العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات العلمية > منتدى الفتــــــاوى والأحكـــام الشــرعية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-03, 10:20 PM   رقم المشاركة : 1
مسلم غيور
لا إله إلا الله






مسلم غيور غير متصل

مسلم غيور is on a distinguished road


وجوب نصرة المسلمين في الشيشان للعلامة ابن باز

مناشدة المسلمين لمساعدة الشيشان

من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إلى من يراه من إخواننا المسلمين سلك الله بنا وبهم سبيل عباده الصالحين ، وجعلنا وإياهم من أنصار دينه القويم . آمين

سلام عليلك ورحمة الله وبركاته ، أما بعد :

فقد قال الله تعالى : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ)) وقال عز وجل : (( انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ )) وقال عز وجل : (( إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )) وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ))

وقال صلى الله عليه وسلم : (( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا - وشبك بين أصابعه -)) ، وقال صلى الله عليه وسلم : (( من جهز غازيا فقد غزا ومن خلف غازيا في أهله بخير فقد غزا)) وقال صلى الله عليه وسلم : (( جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم ))

والآيات والأحاديث في فضل الجهاد والإنفاق فيه والتشجيع على ذلك كثيرة معلومة . ولذا فإن من واجب المسلمين المسارعة إلى نجدة إخوانهم الذين يتعرضون للظلم والعدوان ، ومن هؤلاء إخوانكم في الشيشان يقاومون اعتداء روسيا على بلادهم ، ويحتاجون إلى مد يد المساعدة لهم؛ حتى يتمكنوا من مقاومة أعدائهم الذين يملكون العدة والعتاد .

فمساعدة المجاهدين بالنفس والمال من أفضل القربات ومن أعظم الأعمال الصالحات ، وهم من أحق الناس بالمساعدة من الزكاة وغيرها ، وهم في أشد الضرورة إلى دعم إخوانهم المسلمين ومساعدتهم في قتال عدوهم عدو الإسلام والمسلمين ، وتطهير بلادهم من رجس الكفرة من الشيوعيين وغيرهم .

والواجب على إخوانهم المسلمين من الحكام والأثرياء أن يدعموهم ، ويعينوهم ، ويشدوا أزرهم ، وإني أهيب بجميع إخواني المسلمين من رؤساء الحكومات الإسلامية وغيرهم من الأثرياء في كل مكان بأن يقدموا لإخوانهم المسلمين الشيشان مما آتاهم الله من فضله ، ومن الزكاة التي فرضها الله في أموالهم حقا لمن حددهم الله جل وعلا في سورة التوبة وهم : ثمانية ، قد دخل إخواننا المجاهدون في الشيشان في ضمنهم .

والله تبارك وتعالى قد فرض حقا في مال الغني لأخيه المسلم في آيات كثيرة من كتابه الكريم ، كقوله سبحانه :

(( وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ )) وقوله تعالى : (( آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ)) وقوله سبحانه : (( مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ )) وقوله سبحانه : (( وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ))

وهو سبحانه يثيب المسلم على ما يقدم لإخوانه ثوابا عاجلا ، وثوابا أخرويا يجد جزاءه عنده في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، كما أنه يدفع عنه في الدنيا بعض المصائب التي لولا الله سبحانه ثم الصدقات والإحسان لحلت به أو بماله فدفع الله شرها بصدقته الطيبة وعمله الصالح ، يقول الله عز وجل : (( وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا )) ويقول عز وجل : (( وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)) ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ما نقص مال من صدقة )) ويقول صلوات الله وسلامه عليه : (( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار )) ويقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : (( اتقوا النار ولو بشق تمرة )) وإخوانكم في الشيشان : أيها المسلمون ، يقاسون آلام الجوع والجراح

والقتل والتشريد ، فهم في أشد الضرورة إلى الكساء والطعام وفي أشد الضرورة إلى الدواء ، كما أنهم في أشد الضرورة إلى هذه الأشياء وإلى السلاح الذي يقاتلون به أعداء الله وأعداءهم ، فجودوا عليهم أيها المسلمون مما أعطاكم الله ، واعطفوا عليهم يبارك الله لكم ويخلف عليكم ويضاعف لكم الأجور ، وهذه النفقة تؤجرون عليها وتخلف عليكم ، كما تقدم في قوله سبحانه : (( وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا)) وفي قوله سبحانه : (( وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ )) وقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي : (( يقول الله عز وجل يا ابن آدم أنفق ننفق عليك ))

ونسأل الله عز وجل أن يضاعف أجر من ساهم في مساعدة إخوانه المجاهدين ويتقبل منه ، وأن يعين المجاهدين في الشيشان وسائر المجاهدين في سبيله في كل مكان على كل خير ، ويثبت أقدامهم في جهادهم ، ويمنحهم الفقه في الدين والصدق والإخلاص ، وأن ينصرهم على أعداء الإسلام أينما كانوا . إنه ولي ذلك والقادر عليه ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وآله وصحبه إلى يوم الدين .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

نشرت في جريدة اليوم في العدد ( 7974 ) ليوم السبت الموافق 15 / 11 / 1415 هـ

المصدر: http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=Bz01546.htm







 
قديم 11-06-03, 02:52 AM   رقم المشاركة : 2
السعدي 2
( مؤسس شبكة الدفاع عن السنة )







السعدي 2 غير متصل

السعدي 2 is on a distinguished road


جزاك الله خيراً أخي مسلم غيور وفرج الله على أخواننا في الشيشان .


أخوك المحب السعدي 2 ...







التوقيع :
قال سماحة الشيخ مفتي الديار السعودية محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله الشيعة لايجوز تولية قاض منهم ولو فيهم

وقال رحمه الله : أما الرافضة فأفتينا الإمام أن يلزموا بالبيعه على الإسلام ، ويمنعوا من إظهار شعائر دينهم الباطل .
من مواضيعي في المنتدى
»» بعد هروب المقداد .. مناظره بين الشيخ دمشقيه والرافضي نصير الشيطان الطوسي ,
»» في فقه الرافضة .. إتيان المرأة في دبرها لا ينقض صومها وليس عليها غسل !!
»» تم بحمد الله تعالى اضافة كتب جديدة في هذه الشبكة المباركة .
»» تم طرد الرافضي ( جعفري ) من المنتدى وتحذير لكل من على شاكلته
»» عندما ألقي إبراهيم في النار قال ياحسين ياحسين فجعل الله النار برداً وسلام
 
قديم 03-12-03, 10:38 AM   رقم المشاركة : 3
مسلم غيور
لا إله إلا الله






مسلم غيور غير متصل

مسلم غيور is on a distinguished road


ما حكم القتال مع إخواننا في الشيشان، وما واجب المسلمين تجاههم؟

جواب الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي رحمه الله :

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين أما بعد :

فقبل الجواب عن السؤال لا بد من ذكر لمحة قصيرة تبين مكانة الجهاد في الإسلام وفضله فأقول :
الجهاد ركن من أركان الإسلام وأصل من أصوله، لا يستقيم الدين ولا يأمن المسلمون من كيد أعدائهم إلا بإقامته ، وما استولى المسلمون على مشارق الأرض ومغاربها في عصر مضى إلا بالجهاد .

علما أن الجهاد من أحب الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، يقول الله عز وجل ( إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص) والجهاد كما أنه سبب لمحبة الله فهو سبب لغفران الذنوب ودخول الجنة ، قال عز وجل (يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم، تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون، يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم) ، فأي عمل أفضل من عمل يكون سببا لحب الله تعالى ورسوله وغفران الذنوب ودخول الجنة، ولو لم يرد في فضل الجهاد والترغيب فيه إلا قول الرسول عليه الصلاة والسلام (لغدوة أو روحة في سبيل الله خير مما تطلع عليه الشمس وتغرب) لكفى .

وما ترك قوم الجهاد إلا أصيبوا بالذل والهوان حتى يراجعوا دينهم ويقيموا الجهاد ، قال عليه الصلاة والسلام (إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لاينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم).

أما الجواب عن السؤال ، فالسؤال ذو شقين :

الشق الأول : عن حكم الجهاد مع إخواننا في الشيشان ، فأقول : القتال مع إخواننا في الشيشان واجب وجوبا عينيا على كل قادر عليه حتى يوجد من يكفي لمقاومة الأعداء ، فإذا تحقق ذلك أصبح الجهاد معهم فرض كفاية.

الشق الثاني : عن واجب المسلمين تجاههم : فالإسلام يوجب على أهله الاهتمام بإخوانهم والحرص على دفع الشر عنهم وموالاتهم ونصرتهم، قال سبحانه وتعالى( وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر) وقال عليه الصلاة والسلام (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) وقال عليه الصلاة والسلام (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا) ثم شبك بين أصابعه .

فإذا عرفت هذه النصوص التي قدمناها من حثه سبحانه وتعالى على الجهاد وترغيب الرسول صلى الله عليه وسلم فيه وكان ما يلاقيه إخواننا في تلك البلاد من قتل وتشريد وهتك للأعراض ونكبات وإذلال لهم غير خاف عليك، أدركت أن واجب المسلمين حكاما وحكومات وشعوبا هو شد أزر أولئك المجاهدين ونصرتهم وإعانتهم ورفع الضر عنهم بكل ما أوتوا من قوة، وإذا تخلى المسلمون عن نصرة إخوانهم المجاهدين فسيضطر المجاهدون إلى طلب العون من أعدائهم كالهيئات الدولية الكافرة والبعثات التنصيرية الحاقدة كالصليب الأحمر وغيره.

والنصرة والإغاثة تكون بالنفس وبالمال وباللسان :

فأما الجهاد بالنفس فهو بمباشرة القتال للقادر عليه كما أسلفنا والانضمام إلى صفوف المجاهدين .

وأما الجهاد بالمال فهو لا تقل أهميته على الجهاد بالنفس بل هو متوقف عليه، فإن توفر المال لدى المجاهدين يمكنهم من تأمين احتياجاتهم مما تتطلبه حالة الحرب من عدة وسلاح وذخيرة وغير ذلك ، كما أن المجاهدين في حاجة ماسة إلى المال في مجالات أخرى كعلاج الجرحى وتأمين الطعام والشراب والكساء والغطاء وغير ذلك من متطلبات الحياة التي تفرضها عليهم حالة الحرب لاسيما في تلك البلدان الشديدة البرودة.

ولأهمية الجهاد بالمال حث الله سبحانه وتعالى عليه في كتابه العزيز وقدمه بالذكر على الجهاد بالنفس كقوله تعالى (تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم) وقال أيضا (إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض) وقال أيضا (انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم) وقال عليه الصلاة والسلام (جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم) إلى آخر النصوص الدالة على تقديم الجهاد بالمال على النفس.

أما الجهاد باللسان فيشمل أمورا كثيرة منها ما يتعلق بالخطابة والإعلام مما يتضمن شرح أحوال المجاهدين وإيضاح ما يحصل لهم من انتصارات على العدو وبيان شراسته وفظاعة ما يلاقيه إخواننا من هجمات حاقدة تستهدف القضاء عليهم وحرق بلادهم وتشريد شعبهم وتوضيح ما تتناقله أيضا وسائل الإعلام الكافرة من أخبار مزيفة لا تمت إلى الحقيقة بصلة.

ومن مجالات الجهاد باللسان أيضا الدعاء للمجاهدين بالنصر والتأييد وإعلاء كلمة الله التي يقاتلون من أجلها، وكذلك على أعدائهم بالهزيمة والخذلان والتدمير.

وإن مما يؤسف له أن بعض الجهات الإسلامية تحاول منع من يريد الذهاب إلى تلك الجبهات الساخنة من شباب الأمة المتعطش للجهاد ونصرة إخوانهم المجاهدين، فتضع العراقيل في طريق وصولهم، وربما يقبض على من يحاول الوصول إلى هناك ويودع في السجون لا لشئ إلا لأنه يريد أن يقاتل في سبيل الله فحسبنا الله ونعم الوكيل ، نسأل الله تعالى أن ينصر دينه ويعلي كلمته إنه على كل شئ قدير وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

أملاه فضيلة الشيخ
أ. حمود بن عقلاء الشعيبي
بريده 2/8/1420هـ

المصدر: http://saaid.net/Warathah/hmood/h48.htm







التوقيع :
أخرج ابن النجار عن الحسن أنه قال: « إن سركم أن تسلموا ويسلم لكم دينكم، فكفوا أيديكم عن دماء المسلمين، وكفوا بطونكم عن أموالهم، وكفوا ألسنتكم عن أعراضهم ولا تجالسوا أهل البدع، ولا تأتوا الملوك فيلبسوا عليكم دينكم » [ ما رواه الأساطين في عدم المجيء إلى السلاطين ]
من مواضيعي في المنتدى
»» أتحداكم ما تضحكون ..استمعوا إلى الفالي
»» ماهو الضابط في الحكم على شخص معين أنه من الخوارج
»» الآن : الشيخ عبدالرحمن دمشقية في البالتوك لمناظرة الرافضة
»» شبهات وردود للشيخ عبدالرحمن دمشقية
»» الرافضة وأكذوبة محبة النبي صلى الله عليه وسلم
 
قديم 14-10-05, 01:41 AM   رقم المشاركة : 4
مسلم غيور
لا إله إلا الله






مسلم غيور غير متصل

مسلم غيور is on a distinguished road


الســـــؤال : يقول فضيلة الشيخ هل من كلمة تذكيرية لإخواننا المسلمين في الشيشان ؟

الإجـــــابة للشيخ العلامة عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي حفظه الله :

لا شك أن إخواننا المسلمين في الشيشان يعانون شدة عظيمة، والواجب على المسلمين دعمهم ماديا ومعنويا، والدعاء لهم، نسأل الله أن ينصرهم، وأن يثبت أقدامهم، وأن يجمع كلمتهم، ونسأل الله أن يخذل أعدائهم الروس، وأن يشتت شملهم، وأن يقذف الرعب في قلوبهم، وأن يجعلهم غنيمة للمسلمين والواجب مساعدتهم بالدعاء،

والدعم بقدر ما يستطيع الإنسان، بالدعاء ليل نهار في السجود، وفي كل الأوقات، وكذلك أيضا الدعم المادي، نسأل الله أن ينصرهم وأن يثبتهم، وأن يخذل أعدائهم، وأن يجعلهم غنيمة للمسلمين .

المصدر : http://www.sh-rajhi.com/rajhi/?action=FatwaView&fid=931







التوقيع :
أخرج ابن النجار عن الحسن أنه قال: « إن سركم أن تسلموا ويسلم لكم دينكم، فكفوا أيديكم عن دماء المسلمين، وكفوا بطونكم عن أموالهم، وكفوا ألسنتكم عن أعراضهم ولا تجالسوا أهل البدع، ولا تأتوا الملوك فيلبسوا عليكم دينكم » [ ما رواه الأساطين في عدم المجيء إلى السلاطين ]
من مواضيعي في المنتدى
»» أين الأخ راحل البحريني !!
»» هلاك زعيم طائفة الإسماعيلية في نجران
»» سؤال بخصوص إيميل ياهو
»» السيستاني يجيز القسم بغير الله
»» عقيدة أهل السنة والجماعة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:29 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "