اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وأصحابه وزوجاته وذرياته .
في ظل صمت أئمة الرافضة عن النطق بالإمامة صراحة والدفاع عنهما كمسمى وحكم ومحاول الرافضة جعل ذلك الصمت تحت مسمى بيضة الإسلام وتارة تحت التقية !
أقول في ظل ذلك كله :
لوسلمنا جدلا بخرافات وتفسير الرافضة حول صمت أئمتهم فإن السؤال هنا :
ماالذي جعل أعداء أئمة الرافضة يلتزمون الصمت حول النطق بمسمى (الإمامة ) كما يفهمها الرافضة حيث مات جميع الناس في عهد الخلفاء الأربعة رضوان الله عليهم دون أن يحتل مسمى الإمامة لديهم حيزا أو يذكر اسما أو يكون نقطة نقاش أو اختلاف أو حرب !
ثم :
هل يدخل صمت أعداء أئمة الرافضة (وعدم ذكرهم لمسمى إمامة الرافضة طيلة حياتهم ) ضمن التقية أم ضمن بيضة الإسلام !
وأيضا :
هل أتفق أئمة الرافضة وأعداء أئمة الرافضة على كتم أمر إمامة الرافضة كمسمى وعدم ذكرها في أي حديث أونقاش طيلة فترة الخلافة الراشدة .