النقص والدونية والانهزامية عند الرافضة ،، اسقاطات نفسية

[رهين الفكر]

اول امر متى نشأت الرافضة ،، فهي لم تنشا الا بعد زمن طويل من مقتل الحسين بن علي رضي الله عنه ولكن ليس هذا هو هدفنا

الا ان هناك اسقاطات نفسية يعيشها الرافضة والتي تمثلت في شعورهم بـــ ،، النقص ،،، والدونية ،،، والانهزامية

اسقاط الانهزامية

تمثّلت في الانهزمية بشكل واضح في عقلية الدين الرافضي جعلتهم يخترعون معتقدا يعبر بذلك عن احساسهم عبر معتقدهم القائل "حرمة اقامة الدولة الإسلامية في ظل غيبة الإمام الثاني عشر"

وحتى بعد ان قام الغرب بدعمهم لصنع دولة لهم كان هذا مخالفا لمعتقداتهم التي يؤمنون بها نتيجة احد الاسقاطات النفسية التي يعيشونها

اسقاط الدونية

واما شعورهم بالدونية فلا تكاد تجد احدا منهم الا ويستشهد بأن اهل السنة ذكروا كذا او كذا محاولين بذلك دعم دينهم الباطل ،، فهم يستميتون لإيجاد اقوال لأناس من اهل السنة تدعمهم ولو بالشبهة او البتر او التدليس او تراهم ينسبون اناس من الصوفية او غيرهم لأهل السنة ليستشهدوا بأقول لهم تمتدح بعض ما يؤيدهم حتى يلبسوا على عوامهم او يقنعوا نفوسهم بأن اهل السنة امتدحوا هذا او هذا

فلماذا لا يقولون ان الصوفي فلان امتدح هذا او هذا بدلا من السعي لنسبة هذا الصوفي إلى اهل السنة ،،، إنهم يفعلون هذا ليتحقق لهم الارتياح بأن احدا من اهل السنة إمتدح ما يريدونه

إنه الاسقاط النفسي بالدونية التي يعيشها الرافضة

اسقاط الشعور بالنقص

واما شعورهم بالنقص فلا تجدهم يستشهدون لدينكم الباطل الا بأدلة يأخذونها من الضعيف والمتروك من كتب اهل السنة

فدين لا يقوم بذاته ولا يستقي ادلته من عقيدته لهو دين احق ان يرمى في المزابل ،،، وإن اي عقل يحترم نفسه لا يقبل بدين يستقي ادلته ويستمد شرعيته من عدوه في حين انه يرى ان ذلك العدو كافر مرتد او على الاقل يرى ان ذلك العدو على ضلال

فهيئنا لهم بالاقوال الشاذة والمكذوبة والضعيفة والواهية يأخذونها من كتبنا ليدعموا بذلك دينهم الذي إتخذوه

[نصير عائشة]

على فكرة يا مشرفنا الفاضل

ترى ما يعتقد بها الرافضة ليس بعقيدة أصلاً ولكنه هو عبارة عن عقدة نفسية توارثوها أباً عن جد من أجدادهم الخونة أهل الكوفة النواصب الذي غدروا و خانوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه و الحسن رضي الله عنه ووصلت الجرأة أنهم هم من قتلوا الحسين رضي الله عنه, و بعدها أصبحوا يتباكون, ولكي يرتاحوا من تأنيت الضمير قاموا بالقاء التهم على بني أمية, ووصلت الجرأة لكي يتخلصوا من العار أن يطعنوا بأصحاب النبي صلى الله عليه و سلم و أزواجه لكي لا يصبحوا هم محل الأضواء بأنهم أهل العار والغدر و الخيانة, ولكي يجعلوا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم هم المذنبين
ولكن لحد الآن لم يتحول الرافض الى معتقد ولكنه لحد تلك الفترة كان سياسياً فقط, اذا متى أصبح التشيع عبارة عن معتقد



خبث الفرس المجوس هو الذي ساهم في خلق هذا المعتقد من خلق الأحاديث و تغيير السنن و تحريف كتاب الله


اذن


كمعادلة


خبث المجوس + محاولة أهل الكوفة التخلص من التهم = مذهب الزندقة و الكفر و الرفض


فمبارك عليكم يا رافضة هذا المذهب القذر ههههههههههه

[قائد القادسية]

السبب هي العبودية للمجوس والنظرة الدونية لهم :
انتقم الفرس من العرب واخذوا بثأرهم عن طريق استعبادهم للروافض استردوا الجزية باسم الخمس ترا تؤخذ من النجف وكربلاء والخليج العربي وتعمر بها ايران . وايضاً المتعه عوضاً عن سبي شهربانوا العرب سبوا نساءهم والفرس لم يكتقوا بنساءهم حتى غلبوهم على غلمانهم لتمتع المعممين الشواذ بهم

[مايهزك ريح]

يُذكرأن السلطان سليم في عهد الدولة العثمانية أنه أرسل عدة رسائل للشاه إسماعيل الصفوي يسخر منه لعدم قبوله الدعوة للمواجهة في حرب بين الطرفين إذ أن السلطان سليم أرفق مع آخر رسالة مجموعة من الألبسة النسائية والعطور وأدوات الزينة استهزاء بشخصه لتقاعسه عن المسير إليه...!وإشعاراً بأن تصرفاته ليست من شيم الرجال!تاريخ الدولة الصفوية في إيران79 هذا قدر الإمامية عند أهل السنة والجماعة .!

منذ القدم والرافضة تحت الأقدام فلماذا نرفع من شأنهم بأسطورة التقارب ؟