عالم مسلم: ناسا تخفي حقائق ليلة القدر خشية انتشار الاسلام

[ما هزني حكي عذالي]

عالم مسلم: ناسا تخفي حقائق ليلة القدر خشية انتشار الاسلام
المسلم ـ متابعات | 24/9/1433 هـ

أكد الدكتور عبد الباسط محمد السيد، رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة في مصر، ان الوكالة الوطنية الأمريكية للطيران والفضاء (ناسا) تخفي عن العالم الحقيقة العلمية المثبتة لليلة القدر، لافتًا الى تقصير الأثرياء لعرب في اتخاذ الخطوات الضرورية لنشر هذا الأمر في العالم.
ووفقًا لما ذكره الدكتور السيد فإنه وبحسب الحديث ليلة القدر بلجة أي درجة حرارة معتدلة، لا تضرب فيها الأرض بنجم وصبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع.
وينوه السيد الى حقيقة علمية مفادها ان 10 آلاف نجم و20 ألف شهاب تنزل على الأرض في اليوم الواحد، باستثناء ليلة القدر التي لا تشهد أي شعاع، وهو الأمر الذي اكتشفته "ناسا" قبل 10 سنوات، ورفضت الإفصاح عنه كي لا يعتنق غير المسلمين الدين الإسلامي، وذلك اقتباساً لأقوال أحد علماء "ناسا" واسمه كارنار التي نقلتها صحيفة "الوفد" المصرية.
كما أوضح الدكتور السيد ان العالم كرنار أشهر إسلامه مما أدى الى فقدانه وظيفته في "ناسا". الجدير بالذكر ان هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها "ناسا" لانتقادات علماء المسلمين، اذ سبق للعالم الجيولوجي زغلول النجار ان أكد ان "ناسا"، حذفت من موقعها ما سبق وان نشرته لـ 21 يوماً عن شعاع استثنائي لا نهاية له ينطلق من الكعبة يصل بيت الله بالبيت المعمور، وفقاً لما جاء في تسجيل منتشر في الانترنت يظهر لقاءً تلفزيونياً مع أحد العلماء العرب.
وقال عبدالباسط ان ذات الشباك الذي تسير فيه سفينة الفضاء، موجود في القرآن والآية (ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون، لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون)، وأفاد عبدالباسط أنهم أعطوا دليلا لكارنار بأن الكون كله ظلمة بعد مرور الشباك، وقوله «سُكّرت أبصارنا» تعني الظلمة، مضيفا: وقوله: (الليل نسلخ منه النهار) كأنما لديك النهار يكسو الليل وبعد سلخه كسلخ الذبيحة، لا يبقى سوى الظلام»، وعلى أثر ذلك أسلم العالم كارنار.
وعقب دخول كانار الإسلام، قام بتفسير ظاهرة تقبيل الحجر الأسود أو الإشارة إليه ـ وبحسب عبدالباسط ـ قال كارنار «الحجر الأسود يسجل كل من أشار إليه، ومن قبله»، وكشف عن قضية سرقة قطع من الحجر الأسود من قبل بريطانيا التي جندت شخصا لذات الغرض أرسلته إلى المغرب، حيث درس العربية لمدة 10 سنوات، ثم توجه إلى مصر لتنفيذ مخططه، حيث اندس وسط الحجاج المصريين، واغتنم فرصة الساعات التي تسبق الفجر، حيث كان الإنسان قبل قرابة 100 سنة، يمكنه أن يطوف وحده، وقام الجاسوس بقطع ثلاث قطع صغيرة بقطعة ليزر، محاولة من بريطانيا معرفة حقيقة هذا الحجر، وبعد 12 سنة، أعلن المتحف البريطاني أن الحجر الأسود ليس من المجموعة الشمسية، ليقولوا أن المسلمين يقبلون حجرا ليس من المجموعة الشمسية، وهي الحكاية التي سردها كارنار، عقب إسلامه.
وتوجه كارنار إلى المتحف البريطاني وأخذ عينة من الحجر الأسود بحجم «حبة حمص»، واكتشف أنها تطلق 20 شعاعا غير مرئي في اتجاهات مختلفة بموجة قصيرة، وكل شعاع واحد يخترق 10 آلاف رجل، واعتبر أن الحرم المكي بإمكانه استيعاب 10 ملايين شخص، وفي سياق ما وصل إليه كارنار، ذكر الإمام الشافعي أن الحجر الأسود يسجل اسم كل من زار الحرم المكي معتمرا أو حاجا، ويسجل اسمه مرة واحدة فقط ويضع علامات بعدد مرات الطواف، وعليه قال كارنار ان الحجر الأسود يسجل الأسماء باختراق أشعته الحجاج، وذات الاختراق يسمح بتسجيل كل من يشار إليه من مسافة بعيدة


http://www.almoslim.net/node/169507

[عز الدين القسام]

{والله متم نوره ولو كره المشركون}



جــزاك الله خير أخي الكريم

[سبايدر]

جزاك الله خيرا

[الشعبي]

سبحان الله العزيز الحكيم ..
شيء عجيب على عقولنا ولكن ليس ذلك على الله بعزيز..

الحمد لله انا بالامس طفت حول الكعبه المشرفه ..
نسأل الله القبول والاخلاص ..

[نصيرة السنة]

سبحان الله

[أبو الليثين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ما هزني حكي عذالي     عالم مسلم: ناسا تخفي حقائق ليلة القدر خشية انتشار الاسلام المسلم ـ متابعات | 24/9/1433 هـ أكد الدكتور عبد الباسط محمد السيد، رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة في مصر، ان الوكالة الوطنية الأمريكية للطيران والفضاء (ناسا) تخفي عن العالم الحقيقة العلمية المثبتة لليلة القدر، لافتًا الى تقصير الأثرياء لعرب في اتخاذ الخطوات الضرورية لنشر هذا الأمر في العالم. ووفقًا لما ذكره الدكتور السيد فإنه وبحسب الحديث ليلة القدر بلجة أي درجة حرارة معتدلة، لا تضرب فيها الأرض بنجم وصبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع. وينوه السيد الى حقيقة علمية مفادها ان 10 آلاف نجم و20 ألف شهاب تنزل على الأرض في اليوم الواحد، باستثناء ليلة القدر التي لا تشهد أي شعاع، وهو الأمر الذي اكتشفته "ناسا" قبل 10 سنوات، ورفضت الإفصاح عنه كي لا يعتنق غير المسلمين الدين الإسلامي، وذلك اقتباساً لأقوال أحد علماء "ناسا" واسمه كارنار التي نقلتها صحيفة "الوفد" المصرية. كما أوضح الدكتور السيد ان العالم كرنار أشهر إسلامه مما أدى الى فقدانه وظيفته في "ناسا". الجدير بالذكر ان هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها "ناسا" لانتقادات علماء المسلمين، اذ سبق للعالم الجيولوجي زغلول النجار ان أكد ان "ناسا"، حذفت من موقعها ما سبق وان نشرته لـ 21 يوماً عن شعاع استثنائي لا نهاية له ينطلق من الكعبة يصل بيت الله بالبيت المعمور، وفقاً لما جاء في تسجيل منتشر في الانترنت يظهر لقاءً تلفزيونياً مع أحد العلماء العرب. وقال عبدالباسط ان ذات الشباك الذي تسير فيه سفينة الفضاء، موجود في القرآن والآية (ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون، لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون)، وأفاد عبدالباسط أنهم أعطوا دليلا لكارنار بأن الكون كله ظلمة بعد مرور الشباك، وقوله «سُكّرت أبصارنا» تعني الظلمة، مضيفا: وقوله: (الليل نسلخ منه النهار) كأنما لديك النهار يكسو الليل وبعد سلخه كسلخ الذبيحة، لا يبقى سوى الظلام»، وعلى أثر ذلك أسلم العالم كارنار. وعقب دخول كانار الإسلام، قام بتفسير ظاهرة تقبيل الحجر الأسود أو الإشارة إليه ـ وبحسب عبدالباسط ـ قال كارنار «الحجر الأسود يسجل كل من أشار إليه، ومن قبله»، وكشف عن قضية سرقة قطع من الحجر الأسود من قبل بريطانيا التي جندت شخصا لذات الغرض أرسلته إلى المغرب، حيث درس العربية لمدة 10 سنوات، ثم توجه إلى مصر لتنفيذ مخططه، حيث اندس وسط الحجاج المصريين، واغتنم فرصة الساعات التي تسبق الفجر، حيث كان الإنسان قبل قرابة 100 سنة، يمكنه أن يطوف وحده، وقام الجاسوس بقطع ثلاث قطع صغيرة بقطعة ليزر، محاولة من بريطانيا معرفة حقيقة هذا الحجر، وبعد 12 سنة، أعلن المتحف البريطاني أن الحجر الأسود ليس من المجموعة الشمسية، ليقولوا أن المسلمين يقبلون حجرا ليس من المجموعة الشمسية، وهي الحكاية التي سردها كارنار، عقب إسلامه. وتوجه كارنار إلى المتحف البريطاني وأخذ عينة من الحجر الأسود بحجم «حبة حمص»، واكتشف أنها تطلق 20 شعاعا غير مرئي في اتجاهات مختلفة بموجة قصيرة، وكل شعاع واحد يخترق 10 آلاف رجل، واعتبر أن الحرم المكي بإمكانه استيعاب 10 ملايين شخص، وفي سياق ما وصل إليه كارنار، ذكر الإمام الشافعي أن الحجر الأسود يسجل اسم كل من زار الحرم المكي معتمرا أو حاجا، ويسجل اسمه مرة واحدة فقط ويضع علامات بعدد مرات الطواف، وعليه قال كارنار ان الحجر الأسود يسجل الأسماء باختراق أشعته الحجاج، وذات الاختراق يسمح بتسجيل كل من يشار إليه من مسافة بعيدة http://www.almoslim.net/node/169507

تم اختراع الليزر في عام 1960 ميلادي اي قبل 52 عام تقريبا وكاتب المقال يقول بانه قبل 100 عام اندس شخص بين المعتمرين وقام بقطع ثلاث قطع من الحجر الاسود بواسطة ليزر

ارجو مراجعة المقال مره اخرى انا لا اكذب المقال ولا صاحبه لكن في نفسي شي منه

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الليثين     تم اختراع الليزر في عام 1960 ميلادي اي قبل 52 عام تقريبا وكاتب المقال يقول بانه قبل 100 عام اندس شخص بين المعتمرين وقام بقطع ثلاث قطع من الحجر الاسود بواسطة ليزر ارجو مراجعة المقال مره اخرى انا لا اكذب المقال ولا صاحبه لكن في نفسي شي منه

التساؤل من حق الجميع والإسلام ليس بحاجة لشيء ليثبته .......لكن يبدو أن التجارب حديثة .....

وأنا بصراحة سابقا لم أسلم بهذه القصة أصلا.....ولكن المواقع الأجنبية تتحدث عنها..

وأعتقد بأن هذا الشخص هو المقصود

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%...AA%D9%88%D9%86



http://www.marefa.org/index.php/%D8%...AA%D9%88%D9%86

http://en.wikipedia.org/wiki/Richard...2.80.931853.29


ولا يوجد ذكر لإسلامه إنما ذكرت القصة فعلا فيما سبق .....



وهنا زغلول النجار يتحدث عن القصة

وهنا كذلك القصة من موقع أجنبي

http://www.eyewitnesstohistory.com/mecca.htm

وكل ذلك لا يقدم ولا يؤخر فالعلم يوميا يثبت صدق الإسلام وأنه دين الحق وهو أكثر دين وأسرع دين ينتشر مع أنه أكثر دين تعرض للمحاربة والتشويه .......

[الشعبي]

احسنت ابو ياسين على هذا التوضيح ..
وكما قلت من حق ابو الليثين التساؤل ..

واللهم اجعلنا من الدعاة لهذا الدين ..