عندما يحكمون الرافضة ويتمكنون من رقاب أهل السنة إنظروا ماذا يفعلون في أهل السنة في العراق وفي سوريا وفي اليمن وماذا يحصل لأهل السنة في إيران من العرب والأكراد والبلوش ؟
تخيلوا الرافضة يحكمون في بلاد الحرمين ماذا سوف يفعلون وهم أكثر ما يحقدون علينا إذا كانت المجازر والقتل الجماعي والتهجير والسجون وكل أنواع التعذيب في الدول التي يحكمون فيها .. فما حالنا نحن مقارنة بما يحصل لأهل السنة في تلك الدول ؟ وهم عندما كانوا تحت حكم أهل السنة يستخدمون التقية ويرفعوا شعارات الكذب الرنانة لا للطائفية نعم للوطن الواحد مثل ما يقال في الأمثال العامية ( تمسكن حتى تمكن ) إلى أن تمكنوا من رقاب أهل السنة .
وهذه رسالة إلى كل المسؤولين في الدولة لعمل اللازم ضد أتباع الفرس المجوس الكفرة في الدولة الآن لهم مناصب في كل مكان لمصلحة من تمكين هؤلاء القوم ؟!
وأقول لخونة أهل السنة ماذا تريدون بالضبط هل تريدون أن يتمكن أهل الرفض من رقاب أهل السنة تحت شعار الوحدة الوثنية الوحدة الوثنية أو شعار لا للطائفية الذي يردده السفهاء والحمقى السذج والإغبياء كالببغاء
لا للطائفية لا للطائفية لا للطائفية ...
ماذا إستفاد أهل السنة من هذا الترديد وهم يذبحون كالخرفان من قبل الرافضة يجب أن لا تعترف بشيء أسمة وحدة وطنية على أساس المساواة بين المسلمين والكفرة الرافضة هناك دين وهو على منهج أهل السنة وهناك دين الرفض وأتباعة الرافضة الكفرة وهناك أرض يحكمها ويديرها ويتحكم فيها المسلمون ومن يعيش تحت حكم المسلمين يعيش بأمن وسلام ...
ولمصلحة من عندما يحذر العقلاء من هؤلاء القوم يظهر لنا بعض الكتاب الخونة المحسوبين على أهل السنة الذين يهونون خطر الرافضة ومخططاتهم الخبيثة ويصرخون في وسائل الإعلام هؤلاء الجبناء ويقولون لا للطائفية نعم للتعايش السلمي وهم بذلك يخدرون الشعوب والحكام عن خطط الرافضة المرسومة لهم بكل دقة من قبل جارة الشر إيران الفارسية الرافضية الحاقدة على المسلمين في كل مكان وزمان وهم العدوا رقم واحد لأهل السنة ومن يقول غير ذلك فهو أكبر خائن .