العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-11-11, 04:42 PM   رقم المشاركة : 1
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


دين الرافضة ساقط فكيف يكون دين صحيح وادلة تنصيب إمامهم المزعوم متضاربة

مقدمة :

بداية يحرص الرافضة على إبقاء دينهم هلامي ضبابي ليس له شكل ولا منهج واضح ،،، لأنهم يعلمون تمام العلم انهم لو لم يجعلوه كذلك لسقط سقطة لا يقوم بعدها بعد ان ينكشف زيفه

فمثلا لا توجد احاديث صحيحة عند الرافضة ،، وهذا يمنحهم فرصة لإنكار اي حديث او رواية يشعرون انها ستسبب لهم ضرر في كشف زيفهم

وبالتالي فعندما نناقشهم في التضارب بين مروياتهم وعقائدهم فإنهم سيجدون مهربا لتضعيف ما يشاءون ولتصحيح ما يشاؤون ،،، والتضعيف هذا والتصحيح إنما هي وقتي ففي موقف آخر تتغير اقولهم فيصححون ما سبق ان حكموا بضعفه او يضعّفون ما سبق ان حكموا بصحته وهكذا ،،، لأنه لو كان دين صحيح لما احتاجوا إلى هذا الوضع المشين

وهذا يكون امرهم هو ليس مثل الذي يلعب على الحبلين ولكنهم بوضعهم هذا يلعبون على حبال كثيرة تحفظ لهم ستر امرهم وعدم كشفه وكشف زيفهم للناس

واما التناقض الذي نجده في دين الرافضة فمن ما هو في صلب عقيدتهم الباطلة وهي الإمامة

فعندما نسألهم متى تم تنصيب علي بزعمكم ليكون إمام نجد ان لهم مزاعم متعددة متناقضة وهذا ما يثبت انه ليس دين من عند الله إذ انه لو كان من عند الله لما حصل اختلاف وتناقض ،،، واما التناقض في إمامتهم المزعومة ومتى تم تنصيب علي بن ابي طالب إمام - بزعمهم طبعا - فهو يتناقض بين عدة اقوال

التناقض في دين الرافضة :

التناقض في دينهم وفي اصل دينهم الذي يزعمونه وهي الامامة المزعومة فمتى وكيف تم تنصيب علي بن ابي طالب إمام - بزعمهم - نجد ان اقوالهم وادلتهم هذه متناقضة
القول الاول :

اقتباس:
باب 8 : قوله تعالى : ( والنجم اذا هوى ) ونزول الكوكب في داره عليه السلام - بزعمهم - من بحار انوارهم

1 - لى : ابن سعيد ، عن فرات ، عن محمد بن أحمد الهمداني ، عن الحسين بن علي ، عن عبدالله بن سعيد الهاشمي ، عن عبدالواحد بن غياث ، عن عاصم بن سليمان ، عن جويبز عن الضحاك ، عن ابن عباس قال : صلينا العشاء الآخرة ذات ليلة مع رسول الله صلى الله عليه وآله فلما سلم أقبل علينا بوجهه ثم قال : أما إنه سينقض كوكب من السماء مع طلوع الفجر فيسقط في دار أحدكم ، فمن سقط ذلك الكوكب في داره فهو وصيي وخليفتي و الامام بعدي ، فلما كان قرب الفجر جلس كل واحد منا في داره ينتظر سقوط الكوكب في داره ، وكان أطمع القوم في ذلك أبي : العباس بن عبدالمطلب ، فلما طلع الفجر انقض الكوكب من الهواء فسقط في دار علي بن أبي طالب عليه السلام فقال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي : يا علي والذي بعثني بالنبوة لقد وجبت لك الوصية والخلافة والامامة بعدي ، فقال المنافقون عبداله بن ابي وأصحابه : لقدضل محمد في محبة ابن عمه وغوى ، وما ينطق في شأنه إلا بالهوى ! فأنزل الله تبارك وتعالى ( والنجم إذا هوى ) يقول الله عزوجل : وخالق النجم إذا هوى ( ماضل صاحبكم ) يعني في محبة علي بن أبي طالب عليه السلام ( وماغوى وما ينطق عن الهوى ) يعني في شأنه ( إن هو إلا وحي يوحى )

وحدثني بهذا الحديث شيخ لاهل الري يقال له : أحمد بن الصقر ، عن محمد ابن العباس بن بسام ، عن محمد بن أبي الهيثم ، عن أحمد بن أبي الخطاب ، عن أبي إسحاق الفزاري ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام عن ابن عباس بمثل ذلك إلا أنه قال في حديثه : يهوي كوكب من السماء مع طلوع الشمس فيسقط في دار أحدكم

وحدثنا أيضا القطان ، عن ابن زكريا ، عن ابن حبيب ، عن محمد بن إسحاق الكوفي عن إبراهيم بن عبدالله السجزي ، عن يحيى بن الحسين المشهدي ، عن أبي هارون العبدي عن ربيعة السعدي قال : سألت ابن عباس عن قول الله عزوجل ( والنجم وذا هوى ) قال هو النجم الذي هوى مع طلوع الفجر ، فسقط في حجرة علي بن أبي طالب عليه السلام وكان أبي : العباس يحب أن يسقط ذلك النجم في داره فيحوز الوصية والخلافة والامامة ولكن أبي الله أن يكون ذلك غير علي بن أبي طالب عليه السلام ( وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء) امالي صدوقهم

2 - لى : القطان ، عن ابن زكريا ، عن ابن حبيب ، عن الحسن بن زياد ، عن علي بن الحكم ، عن منصور بن الاسود ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : لما مرض النبي صلى الله عليه وآله مرضه الذي قبضه الله فيه اجتمع عليه أهل بيته وأصحابه وقالوا : يا رسول الله إن حدث بك حدث فمن لنا بعدك ؟ ومن القائم فينا بأمرك ؟ فلم يجبهم جوابا وسكت عنهم فلما كان اليوم الثاني أعادوا عليه القول فلم يجبهم عن شئ مما سألوه ، فلما كان اليوم الثالث قالوا له : يا رسول الله إن حدث بك حدث فمن لنا من بعدك ؟ ومن القائم فينا بأمرك

فقال لهم : إذا كان غدا هبط نجم من السماء في دار رجل من أصحابي ، فانظروا من هو ؟ فهو خليفتي عليكم من بعدي والقائم فيكم بأمري ، ولم يكن فيهم أحد إلا وهو يطمع أن يقول له : أنت القائم من بعدي
فلما كان اليوم الرابع جلس كل رجل منهم في حجرته ينتظر هبوط النجم ، إذا انقض نجم من السماء قد غلب نوره على ضوء الدنيا حتى وقع في حجرة علي عليه السلام فهاج القوم وقالوا : والله لقد ضل هذا الرجل وغوى ، وما ينطق في ابن عمه إلا بالهوى ! فأنزل الله تبارك وتعالى في ذلك ( والنجم إذا هوى * ماضل صاحبكم وما غوى * وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى ) إلى آخر السورة
امالي صدوقهم

قب : عنه عليه السلام مثله ثم قال : ويقال : ونزل (كلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم) وفي رواية نوف البكالي أنه سقط في منزل علي نجم أضاءت له المدينة وما حولها ، والنجم كانت الزهرة ، وقيل : بل الثريا (مناقب آل ابي طالب)

3 - يل : قال : بعض الثقاة : اجتمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله في عام فتح مكة فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن من شأن الانبياء إذا استقام أمرهم أن يدلوا على وصي من بعدهم يقوم بأمرهم ، فقال : إن الله تعالى قد وعدني أن يبين لي هذه الليلة وصيا من بعدي والخليفة الذي يقوم بأمري بآية تنزل من السماء ، فلما فرغ الناس من صلاة العشاء الآخرة من تلك الليلة ودخلوا البيوت - وكانت ليلة ظلام لاقمر - فإذا نجم قد نزل من السماء بدوي عظيم وشعاع هائل حتى وقف على ذروة حجرة علي ابن أبي طالب عليه السلام وصارت الحجرة كالنهار ، أضاءت الدور بشعاعه ، ففزع الناس وجاؤوا يهرعون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ويقولون : إن الآية التي وعدتنا بها قد نزلت ، وهو نجم وقد نزل على ذروة دار علي بن أبي طالب ، فقال النبي صلى الله عليه وآله : فهو الخليفة من بعدي ، و القائم من بعدي ، والوصي من بعدي ، والولي بأمر الله تعالى ، فأطيعوه ولا تخالفوه ، فخرجوا من عنده ، فقال الاول للثاني : ما يقول في ابن عمه إلا بالهوى ، وقد ركبته الغواية فيه ! حتى لو يريد أن يجعله نبيا من بعده لفعل ! فأنزل الله تعالى ( والنجم إذا هوى * ما ضل صاحبكم وما غوى * وما ينطق عن الهودى * إن هو إلا وحي يوحى * علمه شديد القوى ) وقال في ذلك : العوني شعرا : من صاحب الدار التي انقض بها * نجم من الافق فأنكرتم لها ؟ فض : بالاسناد يرفعه إلى علي بن محمد الهادي ، عن آبائه عليهم السلام عن جابر الانصاري مثله بأدنى تغيير

بحار انوارهم جزء 35

القول الثاني :

اقتباس:
٣ - علل الشرائع: ماجيلويه، عن محمد العطار، عن سهل، عن محمد بن الوليد الصيرفي عن أبان بن عثمان، عن أبي عبد الله، عن أبيه، عن جده (عليهم السلام) قال: لما حضرت رسول الله (صلى الله عليه وآله) الوفاة دعا العباس بن عبد المطلب وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) فقال للعباس: يا عم محمد تأخذ تراث محمد وتقضي دينه وتنجز عداته؟

فرد عليه وقال: يا رسول الله أنا شيخ كبير، كثير العيال، قليل المال، من يطيقك وأنت تباري الريح؟ قال: فأطرق (عليه السلام) هنيئة ثم قال: يا عباس أتأخذ تراث (٢) رسول الله، وتنجز عداته، وتؤدي دينه؟ فقال: بأبي أنت وأمي أنا شيخ كبير كثير العيال، قليل المال، من يطيقك وأنت تباري الريح؟ فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

أما أنا (٣) سأعطيها من يأخذ بحقها، ثم قال: يا علي يا أخا محمد أتنجز عداة محمد وتقضي دينه، وتأخذ تراثه؟ قال: نعم بأبي أنت وأمي (٤) قال: فنظرت إليه حتى نزع خاتمه من إصبعه، فقال: تختم بهذا في حياتي

بحار انوارهم الجزء 22

القول الثالث :

اقتباس:
جاء في كتاب (منهاج الكرامة) قوله : ما نقله الناس كافة انه لما نزل قوله تعالى وانذر عشيرتك الاقربين جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بني عبد المطلب في دار أبي طالب وهم أربعون رجلا وامر أن يصنع لهم فخذ شاه مع مد من البر ويعد لهم صاعا من اللبن وكان الرجل منهم يأكل الجذعة في مقعد واحد ويشرب الفرق من الشراب في ذلك المقام فأكلت الجماعة كلهم من ذلك الطعام اليسير حتى شبعوا ولم يتبين ما أكلوه فبهرهم النبي صلى الله عليه وسلم بذلك وتبين لهم آية نبوته فقال يا بني عبد المطلب أن الله بعثني بالحق إلى الخلق كافة وبعثني إليكم خاصة فقال وانذر عشيرتك الاقربين وأنا أدعوكم إلى كلمتين خفيفتين على اللسان تقيلتن في الميزان تملكون بهما العرب والعجم وتنقاد لكم بهما الأمم وتدخلون بهما الجنة وتنجون بهما من النار شهادة أن لا اله إلا الله وأني رسول الله فمن يجيبني إلى هذا الأمر ويؤازرني على القيام به يكن أخي ووزيري ووصيي ووارثي وخليفتي من بعدي فلم يجبه أحد منهم فقال أمير المؤمنين أنا يا رسول الله أؤازرك على هذا الأمر فقال اجلس ثم أعاد القول على القوم ثانية فصمتوا فقال علي فقمت فقلت مثل مقالتي الأولى فقال اجلس ثم أعاد القول ثالثة فلم ينطق أحد منهم بحرف فقمت فقلت أنا أؤازرك يا رسول الله على هذا الأمر فقال اجلس فأنت أخي ووزيري ووصيي ووارثي وخليفتي من بعدي فنهض القوم وهم يقولون لأبي طالب ليهنئك اليوم أن دخلت في دين ابن أخيك فقد جعل ابنك أميرا عليك

فالرافضة هاهنا يدّعون ان تنصيب علي حصل في اول العهد المكي ،،، فأيهما نصدق ،،، غدير خم او النجم إذا هوى او عند وفاة النبي
القول الرابع :

اقتباس:
ما رواه النسائي قال : لما رجع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) من حجة الوداع ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقَممن - أي فكنسن - ثم قال : كأني قد دعيت فأجبت ، وإني تارك فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم إنه أخذ بيد علي ( رضي الله عنه ) وقال : من كنت وليه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . يقول أبو الطفيل : فقلت لزيد: سمعته من رسول الله ؟ فقال : إنه - وفي بعض الألفاظ : والله ، بدل إنه - ما كان في الدوحات أحد إلا رآه بعينه وسمعه بأذنيه

فأخبروني ايها الرافضة متى حصل تنصيب علي بن ابي طالب رضي الله عنه ،،، إن الكذب خيبة فإتقوا الله فما تقولون
القول الخامس :

اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي رضي الله عنه : "أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي" واستدلوا على ذلك بإمامتهم المزعومة

ويا ايها الرافضة ،،، هل يحتاج الامر إلى هذا القول ،،، لم تقولوا انه سبق تنصيب علي إمام - بزعمكم - في مكة ،،، ام انكم تعرفون كذب ما سبق فكذبتم هذه ايضا ،،، وكلها كذب في كذب والا فكل واحد تدعون انها هي التي كانت لتنصيب علي إمام مزعوم مكذوب

القول السادس :
اقتباس:
ان رسول الله لم يوصي لأنه كما يزعم الرافضة فإن عمر بن الخطاب منع رسول الله من كتابة كتاب لعلي بن ابي طالب عندما طلب كتابا ودواة


فأخبروني هل كان تنصيب علي في اول العهد المكي ام في مرض وفاة النبي ام في غدير خم ام في استخلاف علي على المدينة ام في سقوط النجم في حجرة علي

ام انكم تبكون على ما تسمونه رزية الخميس فتدّعون ان رسول الله كان سيكتب كتابا لعلي بن ابي طالب








التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» المدرسة العراقية بالمغرب تسلط شيعي على اطفال اهل السنة
»» التوحيد عند الرافضة
»» العضو عقائدي ،، هذه هي القرائن والشواهد على بطلان مزاعمكم في مسألة "كل شيء"
»» وجه الشبة بين العنكبوت وعوام الشيعة الاثني عشرية
»» تأملات في اسباب ضلال ((بعض)) الاثني عشرية ،،، الخلط بين الامور
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:54 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "