المسجد إذا نفذ الاقتراح ، أرجو أن يحقق الله ذلك على يدها ، ومن أولى بذلك منها ؟)

ولكن المسجد وسع منذ سنتين تقريباً دون إرجاعه إلى ما كان عليه في عهد الصحابة ، والله المستعان". ا.هـ.

المصدر: تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد، للألباني ص26-29.

وقال الشيخ ابن باز: "الرسول صلى الله عليه وسلم لعن من يتخذ المساجد على القبور ، وحذر من ذلك ، كما في الحديث السابق ، وقال : ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك رواه مسلم في الصحيح ، وروى الشيخان ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن أم حبيبة وأم سلمة رضي الله عنهما ذكرتا للنبي صلى الله عليه وسلم كنيسة رأتاها بأرض الحبشة وما فيها من الصور فقال أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور أولئك شرار الخلق عند الله.

فبين صلى الله عليه وسلم أن الذين يبنون المساجد على القبور هم شرار الخلق عند الله ، وحذر من فعلهم .

فدل ذلك على أن المسجد المقام على قبر أو أكثر لا يصلى فيه ، ولا فرق بين القبر الواحد أو أكثر ، فإن كان المسجد هو الذي بني أخيرا على القبور وجب هدمه ، وأن تترك القبور بارزة ليس عليها بناء ، كما كانت القبور في عهده صلى الله عليه وسلم ، في البقيع وغيره ، وهكذا إلى اليوم في المملكة العربية السعودية ، فالقبور فيها بارزة ليس عليها بناء ولا قباب ولا مساجد ، ولله الحمد والمنة .

أما إن كان المسجد قديما ولكن أحدث فيه قبر أو أكثر فإنه ينبش القبر وينقل صاحبه إلى المقابر العامة التي ليس عليها قباب ولا مساجد ولا بناء ، ويبقى المسجد خاليا منها حتى يصلى فيه .

أما احتجاج بعض الجهلة بوجود قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، وقبر صاحبيه في مسجده فلا حجة في ذلك؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم دفن في بيته وليس في المسجد ، ودفن معه صاحباه أبو بكر وعمر رضي الله عنهما ، ولكن لما وسع الوليد بن عبد الملك بن مروان المسجد أدخل البيت في المسجد؛ بسبب التوسعة ، وغلط في هذا ، وكان الواجب أن لا يدخله في المسجد؛ حتى لا يحتج الجهلة وأشباههم بذلك ، وقد أنكر عليه أهل العلم ذلك ، فلا يجوز أن يقتدى به في هذا ، ولا يظن ظان أن هذا من جنس البناء على القبور أو اتخاذها مساجد؛ لأن هذا بيت مستقل أدخل في المسجد؛ للحاجة للتوسعة ، وهذا من جنس المقبرة التي أمام المسجد مفصولة عن المسجد لا تضره ، وهكذا قبر النبي صلى الله عليه وسلم مفصول بجدار وقضبان .

وينبغي للمسلم أن يبين لإخوانه هذا؛ حتى لا يغلطوا في هذه المسألة".

برنامج نور على الدرب ، الشريط رقم ( 62 ) .


//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال الهاوي :

بارك الله لكم يا أخواني فارس النهار و الرئيسي

فلقد اشبعتم و أثريتم الموضوع بهذه المعلومات القيمة بخصوص القبر

=============

اما الشبة التي قالها بخصوص البيت "لا نورث"

أقول:

1- من قال لك بأن البيت "حجرة عائشة" كانت ورث !!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟

فهي و أمهات المؤمنين لم يرثوها "حجراتهم" من الرسول عليه الصلاة و السلام

لأم الرسول ما تركه لا يورث


و لكن هم بقوا فيه لأن صاحب الملك "الله سبحانه" هو الذي أعطاه الحق في البقاء فيه

"وقرن في بيوتكن "

"واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة "



2-فلو مثلا قلنا بأن بعد موت الرسول -- وزعت الحجرات -- اقول مثلا

فكيف سيطبق امهات المؤمنين امر الله سبحانه الوهاب

فالله الوهاب هو الذي وهبهم هذه الحجرات و اطلق عليها بأسم بيوتهن

في حياة الرسول --- فلهذا بقائهم في حجراتهم هو أمرا من الله




3- أيضا -- هل سمعت بأن الحجرات و بالاخص حجرة امنا عائشة رض وزعت كورث

لأهلها -- اخوانها اعمامها و خوالها -- اي قسمت الورثة

ام انها ردت الي المسلمين!!!!!!!!

فهذا الدليل لكي يثبت لك و للشيعة بأن الرسول عليه الصلاة و السلام ما تركه

لا يورث -- و هذا الكلام ينطبق على بنته و نسائه اجمعين




4- فنقول ___ البيوت هي فضل من الله عليهن بأن خصص لهم السكن الدائم

في حياتهن بعد موت الرسول -- حتى لا يحسوا بالاحراج و تفضل الناس عليهم بالسكن

فلوا كان امهات المسلمين سلموا بيوتهن الي المسلمين

فأين سيعيشون و يسكنون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


مع العلم -- هناك من امهات المسلمين من ليس لهم أهل او ان اهلمه فقراء .




5- و بالاخير : أقول ان القرآن معجز بكل ما فيه

و الله سبحانه عندما يختار الكلمات -- لا يختارها و العياذ بالله اعتباطا

بل الله سبحانه يقصد كل كلمة في الآيات بأن تطبق و تفهم

فعندما يقول الله سبحانه كلمة "بيوتكن" فهو ينسب البيت لهن

وعندما ينسب البيت الي الرسول أيضا يعني بأنه بيت الرسول

فالمعني يصبح بأن البيت هو بيت الرسول و بيوتهن أيضا

فلارسول في حياته يعيش فيه و أمهات المؤمنين يعيشون فيه أيضا

و عندما يموت الرسول يرجع الي مال المسلمين و أيضا عندما يموتون

امهات المؤمنين ترجع حجراتهم الي مال المسلمين

"لا يورث --- ما تركناه صدقه"


=







 
قديم 11-07-03, 01:14 PM   رقم المشاركة : 3
الهاوي
عضو ماسي






الهاوي غير متصل

الهاوي is on a distinguished road


قال karraar :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ فارس النهار المحترم


* إذا كان وجود الضريح الشريف "خطأ", أليس الواجب الشرعي إزالته؟ وبالذات في ذلك المكان المقدس...

* إذا كانت القبة الخضراء من الأمور المبتدعة , أليس الواجب الشرعي إزالتها؟؟


ولكم جزيل الشكر

وصلى الله على نبينا محمد المختار وآله الأطهار

//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

فرد فارس النهار:

أقول : قد سبقت الإجابة على السؤالين في كلام الأخ الرئيسي الذي نقله عن العلامة الألباني رحمه الله .

إقتباس :
كاتب الرسالة الأصلية الرئيسي


قلت [ والكلام للعلامة الألباني ] : ومما يؤسف لـه أن هذا البناء قد بني عليه منذ قرون ـ إن لم يكن قد أزيل ـ تلك القبة الخضراء العالية ، وأحيط القبر الشريف بالنوافذ النحاسية والزخارف والسجف ، وغير ذلك مما لا يرضاه صاحب القبر نفسه صلى الله عليه وسلم ، بل قد رأيت حين زرت المسجد النبوي الكريم وتشرفت بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة 1368هـ رأيت في أسفل حائط القبر الشمالي محراباً صغيراً ووراءه سدة مرتفعة عن أرض المسجد قليلاً ، إشارة إلى أن هذا المكان خاص للصلاة وراء القبر ، فعجبت حينئذ كيف ضلت هذه الظاهرة الوثنية قائمة في عهد دولة التوحيد! أقول هذا مع الاعتراف بأنني لم أر أحداً يأتي ذلك المكان للصلاة فيه ، لشدة المراقبة من قبل الحرس الموكلين على منع الناس من يأتوا بما يخالف الشرع عند القبر الشريف ، فهذا مما تشكر عليه الدولة السعودية ، ولكن هذا لا يكفي ولا يشفي ، وقد كنت قلت منذ ثلاث سنوات في كتابي " أحكام الجنائز وبدعها (208من أصلي):

(فالواجب الرجوع بالمسجد النبوي إلى عهده السابق ، وذلك بالفصل بينه وبين القبر النبوي بحائط ، يمتد من الشمال إلى الجنوب بحيث أن الداخل إلى المسجد لا يرى فيه أي مخالفة لا ترضى مؤسسه صلى الله عليه وسلم ، اعتقد أن هذا من الواجب على الدولة السعودية إذا كانت تريد أن تكون حامية التوحيد حقاً ، وقد سمعنا أنها أمرت بتوسيع المسجد مجدداً ، فلعلها تتبنى اقتراحنا هذا ، وتجعل الزيادة من الجهة الغربية وغيرها ، وتسد بذلك النقص الذي سيصيبه سعة المسجد إذا نفذ الاقتراح ، أرجو أن يحقق الله ذلك على يدها ، ومن أولى بذلك منها ؟)

ولكن المسجد وسع منذ سنتين تقريباً دون إرجاعه إلى ما كان عليه في عهد الصحابة ، والله المستعان". ا.هـ.

المصدر: تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد، للألباني ص26-29.


////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


قال karraar:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرجاء الإجابة بجملة واحدة وصريحة وواضحة..
هل هذا الكلام يعني وجوب - شرعا - إخراج الضريح النبوي الشريف بالإضافة إلى هدم القبة الخضراء...
هل هذا رأي جميع السلفيين أو جمهورهم؟؟


ولكم جزيل الشكر
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال الرئيسي:

karraar، حاول أن تقرأ ما نقله الأخ فارس النهار في رده الأخير، ولكن أرجو أن تكون هذه المرة بعينين مفتوحتين.


////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال karraar:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الرئيسي.. سامحك الله
لقد قرأت كلام الشيخ الألباني هنا ومن قبل حيث أن الكتاب عندي....
للشيخ الألباني رأيه في وجود القبر الشريف في مكانه الحالي...

ولكن أريد إجابة من الاخوة الأعضاء, حتى لو كانت الاجابة في مضمون الكلام المنقول عن الالباني.. لا أعتقد أن هناك مانع من الاجابة بجملة واحدة مختصرة...
مرة أخرى:
هل هذا الكلام يعني وجوب - شرعا - إخراج الضريح النبوي الشريف بالإضافة إلى هدم القبة الخضراء...
هل هذا رأي جميع السلفيين أو جمهورهم؟؟

أريد أجابة حتى ولو بكلمة نعم أو لا , من غير نقل كلام مطول للعلماء ..

نعم أو لا.. يزال القبر الشريف أو لا يزال .. تزال القبة الخضراء أو لا تزال.. هذا رأي كل السلفية أو ليس رأيهم كلهم

هل في ذلك صعوبة؟؟

ولكم جزيل الشكر

وصلى الله على نبينا محمد المختار وآله الأطهار

////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////



قال فارس النهار:

للأسف يبدو أنك تريد أن تظفر منا بكلام معين ( أو قل باعتراف معين ) تتندر به بين إخوانك ..
والذي دفعني إلى سوء الظن هو أنك حين تتكلم عن القبر تقول : هل يجب إزالته .. وتارة تقول هل يجب إخراجه ..
مع أننا أحلناك أكثر من مرة على كلام الألباني ، والذي لم يذكر فيه لا إزالة ولا إخراج وإنما قال ما نصه : " فالواجب الرجوع بالمسجد النبوي إلى عهده السابق ، وذلك بالفصل بينه وبين القبر النبوي بحائط ، يمتد من الشمال إلى الجنوب ... "

أما القبة الخضراء المبتدعة في القرون الأخيرة ، فيفهم من كلام الألباني أنها يجب أن تزال ..


////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////







 
قديم 11-07-03, 01:21 PM   رقم المشاركة : 4
الهاوي
عضو ماسي






الهاوي غير متصل

الهاوي is on a distinguished road


قال karraar :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ فارس النهار المحترم
سامحني إذا خانني التعبير بين الإخراج الإزالة أعتبرها زلة قلم ,فأنا كنت أقصد الإخراج عند الحديث عن الضريح النبوي الشريف وليس الإزالة...
وشكرا على توضيح كلام الألباني حول القبر الشريف....
إذن لا يجب إخراج القبر الشريف من المسجد النبوي الشريف... وهذا هو رأي السلفية ... أليس كذلك؟



أما القبة الخضراء , إذا كان كلام الألباني بوجوب إزالتها.. فهل هذا هو رأي كل السلفية؟؟ أم أنه اجتهاد الشيخ الألباني؟؟


ولكم جزيل الشكر

وصلى الله على نبينا محمد المختار وآله الأطهار

//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال فارس النهار:

عفوا .. لقد أجبت على كل أسئلتك أكثر من مرة ، وكلامي واضح ..

لم يبق إلا مسألة واحدة وهي : هل هذا قول جميع السلفيين أو جمهورهم ؟؟

فأقول : ماذا تريد بالسلفيين ، هل تقصد الوهابية كما تسمونهم ، بمعنى هل تعتقد أن هذا الأمر يعتقده الوهابيون أو السلفيون المتأخرون فقط دون من قبلهم من أهل السنة ؟؟

إن كنت تعتقد ذلك فهو خطأ ..
لأن قاعدة ( لا يجتمع قبر ومسجد في دين الاسلام ) قاعدة متفق عليها بين أهل السنة منذ القديم ، ويمكنك مراجعة كتاب ( تحذير الساجد .. ) لترى أقوال المذاهب الأربعة التي اتفقت على تحريم اتخاذ القبور مساجد [ الصلاة إليها - عليها - بناء المساجد عليها ]

ولم أر من أهل السنة - في حدود علمي الضيق جدا - من انتقد الألباني فيما ذهب إليه في كتابه هذا ، لأنه كما قلنا أن هذا الأمر مقرر سابقا .

والله الهادي .


//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال الرئيسي:

ماذا تقصد بـ"إخراج القبر الشريف من المسجد النبوي الشريف"؟ هل تقصد بقولك هذا أن ينبش القبر، وتخرج جثة محمد رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - منه إلى قبر آخر؟ إن كان هذا ما تريد أن سماعه منا، فنحن لا نقول بهذا. إذ إن الأصل وجود القبر خارج المسجد، ودخول القبر المسجد عارض على الأصل، فالواجب فصل القبر عن المسجد.

فإذا كنت تقصد بـ"إخراج القبر الشريف من المسجد النبوي الشريف" أن يفصل القبر عن المسجد، قلنا لك: نعم يجب ذلك، لأن الأصل وجود القبر خارج المسجد.

أما عن القبة الخضراء، فيجب إزالتها.

وأخيراً، أراك تدندن على مسألة: "إجماع السلفية"، ولا يحق لك ذلك، لأن إجماعنا إن لم يكن متفق مع القرآن والسنّة وإجماع السلف الصالح، فالأحرى به أن يرمى بعرض الحائط.

فإن إدخال القبر في المسجد، حرام. وهذا ليس رأياً أو إجتهاداً، ليس له عندنا من الله سلطان، فقد ثبت إن رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال: "لعن الله اليهود، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" وفي رواية: "لعنة الله على اليهود والنصارى..." وفي رواية أخرى: "قاتل الله اليهود..." والحديث أخرجه البخاري ومسلم وأحمد وأبو داود والنسائي عن أبي هريرة - رضي الله عنه -.

وقد أخرج البيهقي في السنن عن أبي عبيدة بن الجراح - رضي الله عنه - إنه قال: كان آخر ما تكلم به - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أن قال: "قاتل الله اليهود والنصارى: اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، لا يبقين دينان بأرض العرب".

وعن أسامة بن زيد - رضي الله عنه - قال: استأذنت لأناس من أصحاب النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فأذن لهم، فإذا هو مقنع رأسه ببرد له معافري فكشف القناع عن رأسه ثم قال: "لعن الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" أخرجه أحمد والطبراني في الكبير ورجاله موثقون.

وأخرج الطبراني عن جندب - رضي الله عنه - أنه سمع النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قبل موته بخمس يقول: "قد كان لي منكم أخوة وأصدقاء وإني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل، ولو كنت متخذا خليلاً من أمتي لاتخذت أبا بكر خليلاً، وإن ربي عز وجل قد اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك".

وأخرج - أيضاً - في الكبير ورجاله موثقون، عن زيد بن ثابت - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال: "لعن الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم".

وأخرج - أيضاً - وعن كعب بن مالك - رضي الله عنه - قال: عهدي بنبيكم- صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قبل وفاته بخمس ليال فسمعته يقول: "إنه لم يكن نبي إلا وله خليل من أمته وإن خليلي أبو بكر بن أبي قحافة، وإن الله اتخذ صاحبكم خليلاً. ألا وإن الأمم قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد، وإني أنهاكم عن ذلك. اللهم هل بلغت؟" ثلاث مرات ثم قال: "اللهم اشهد" ثلاث مرات. وأغمي عليه هنيهة ثم قال: "الله، الله، فيما ملكت أيمانكم أشبعوا بطونهم واكسوا ظهورهم وألينوا القول لهم".

وأخرج الإمام أحمد عن عبد الله بن عباس وعن عائشة - رضي الله عنهم - أنهما قالا: لما نزل برسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - طفق يلقي خميصة على وجهه فلما اغتم رفعناها عنه وهو يقول: "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد"، تقول عائشة: يحذرهم مثل الذي صنعوا.

وأخرج البزارعن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال: قال لي النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -في مرضه الذي مات فيه: "ائذن للناس علي"، فأذنت قال: "لعن الله قوماً اتخذوا قبور أنبيائهم مسجداً" ثم أغمي عليه، فلما أفاق قال: "يا علي ائذن للناس علي" فأذنت للناس عليه فقال: "لعن الله قوماً اتخذوا قبور أنبيائهم مسجداً" ثم أغمي عليه، فلما أفاق قال: "يا علي ائذن للناس" فأذنت لهم فقال: "لعن الله قوماً اتخذوا قبور أنبيائهم مسجداً"، ثلاثاً في مرض موته.

وأخرج - أيضاً - عن أبي سعيد - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال: "اللهم إني أعوذ بك أن يتخذ قبري وثناً فإن الله بارك وتعالى اشتد غضبه على قوم اخذوا قبور أنبيائهم مساجد".

إذاً، حرمة إدخال قبر في المسجد، مسألة متواترة.

كما إن إدخال القبر في المسجد وبناء القبة عليها بدعة، وقد كان رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يكرر مراراً وتكراراً في كل خطبة: "... وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل بدعة ضلالة..." أخرجه الحاكم في مستدركه، وقال: "هذا حديث صحيح ليس له علة".

هذا والله الموفق


//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال karraar :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ فارس النهار المحترم, نعم أقصد بالسلفيين من يسمونهم خصومهم بالوهابية, ولكن لأني أحاول قدر الإمكان عدم الدخول فيما سماه القرآن الكريم "التنابز بالألقاب" فأنا أناديهم "سلفيين" حيث أني أراهم دائما ما يطلقون هذا الإسم على أنفسهم فأحببت مناداتهم بالإسم الذي يفضلونه أكثر.....
وشكرا مرة أخرى على الايضاح في مسألة وجود القبر الشريف..

الأخ الرئيسي المحترم.. شكرا على الإجابة والايضاح بخصوص وجود القبر الشريف, وفعلا حتى لو كان رأي اتجاه في المسلمين عدم وجود القبر في مكانه الحالي, فلن يكون الحل نبش القبر الشريف وإخراج الجسد الطاهر على صاحبه وآله صلوات الله.. فتلك مصيبة , فإذا أراد ذلك الإتجاه تطبيق ما يراه صحيحا لتم الفصل بين القبر الشريف والمسجد....

ولكن إذا كان إزالة القبة الخضراء واجب في نظر السلفية , فلماذا لا تزال أو لم تزال كما أزيلت العديد من القباب في المدينة المنورة وأرض الحجاز؟ حيث أن السلفيين كان رأيهم إزالتها....

ولكم جزيل الشكر

وصلى الله على نبينا محمد المختار وآله الأطهار

//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال فارس النهار:

إقتباس :
كاتب الرسالة الأصلية karraar
ولكن إذا كان إزالة القبة الخضراء واجب في نظر السلفية , فلماذا لا تزال أو لم تزال كما أزيلت العديد من القباب في المدينة المنورة وأرض الحجاز؟ حيث أن السلفيين كان رأيهم إزالتها....




سؤالك هذا من جنس قولك :
إذا كان الربا محرما فلماذا انتشرت البنوك الربوية في العالم الاسلامي؟؟
وإذا كان الاختلاط محرما ، فلماذل لا يمنع في دول العالم الاسلامي ؟
وإذا كان تطبيق الشريعة لازما ، فلماذا نحي واستبدل بغيره ؟

وهكذا .. هل فهمت ما أعنيه ؟؟

إذا أردت الاحتجاج علينا فعليك بفعل العلماء وحدهم .


//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال فارس النهار:

وهذا شكر مني على الأسلوب الهاديء المهذب في الحوار

أسأل الله أن يهدينا وإياك .


///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

قال الهاوي :

[SIZE=6.5]و لله الحمد -- فلقد وضح الأخوين الفاضلين الرئيسي و فارس النهار


و لقد استفاضا في الرد على هذه الشبة حتى أني أعتقد


بأنه يجب علينا الآن هو مخاطبة علمائنا الاجلاء


و لفت نظرهم الي اهمية الامر


و ان شاء الله سيوفقهم الله لأنهم يعملون بأمر الحبيب الرسول الاعظم


فلهذا يا اخوان -- لماذا لا نبتدي و نضع لهم


هذه المداخلات الجميلة و الحجج و البراهين


و مراسلتهم "علمائنا" للضغط على الحكومة السعودية


للعمل بما امر به رسولنا الكريم


فنحن ننادي القوامين على هذا المنتدي بوضع


عنوانين علمائنا هنا في المنتدي


لنبعث لهم و نحثهم على الضغط و التكلم مع المسئولين في السعودية


و التي نرى بأنها لا تتأنى بالتطبيق لما يرضاه الله و الرسول[/SIZE]


جزاكم الله خيرا

و اسمحوا لي بنقل هذا الموضوع الي منتديات اهل السنة


و السلام


/////////////////////////////////////////////////////////////////////////







 
قديم 11-07-03, 02:05 PM   رقم المشاركة : 5
AntiShea
خادم أهل السنة







AntiShea غير متصل

AntiShea


يمكن افيدكم بهذه الوثائق


1 - مقابلة وجه الرسول صلى الله عليه وسلم
2 - مواجهة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
3 - مواجهة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
4 - المحراب النبوي الشريف
5 - باب السيدة فاطمة رضي الله عنها
6 - باب التوبة
7 - المنبر النبوي الشريف
8 - الأسطوانة المخلقة
9 - أسطوانة السيدة عائشة رضي الله عنها أو أسطوانة المهاجرين
10- أسطوانة التوبة أو أسطوانة أبي لبابة
11- أسطوانة السرير
12- أسطوانة المحرس أو أسطوانة الإمام علي
13- أسطوانة الوفودأو مجلس القلادة
14- أسطوانة مربعة القبر
15- أسطوانة التهجد
16- محراب سيدنا عثمان رضي الله عنه
17- محراب التهجد
18- المكبرية
19- دكة الأغوات
20- المنارة الرئيسية







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:13 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "