مشاريع دينية مع الشيطان ..
ارجوا تثبيت هذا الموضوع
,, مشروع الأضرحة ,,
جميع من اخترعوا فكرة الأضرحةما كان قصدهم سوى سرقةأموال الناس،
- فهناك أكثر من مدينةتدعي وجود الإمامالحسين عليه السلام فيهامثل القاهرة ودمشق والرقةوعسقلان،
- وآخر تقليعة قرأتها في أحد المواقعالإخباريةبناء ضريح للإمام علي عليه السلام في مزار شريف [1]!!
- بل وأصبح للشخص الواحد أكثر من قبر أو مرقد، كالخضر عليه السلام، صاحب القصةالشهيرة مع موسى عليه السلام، الواردة في سورة الكهف، والذي أقيم له، في العراقوحدها على سبيل المثال، أكثر من 40 مرقداً، رغم أنه ليس ثمة ما يثبت أنه عاش فيالعراق أو مرّ فيها، والغريب أن هؤلاء المنتفعين من المقامات، والذين يتسابقونلإقامة المراقد للخضر، يؤمنون بأنه ما زال حيّاً، وأنه ينتقل بيننا وإن كنّا لانراه، وأنه يقيم قرب الأنهار والبحار، وله حصان يرمي إليه الناس بالشعير في المياه. وإذا بقينا في العراق، فإننا نجد العجب فيما يتعلق بالمقامات والمراقد، فبقايا دارمهدّمة، كان المارة يقضون فيها حاجتهم، تحوّلت إلى مزار يقصده الناس، يدعونهويتبركون به!
- كما أقام شيعة في العراق مقاماً لمحمد بن علي الباقر، خامس الأئمة عند الشيعةالاثنى عشرية، رغم أنه عاش ومات في المدينة، ودُفن فيها. كما أقاموا مقاماً أومقامات لجعفر بن أبي طالب رضي الله عنه، ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم،المعروف بجعفر الطيّار، رغم أن جعفر رضي الله عنه لم يرَ في حياته أرض العراق، فقدعاش في مكة ثم هاجر إلى الحبشة، فالمدينة، ليموت في نهاية الأمر شهيداً في معركةمؤتة، في جنوب بلاد الشام في أرض الأردن اليوم
- ولعلّ أغرب ما يكشف عنه الطبقجلي من أمر المقامات والمراقد في العراق، أنه عثرذات مرة على مرقد لخازن النار، مالِك عليه السلام، فقد وصل الانحراف بهؤلاءالمتكسبين من المقامات إلى أن يقيموا قبراً لأحد الملائكة، أوكله الله سبحانهوتعالى بأمر النار.
يقول د. الدليمي: "ولقد أراني (أي الطبقجلي) كتاب الكشفالذي كان ينوي تقديمه إلى وزير الأوقاف، وقد كتب في نهايته: سيادة الوزير أرجو أنتبشروا العُصاة وتعلنوا لهم أنه لا خوف من النار بعد اليوم، فقد مات خازنُها الملَكمالِك"!
.الكل يتنافس للحصول على أكبر قدر منالأضرحةفهذا هو المشروع الذي لا يفشل أبداً
فقد قال النبي صلى الله عليه وآلهوسلم:لاتتخذوا قبري قِبلةًولامسجداًفإن الله عز وجللَعنَاليهودَحيثُ اتخذواقبورأنبيائهممساجد )[2]،
وقد لعن الإمام الرضا عليه السلام من فعل ذلكفي الحديث الذي تقدم.
[2] - علل الشرائعللصدوق ( 2/358 )، وسائل الشيعة للحر العاملي ( 3 / 235 ).
================================================== ==========================
,, المشروع التربة الحسينية ,,
صناعة التربة الحسينية ( يعني لا تسجد على الأعضاء السبع ) خالف السنة
مراحل تصنيع التربة الحسينية التي يسجد عليها الشيعة ويقولون أنها من تربة الحسين بن علي






يبدو من المصور أنها تربة عادية وليست من تربة قبر الحسين – رضي الله عنه –
وإلا كان قبر الحسين خلص من زمان جدي
دبل تربة = دبل أجر
وزيادة خشووووع
==================================================