بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت هذا الموضوع واقشعر بدني فلا ادري ان كان هذا الموضوع طرح قبل كذا ام لا .
راينا هنا في محاولة بعض الاعضاء الشيعه في اقناعنا بان زاج المتعه حلال وفيه اجر عظيم عسى الله ان يهديهم .
الى متى الى الى متى ياعوام الشيعه تتبعون الضلال ؟
فهذا موضوع لا محاوله لكم في تحليل هذا الامر والعياذ بالله . فاين موقعكم من الطهر والطهاره واقولها بكل صراحه دامت هذه الاشياء عندكم . ووالله ان هذه الاشياء تخل في شرفكم وعفتكم وطهارتكم لما فيها من عالم حيواني بهيمي لايعرف الحلال والحرام
الى متى وانتم تهتك اعراضكم وانتم ترون باعينكم وبرضاكم وتحت مظلة المتعه والاجر العظيم ؟
الى متى وبناتكم يتمتعون بهن الذين يدعون السياده وانهم من آل البيت وانتم لاتستطيعون ان تتمتعون في بناتهم الا يدل ذلك على رضائهم بوقوع بناتكم في العهر وحفظ بناتهم من ذلك الشي
اصحوا يامن تريدون الصواب اصحوا يامن رسختم وقتكم بالضلال وتعبدكم الخاطئ
ووالله اني اكتب وقلبي يحترق على عوام الشيعه الذين لاذنب لهم سوى انهم مستعبده عقولهم
جواز مداعبة الإبن أمه؟!!!
هذا مرجعكم يارافضه يحق للابن أن يداعب أمه؟!! لاحول ولا قوة الا بالله
نعم هذا هو مذهبهم ودائما يخرج مراجع الفساد لديهم بطعن الصحابه وزوجات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم .
اليوم جد الجديد فهذا مرجعكم يارافضه يفتي لكم بفتوى وأقول هنيئا لكم بهذا الدين الفاسد.
الفتوى
ذكر المرجع الشيعي آية الله الشيرازي في كتابه الأخير (زينبيات)
أن للشيعي أن يلاعب أمه إذا كانت أرمله ويداعبها بطريقة جنسيه بدون أن يطئها لكي لاتحتاج الي المتعه وتهجر صغارها , فللولد الكبير فقط حق لمسها ومغازلتها وأملاء فراغها العاطفي ... المرجع : كتاب زينبيات صفحه 77 العطف العائلي.
الكثير سوف يصدم ويقول لاتنقل هذا الكلام
لا بل ننقله حتى يتبين فساد هذا الدين الذي صنعه البشر
هنا يارافضة يقول مرجعكم إن الإبن الكبير يحق له أن يلاعب أمه حتى لاتهجر صغارها !!
ماهذا الدين بالله عليكم؟!!! أسأل عقلاء الشيعه هل هذه مراجعكم ؟ هل هذا دينكم ؟
خوفاً من هجر صغارها يداعبها ابنها ؟؟!!
قد يأتي شخص غبي ويقول :أعطني الدليل , أقول له وضعت لك اسم الكتاب ورقم الصفحه ولامانع من تكراره :
( الكتاب هو زينبيات رقم الصفحه 77 العطف العائلي )
مارأيكم أن ترجعوا لكتبكم ياشيعه ارجعو لكتب الضلال والله لن ينفعكم أحد لامعمم ولا إمام كما تدعون
انا لله وانا اليه راجعون