|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه |
|
|
|
|
|
|
|
سأبداء من الاخر
نريد حديثا واحدا صحيحا عندكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ,, أم ستقول نكم لا تؤمنون اصلا بوجود رسول حتى تجدوا له أحاديث
لهذا لم تثوروا لأنكم لا تقرون بوجود رسول أصلا
وإنما قرون بوجود أصحاب عمائم ,,,, حتى الأئمة أبح أمرهم عندكم مشكوك فيه ,,, فإتجهتم للمراجع والعلمء ارافضة
|
|
|
|
|
|
لتعلم سبب تركي للجزء الأول
هو أنك أنت أجبت عليه ,,, ولكن المغفل لا يعلم
سأوضحه بلون أحمر
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني |
|
|
|
|
|
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
أولا لدي بعض الأحاديث الصحيحة وردت بكتب الحديث عند أهل السنة والجماعة وهذه الأحاديث تحتاج لشرح وبيان
الحديث الأول:
رقم الحديث: 24141
(حديث مرفوع) حدثنا عفان ، قال : حدثنا أبو عوانة ، قال : حدثنا مطرف ، عن عامر ، عن مسروق ، قال : قالت عائشة : " إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليظل صائما ، ثم يقبل ما شاء من وجهي حتى يفطر " .
مسند الإمام أحمد // مسند العشرة المبشرين بالجنة. انتهى
ما معنى هذا الحديث؟ هل معنى كلمة (حتى يفطر) أن الرسول صلى الله عليه وآله يفطر على التقبيل؟ أم معناه أن الرسول صلى الله عليه وآله يقبل الوجه حتى وقت الإفطار فإن أفطر كف عن التقبيل؟ (((( ليظل صائما ............. حتى يفطر ))))
الحديث الثاني:
حدثنا مسلم عن إبراهيم: حدثنا جرير بن حازم، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة:
عيسى،
وكان في بني إسرائيل رجل يقال له جريج، كان يصلي، جاءته أمه فدعته،
فقال: أجيبها أو أصلي،
فقالت: اللهم لا تمته حتى تريه وجوه المومسات،
وكان جريج في صومعته، فتعرضت له امرأة وكلمته فأبى، فأتت راعيا فأمكنته من نفسها، فولدت غلاما، فقالت: من جريج، فأتوه فكسروا صومعته وأنزلوه وسبوه، فتوضأ وصلى ثم أتى الغلام، فقال: من أبوك يا غلام؟ قال: الراعي، قالوا: نبني صومعتك من ذهب؟ قال: لا، إلامن طين.
وكانت امرأة ترضع ابنا لها من بني إسرائيل،
فمر بها رجل راكب ذو شارة،
فقالت: اللهم اجعل ابني مثله،
فترك ثديها وأقبل على الراكب،
فقال: اللهم لا تجعلني مثله،
ثم أقبل على ثديها يمصه -
قال أبو هريرة: كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يمص إصبعه
- ثم مر بأمة،
فقالت: اللهم لا تجعل ابني مثل هذه، فترك ثديها،
فقال: اللهم اجعلني مثلها، فقالت: لم ذاك؟ فقال: الراكب جبار من الجبابرة، وهذه الأمة يقولون: سرقت، زنيت، ولم تفعل).
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
الجزء الثاني >> 64 - كتاب الأنبياء >> 49 - باب: {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها} /مريم: 16/. انتهى
لاحظ العبارة المظللة بالأحمر، ما معناها؟ وما دخلها أصلا بالقصة؟ وما علاقتها بالصياغ والمعنى وما فائدتها؟
وهل يليق برجل عندما يرى إمرأة ترضع ابنها فيذهب ويدخل إصبعه بفمه ويمصه؟ فما بالك بالنبي الذي تغلب عليه المروءة والوقار؟
تخيل إنك تمشي مع أبيك بالشارع وترى إمرأة ترضع ابنها وفجأة تلتفت لأبيك فتراه يمص إصبعه؟!!
هل هذا يليق برجل بمنتصف الخمسين على الأقل؟
هذه كلها أحاديث نريد شرحها وبيانها
أما ثانيا
يقول البعض: لماذا لا نرى الشيعة ثاروا من الفلم المسيء؟
سبحان الله وكأن الفلم مأخوذ من رواياتنا لا من صحيح البخاري ومسلم
|
|
|
|
|
|
أليس هذا وارد في كتبكم
بل ورد ماهو أشنع منه
علي رضي الله عنه يرضع من دي الرسول صلى الله عليه وسلم
والرسول صلى الله عليه وسلم يرضعالحسين إصبعه
لهذا لم نرد عليك