قوات الجيش التايلاندي تقتل 15 مسلما روهنجيا .. والبوذيون يمنعون منظمات الإغاثة من مسا

[الشامخ السني]

قوات الجيش التايلاندي تقتل 15 مسلما روهنجيا .. والبوذيون يمنعون منظمات الإغاثة من مساعدة" أركان "

مسلمو الروهنجيا مطاردون من البوذيون في كل مكان

لقي 15 مسلما روهنجيا مصرعهم في عرض البحر علي أيدي قوات الجيش التايلاندي وأكد شهود عيان تايلانديون أنهم شاهدوا مقتل 15 شخصاً على يد الجيش التايلندي بعد إطلاق النار عليهم وهم في المياه.

ونقلت وكاله أنباء الروهنجيا عن سكان احدي القري التايلاندية قولهم أن بعض أفراد الجيش التايلاندي نقلوا نحو 20 شخصاً من الروهنجيا من قارب يحمل أكثر من 100 شخص إلى بعض السفن الصغيرة، وفي أثناء عملية النقل قفز بعض الروهنجيا إلى البحر لعدم رغبتهم في الانفصال عن أسرهم، وعندها قام الجيش بإطلاق النار عليهم، وذكر الشهود أنهم رأوا بين اثنين إلى 15 توفوا نتيجة إطلاق النار.
كما أكد وقوع الحادثة ثلاثة من الروهنجيا الناجين، وذكروا تفاصيل مراسلي الصحف والقنوات للحادثة، في حين أن قائد البحرية التايلاندية رفض هذه المزاعم، كما رفض التعليق على الحادثة.
وفي سياق متصل قال مراسل "وكاله الروهنجيا " من مدينة أكباب في ولاية أراكان غرب بورما؛ أن البوذيين والرهبان اعتدوا على المسلمين ومجالهم التجارية، وذلك بعد أن خرجت مجموعات من البوذيين يتقدمهم الرهبان بمظاهرات اعتراضاً على تقديم مساعدات إغاثة للروهنجيا، وبناء بعض الجهات مساكن لهم بعد أن تم إحراق قراهم وبيوتهم في أعمال عنف اندلعت منذ يونيو حزيران الماضي، وأصبح الآن أكثر من 115.000 منهم من المشردين، ويعيشون في ظروف إنسانية سيئة للغاية.
وقام المتظاهرون البوذيون بترديد عبارات عنصرية، تدعو إلى طرد عرقية الروهنجيا المسلمة من البلاد، وتطالب الحكومة بعدم السماح للمنظمات اﻹغاثية واﻹنسانية بتقديم عون ومساعدة للمسلمين أو إعادة بناء قراهم ومساكنهم.
وأفادت الوكالة أنباء المتظاهرين رددوا عبارة: نحن أحرقنا قرى المسلمين ومنازلهم لنخرجهم من البلاد؛ فلا نسمح للعالم بإعادة بنائها أو إبقائهم بيننا.
وقد وصف مبعوث الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في بورما "توماس كوينتانا" مخيمات اللاجئين الروهنجيا في أراكان بأنها تشبه السجون، في حين وصفت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين "فاليري آموس" بأنها أسوأ المخيمات في العالم.

[بعيد المسافات]

قال صلى الله عليه و سلم :" ما من امريء مسلم ينصر امرءا مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصره , وما من امريء خذل مسلما في موطن ينتهك فيه حرمته إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته " (أخرجه المنذري وحسنه وكذا ابن حجر رحمهما الله تعالى )
لن يبكي عليهم احد ولو ابادوهم عن بكرة ابيهم
الله المستعان وإليه المشتكى

[أبو_قتادة2]

الله يعزك الشامخ السني

بالسابق لمن كنت بقول يجب على الشيوخ تحريم السفر لتايلند بغرض الدعارة و نبهت من السفر لتايلند لأنهم يقتلون المسلمون حسبوني مجنون

اليوم تتوالى الردود عن هؤلاء القتلة البوذيين الكفار و قتلهم للمسلمين و ذبحهم

المهم الله المستعان

[الشامخ السني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعيد المسافات     قال صلى الله عليه و سلم :" ما من امريء مسلم ينصر امرءا مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصره , وما من امريء خذل مسلما في موطن ينتهك فيه حرمته إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته " (أخرجه المنذري وحسنه وكذا ابن حجر رحمهما الله تعالى ) لن يبكي عليهم احد ولو ابادوهم عن بكرة ابيهم الله المستعان وإليه المشتكى

حياك الله اخي بعيد المسافات الشكوى لغير الله مذلة مسلمو بورما راحو ضحية بين قطبين متنافسين الصين وأمريكا يلعبون لعبة القط والفأر للسيطرة على بورما المسلمة
فالصين تدعم الحكومة العسكرية المجرمة وتدعم البوذيين في مذابحهم ضد المسلمين الروهنغ مقابل تيسير سبل الاسثمار في بورما واستغلال خليج البنغال للتزويد بالنفط وفتح سوق جديدة واستغلال للموارد البورمية الزراعية والمعدنية (غنية بالرصاص والفضة)

والأمريكان يتشدقون بحقوق الأقليات ويدعمون المعارضة البورمية ويستعملون المذابح التي تحصل للمسلمين الروهنغ كورقة ضاغطة على الحكومة للتمهيد إلى استحداث عقوبات على الحكومة العسكرية ومن ثم دخول قوات لحفظ السلام مما ينتج عنه تضييق الخناق على النفوذ الصيني في أماكن انتشاره وإحكام الطوق الاقتصادي علي الصين حتى لا تأخذ مكانها ومكانتها الاقتصادية في العالم
ومن الضحية !!!!

[الشامخ السني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو_قتادة2     الله يعزك الشامخ السني بالسابق لمن كنت بقول يجب على الشيوخ تحريم السفر لتايلند بغرض الدعارة و نبهت من السفر لتايلند لأنهم يقتلون المسلمون حسبوني مجنون اليوم تتوالى الردود عن هؤلاء القتلة البوذيين الكفار و قتلهم للمسلمين و ذبحهم المهم الله المستعان

حياك الله اخي ابو قتادة
لن يبكي على موتاهم و لن يكترث لحالهم أحد كالعادة إلا إذا تسلحوا وردوا و لو بمعشار ما يتعرضون له حينها سيظهر الوعاظ المزيفون و مدعي الحكمة و التعقل للصياح و النواح أن هذا ليس من فعل الإسلام العدل السمح و قد كانوا من قبل صم بكم عمي ...........