تناقض صادفتة عند الشيعه لايمكن إغفاله لأنه يطعن في الحسين رضي الله عنه ارجوا التوضيح!

[الدمشقية الصغيرة]

هل هو تناقض أم أن عقلي السني لايستوعب هذة الغرائب !!

وقعت تحت نظري هذة الرواية

روى ثقتهم في الحديث محمد بن يعقوب الكليني في الكافي (8/295) عن
أبي عبد الله قال: "كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل" وذكر هذه
الرواية شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (11/37).

وروايات عديدة في أصح كتب الشيعه في نفس هذا المعنى وللإختصار نكتفي بواحده
(لمن أراد التأكد فليطلبها مني)

الآن المعصوم يقول كل راية تُرفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يُعبد من دون الله

الإشكال :
ــــ

هل ينطبق هذا الوصف على الحسين رضي الله عنه وأرضاه وطيب ثراه عند الشيعه لإنه خرج للجهاد قبل قيام المهدي ؟
أم أن الحسين المعصوم لم يكن له علم بهذا الأمر العظيم المخرج من دائرة الإسلام الذي ذكرة أبي عبدالله عليه السلام (الذي أتى بعده)
وهو حرمة الجهاد قبل قيام المهدي من ولده ؟!

هل نعتبر هذا دليلا أن مذهب الشيعه لم ينبع من أحد أكبر أئمتهم وهو الحسين
ومن قبلة والدة علي رضي الله عنهم وجده الرسول صلى الله عليه وسلم الذين رفعوا راية وقاتلوا أيضا !!
أم هو دين يتغير من إمام إلى إمام رغم قوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) !


وأين سيذهب مزور هذة الرواية عن أهل البيت من الله حين يسأله عن تعطيلة
لآيآت الجهاد في القرآن وكمثال لا الحصر

{قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} سورة التوبة: 24


أرجوا من الزملاء الشيعه أن يفكوا لي هذة الشفرة التي أُستُشكلت علي
ولهم الشكر .

[تقي الدين السني]

ما شاء الله تبارك الرحمن جل في علاه إستمري لا حرمتِ أجر ما تكتبي .

[رضا الايراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدمشقية الصغيرة     هل هو تناقض أم أن عقلي السني لايستوعب هذة الغرائب !! وقعت تحت نظري هذة الرواية روى ثقتهم في الحديث محمد بن يعقوب الكليني في الكافي (8/295) عن أبي عبد الله قال: "كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل" وذكر هذه الرواية شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (11/37). وروايات عديدة في أصح كتب الشيعه في نفس هذا المعنى وللإختصار نكتفي بواحده (لمن أراد التأكد فليطلبها مني) الآن المعصوم يقول كل راية تُرفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يُعبد من دون الله الإشكال : ــــ هل ينطبق هذا الوصف على الحسين رضي الله عنه وأرضاه وطيب ثراه عند الشيعه لإنه خرج للجهاد قبل قيام المهدي ؟ أم أن الحسين المعصوم لم يكن له علم بهذا الأمر العظيم المخرج من دائرة الإسلام الذي ذكرة أبي عبدالله عليه السلام (الذي أتى بعده) وهو حرمة الجهاد قبل قيام المهدي من ولده ؟! هل نعتبر هذا دليلا أن مذهب الشيعه لم ينبع من أحد أكبر أئمتهم وهو الحسين ومن قبلة والدة علي رضي الله عنهم وجده الرسول صلى الله عليه وسلم الذين رفعوا راية وقاتلوا أيضا !! أم هو دين يتغير من إمام إلى إمام رغم قوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ! وأين سيذهب مزور هذة الرواية عن أهل البيت من الله حين يسأله عن تعطيلة لآيآت الجهاد في القرآن وكمثال لا الحصر {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} سورة التوبة: 24 أرجوا من الزملاء الشيعه أن يفكوا لي هذة الشفرة التي أُستُشكلت علي ولهم الشكر .

أنا سأجيبك بما يقولون هم وليس بما أعتقد طبعا.

هم يقولون أن المعنى أن كل راية ترفع مباشرة قبل راية القائم هي راية باطلة وصاحبها شيطان، والمعنى أن القائم عندما يظهر في آخر الزمان تكون هناك عدة رايات مرفوعة، فهذه كلها رايات شر وأصحابها طواغيت.

ولكن الاشكال
أن المازندراني في شرحه للحديث في شرح أصول الكافي
قال: " الشرح أن كل راية ترفع قبل قيام القائم عليه السلام وإن كان رافعها يدعو إلى الحق فصاحبها طاغوت "

لاحظ كلمة: ( وإن كان رافعها يدعو إلى الحق )
فكيف يرفع الطاغوت راية حق ؟؟؟؟؟

ثم إن كلامه يدل أنه قصد أية راية ولم يخص بالذكر الرايات الموجودة في زمن ما قبل ظهور القائم ،
فهي تشمل أيضا راية الحسين أيضا
حتى وإن كانت رايته على حق !!!!!

[سني بفضل الله]

جزاك الله خير

دين من صنع البشر لابد ان يكون متناقض

[تقي الدين السني]

رضا الإيراني الروايات في تحريم الجهاد , وخروج الحسين يسمى جهاداً صحيح فكيف يقول المعصوم ما قال والحسين قد خرج مجاهداً , أم أنهُ في نظرهم لم يخرج مجاهدا .. ؟

[الدمشقية الصغيرة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     ما شاء الله تبارك الرحمن جل في علاه إستمري لا حرمتِ أجر ما تكتبي .

شكرالله لك مرورك استاذي تقي الدين وبارك فيك .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا الايراني     أنا سأجيبك بما يقولون هم وليس بما أعتقد طبعا. هم يقولون أن المعنى أن كل راية ترفع مباشرة قبل راية القائم هي راية باطلة وصاحبها شيطان، والمعنى أن القائم عندما يظهر في آخر الزمان تكون هناك عدة رايات مرفوعة، فهذه كلها رايات شر وأصحابها طواغيت. ولكن الاشكال أن المازندراني في شرحه للحديث في شرح أصول الكافي قال: " الشرح أن كل راية ترفع قبل قيام القائم عليه السلام وإن كان رافعها يدعو إلى الحق فصاحبها طاغوت " لاحظ كلمة: ( وإن كان رافعها يدعو إلى الحق ) فكيف يرفع الطاغوت راية حق ؟؟؟؟؟ ثم إن كلامه يدل أنه قصد أية راية ولم يخص بالذكر الرايات الموجودة في زمن ما قبل ظهور القائم ، فهي تشمل أيضا راية الحسين أيضا حتى وإن كانت رايته على حق !!!!!

اهلا اخي رضا مبارك لك الهداية الى طريق محمد وآل محمد الحق
وجودك يثري الموضوع بشكل كبير لخبرتك
لكن يا رضا لن يستطيعوا ان يقولوا بما قلته أنت فهاهو السيستاني كبيرهم الذي
علمهم السحر أفتى بحرمة التصدي للإحتلال الأمريكي في العراق بحجه أنه
لايجوز رفع راية والجهاد قبل خروج المهدي بالإضافة إلى ما أشرت إلية أنت
بارك الله فيك من شرح المازندراني وإضافة إلى ما تفضل به اخي تقي الدين

ومازلنا بإنتظار شيعي يشرح لي ما لم استسيغه في مذهبهم .

[الدمشقية الصغيرة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المكي     جزاك الله خير دين من صنع البشر لابد ان يكون متناقض

ورغم هذا ليتهم يتدبرون
جفت أقلامنا لتنويرهم .........
بارك الله فيك يا عمر

[mmq]

لاحول ولاقوة الا بالله حتى الحسين عليه السلام لم يسلم من الطعن

[الدمشقية الصغيرة]

ليت أمر الطعن في الحسين رضي الله عنه بقي تلميحات فقط
بل اصبح واضحا مباشرا جدا


احدى وثائق اخونا شمري طي بارك الله فيه




ومن الواضح : أن الظروف الطبيعية في هذه الحال لا تسمح بتحقيق الأهداف المرجوة من خروجه ،
بل هي ستؤدي إلى استئصال الشيعة وكل من يحاول أن يمد يد العون للإمام ،
وسينتهي الأمر باستشهاده
كما جرى للإمام الحسين « عليه السلام » من قبل .
وهذا تضييع للجهد ، ونقض للغرض ، وسفاهة ما بعدها سفاهة .
وسفاهة ما بعدها سفاهة
وسفاهة ما بعدها سفاهة
وسفاهة ما بعدها سفاهة

سماحة آية الله المحقق الجليل والباحث الكبير
السيد : جعفر مرتضى العاملي .

[mmq]

ومن قبلة الطعن برسول الله صلى الله عليه وسلم وبعرضه وبأبوته وبرسالته وبآيات الله وبكتابه تصريحاً لاتلميحاً أغاظهم الاسلام اذ دخل بلادهم وحطم ايوانهم وأطفأ نيرانهم