العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة إيران

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-12-10, 10:53 PM   رقم المشاركة : 1
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


Smile ايها الكتاب العرب لا تغسلوا وجه ايران المصخم بالاسئلة الايهامية




انا على ثقة تامة ان الحجارة التي رماها الرئيس الايراني الى مستنقع الاحتلال الاسرائيلي،خلال زيارته الاخيرة الى لبنان والجنوب اللبناني، ضجت باكية وهي تقتطع من الجسد العربي اللبناني.






بقلم : صافي الياسري

في مقال نشرته مؤخرا صحيفة الشرق القطرية

كتب الاستاذ سمير الحجاوي معقبا على جملة بحوث قدمها دارسون عرب في مؤتمرلهم عقد على مدى يومين تحت عنوان

(ايران والعرب .. مراجعة في التاريخ والسياسة)

جدد فيه طرح اسئلة مشكوك فيها كما ارى يطرحها العديد من الكتاب والصحفيين العربجهلا او عمدا بدوافع ارتزاقية او سياسية قصيرة النظر ،

كهذا السؤال الذي وضعه الاستاذ سمير عنوانا لمقاله ..
«إيران عدو أم صديق؟»
وهل تعتبر إيران تحديا أم تهديدا للعالم العربي؟
وهل يمكن التوصل إلى موقف عربي من إيران يشمل تعريفا بالمصالح العربية، في حدها الأدنى،
رغم التباين الكبير في المواقف العربية؟


وماذا تريد إيران من العالم العربي؟
وماذا يريد العرب من إيران؟



وهذا المؤتمر على حد قوله يعتبر
باكورة نشاطات المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات الذي تأسس في الدوحة مؤخرا،
وشارك فيه ما يقرب من 100 باحث وأكاديمي وصحفي من مختلف الدول العربية قدموا أوراقا علمية مميزة
بمستوى حول "إيران والمشرق العربي" و
"إيران والمغرب العربي" و"إيران والقضية الفلسطينية" و
"الأمن القومي العربي والبعد الدولي في العلاقة مع إيران".



ويقول -
في هذا المؤتمر تباينت آراء المشاركين حيال إيران،
فهناك من اعتبرها تهديدا استراتيجيا،

وهناك من رأى أنها تشكل فرصة للعرب خاصة فيما يتعلق بدعم القضية الفلسطينية،

والغالبية من المشاركين نظروا إلى إيران بوصفها تهديدا وتحديا وفرصة في نفس الوقت.

ويمضي الى القول ان العالم العربي يعاني من هيمنة الحسابات القطرية وغياب الحسابات القومية الجامعة وهو ما يمكن ترجمته بالقول "غياب المشروع العربي في مواجهة إيران
والافتقار إلى معايير موضوعية تحدد ماهية الأمن والمصالح العربية والنظر إلى إيران بمعايير غربية
أو وفقا لأجندات أمريكية – أوروبية.)



وهذا المؤتمر ياتي في اعقاب منتدى حوار الدوحة الذي حضرته 25 دولة بما فيها اميركا وايران
ومؤتمر دول الخليج السنوي في ابو ظبي
ومؤتمر باريس الاول الخاص بامن الخليج

والفاعاليات الثلاث كلها حاورت مسالة التهديد الايراني وكشفت حقيقة الخوف الخليجي من الدور الايراني والاطماع الايرانية في المنطقة في ما بتنا نعرفه ببداية صحوة دول الخليج على التهديد والخطر الايراني

والبحث عن نهج فعل للمقاومة او (لدفع البلا)
على حد توصيف احد الشيوخ، مع بقاء السياسة المعتدلة لهذه الدول تجاه ايران على ما هي عليه،

وكانت تلك الفعاليات الثلاث على درجة عالية من الجدية والتناول العملي والعلمي الواقعي ولم تلجأ الى تغطية التهديد والخطر الايراني بالعبارات والكلمات الدبلوماسية المجاملة فقد ادرك الجميع ان الخطر لم يعد يحتمل مثل هذه المجاملات والتهدئات،

وقد تابعت في كتاباتي هذه الفعاليات واشرت الى خلفياتها ونشرت تحليلاتي وتقاريري حولها في عدة صحف ومجلات ومواقع عراقية وعربية وانا لا اجد هذا المؤتمر وما طرح من اسئلة حول ايران وموقفها من العرب والعراق وفلسطين واسرائيل،

عدا الحديث عن غياب المشروع العربي الموحد تجاه الخطر الايراني، الا محاولة لغسل صخام وجه النظام الايراني والتضبيب بنوايا سيئة على حقيقة دوره وموقفه من العرب،

لذا فانا اجد ان التساؤل بهذه السذاجة عما اذا كانت
ايران عدوا ام صديقا؟؟

قفزا على الحقائق التاريخية والوقائع الموثقة
بهدف التشويش على الادراك والمعرفة العربية لدى شعوب وحكام العرب في كل الوطن العربي عامة ومنطقة الخليج خاصة،

فايران عدو بلا نقاش
ولا يجوز طرح مثل هذا السؤال المتشكك بهذه الحقيقة لانه يخدم تبييض صفحة ايران في حين تزداد سوادا كل يوم بسلوكياتها العدائية تجاه العرب، وكذلك التساؤل ..

ماذا يريد العرب من ايران وماذا تريد ايران من العرب ..

هل نسي الكاتب ان ايران تحتل الجزر الامارتية العربية الثلاث طنب الصغرة والكبرى وابو موسى؟؟



وانها تمنع دولة الامارات من الحديث عنها وانها اعلنت ضمها الى ايران الى الابد وانها تستفز جيرانها العرب كل يوم بالحديث عن الاستيلاء على جزر خليجية اخرى لتضمها الى ما يسمى باقليم الخليج الفارسي مع اخواتها الاماراتية؟؟



وهل يمكن نسيان الزحف والقضم الايراني للارض ومسالك وممرات المياه العراقية؟؟


وهوهل غابت عن انظار هؤلاء المتسائلين باطلاً الخلايا النائمة في دول الخليح ودول المغرب العربي بل وحتى مصر التي تشهد حتى هذه اللحظة هجمة تبشيرية طائفية عمادها المال والوعود والاغراءات والخداع والتضليل وغسل الادمغة؟


وهل غابت الدماء العراقية التي تسفك كل يوم في شوارع المدن العراقية من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب عن انظار هولاء المتسائلين الابرياء؟؟


وهل غاب بطش خميني وورثته بالعرب الاحوازيين؟؟

فأي صداقة ترجى من النظام الايراني للعرب؟؟
واي خير تريده ايران للعرب؟؟

وهذا جواب على سؤال ماذا تريد ايران من العرب ـ
نتمه بالقول انها تريد ارضهم وعرضهم ومالهم وثرواتهم وتريدهم عبيدا في مشروع اقتسام اطرافه اميركا واسرائيل وايران أو انها ستحرق الأرض من تحتهم ومن فوقهم ومن حولهم.



اما الحديث عن كون ايران فرصة وبعضهم يفكر في القاء الاعباء النضالية العربية في ما يخص القضية الفلسطينية مخدوعا بعنتريات آل خميني الدجال،

والتي هي استحقاق عربي بلا نقاش على كاهل ايران الاسلامية التي تبرعت بان تقود النضال بالكلمات والخطب الفارغة ضد اسرائيل وتمحوها من الخارطه وان تناصر القضية الفلسطينية؟؟

ولا يتساءل هؤلاء ..
واين ذهب مشروع ام القرى الاممي الخميني؟؟
واين ذهب مشروع المشرق الجديد الذي تقتسم فيه ايران النفوذ مع فرسي الرهان الاخرين اميركا واسرائيل اصحاب مشروع الشرق الكبير؟؟
الذي هو نسخة مطابقة للمشروع الايراني – المشرق الجديد - ؟؟


وهل ثمة شك ان هذه الاسئلة والبحوث
لا تهدف الا لغسل صخام وجه ايران بدلا من تعرية عدائها الحقيقي للعرب واثارة الضباب وعواصف الكلام الفارغ المشكك المشبوه لتمرير القول بان ايران ليست الافعى الزاحفة لابتلاع الفاختة العربية ودفعها لاغماض عينيها وانتظار انفتاح فم الافعى بدلا من الطيران خارج مجالها الحيوي؟؟

اليس هذا الكلام هو التجسيد الواقعي لمقولة
ان الخلاف مع ايران خلاف حدود لاخلاف وجود؟؟
لتبرئة النظام الايراني والتغطية على حقيقة كونه اخطر على العرب والعروبة من المشروع الصهيوني ان لم نقل انه يماثله ولا نريد هنا التقليل من خطر الصهيونية ومشاريعها؟؟

ذلك ان ايران تملك من الاغطية الايهامية ما يسمح لها بتمرير مشاريعها بينما لا تملك اسرائيل تلك الاغطية وهي مكشوفة امامنا وتعمل في وضح النهار
لا كالنظام الإيراني المظلم المتستر باغطية الاسلامالتي تخدع الكثيرين وظلمة ليل ولاية الفقيه؟؟

واعيد هنا بعض كتاباتي السابقة بشان فلسطين لانها تستجيب لاسئلة المتسائلين المشبوهة بهذا الخصوص:



((انا على ثقة تامة ان الحجارة التي رماها الرئيس الايراني الى مستنقع الاحتلال الاسرائيلي،خلال زيارته الاخيرة الى لبنان والجنوب اللبناني، ضجت باكية وهي تقتطع من الجسد العربي اللبناني،
وليس فينا من تاخذه السذاجه الى حد تصديق المسؤولين الايرانيين في نظام ولاية الفقيه انهم يعادون اسرائيل ويقفون الى جانب العرب



.. فتاريخ حكام طهران
امتدادًا من الشاه الى خميني الدجال حافل
بكل انواع السلوكيات العدائية للعرب، وبكل الوان التعاون مع اسرائيل لتمزيق الوطن العربي وبشكل خاص اراضيه فيما اصطلح على تسميته بالشرق الاوسط ..

ومن ثم بخطط بلقنة هذا الشرق العربي ولنقرأ هذه الاسطر من هذا التاريخ الاسود ، ذكرت وكالة أنباء نوفوستي الروسية يوم الأربعاء 6/12/2006 نقلاً عن صحيفة "هأارتس" الاسرائيلية بأن هناك مفاوضات مستمرة منذ 20 عامًا بين إيران وإسرائيل حول الديون المليونية التي كان الشاه قد منحها لإسرائيل.



وطبقا لما جاء في النبأ فأن القضية التي تشمل مئات الملايين من الدولاراتتعكف المحكمة الأوربية العليا على متابعتها سرًا وقد تم تقسيم القضية الى ثلاثة ملفات وتم الانتهاء من الملف الاول الذي قبلت عدد من شركات الوقود الإسرائيلية بالتزاماتها فيه وذكرت هأرتس بانها نقلت هذا النبأ من مصادر سويسرية وإسرائيلية ترفض الكشف عن هويتها.



وأضافت الصحيفة الإسرائيلية ان الجانبين انشئا شركة وقود مشتركة باسم Trans Asiatic Oil تعمل في مجال تصدير النفط الى إسرائيل.



ولنقرأ هذا الخبر الموثق ايضا
وهو يدين مباشرة حكومة الخميني بالعداء للعرب في اخطر قضياهم فقد أقدمت إيران خميني التي تدعي
انها تدعم الفلسطينيين على شراء السلاح الفلسطيني المصادر في جنوبي لبنان من المقاومة الفلسطينية ودفعت قيمته مالا ونفطا

حيث ذكرت مجلة (ميدل ايست الشهرية البريطانية في عدد تشرين الثاني - نوفمبر عام 1982م أن مباحثات جرت ما بين إيران وإسرائيل تقضي بتوريد نفط إيراني الى إسرائيل بأسعار مخفضة في مقابل ان تمد إسرائيل إيران بإسلحة فلسطينية صادرتها في لبنان..؟؟؟


وقد تعددت الاشارات الى هذا الموضوع
- أي بيع السلاح الفلسطيني المصادر لإيران- من اكثر من مصدر وقد تأكدت منظمة التحرير الفلسطينية من هذا الامر وبشكل قاطع وكان ذلك واحدا من الاسباب التي أدت الى توتر علاقاتها بنظام الخميني



وقد اشارت الى هذا مجلة (اوكتوبر) الاسبوعية المصرية
فقد ذكرت في عددها الصادر في - آب - أغسطس - 1982 - ان المعلومات المتوفرة تفيد أن إيران قد عقدت صفقة مع إسرائيل لشراء الاسلحة الفلسطينية التي صادرتها القوات الإسرائيلية خلال اجتياحها لبنان صيف 1982موان قيمة الصفقة الاولى بلغت مئة مليون دولار.


على أن هذه الصفقة لم تكن لتشكل حجما كبيرا او تبديلا في ميزان القوة الإيراني بسبب ان الجيش الإيراني مجهز ومسلح بنسبة تزيد على 85 بالمئة بأسلحة ومعدات أمريكية الصنع.

ولذلك فإن صفقة السلاح الفلسطيني تشكل في حساب النتائج ادانتين للنظام الإيراني من زاويتي التعاون مع إسرائيل وشراء سلاح منظمة التحرير الذي ادخرته المنظمة لمقاتلة إسرائيل فإذا هو يتحول في يد النظام الإيراني الى اداة لمقاتلة العرب وقتل المسلمين.



ان إسرائيل ببساطة كانت وما زالت هي المصدر الرئيسي والاكبر لتسليح إيران منذ عام 1980م اي بعد سقوط نظام الشاه وقيام نظام خميني

وقد قدرت على سبيل المثال وكالة الانباء السويدية الرسمية في 18 آذار - مارس - 1984م حجم مبيعات الاسلحة من إسرائيل لإيران عام 1983م ﺒ أربعمائة مليون دولار




وقد يبدو ذلك طبيعيا وبديهيا فبسبب الحظر الأمريكي الرسمي والظاهري على تصدير الاسلحة لإيران فإن إسرائيل وحدها تظل المصدر الوحيد القادر على تأمين استمرارية تسليح الجيش الإيراني لانها الوحيدة التي تملك الاسلحة والمعدات نفسها وبكميات تسمح لها بعقد صفقات ضخمة مع إيران.

والى هذا الخبر الذي نشر بموقع مفكرة الإسلام www.islammemo.com وجاء فيه:

قالت إذاعة إسرائيل أن مئات من المواطنين الإيرانيين يصلون إلى البلاد سنويا بشكل سري وبموافقة الجهات الإسرائيلية المختصة.

وأضافت أن السلطات الإيرانية تغمض عينها عن هذه النشاطات. وأضافت أن إسرائيل قامت بإرسال بعثة إنسانية إلى إيران لمساعدة منكوبي الزلزال الذي ضرب البلاد!!!. وقالت أن الأردن أصبح القناة التي يتم عبرها التبادل التجاري بين إسرائيل وإيران.



وذكرت أن الإيرانيين أبلغوا رجال الأعمال الإسرائيليين عن طريق وسيط أردني استعدادهم لتصدير بضائع إلى إسرائيل ومنها المنتوجات الزراعية ومواد البناء وغيرها بينما تستورد إيران من إسرائيل منتجات في مجال الطب والتقنية العالية.




كما نقلت الإذاعة عن أحد أعضاء الممثلية الإيرانية لدى الأمم المتحدة أن العلاقات التجارية بين طهران وتل أبيب يمكنها أن تدفع بالعلاقات السياسية بين البلدين إلى أفق أكثر واقعية!!!!


ولمزيد من التاكيد على ان ايران
لم تكن يوما عدوة لاسرائيل

لتقرأ هذا التصريح لوزير الخارجية الاسرائيلي
في حكومة نتنياهو (ديفيد ليفي) حيث قال نصا: (أن إسرائيل لم تقل في يوم من الأيام أن إيران هي العدو؟؟؟؟!!)
"جريدة هارتس اليهودية 1/6/1997"


ويقول الصحفي الاسرائيلي (اوري شمحوني):
(أن إيران دولة إقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها، فإيران تؤثر على مجريات الأحداث وبالتأكيد على ما سيجري في المستقبل، أن التهديد الجاثم على إيران لا يأتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة!
فإسرائيل لم تكن أبدا ولن تكن عدوا لإيران)
"صحيفة معاريف اليهودية (23/9/1997)



وكانت حكومة نتنياهو قد اصدرت أمرا يقضي بمنع النشر عن أي تعاون عسكري أو تجاري أو زراعي بين إسرائيل وإيران.

وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الأعمال اليهودي
(ناحوم منبار) المتورط بتصدير مواد كيماوية إلى إيران..

حيث اعتبرت هذه الفضيحة خطرا يلحق بإسرائيل وعلاقاتها الخارجية. وقد أدانت محكمة تل أبيب رجل الأعمال الاسرائيلي هذا بالتورط في صفقة تزويد إيران ﺒ50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام.

وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتيه أخرى زودت إيران بكميات كبيرة من الأسلحة أيام حرب خميني على العراق .
"الشرق الأوسط/ العدد (7359)"



وحتى ما بعد حرب خميني على العراق وابان سنوات الحصار استمر التعاون الايراني الاسرائيلي في مجال السلاح

فقد قامت شركة كبرى تابعه (لموشيه ريجف) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الإسرائيلي - ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية إلى إيران.

وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الأمريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس قسم الصواريخ والأسلحة البيولوجية بوزارة الدفاع الإيرانية في حينها.
"صحيفة هاريس اليهودية...
نقلاً عن الشرق الأوسط عدد (7170) "




ونقلت جريد الحياة بعددها (13070) نقلا عن كتاب الموساد للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية
(ريتشارد توملينسون):
وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده إيران بمواد كيماوية.


وحول احتمال ان تهاجم اسرائيل ايران على خلفية ملفها النووي
قال الصحفي اليهودي (يوسي مليمان)

(في كل الأحوال فان من غير المحتمل أن تقوم إسرائيل بهجوم على المفاعلات الإيرانية وقد أكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان إيران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر إسرائيل عدوا لها. وان الشيء الأكثر احتمالا
هو أن الرؤوس النووية الإيرانية موجهة للعرب
)
"نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الأنباء العدد (7931)"





وحول التعاون الاسرائيلي الايراني في لبنان
ما زلنا نتذكر هذه الحقيقة التي وثقتها وكالة رويتر في اخبارها بتاريخ 1/7/1982

أن القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح إلا لعناصر منظمة أمل بالاحتفاظ بمواقعهم وكامل أسلحتهم؟؟

وفي حينها قال أحد كبار زعماء منظمة أمل (حيدر الدايخ) :

(كنا نحمل السلاح في وجه إسرائيل ولكن إسرائيل فتحت ذراعيها لنا وأحبت مساعدتنا. لقد ساعدتنا إسرائيل على اقتلاع الإرهاب الفلسطيني - الوهابي - من الجنوب)
"لقاء صحفي مع حيدر أجرته مجلة الأسبوع العربي 24/10/1983 .. الجنوب اللبناني نفسه الذي
يوهمنا نجاد انه انما يقاتل من اجله؟؟!




ويقول ضابط إسرائيلي من المخابرات:
(أن العلاقة بين إسرائيل والاحزاب الايرانية الهوى والاتجاه في جنوب لبنان غير مشروطة بوجود المنطقة الأمنية، ولذلك قامت إسرائيل برعايتها وخلقت معها نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني الذي تعده امتدادا للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد الاسلامي) "صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997"



هذه سطور قليلة معلنة عن العلاقات الايرانية الاسرائيلية تكشف حقيقة الادعاءات الايرانية بعدائها لاسرائيل، وحقيقة الحجر اللبناني الذي رماه نجاد الى اسرائيل وليس على اسرائيل.








من مواضيعي في المنتدى
»» عملية الاستيطان الفارسي المحتل في جنوب الأحواز العربية
»» المجرم احمدي نجاد يطئمن اسرائيل _اننا مع بعض
»» ياأخوتي لم اطق صبرا عفوا لأزعاجكم عفوا
»» كلنا معاك يا احوازي .. من مكة حتى بنغازي
»» حرق المصحف (بين القس الأمريكي والإيراني) والحقد على الإسلام
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:51 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "