الشيخ الألباني يكشفِ النقابَ عن نفاق البوطي قبلَ أكثر من أربعين سنة!!

[عاشق الفلوجة]

الشيخ عدنان العرعور يقول إنّه حضرَ درساً للبوطي قبلَ أكثر من أربعين سنة ،

فأخبرَ الشيخَ الألباني رحمهُ الله بذلك ، فنهاهُ الشيخُ الألباني و قال له :

البوطي منافقٌ و لا يُرجى منهُ خيرٌ !!

تعليق :

رحمَ الله شيخنا المحدّث محمّد ناصر الدينِ الألباني .. لطالما فضحَ هذا المنافقَ و كشفَ زيفهُ و انحرافه العقائدي .. و كمْ غفلَ النّاس عن ضلالاتِ البوطي و خيانته للدينِ و الأمّة إرضاءً للطواغيتِ و الروافض و أهل الخرافات و الانحرافات!!

لقدْ خبرَ الشيخُ الألباني رحمه الله حالَ البوطي قبلَ ما يزيدُ عن أربعين سنةً ! ، و الآنَ بعدَ أربعينَ سنةً ما زالَ قومٌ يقدّسونَه و يعتبرونَه شيخَ الإسلام !!!

لقدْ رأى الشيخُ الألباني فتنةَ البوطي و هي مقبلةٌ قبلَ أربعينَ سنةً ، و لمْ يرَها أناسٌ غافلونَ إلى الآن و هي في طريقها إلى الإدبارِ غيرَ مأسوفٍ عليها !!

و رحمَ الله الحسنَ البصري حينَ قال:

العالمُ يرى الفتنةَ وهي مقبلةٌ والناسُ لا يروْنها إلا و هي مدبرةٌ .


_______

عاشق الفلوجة

[أبو العلا]

جزاكم الله تعالى خيرا أخانا الكريم

==============

وانظر

دفاع عن الحديث النبوي والسيرة

في الرد على جهالات البوطي في كتابه (فقه السيرة)

للشيخ محمد ناصر الدين الألباني

رحمه الله تعالى

فهرس الكتاب

لتحميل الكتاب

اضغط على الرابط التالي

دفاع عن الحديث النبوي و السيرة و الرد على جهالات ... - ملتقى أهل الحديث

[عاشق الفلوجة]

جزاكم الله خيراً و نفع بكم

[رقية]

جزاك الله خير

[عاشق الفلوجة]

و إياكم

شكراً لكم

[خيل الشام.]

هذا العجوز النكرة له يوم ان شاء الله
رفع الله قدرك اخ عاشق الفلوجة

[الصاعق7]

البوطي انحرف عن منهاج الحق
ونسأل الله ان يهديه ويرده رداً جميلاً امين

رحم الله شيخنا العلامه الألباني
امام العصر في الحديث
ورضي الله عنه لما قدم للاسلام والمسلمين

[زينب الاثرية]

اقتباس: البوطي منافقٌ و لا يُرجى منهُ خيرٌ !!

منافق كلمة قليلة فيه بل انه عديم ضمير وانسانية

عليه من الله ما يستحق

[اخت المسلمين]

هذا رجل كبير في السن المفروض ان يتق الله
لاحول ولاقوة الا بالله
جزاك الله خير اخي الكريم عاشق الفلوجة

[بو عمر العنزي]

أخي عاشق بارك الله فيك لا أعتقد بأن شيخنا رحمه الله لو كان موجوداً يرضى بنشر صورته !
ياليت لو تقوم بحذفها ويكفي كلام الشيخ رحمه الله تعالى رداً على هذا الشيبة