العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-08-13, 11:45 PM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


السلطات الايرانية تهاجم بيوت مراجع الشيعة و تهدم حسينية شريعت

صحيفة إيرانية تنشر تقريرا عن الهجمات على بيوت مراجع الشيعة في قم المقدسة:

نشرت صحيفتة "إيران إمروز" الإيرانية تقريرا موجزا عن الهجمات التي تعرض لها مراجع الشيعة في قم المقدسة خلال حكم النظام الايراني في الثمانينات والتسعينات، وقد جاء هذا التقرير بعد هدم "حسينية شريعت" مؤخرا.
وحيث إن عمليات الهجوم على المراكز الدينية بواسطة السلطات لم تكن جديدة وقد سبق التعرض لعدد من مراجع الشيعة، لذا فإن هدم مركز تابع لأصحاب الأفكار الأخرى كالدراويش يعتبر هينا أمام ما تعرض ويتعرض له مراجع الشيعة وآخرهم الشيخ الرستكاري الذي أدخل إلى السجن.
وإليكم نص التقرير:

الهجوم الأخير على حسينية الدراويش الكُناباديين في قم – المعروفة بحسينية شريعت - خلال شهري دي وبهمن 1384 [ يناير و فبراير 2006 ]، سبّب فرصة لإلقاء نظرة سريعة على هجوم الجماعات المعروفة بـ"حزب الله" المدعومة من قوات الأمن و الشرطة على مراكز دينية متعددة.
هنا أمر لابد أن يذكر وهو أننا من خلال نظرة بسيطة على أماكن الهجمات نرى أن الوجه المشترك بينها هو أن أصحابها لديهم رأي مخالف لرأي النظام الحاكم، أي أنه كان معروفا أن لدى هؤلاء رأي معارض، و هذا لا يعني بالضرورة أنهم كانوا يتظاهرون بالمواجهة أو حتى باظهار المعارضة في كل الموارد.

1- الهجوم على بيت المرحوم آية الله السيد كاظم الشريعتمداري
أول حركة من هذا النوع من الهجوم كان على منزل المرحوم آية الله الشريعتمداري الذي تم عام 61 [1981]، وذلك بعد مقدمات هيأتها رابطة مدرّسي الحوزة العلمية بقم.
إذ في هذا الهجوم تعرض عدد من الأشخاص للضرب، و تم جرح واعتقال الكثيرين من مقلدي المرحوم بعد ما أبدوا اعتراضهم في الزقاق والشارع.
منذ ذلك الزمن وحتى نهاية حياته كان المرحوم محبوسا في البيت تحت الإقامة الجبرية وتمت مصادرة جميع أمواله، وبيته، ومكتبه.

2- الهجوم على مبنى دار التبليغ الإسلامي ومكتبة الدار التابعة للمرحوم آية الله الشريعتمداري قرب منزله
بعد الهجوم على منزل آية الله الشريعتمداري وفي أحد أيام الجمعة بعد إقامة الصلاة، توجه عدد من المصلين إلى دار التبليغ الإسلامي هاتفين بشعارات مهينة، ثم تسلقوا جدار دار التبليغ الإسلامي، وقاموا بسرقة ممتلكاتها وتخريبها، ثم توجهوا إلى المكتبة المجاورة لدار التبليغ، وبعد اقتحامها قاموا بترديد الإفتراءات والاتهامات، و لم يتورعوا عن إلقاء التهم غير الأخلاقية، زاعمين أن دار التبليغ كانت مكانا لممارسة الأعمال المنافية للعفة والخمور والمشروبات الكحولية.
والجدير بالذكر أن الكثير من رجال الحكم والمتصدين والمراجع الرسميين للسلطة كانوا يظهرون تفاخرهم أنهم كانوا يتعاونون مع تلك الدار في بداية الثورة، ومنهم السادة ناصر مكارم الشيرازي (المرجع الرسمي للنظام ومن أعضاء الدورة الأولى لمجلس الخبراء) ومحمد علي التسخيري (المتصدي لمناصب عديدة في الجمهورية الإسلامية)، وموسوي تبريزي.

3- الهجوم على مسجد رفعت في صفائية قم المعروف بمسجد صفائية مسجد رفعت يقع في إحدى المناطق المعروفة في قم –شارع صفائية- و لذلك اشتهر بمسجد صفائية أيضا.
إمام جماعة هذا المسجد هو آية الله محمد تقي الطباطبائي القمي نجل المرجع الشيعي الكبير آية الله الحاج آغا حسين القمي وشقيق آية الله السيد حسن القمي المقيم في مشهد وأحد المعارضين المعروفين للنظام البهلوي [نظام الشاه البائد].
جاء الهجوم على هذا المسجد بتحريك من أحد أعضاء رابطة المدرسين وهو أحمد آذري قمي –مؤسس صحيفة رسالت والمدعي العام للقضاء ونائب مجلس الشورى لعدة دورات والمؤيد لنظرية ولاية الفقيه المطلقة، الذي كان يعتبر هذه النظرية من أصول الدين-، وبعد الهجوم تم غصب المسجد وتعرض آية الله القمي إلى الضرب والإقامة الجبرية، وظل أحمد آذري قمي يؤم صلاة الجماعة في هذا المسجد لسنوات طويلة.
أحمد آذري قمي بعد أحداث الثاني من خرداد 1376 [23 أيار 1997 فوز محمد خاتمي في الإنتخابات الرئاسية] التحق بجبهة المعارضين, وحسب الظاهر انتهج نهجا آخر لكن المسجد المذكور لايزال مغتصب.

4- الهجوم على حسينية الكربلائيين المقيمين في قم المجاورة لبيت آية الله السيد محمد الشيرازي
هذه الحسينية تقع قرب بيت آية الله السيد محمد الشيرازي في زقاق يُعرف بزقاق آية الله الكلبايكاني، و في هذا الزقاق توجد بيوت علماء كآية الله الشيخ عبدالكريم الحائري- مؤسس الحوزة العلمية في قم- و آية الله البروجردي، و حالياً يوجد مسجد و بيت محمد فاضل لنكراني – من مراجع الحكومة والمعروف بالقفقازي- و أيضا في هذا الزقاق تقع حسينية بناها الكربلائيون العائدون من العراق والمقيمون في قم، و غالبيتهم كانوا من مقلدي و أتباع المرحوم آية الله السيد محمد الشيرازي.
في الحسينية المذكورة كانت تقام برامج العزاء و سائر المراسيم الدينية، و كانت تلقى دروس لتعليم العقائد و تاريخ الإسلام، و كان يُعرف كمركز ثقافي.
الهجوم على هذه الحسينية تم في عام 61 [1981] و تم اعتقال الكثير من الأشخاص فيها، و تم نقلهم إلى المعتقلات، و حُكم على بعضهم بالسجن المطوّل و النفي، و بعد فترة تم احتلال وتفريغ المكان من قبل قوى الأمن، و أغلق لسنوات طويلة.

5-الهجوم على المنزل السكني و مكتب المرحوم آية الله السيد محمد الشيرازي
بعد فترة من الهجوم على حسينية الكربلائيين المقيمين في قم، تعرض بيت آية الله السيد محمد الشيرازي المجاور لذلك المكان إلى هجوم عدد من الأشخاص المسمّون بحزب الله بمساعدة عدد من قوى الأمن، و تعرض عدد من الطلاب الحاضرين في البيت إلى الضرب و الشتم و الأذى و السجن.
ومذ ذلك الحين صار آية الله الشيرازي حبيس البيت، و لعدة مرات تم اعتقال و نفي أتباعه، و تم ممانعته من إلقاء الدروس لعدة مرات.
آية الله السيد محمد الشيرازي و إلى نهاية حياته لم يخرج من البيت اعتراضا على هذه الأعمال، و توفي هناك.
الجدير بالذكر أنه و بعد مرور عدة سنوات من وفاته، وعلى الرغم من عدم العمل بوصيته بمحل الدفن المعين، في العام الماضي تعرضت زوجته الطاعنة في السن و عائلته، و أقربائه حينما كنّ يعدنّ من قراءة الفاتحة على قبر المرحوم –في حرم السيدة المعصومة- إلى هجوم عدد من النساء اللواتي كن يرتدين اللباس الأسود، و تعرضن إلى الضرب و الجرح.

6- الهجوم على الحسينية الزينبية و احتلاله في كذرخان قم
الحسينيات و المساجد توجد كثيرا في كل أنحاء قم، هذه المساجد و الحسينيات تعتبر محلا للتجمع و إجراء مراسيم بعض من يشتركون في الفكر أو الذين يجمعهم موطن واحد، سواءا كان له اسم أو لم يكن، أو كان له اسم عام..(المشهديين، و اليزديين، و الساوجيين، و الزنجانيين، و التبريزيين و...)، كل لديه حسينية، أو مسجد يمارسون فيه مراسيم دينية، و أحيانا تكون المساجد أو الحسينيات محل تجمع أتباع أحد المراجع أو المدرسين المعروفين.
الحسينية الكربلائية في قم التي كانت تسمى بحسينية السيدة زينب من جملة هذه الحسينيات، و كانت قرب مرقد السيدة المعصومة – شارع إرم- و كان أغلبيتهم من أتباع و مقلدي المرحوم آية الله السيد محمد الشيرازي وكانوا يمارسون مراسيمهم في موسم محرم.
قبل عدة أعوام أي عام 1375 [1996] تعرضت هذه الحسينية إلى هجوم من قبل أتباع الشيخ مصباح يزدي و تم غصبه، و حتى لم يسترجعوا وسائلها كالسجاد و وسائل الطبخ و ووسائل العزاء.
خلال أيام خاصة ألقى الشيخ مصباح يزدي خطبه هناك عدة مرات، لكن الكثير من الرواديد لم يقبلوا أن يحضروا في ذلك المكان لأنه كان غصبيا، و حاليا الحسينية المذكورة مغلقة، و لا تقام أي مراسيم فيها ، و بالرغم من سعي المتولين، لم تسترجع هذه الحسينية.

7- الهجوم على حسينية الشهداء
هذه الحسينية تابعة لآية الله المنتظري و قد بُنيت بواسطته، و كانت محلا لإلقاء دروسه و خطبه.
الحسينية المذكورة كانت مجاورة لمنزل الشيخ المنتظري، و تعرضت إلى الهجوم مرتين بعد عزله و بعد خطابه المعروف في الثالث عشر من رجب.
بالإضافة إلى إتلاف مصاحف القرآن و كتب الأدعية الموجودة فيها، أتلفوا كتبه الدرسية و تعرضت ممتلكاته إلى تخريب شديد، و حسب قول آية الله المنتظري في كتاب المذكرات، تمت سرقة الكثير من الأشرطة و الوثائق من الحسينية و البيت.
لاتزال هذه الحسينية مغلقة، و على الرغم من المراجعات المكررة لأعضاء مكتبه، لم يسترجعوا تلك الوثائق و المدارك.

8- الهجوم على المنزل السكني لآية الله المنتظري
تزامنا مع الهجوم على حسينية الشهداء، تعرض منزله إلى الهجوم أيضا، و إضافة إلى التخريب تمت سرقة و تخريب الوثائق و الأشرطة الصوتية و المرئية و الأقراص الكمبيوترية.
وفي هذا الهجوم كان يُتوقع أن يكون هدف المهاجمين هو قتله، لكن الشيخ المنتظري التجأ داخل مكتبته التي بُنيت بشكل قوي و محافظ و تم إخماد مؤامرة المهاجمين.

9- الهجوم على مكتب الشيخ أحمد آذري قمي
هذا المكتب يقع في شارع (زقاق) ناصر الواقع في منطقة صفائية بقم، و القريب إلى بيت الشيخ المنتظري، و خلال السنوات الماضية قبل إنتخابات الثاني من خرداد تم إستئجاره لحزب الله قم.
بعد إنتخابات الثاني من خرداد و رئاسة جمهورية محمد خاتمي، بدأ الشيخ آذري قمي نشاطاته من جديد، و نشر رسالته العملية و دخل في ساحة المرجعية بشكل رسمي.
هذا المكتب قد تعرض إلى هجوم جماعة حزب الله،و بعد دخولهم تم تخريب بعض الممتلكات ومنها الصور و الكتب و الأثاث.
ويبدو أن هذا المكتب كان ملكا لزوجة ابن الشيخ المنتظري أو ابنته، و بالرغم من المتابعات الحقوقية و القضائية لم يتم إسترجاعه.

10- هجوم و حرق و بالتالي التخريب الكامل لحسينية الدراويش بقم المعروفة بحسينية شريعت
هذه الحسينية و البيوت المجاورة لها كانت في وسط المدينة و قريبة لمرقد السيدة المعصومة (تبعد مسافتها عن الحرم حوالي 150 متر)، تقع في زقاق كان فيه بيت و مكتب المرحوم آية الله شريعتمداري، و آية الله السيد صادق الروحاني، و محل سكن السيد حسين الخميني.
إجراء المراسيم في هذا المكان كانت لها سابقة تتجاوز الثمانين عام، وكانت محل سكن السيد شريعت –كبير الدراويش- مع والده واخيه.
وأيضا كانت عيادة شقيق السيد شريعت مجاورة لهذا المكان.
الدراويش كانوا منذ زمن آية الله الشيخ عبدالكريم الحائري يمارسون مراسيمهم، و كان لكبارهم علاقات قريبة مع المراجع العظام في قم كآية الله البروجردي و الحائري و آخرين.
هذه الحسينية لم تتعرض لأي تعرض و تهديد، و لم يطرح أي شئ ضد المراسيم التي تقام فيها، لا من جانب آية الله الشيخ عبدالكريم الحائري –مؤسس الحوزة- و لا من جانب آية الله البروجردي –الذي كانت لديه الزعامة و المرجعية العامة- و لا من المراجع الثلاثة – السادة شريعتمداري و كلبايكاني و مرعشي النجفي، و لا حتى من جانب آية الله الخميني و المراجع الحاضرين في قم.

كما جاء في الأخبار الداخلية و الخارجية الأخيرة: تعرضت هذه الحسينية إلى هجوم شديد و قمعي، إضافة إلى ضرب و شتم و إيذاء الدراويش، وأحرقت الحسينية و تم تخريبها و في النهاية تم سحقها بجرافات البلدية بدعم من قوى الأمن و الشرطة، و سويت بالتراب و فرش عليها "الزفت"، و بعد أن أحاطوها بالأسلاك أقاموا فيها معرض ضد الدراويش.

و من الملاحظ أن لهذه الأماكن المذكورة التي تقع في منطقة جغرافية واحدة، ثلاث نقاط مشتركة فيما بينها:
ألف- مكان و موقع الأماكن المذكورة كان أمام أنظار الناس و محلا لمرورهم، و هذا أمر لم يتحمله نظام الحكم.
بـ- في هذه الأماكن كانت تقام مراسيم، لاتوافق مع رغبة الحاكمين و مافيا رجال الدين [الحاكمين] في قم.
جـ- الزعامة في بعض الأماكن المذكورة كانت على عاتق أشخاص لم يكونوا تابعين أو محل تأييد الحاكمين في الجمهورية الإسلامية و مافيا السلطة في قم –بقيادة مصباح يزدي و بعض مراجع السلطة- و لم يشاركوا في الجرائم و الاعمال المشددة أو كانوا يصمتون، أو أحيانا يعارضون أيضا.
الوجه المشترك لهذه الأمور الثلاثة أيضا هو عدم الاشتراك في الفكر مع الحاكمين، و القصد من هذه التهجمات و التخريب المادي و الإعلامي هو أيضا عدم تحمل الفكر المعارض و قمعه و إمحاءه.

---------
المصدر

http://www.iran-emrooz.net/index.php...ic/print/7267/







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» ايران تنشيء مواقع مزورة عن دولة الحجاز و القطيف والاحساء
»» من الذي لعب دور الوسيط بين النظام الايراني ورئيس الوكالة الدولية محمد البرادعي ؟؟
»» تفسير الرافضه القرآن على هواهم !! ليال عشر تعني في دين الرافضه الائمه ؟!
»» موقف الإمام الطاهر بن عاشور من الشيعة في تفسير " التحرير و التنوير "
»» تقرير الأزهر عن "الوقاحة" الإيرانية
 
قديم 26-08-13, 11:55 PM   رقم المشاركة : 2
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


ملف جرائم ايران والرافضة ضد رجال الدين

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=54552







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» شيخ الأزهر يطالب بحقوق كاملة لسنة إيران ويدعو المرجعيات لتحريم سبّ الصحابة |
»» الحسين رائد والرافضي الكافر الزنديق خليفه هل القران محرف في عقيدة الرافضيه
»» رد الشيخ محمد الداهوم على المتشيع عدنان ابراهيم
»» الرد على ان معاوية امر في النيروز
»» جواب هل علي نفس النبي
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:51 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "