العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-08-11, 10:21 AM   رقم المشاركة : 81
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


طالع الروايات التي تهدم علم الحديث عند الشيعة فمن خلالها لا يرد حديث

وهناك الكثير من الروايات التي تمنع من رد الرواية وتؤكد على التسليم لها

و اسماء الرواة الذين وثقهم الشيعة الذين يرون هذه الاكاذيب ليجعلوا الشيعة يسلمون بكل الاحاديث و الامتناع عن ردها


1-
* محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن جميل بن صالح، عن أبي عبيدة الحذاء قال: سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول: ( والله إن أحب أصحابي إلي أورعهم وأفقههم وأكتمهم لحديثنا وإن أسوأهم عندي حالاً وأمقتهم للذي ( الذي ) إذا سمع الحديث ينسب إلينا ويروى عنا فلم يقبله إشمأز منه وجحده وكفَّر من دان به وهو لا يدري لعل الحديث من عندنا خرج وإلينا اسند، فيكون بذلك خارجا عن ولايتنا ) الكافي ج 2 ص 223/ مختصر بصائر الدرجات ص98/ وسائل الشيعة (آل البيت) ج27 87/ مستدرك الوسائل ج1 ص80/ الكافي ج2 ص223/ البحار ج2 ص186.
2-
عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد ومحمد بن خالد البرقي عن عبد الله بن جندب عن سفيان بن السمط قال قلت لابي عبد الله (ع) جعلت فداك يأتينا الرجل من قبلكم يعرف بالكذب فيحدث بالحديث فنستبشعه فقال أبو عبد الله (ع) يقول لك اني قلت الليل انه نهار والنهار انه ليل قلت لا قال فان قال لك هذا اني قلته فلا تكذب به فانك انما تكذبني ) مختصر بصائر الدرجات للحسن بن سليمان الحلي ص 76 وفي طبعة أخرى ص 234 / البحار ج2 ص211.
3-

الصفار حدثنا محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل عن حمزة بن بزيع عن علي السناني عن أبي الحسن (ع) انه كتب إليه في رسالة: ( ... ولا تقل لما بلغك عنا أو نسب الينا هذا باطل وان كنت تعرفه خلافه فانك لا تدري لم قلنا وعلى أي وجه وصفة ) بصائر الدرجات لمحمد بن الحسن الصفار ص 558/ الكافي ج8 ص25/ البحار ج2 ص209.
4-
*أحمد بن محمد بن خالد البرقي، عن محمد بن اسماعيل، عن جعفر بن بشير، ( عن أبي الحصين ) عن أبي بصير، عن أبي جعفر (ع) أو عن أبي عبد الله (ع) قال: ( لا تكذبوا الحديث إذا أتاكم به مرجئي ولا قدري ولا حروري ينسبه إلينا فانكم لا تدرون لعله شئ من الحق فيكذب الله فوق عرشه ) المحاسن لأحمد بن محمد بن خالد البرقى ج 1 ص 230/ علل الشرائع ج2 ص395.

5-

إذا تعارض ما روي عن الشيعة وما روي عن العامة يؤخذ بما روي عن طرق الشيعة، عن الصادق (ع): ( .... دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم..) الكافي ج 1 ص 23.
*إذا ورد مثلا عن الإمام الصادق (ع) وورد حديثا آخر عن نفس الإمام(ع) معارضا للحديث الأول في حالة عدم معرفتنا بمن هو الأول ومن هو الأخير نأخذ بأي منهما كما ورد عن الصادق (ع) حينما سئل عن تعارض الأخبار عنهم فأي خبر يؤخذ، فقال: ( ... فبأيهما أخذتم من باب التسليم وسعكم ) الكافي ج1 ص23.
6-

*إذا ورد حديث عن الصادق (ع) مثلا وورد حديثا آخر عنه (ع) معارض للأول وعرفنا المتقدم من المتأخر نأخذ بالمتأخر، عن الصادق (ع) : ( أرأيت لو حدثتك بحديث العام ثم جئتني من قبل فحدثتك بخلافه بأيهما تأخذ؟ قلت اخذ بالخير. فقال له الصادق (ع): رحمك الله ) الكافي ج1 ص87.
*إذا جاء حديث عن الصادق (ع) مثلا وورد حديثا آخر معارضا له عن الإمام المهدي (ع) نأخذ بحديث الأخير، عن الصادق (ع) حينما سئل : إذا جاء حديث عن أولكم وحديث عن اخركم فبأيهما نأخذ؟ فقال بحديث الأخير ) مختصر ببصائر الدرجات ص221.
إن أهل البيت (ع) وجهونا إلى الإيمان بحديثهم والتصديق به وهو من أعظم درجات اليقين والإيمان ويأكدون على التفقه في أحاديثهم:
عن أبي عبد الله (ع) قال: ( تزاوروا فإن في زيارتكم إحياء لقلوبكم وذكراً لأحاديثنا، وأحاديثنا تعطف بعضكم على بعض فإن أخذتم بها رشدتم ونجوتم وإن تركتموها ضللتم وهلكتم فخذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم ) الكافي ج2 ص 215.
وعن الصادق (ع) الراوية لحديثنا يبثه في الناس ويسدده في قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد ) بصائر الدرجات ص16.
وعن رسول الله (ص): ( يا علي إن أعجب الناس إيمانا وأعظمهم يقينا قوم يكونون في آخر الزمان لم يلحقوا النبي وحجبتهم الحجة فآمنوا بسواد على بياض )
كمال الدين واتمام النعمة للصدوق ج1 ص273. الزام الناصب ج1 ص310.

إذا كان الحديث معارضاً لمسلمات الكتاب والسنة يترك، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله في حجة الوداع : ( ... فإذا أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله وسنتي فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به ... ) بحار الأنوار ج 2 ص 225.

و ذكر الروايات التي تقول ترد الروايات التي تخالف القرآن علما ان هذا خداع لان علماء الشيعة يعتقدون في تحريف القرآن و ان ذلك من ضرورات المذهب و و ان القرآن الحقيقي مع المهدي و كما قال الشيخ حسن نصرالله ان القرآن مجمد الي حين ظهور المهدي
وهناك الكثير من الروايات التي تمنع من رد الرواية وتؤكد على التسليم لها
.







 
قديم 13-08-11, 08:28 PM   رقم المشاركة : 82
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


رواة نواصب في كتب الشيعة الاثناعشرية

كتب العضو انسان طيب

الروافض يستشكلون علينا
كيف تروون احاديث عن الخوارج وهم يسبون عليا
ويقيمون الدنيا لهذا
موضوعى هذا يرد عليهم
لانهم ليس مجرد الرواية عنهم بل وثقوهم كما تري
ومحور موضوعى عن احمد بن هلال
وقصته الغريبة


=============

ولكنهم لايعلمون انهم يروون كثيرا من الروايات عن النواصب

الناصبي الأول


على بن الجهم


[ 15759 ] 3 ـ وعن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن علي بن الجهم قال : سمعت أبا الحسن ( عليه السلام ) (1) يقول : لا يأبى الكرامة إلا حمار ، قلت : أي شيء الكرامة ؟ قال : مثل الطيب وما يكرم به الرجل

وسائل الشيعة
ج12 ص 79

http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-12/v04.html


ولننظر الى ترجمة الرجل

علي بن الجهم : عن مروج الذهب انه بلغ من النصب انه كان يلعن أباه لأنه سماه
عليا


المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري
1/1855

وله روايات اخري ولكن تحت اسم
على بن محمد بن الجهم

وله الرواية المشهورة المسمي بمناظرة الرضا للخليفة العباسي المأمون

http://www.zaad.org/edara/index.php?id=63

الناصبي الثاني
أحمد بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان

له رواية فى الكافي

الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُمَا قَالُوا كَانَ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ خَاقَانَ عَلَى الضِّيَاعَ وَ الْخَرَاجِ بِقُمَّ فَجَرَى فِي مَجْلِسِهِ يَوْماً ذِكْرُ الْعَلَوِيَّةِ وَ مَذَاهِبِهِمْ وَ كَانَ شَدِيدَ النَّصْبِ فَقَالَ مَا رَأَيْتُ وَ لَا عَرَفْتُ بِسُرَّ مَنْ رَأَى رَجُلًا مِنَ الْعَلَوِيَّةِ مِثْلَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الرِّضَا فِي هَدْيِهِ وَ سُكُونِهِ وَ عَفَافِهِ وَ نُبْلِهِ ...


الكافي : المجلد الأول ............ صفحة (504)


وهذا الحديث يملىء كتب الشيعة ومواقعهم

ترجمة الرجل

664 -

663 - 666 - أحمد بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان : قال الصدوق انه انصب خلق الله وأشدهم عداوة لهم

" آل أبي طالب ( ع ) " - وفي

ارشاد المفيد والكافي انه كان شديد النصب - طريق الشيخ اليه صحيح .

المفيد من معجم الرجال
1/238



الناصبي الثالث


أحمد بن هلال


فالمتحصل: أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا. وكيف كان، فطريق الصدوق إليه، أبوه، ومحمد بن الحسن - رضي الله عنهما -، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن هلال، والطريق صحيح. طبقته في الحديث وقع بعنوان أحمد بن هلال في إسناد كثير من الروايات، تبلغ ستين موردا
معجم الرجال 1/142


ولكن الرجل كان ناصبيا

ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب، إلا أحمد بن هلال


ليس هذا فقط

بل انه ملعون

احمد بن هلال العبرتائي - بالعين المهملة، والباء المنقطة تحتها نقطة واحدة، وبعدها راء، ثم التاء المنقطة فوقها نقطتين - منسوب الى عبرتا قرية بناحية اسكاف بني جنيد من قري النهروان، غال، ورد فيه ذم كثير من سيدنا ابي محمد العسكري (عليه السلام). قال أبو علي بن همام: ولد احمد بن هلال سنة ثمانين ومائة، ومات سنة تسع وستين ومائتين. قال النجاشي: انه صالح الرواية، يعرف منها وينكر. وتوقف ابن الغضائري في حديثة الا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب من كتاب المشيخة، ومحمد بن ابي عمير من نوادره، وقد سمع هذين الكتابين جل اصحاب الحديث واعتمدوه فيها. وعندي ان روايته غير مقبولة.


خلاصة الاقوال للحلي

1/301

ولكن هذا الرجل ملعون

علي بن محمد بن قتيبة، قال: حدثني أبو حامد أحمد بن ابراهيم المراغي، قال: ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما خرج من لعن ابن هلال وكان ابتداء ذلك، أن كتب عليه السلام الى قوامه بالعراق: احذروا الصوفي المتصنع، قال: وكان من شأن أحمد بن هلال أنه قد كان حج أربعا وخمسين حجة، عشرون منها على قدميه. قال: وكان رواة أصحابنا بالعراق لقوه وكتبوا منه، وأنكروا ما ورد في مذمته، فحملوا القاسم بن العلا على أن يراجع في أمره. فخرج إليه: قد كان أمرنا نفذ اليك في المتصنع ابن هلال لا رحمه الله، بما قد علمت لم يزل، لا غفر الله له ذنبه، ولا أقاله عثرته يداخل في أمرنا بلا اذن منا ولا رضى يستبد برأيه، فيتحامي من ديوننا، لا يمضي من أمرنا الا بما يهواه ويريد، أراده الله بذلك في نار جهنم، فصبرنا عليه حتى تبرالله بدعوتنا عمره. وكنا قد عرفنا خبره قوما من موالينا في أيامه لا رحمه الله، وأمرناهم بالقاء ذلك الى الخاص من موالينا، ونحن نبرء الى الله من ابن هلال لا رحمه الله، وممن لا يبرء منه. واعلم الاسحاقي سلمه الله وأهل بيته مما أعلمناك من حال هذا الفاجر، وجميع من كان سألك ويسألك عنه من أهل بلده والخارجين، ومن كان يستحق أن يطلع على ذلك، فانه لا عذر لاحد من موالينا في التشكيك فيما يؤديه عنا ثقاتنا، قد عرفوا بأننا نفاوضهم سرنا، ونحمله اياه إليهم وعرفنا ما يكون من ذلك انشاء الله تعالى. وقال أبو حامد: فثبت قوم على انكار ما خرج فيه، فعاودوه فيه فخرج: لاشكر الله قدره لم يدع المرء ربه بأن لا يزيغ قلبه بعد أن هداه وأن يجعل ما من به عليه مستقرا ولا يجعله مستودعا. وقد علمتم ما كان من أمر الدهقان عليه لعنة الله وخدمته وطول صحبته، فأبدله
الله بالايمان كفرا حين فعل ما فعل،


اختيار معرفة الرجال 1/391

نقف كثيرا عند هذه الجملة

ونحن نبرء الى الله من ابن هلال لا رحمه الله، وممن لا يبرء منه



الخوئى يوثقه ولا يبرأ منه

الجواهري يوثقه

1006 -



1005 - 1008 - أحمد بن هلال : أبو جعفر العبرتائي - ثقة - ولا ينافي ذلك كونه فاسد العقيدة -

المفيد من معجم الرجال للجواهري


النجاشي يقول عنه صالح ولا يبرا منه

والمصيبة ان هذا الرجل روى اكثر الاصول لديهم

- احمد بن هلال العبرتائي، وعبرتأ قرية بنواحي بلد اسكاف، وهو من بني جنيد، ولد سنة ثمانين ومائة، ومات سنة سبع وستين ومائتين، وكان غاليا متهما في دينه، وقد روى اكثر اصول اصحابنا.


الفهرست 1/78

هل تعلمون ما ذنب احمد بن هلال


حتى تنهال عليه التوقيعات من صاحب الزمان بلعنه وتكفيره

ذنب الرجل انه انكر ان يكون

أبو جعفر محمد بن عثمان العمري



احد الوكلاء

هههههههه فنهالت عليه اللعنة من توقيعات صاحب الزمان

طبعا الواردة على العمري ومن بعده على القاسم بن علاء

الحمد لله على نعمة العقل والاسلام

الطيب


يتبع

الى مزيد من النواصب

الذين اخذ الشيعة منهم دينهم
آية الله

الطيب

تخصص كافي
خبير فى كشف النواصب

ولصوص الخمس

==============

عند التامل فى قصة احمد بن هلال

هذا الرجل الزاهد

الذى حج سبع وعشرين حجة كما يقولون


ولكنه عندما انكر وكالة العمري

نزلت عليه التواقيع باللعنات من صاحب الزمان

وطبعا التواقيع كانت ليد العمري نفسه

كفروه اخرجوه من الاسلام

قالوا عنه ناصبي

تاملوا فى دينكم يا شيعة هذا هو دينكم

كذب وخداع ونصب واحتيال


ورغم ذلك

وورود التواقيع من صاحب الزمان بلعنه

والتبرى منه

بل والتبرى ممن لايتبرأ منه

ولكن

الخوئى قال عنه ثقة

الجواهري قال عنه ثقه

النجاشي قال عنه صالح

وقد سمع هذين الكتابين جل اصحاب الحديث واعتمدوه فيها

بل هذا الرجل

روى اكثر اصول اصحابنا.

=========

للمزيد

رواة نواصب في كتب الشيعة و تم توثيقهم

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=58673

===========

رواة الشيعة و شرب الخمر

رويتم عن من يشرب الخمر ويسرق خمس المعصوم ومن هو ملعون من اصحاب الائمة مثل زرارة و هنا بعض الاسماء :

عوف العقيلي
عن الفرات بن أحنف قال: العقيلي كان من أصحاب أمير المؤمنين وكان خماراً ولكنه يؤدي الحديث كما سمع
رجال الكشي ص 90
محمد بن عباد
"كان مشتهراً بالسماع وبشرب النبيذ"
الجامع لرواة وأصحاب الإمام الرضا ج2 ص31
حفص بن البختري
"مدمن شطرنج"
رجال الكشي ج 1 ص 324
حماد بن عيسى
"لا يجيد الصلاة وهو في الستين من عمره"
الواقفة دراسة تحليلية ج1 ص 317
أبوحمزة الثمالي ثابت بن دينار
"يشرب الخمر"
الكشي ص 76
علي بن أبي حمزة البطائني
"حرامي يسرق أموال المعصوم وخمس الشيعة"
الواقفية دراسة تحليلية ج1 ص 418
عبدالله بن يعفور
"يشرب الخمر"
الكشي
أبوهريرة البزاز
"يشرب الخمر"
جامع الرواة للأردبيلي ج2 ص 423
السيد الحميري
"يشرب الخمر"
الروضات ج1 ص 104





==========


مشروع العمر: تيسير نسف رجال الشيعة من واقع كتبهم.

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=21467

سلسلة المهازل الشاذلية في بيان حال رجال الشيعة ال12رية، "من الوكيل بالضبط؟"

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=21939

كنس دين الاماميه الى الزباله موضوع حول وضع الحديث

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=21551

اعترافات وتناقضات علماء الشيعة في علم الحديث والرجال

http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=133773







 
قديم 15-08-11, 12:35 AM   رقم المشاركة : 83
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


أحصائية مهمة عن عدد روايات الإئمة المحمولة على التقية في كتاب الإستبصار للطوسي

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=97941







 
قديم 18-08-11, 05:51 AM   رقم المشاركة : 84
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


وضع الحديث عند الرافضة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



من الأهداف الرئيسية في عقيدة العصمة تكوين قناعة لدى الأتباع بصحة كل ما يصدر عن ألائمه مباشرة أو بالواسطة ومن خلال عقيدة التقية أخذ الدس في حديث ألائمه مجراه فالتقية أصبحت تعني حجب الإمام أقواله وأفعاله عن الناس فقالوا إن ألائمه وأصحابهم عاشوا في دور التقية فلم يتمنكوا من نشر الأحاديث علنا (( الخوئي معجم رجال الحديث 1/35 المقدمة الأولى ))
وقالوا إن كثيرا من الأحاديث صدرت عن ألائمه مخالفه لما يرونه من حكم الشرع تقيه وكذا بعض أفعالهم وقالوا إن ألائمه كانوا لا يبيحون بالحكم الواقعي إلا عند الأمن على أنفسهم (( الغر يفي. قواعد الحديث 131 مع هامش:1 )) وإذا ما أخذنا بهذه الأقوال يتضح حجم الأحاديث المنتحلة الموضوعة على لسانهم وهم منها براء.

فما وجه التقية في اختلاف الحديث عن الإمام ! أو بين إمام واخر في موضوع واحد لا يحتاج إلى أن يتقي فيه ؟

روى عن أبي جعفر (ع) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله (( إن أعمالكم تعرض علي كل يوم )) وفي ثانيه (( أعمالكم تعرض علي عشيه الاثنين والخميس )) وفي رواية(( إن أعمال العباد تعرض علي رسول الله صلى الله عليه وسلم كل عشيه خميس ))

وروى عن الرضا (ع) قوله إن أعمالكم لتعرض علي في كل يوم وليله )) وفي رواية والله أني لأعرض أعمالكم على الله في كل ليله

وفي رواية (( والله أني لأعرض أعمالكم على الله في كل يوم خميس )) (( الحر العاملي, وسائل الشيعة :6/38-392 ))


فالقول بالتقية كان غطاء مكن المحرفين من تحقيق أهدافهم في وضع الحديث وإعطاء هذا الوضع مشروعيه لدى الأتباع من خلال ربط الحديث بقول أو فعل صادر عن الإمام لان دعوى التقية جعلت الإجماع الكاشف عن قول الإمام نادر الوجود وأما غير الكاشف عن قوله فلا يكون حجه لأنه غير خارج عن حدود الظن كما إن التقية جعلت الأحاديث المتواترة أو القريبة من التواتر نادرة الوجود وما وصل إلى مصنفي الكتب المعتمدة إنما وصل أليهم عن طريق الآحاد (( الخوئي معجم رجال الحديث 1/36-50 المقدمة الأولى ))

فعن أي تقيه يتحدث المتشيعون الفرس ؟ روى إن أبا جعفر الباقر ( ع) كان يحبو قوما يغشون مجلسه من المائه الى الألف وكان يحب مجلسهم ولا يملهم (( القرشي .عيون الاخبار :4/217 ))
وهل لقب جعفر بن محمد بالصادق إلا لما عرف من صدقه وفضله فكان اعلم أهل زمانه وعنه تفرغ العلم بالحلال والحرام في الخاص والعام روى عنه المشهورون بالفقه وأصحاب المذاهب الاسلاميه أمثال أبي حنيفة ومالك بن انس وسفيان بن عيينة وسفيان الثوري وحيّ بن صالح وغيرهم كثير فكان (ع) موصوفا بالعلم لا ينكر فضله ولا يجهل مقامه عن الخاص والعام (( المصدر السابق 4/253 ))

قال الداعي إدريس القرشي ( لقد ابان الامام الصادق الاحكام وبين شرائع الاسلام وعرف الحلال من الحرام في اوان تغلب الظلمه على الناس وقوة دولة بني اميه وبني العباس لم يثنه خوف سلطانهم عن اقامه الحق وبيان الصدق حتى عرف صدقه وسمي بالصادق ((المصدر السابق 4/277 ))

وقال المحقق الشيخ ابو جعفر بن سعيد عن ذكر الصادق (ع) (( وبرز بتعليمه من الفقهاء الافاضل جم غفير . كتب من اجوبه مسائله اربعمائه مصنف )) وقال الشيخ شمس الدين محمد بن مكي (( انه كتب من اجوبه مسائل ابي عبد الله الصادق ( ع ) اربعه الاف رجل من اهل العراق والحجاز وخرسان والشام )) وقال الشيخ المفيد (( ونقل الناس عنه العلوم ما سارت به الركبان وانتشر ذكره في البلاد ولم ينقل العلماء عن احد من اهل بيته مانقل عنه )) (( الصدر . الشيعهة وفنون الاسلام 45/46 ))

فهل كان الصادق يتقي وهو القائل (( سلوني قبل ان تفقدوني فانه لا يحدثكم احد بعدي مثلي )) (( القرشي .عيون الاخبار 4/276 ))

لقد كان الائمه على بينه من عمليه الوضع والتحريف عالمين بأهدافها ومخاطرها روى عن الباقر (ع) ( ان احاديثنا اذا سقطت في الشام جاءتنا صحاحا واذا سقطت في العراق جاءتنا وقد زيد فيها ونقص ))

وروى عنه (( واما والله لو يرون عنا مانقول ولا يحرفونه ولا يبدلونه علينا برايهم ما استطاع احد ان يتعلق عليهم بشئ ولكن احدهم يسمع الكلمه فينط اليها عشراً ويتأولها على ما يراه ) (( القرشي عيون الاخبار 4/215-223 ))

وروى عن الصادق (ع) قوله عن شيعته في الكوفه (( ولو كانوا يقولون عني ما أقول ما عبأت بقولهم )). وسأل سدير الصيرفي الصادق (ع) : (( ان شيعتكم اختلفت فيكم فأكثرت حتى قال بعضهم : ان الامام ينكت في أذنه وقال اخرون : يوحي اليه وقال اخرون يقذف في قلبه وقال اخرون يرى في منامه وقال اخرون انما يفتي بكتب ابائه فباي قولهم اخذ ؟ قال (ع) لا تاخذ بشئ من قولهم حلالنا من كتاب الله وحرامنا منه ))

وروى ان العيص بن المختار سأل الصادق (ع) (( ماهذا الاختلاف الذي بين شيعتك ؟ ربما اجلس في حلقتهم في الكوفه فأكاد اشك الاختلافهم واحاديثهم …. قال (ع) اجل هو ما ذكرت ان الناس اغروا بالكذب علينا حتي كان الله عز وجل افترضه عليهم لا يريد منهم غيره : ((وذلك بانهم لا يطلبون دينا وانما يطلبون دنيا )) (( القرشي عيون الاخبار : 4/268-291 ))

ثم أكثر الغلاة من انتحال الحديث وحرفوا الكثير منه فأصبحت هي وغيرها ارثاً شرعيا للتشيع الفارسي فجمع كل ما وضع عن الائمه فكانت لديهم حصيلة كبيرة من الأحاديث المنافية للشرعية الاسلاميه كما جاء بها القران وأكدتها السنة النبوية ومارسها ألائمه (ع)
والمتناقضة فيما بينها مثال ما يرويه ابن بأبويه في علل الشرائع اذ يروي ثلاثة أحاديث مختلفة في موضوع واحد فعن محمد ابن علي الرضا (ع) إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ ويكتب باثنين وسبعين أو قال بثلاثة وسبعين لساناً

وعن أبي جعفر (ع) أن الرسول صلى الله عليه وسلم يقرأ ويكتب
وعن أبي عبد الله (ع) كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ ويكتب (( ابن بابوية علل الشرائع 2 / 124 – 126 ))

ورغم الموقف الحازم للائمه في التصدي لهذه الموجه الوثنية التي قادها الغلاة والشعوبيون الفرس إلا أنهم لم يحققوا كل النجاح وكان الصادق في مقدمه من تصدى لعمليه الدس والوضع فقال (( ويل لعلماء السوء كيف تلظى عليهم النار ))
وقال (ع) (( ترك حديث لم نروه أفضل من روايتك حديثا لم تحصه ))
(( إن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نوراً ))

(( فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالفه فدعوه ))
وقال(ع) (( اعرفوا منازل الناس على قدر روايتهم عنا ))
وقال (ع) كل شيء مردود إلى كتاب الله والسنة وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ))وقال (من خالف كتاب الله وسنة محمد صلى الله عليه وسلم فقد كفر ((( الكليني .الكافي : 1/47 –69-50-70 )))

وقال: لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق القران والسنة أو تجدون معه شاهداً من احاديثنا المتقدمه فان المغيرة بن سعيد لعنه الله دس في كتب اصحاب ابي احاديث لم يحدث بها وقال كان المغيرة يتعمد الكذب على ابي وياخذ كتب اصحابه فكان يدس فيها الكفر والزندقه ويسندها الي ابي ))

وقال ((لعن الله المغيرة كذب على ابي وان قوما كذبوا علي )) (( الكشي :195-196 ))

وعن الرضا (ع) كان بيان يكذب على علي بن الحسين والمغيرة يكذب على ابي جعفر ومحمد بن بشير يكذب على ابي الحسن وموسى وكان ابو الخطاب يكذب على ابي عبد الله وانكر الرضا احاديث كثيرة وضعت على لسان الائمه وقال ان ابا الخطاب كذب على ابي عبد الله لعن الله ابا الخطاب وكذلك اصحابه يدسون هذه الاحاديث الى يومنا هذا (( الكشي 256-195 ))

ومن الامور التى تؤكد كثرة الوضع والتحريف ان الكثير من صحابه الائمه ممن رووا عنهم كانوا لا يستطيعون روايه الحديث كما سمعوه وروى ان محمد ابن مسلم قال لابي عبد الله اني اسمع الحديث منك فأزيد او انقص
وروى ان داود ابن فرقد قال لابي عبد الله اني اسمع الكلام منك فأريد ان ارويه كما سمعته منك فلا يجئ (( الكليني .الكافي 1/51 ))

وهذا يتعارض وقول ابي عبد الله (ع) في تفسير قوله عز وجل (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) سورة الزمر 18

وقال هو الرجل يسمع الحديث فيحدث به كما سمعه لا يزيد فيه ولا ينقص (( الكليني . الكافي 1/51 ))

وكانت هذه الاحاديث المنتحله والتى استنكرها الائمه من ضمن ما جمع التشيع الفارسي من الاحاديث ووضعوها تحت متناول البسطاء من الناس فسمموا افكارهم بحيث اصبحت لدى العامه اقوالا مقدسه لا يجوز حتى الحديث عنها فهي قطعيه الصدور عن المعصوم والكل يعلم ان التشيع يعتمد اربعه كتب هي مصدر التشريع واحكامها قطعيه فكل ما فيها حجه وصحيح (( الكتب الاربعه الكافي للكليني. من لا يحضره الفقيه لابن بابويه . التهذيب والا ستبصار للطوسي ))

ويبررون اندراس الكتب الاصليه القديمه بعدم الحاجه اليها وجاء في وسائل الشيعه (( فمعلوم ان كتب القدماء انما اندرست بعد ذلك لوجود ما يغني عنها بل هو اوثق منها مثل الكتب الاربعه (( الحر العاملي . وسائل الشيعه 20/75 ))

وقال الشيخ حسن (( ان احاديث كتبنا المعتمده محفوفه بالقرائن )) ((الحر العاملي وسائل الشيعة 20/71 )))

وقال الشهيد ان الكتب الاربعه مرويه بالاسانيد الصحيحة المتصله والقويه والانكار بعد ذلك مكابرة محضة ((الحر العاملي وسائل الشيعة 20/78 )) وقال الحر : (( وان أصحاب الكتب الأربعة وأمثالهما كانوا متملكين من تميز الصحيح من غيره غايه التمكن … فما الضن برئيس المحدثين وثقة الاسلام ورئيس الطائفة المحقة )) نفس المصدر : 20/96 –97 رئيس المحدثين ابن بابويه وثقة الاسلام الكليني ورئيس الطائفة الطوسي وكتاب الكافي للكليني يأتي في مقدمة الكتب الاربعة قال المازني (( وبعد فان كتاب الكافي أجمع الكتب المصنفة في علم الاسلام وأحسنها ضبطا وأضبطها لفضا.. حائز ميراث أهل البيت وقمطر علومهم فهو بعد القرآن الكريم أشرف الكتب ،وهو أحد الثقلين اللذين أمر رسول اللة صلى اللة عليه وآله وسلم بالتمسك بهما..المازنداني،شرح الكافي:المقدمة

وقال رضي الدين بن طاووس : الكليني هو الشيخ المتفق على ثقته وامانته ويعتبره نور الله التستري ثقه الاسلام وواحد الاعلام فانه جهينه الاخبار وسابق هذا المضمار الذي لا يشق له غبار ولا يعثر له على عثار وقال الافندي : قدوة الاعلام والبدر التمام , جامعالسنن والاثار في حضور سفراء الامام وقال النجاشي اوثق الناس واثبتهم وقال ابن طاووس ان حياته في زمانه وكلاء المهدي قرينه واضحه على صحه كتبه (( الحر العاملي ,وسائل الشيعة 20/3 هامش 2 ))

وقال القزويني : ان كتاب الكافي مروي عن الصادق بلا واسطه وان جميع اخباره حق واجب العمل بها حتى انه ليس فيها خبر التقية (( ابو زهرة , الصادق 435 ))
وتقود قراءه الكتاب الى الملاحظات التاليه :

1-يتصدر سند البعض من روايات الكليني محمد بن اسماعيل وعلى بن محمد وهما رواة اشتركت اسماؤهم مع الضعفاء ولم تقم قرينه توجب الوثوق بالتميز بينهم فالاسم مشترك بين جماعه فيهم الضعيف ولذا بني جمع على ضعف ما يرويه الكليني اذا صدر لمحمد بن اسماعيل وتوقف الشيخ المامقاني في ما يرويه الكليني اذا صدر بعلي بن محمد (( الغريفي , قواعد الحديث 175-176 )) وتم احصاء الروايات المرويه عن علي بن محمد في جزء واحد فقط هو الجزء الاول الذي يضم ابواب العقل والعلم والتوحيد والحجه فكانت مائه واحدى وثمانين روايه (( راجع الكليني , الكافي الجزء الاول )) معظمها يرويها علي بن محمد عن سهل بن زياد الذي ضعفه النجاشي والشيخ والمتهم بالكذب والغلو (( الخوئي , معجم رجال الحديث 8 /339 )) او انه يرسل الروايه او يرفعها (( ورد علي بن محمد في صدر اربع روايات , باب الاشارة الى القائم من مجموع ست روايات , وفي صدر اثنتي عشرة روايه في باب تسميه من راه من مجموع خمس عشرة روايه , وفي صدر ثلاث وعشرين روايه في باب مولد القائم من مجموع احدى وثلاثين روايه , راجع الكليني , الكافي الجزء الاول ))
2-وقع سهل بن زياد في اسناد (122 ) روايه في الجزء الاول فقط ((سهل بن زياد ضعفه النجاشي والشيخ والكشي وابن الغضائري وشهد عليه بالضعف ابن الوليد وابن بابويه وابن نوح وشهد عليه احمد بن محمد بن عيسى بالغلو والكذب واخرجه من قم ونهى الناس عن السماع منه والروايه عنه ومع ذلك وقع في اسناد (2304 ) مورد راجع الخوئي معجم رجال الحديث 8/339 وهناك من يرى ان الاصح توثيقه وقال بحر العلوم ان احمد بن عيسى وحال القميين التسرع الى الطعن والقدح والاخراج من قم بالتهمه والريبه انظر بحر العلوم , الرجال 3/21-30 ))
3-يورد الكليني بعض رواياته عن محمد بن الحسن بلغت في الجزء الاول (45 ) روايه معظمها عن سهل بن زياد

4-هناك مجموعه كبيرة من الاسانيد المرفوعه والمرسله والتي في اسنادها على مجاهيل مثال : فلان رفعه , او عن فلان مرسلا , او عن فلان عن محدثه او عمن رواه او عن رجل او عمن ذكر او عن بعض اصحابه او عن بعض رجاله او عن فلان او غيرة او عن فلان اخبرني من كان عن فلان او عن فلان عمن سمع من بلغت هذا الروايات في الجزء الاول فقط ( 172 ) روايه
5-هناك مجموعه كبيرة من الضعفاء الذين وقعوا في سند رواياته نذكر منهم :
ابراهيم بن اسحاق الاحمر : ضعيف متهم في دينه وامره مختلط ((الخوئي , معجم رجال الحديث :1/71

احمد بن محمد السياري : ضعيف فاسد المذهب متهالك غال محرف ((الخوئي , معجم رجال الحديث :2/289 ))

اسحاق بن محمد ابو يعقوب الاحمر : معدن التخليط فاسد المذهب كذاب في الروايه وضاع للحديث تنسب اليه الاسحاقيه
(((الخوئي , معجم رجال الحديث : 3/67 ))
جماعه بن سعد الجعفي : من الغلاه خطابي ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 4/164 ))

الحسين بن عبد الله بن سهل : مطعون عليه ورمي بالغلو ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 6/19 ))


عبد الله الدهقان : ضعيف ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 11/82 ))

عثمان بن عيسى ابو عمر العامري : منحرف عن الحق , معارض للرضا ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 11/126))

علي بن العباس الخراذيني : غال ضعيف ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 12/73 ))

سهل بن زياد : وصف بالغلو والكذب والحمق وفساد الروايه ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 8/339 ))

سلمان الديلمي : من كبار الغلاه كذاب ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 8/263,275 ,288 )) وكذلك ابنه محمد
فرات بن الاحنف : غال ((الخوئي , معجم رجال الحديث : الخوئي , معجم رجال الحديث : 13/275 ))

القاسم بن الربيع : ضعيف غال ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 14/20 ))

محمد بن اسلم الطبري : غال فاسد المذهب ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 15/19 ))

محمد بن جمهور القمي : غال فاسد المذهب ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 15/197 ))

محمد بن الحسن بن شمون : غال فاسد المذهب ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 15/146))

محمد بن سنان ضعيف مطعون عليه ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 16/168 ))

محمد بن عبد الله بن مهران غال كذاب فاسد المذهب والحديث ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 16/276 ))

محمد بن موسى بن الحسن : نصيري ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 17/316 ))

مقاتل البلخي : واقفي خبيث ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 18/ 358 ))

مفضل بن عمر : فاسد المذهب خطابي غال ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 18/333 ))

المنخل بن جميل : ضعيف فاسد الروايه متهم بالغلو ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 18/376 ))

موسى بن سعدان : ضعيف في مذهبه غلو ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 19/54-56 ))

يونس بن ضبيان : غال خطابي يضع الحديث لعنه الرضا ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 20/229 ))


ومن مادة هذه الكتب تكون السلوك الديني في التشيع في ممارسه العقيدة الاسلاميه وكان من تمسك هذا التشيع بكل ما جاء في هذا الكتب ان انكر الحاجه الى علم الرجال بدعوى ان كل روايه عمل بها مشهور فهي حجه وكل روايه لم يعمل بها ليست حجه سواء اكانت رواتها ثقات ام ضعفاء ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 1/35 )) وقد شجب الاخباريون تنويع الحديث وعدوه بدعه يحرم العمل بها واجتهدوا في ابطاله واثبات صحه جميع الكتب الاربعه (( الغريفي , قواعد الحديث :16-17 )) متناسين ان هذه الكتب وغيرها معتمده على الكتب القديمه المسماه بالاصول وقد ذكر الطوسي في اول الفهرست اصحاب الاصول بقوله (( ان كثيراً من المصنفين واصحاب الاصول كانوا ينتحلون المذاهب الفاسدة وان كانت كتبهم معتمده )) (( الطوسي , الفهرست : 24-25 ))

ويرد الخوئي على القول بقطيعه صدور روايات الكتب الاربعه قائلا (( هذا القول باطل من اصله ودعوى القطع بصدقهم في خصوص روايات الكتب الاربعه لا اساس لها فانها بلا بينه )) ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 1/36 ))

ويضيف ولو سلم ان محمد بن يعقوب (الكليني) شهد بصحه جميع روايات الكافي فهذه الشهاده غير مسموعه فان اراد بذلك ان روايات كتابه في نفسها واحده لشرائط الحجيه فهو مقطوع البطلان لان فيها مرسلات وفيها روايات في اسنادها على مجاهيل ومن اشتهر بالوضع والكذب كما ان اخبار الصدوق ( ابن بابويه) عن صحه روايته وحجيته اخبار عن رأيه ونظره وهذا لا يكون حجه في حق غيرة

ويجرى في كتابي الشيخ ( الطوسي ) ما يجري في شهاده الصدوق
ويخلص الخوئي الى انه لم تثبت صحه جميع روايات الكتب الاربعه فلا بد من النظر في سند كل روايه منها ((الخوئي , معجم رجال الحديث : الخوئي , معجم رجال الحديث :1/103-110 ))

وهذا رأي لاحد علماء الشيعة في الكتب الاربعه المعتمده فما يكون الرأي فيمن نقل عنها والف العديد من الكتب والرسائل معتمداً على رواياتها دون النظر او التدقيق ثم اصبحت هي ايضا كتبا معتمده في التشريع ومن ثم في ترسيخ عقائد التشيع خاصه وان مؤلفيها يقطعون بصدور روايات كتبهم عن الائمه يتسأل الخوئي (( اذا كان مثل المفيد والشيخ قدس سرهما مع قرب عصرهما وسعه اطلاعهما لم يحصل لهما القطع بصدور جميع هذه الروايات عن المعصومين عليهم السلام فمن اين حصل القطع لجماعه المتاخرين عنهما زماناً ورتبه )) ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 1/485-66 المقدمه الاولى ))
ويذكر في هذا المجال قول الشيخ محمد بن المشهدي في اول مزاره في توثيق جميع من وقع في اسناد روايات كتابه قائلا (( لكنه لا يمكن الاعتماد على ذلك من وجهين الاول انه لم يظهر اعتبار هذه الكتاب في نفسه فان محمد بن المشهدي لم يظهر حاله بل لم يعلم شخصه والثاني ان محمد المشهدي من المتاخرين وقد مر انه لا عبرة بتوثيقاتهم لغير من يقرب عصرهم عصره )) ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 1/65-66 المقدمه الثالثه ))

اما في موضوع سند الحديث والجرح والتعديل فتبرز الملاحظات الثاليه :

1-ان الشيخ المفيد وابن شهراشوب والطبرسي وثقوا اربعه الاف من اصحاب الصادق والموجود منهم في كتب الرجال لا يزيدون عن ثلاثه الاف الا بقليل ليس هناك طريق الى معرفه الثقات منهم علما بان الكشي ذكر ان مجموع اصحاب الباقر والصادق والكاظم والرضا والذين اجمعت العصابه على تصديقهم وتصحيح ما يصح عنهم ثمانيه عشر رجلاُ ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 1/69 المقدمه الرابعه , الحر العاملي , وسائل الشيعه 20/71 ))

2-عمل كثير من المتاخرين باخبار الرواه الذين ذكرهم الكشي بانهم اصحاب الاجماع دون النظر الى حال الواسطه بينهم وبين الامام فالعبرة بصحه السند من اوله الى ذلك الراوي اما الراوي من اصحاب الاجماع فمسانيده ومراسيله ومرافيعه ومقاطيعه كلها من صحاح الاحاديث فروايه الثقات الاجلاء اصحاب الاجماع ونحوهم عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل لا بد من حمل فعلهم وشهادتهم بالصحه على وجه صحيح لا يتطرق اليه الطعن اليهم (( الحر العاملي وسائل الشيعه 20/1/70-71 , الغريفي قواعد الحديث 22-37 ))

3-الطوسي لم يعتمد كل اصحاب الاجماع الذين لا يروون ولا يرسلون الا عن ثقه واقتصر على ثلاثه منهم فقط فيلزم العمل باحاديثهم علما بان الثابت عن هؤلاء الثلاثه روايتهم عن الضعفاء فالطوسي ضعف على بن ابي حمزه البطائني وقد روى عنه الثلاثه الذين اعتمدهم وقد رد المحقق بعض الروايات بالطعن في سندها وقال (( ولو قال قائل ان مراسيل ابن ابي عمير (( احد الثلاثه الذين اعتمدهم الطوسي )) يعمل بها الاصحاب منعنا ذلك لان في رجاله من الطعن الاصحاب فيه فاذا ارسل احتمل ان يكون الرواي احدهم (( راجع الغريفي قواعد الحديث :65-75 ))

4-ذكر الطوسي (( ان احاديث كتب اصحابنا المشهورة بينهم ثلاثه اقسام منها ما يكون متواتراً ومنها ما يكون مقترناً بقرينه موجبه للقطع بمضمون الخبر ومنها مالايوجد فيه هذا وذاك )) (( الحر العاملي وسائل الشيعه 20/64-65 )) واذا ما عرفنا ان الحديث المتواتر قليل جدا اذ يقول الخوئي ان اصحاب الائمه عاشوا في دور التقيه ولم يتمكنوا من نشر الاحاديث علناًُ ويتسأل فكيف بلغت هذه الاحاديث حد التواتر او قريبا منه )) ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 1/36 المقدمه الاولى )) واذا ما عرفنا ذلك اصبح الحديث الصحيح هو ما يكون مقترناً بقرينه فقط

5-هناك رواة موثقون اشتركت اسماؤهم مع رواة ضعفاء ولم تقم قرينه توجب الوثوق بالتمييز بينهم منهم محمد بن اسماعيل وعلي بن محمد ومنهم ابو بصير فهي كنيه لاربعه رواه ولضعف وثاقه بعضهم اشتهر الاشكال عند اطلاق الكنيه في سند الحديث (( الغريفي قواعد الحديث 175-176 )) وهناك رواة عورض توثيقهم بالجرح او العكس وهم كثيرون منهم احمد بن سعيد ضعفه النجاشي وابن الغضائري ووثقه الصدوق وجعفر بن محمد بن مالك ضعفه النجاشي وابن الغضائري ووثقه الشيخ والحسن بن محمد بن يحيي ابن الحسن وثقه الصدوق واكثر الروايه عنه ضعيفه النجاشي وابن الغضائري علما ان ابن قولويه القمي وثق جميع الذين روى عنهم في كتابه ( كامل الزيارات) وسبق ان ضعف الكثير منهم النجاشي والشيخ والكشي وابن الغضائري ((الخوئي , معجم رجال الحديث : 2/91, 4/119 ,5/133 ,4/17 )) وقد يصدر تضعيف الرجل ممن وثقه في مبحث اخر مثل قول المفيد المتعارض في محمد بن سنان وقول الوحيد البهبهاني في ابن الغضائري (( الغريفي قواعد الحديث 178-201 ))

6-ذهب جماعه من المتاخرين الى عدم الحاجه الى الطريق فيما روي بصورة التعليق من احاديث الكتب الثلاثه لما قاله الصدوق في اول كتابه وما صرح به الشيخ في المشيخه وعلى هذا فلا يضر الجهل بالطريق ولا اشتماله على مجهول او ضعيف ويرد بحر العلوم بقوله (( فالحاجه الى الواسطه ثابته في خصوص الاخبارالمنقوله بالفاظها المعنيه وان كان اصل الكتاب متواترا وايضا فالاحتياج الى الطريق انما يرتفع لو علم اخذ الحديث من كتاب من صدر الحديث بأسمه )) (( بحر العلوم , الرجال 4/76-78 ))

7-اشتهر بين الفقهاء والمتاخرين ان الخبر الضعيف السند ينجبر بشهرة العمل به أي بفتوى اكثر الفقهاء بمضمونه واستنادهم اليه فيكون حجه لذلك كما اشتهر ان الخبر الصحيح السند يوهن بشهرة الاعراض عنه وهجر الفقهاء له بالفتوى على خلافه ويلقى الشهيد الثاني مسؤليه العمل بذلك على الشيخ اذ ليس من المتحقق انه عمل بذلك قبل زمنه ثم جاء العلماء من بعده فقلدوه الا من شذ منهم وقال (( ولو تأمل المنصف وحرر المنقب لوجد مرجع ذلك كله الى الشيخ (ويضيف) لعل الله يعذرهم فيه )) (( الغريفي قواعد الحديث 109-111 ))

8-وثقوا المخالف في الاعتقاد من الواقفه والفطحيه والناووسيه والجاروديه وفاسد العقيدة والمخلط والغالي والكذاب والفاسق والجوارح وشارب النبيذ ومن روى منكرا والمنحرف عن الحق ((الخوئي , معجم رجال الحديث:2/77,3/49,5/181,6/287 ,7/316 ,322 ,11/277 ,12/282 ,2/367 , 4/17 ,7/80, 10/296 ,15/28 , 197.18/333,334, 2/101 ,3/102 ,3/172,11/312,126 ,18/287 ,295 ,19/331 ,361 )) علما ان الشيخ الطوسي قال : ان كثيرا من رجال الطائفه طعنوا في روايه المخالف للمذهب وانكروا عليه نحو انكارهم على من يقول بالتجسيم والتشبيه والصورة والغلو وغير ذلك وكذلك من خالف في اعيان الائمه (ع) وذكر منهم الفطحيه والواقفه والناووسيه وغيرهم من الفرق المختلفه (( الغريفي قواعد الحديث 78 )) وقال الطوسي بعد ذكر اول الاشخاص الذين اظهروا الوقف (( واذا كان اهل هذا المذهب امثال هؤلاء كيف يوثق برواياتهم او يعول عليها ان ما روي من الطعن على رواه الواقفه فاكير من ان يحصى وهو موجود في كتب اصحابنا )) (( الطوسي الغيبه 42-44 ))

وقال في العدة : (( انا وجدنا الطائفه ميزت الرجال الناقله لهذا الاخبار فوثقت الثقات منهم وضعفت الضعفاء ومدحوا الممدوح منهم وذموا المذموم وقالوا فلان متهم في حديثه وفلان كذاب وفلان مخلط وفلان مخالف في المذهب والاعتقاد وفلان واقفي وفلان فطحي وغير ذلك من الطعون )) ((الخوئي , معجم رجال الحديث: 1/56 ))

اما العلامه فلم يقبل خبر غير الامامي وان كان ثقه كالفطحي والواقفي ونظائرهما لانه فاسق ((الغريفي قواعد الحديث 193 ))

واما الشيخ بهاء الدين فقال في مشرق الشمسين(( ان اصحبنا الاماميه كان اجتنابهم لمن كان من الشيعه على الحق اولا ثم انكر امامه بعض الائمه عليهم السلام في اقصى المراتب بل كانوا يتحزون عن مجالسهم والتكلم معهم فضلا عن اخذ الحديث منهم )) ويؤكد على الواقفه قائلا فان الاماميه كانوا في غايه الاجتناب لهم والتباعد عنهم حتى انهم كانوا يسمونهم الممطورة أي الكلاب التىاصابها المطر .. وكان ائمتنا يقولون انهم كفار مشركون زنادقه ..)) (( الحر العاملي وسائل الشيعه 20/69 )) فكيف وثقوا هشام بن الحكم القائل بالتجسيم وهشام الجواليقي القائل بالصورة ((راجع توثيقهما الخوئي معجم رجال الحديث 19/331 ,361 وراجع ابن بابويه التوحيد 97-104 هناك عشرون حديثا عن الائمه في الرد على ماقاله الهشامان وغيرهما في التجسيم والصورة )) وكيف وثقوا الغلاه امثال محمد بن جمهور ((الخوئي معجم رجال الحديث 15/197 وثق رغم قول النجاشي فيه فاسد المذهب وقيل فيه اشياء الله اعلم بها من عظمها وذكر الشيخ ان له كتبا فيها غلو وتخليط وقال عنه ابن الغضائري غال فاسد المذهب )) وكيف وثقوا المخالفين في المذهب والاعتقاد من الواقفه والفطحيه وغيرهم ؟


اما كتب الاصول الرجاليه فيعتمدون اربعه منها هي رجال الكشي رجال النجاشي رجال الشيخ فهرست الشيخ وهناك كتابان اخران رجال البرقي احمد بن خالد ولا اشكال في وثاقه البرقي فقد وثقه النجاشي والشيخ وابن الغضائري الا انهم طعنوا فيمن يروي عنهم فقد روي عن الضعفاء واعتمد المراسيل (( الغريفي قواعد الحديث 194 ))

اما الكتاب السادس (( راجع في المعلومات الوارده الغريفي قواعد الحديث 198-206 )) هو رجال ابن الغضائري احمد بن الحسين المسمى بكتاب الضعفاء وقد اثار علماء التشيع الفارسي الكثير من الغبار عليه فانكروا نسبه الكتاب اليه وحجه ان الطوسي لم يذكر له الا كتابين فاستبعدوا ان يكون له كتاب ثالث كما ان النجاشي لم يخبر عن كتبه وشككوا في من يكون ابن الغضائري هل هو الابن احمد ام الاب حسين ووصل الامر الى القول ان حال ابن الغضائري غير معلوم في كتب القدماء وان ما ذكره النجاشي والشيخ لا بدل على جرح فيه ولاتعديل فصرح المجلسي في بحاره عدم الاعتماد عليه وهاجمه الميرزا محمد والوحيد البهبهاني وللتخلص من كتاب اعتبروه مدسوسا موضوعا عليه وعلى فرض عدم كونه موضوعا فان يدا اثيمه امتدت اليه فحرفت فيه ودست

ان السبب في كل هذه الضجه لا الكتاب ضعف الكثير من رواة الحديث قال عنه الميرزا محمد (( فانه مع عدم توثيقه قد كثر منه القدح في جماعه لا يناسب ذلك حالهم )) وقال الوحيد البهبهاني (( ان ابن الغضائري غير مصرح بتوثيقه ومع ذلك قل ان يسلم احد من جرحه او ينجو من قدحه )) وقال الغريفي (( فكتب الرجال مشحونه بتضعيفاته والبناء على الضعف كثير من رواتنا يستند اليه ))

وقال احمد بن طاووس (( ثم ان احمد بن حسين ابن الضغائري في الاكثر مسارع الى التضعيف بأدنى سبب )) (( بحر العلوم , الرجال :2/300 الهامش ))

ان الربط بين هذه الاقوال وبين الملاحظات السابقه عن رواة الحديث وتناقض اراء الفقهاء في الجرح والتعديل وفي ايهما يصح وايهما لا يصح ليعطي الاجابه الحقيقه عن سبب هذه الضجه حول كتاب ابن الغضائري فالكتاب ضعف من يستحق التضعيف فاذا اعتمدوه ضعف الكثير من رواة الحديث في حين يريد هؤلاء قبول كل الاحاديث التى وصلت عن الائمه واعتمادها
تتأكد نسبه الكتاب الى ابن الغضائري من :
ان التشكيك في من يكون ابن الغضائري غير وارد لان ابن الغضائري هو الابن احمد اما الاب فيعرف بالغضائري ( بحر العلوم , الرجال 2/300 الهامش ))
ان ما ذكره الطوسي بقوله (( وعمد بعض الورثه الى اهلاك الكتابين وغيرهما من الكتب )) فالامر لم يكن كذلك لما يظهر من النجاشي من اطلاعه عليها واخباره عنها وقد بقي بعض كتب ابن الغضائري الى زمن العلامه واشار اليها عند تعرضه لرجال الحديث ففي ترجمه محمد بن مصادف قال (( اختلف قول ابن الغضائري فيه ففي احد الكتابين :انه ضعيف , وفي الاخر انه ثقه )) (( بحر العلوم , الرجال 2/300 الهامش ))
واشار بحر العلوم ان من اسباب تقديم كتاب النجاشي في الرجال ما اتفق له من صحبه الشيخ الجليل العارف بهذا الفن الخبير بهذا الشأن ابي الحسن احمد بن الحسين بن عبد الله ابن العضائري : (( بحر العلوم , الرجال 2/49 ))

ان ابن طاووس ادرج الكتاب منسوباً الى ابن الغضائري وجاء في الفوائد الرجاليه ان ابا الفضايل جمال الدين احمد قال في كتاب الرجال : (( وقد عزمت ان اجمع في كتابي هذا اسماء الرجال من كتب خمسه )) عددها الى ان قال : (( وكتاب ابي الحسين احمد بن الحسين بن عبد الله ابن الغضائري )) (( بحر العلوم الرجال 2/42 , الغريفي ,قواعد الحديث 198 ))
كما ذكر ان بعض المتأخرين رأي بخطه ( من كتاب ابي الحسين احمد ابن الحسين بن عبد الله بن ابراهيم الغضائري المقصور على الضعفاء )
( بحر العلوم الرجال 2/300 )
ان العلامه قد اكثر في الخلاصه من نقل اقوال ابن الغضائري واعتمد على جرحه للرجال وتعديل وكذا من تاخر عنه كابن داود وابن طاووس وكثير ما يأتي بقوله مقابل اقوال الشيخ والنجاشي والكشي بل ربما يرجحه عليهم ويتوقف بسببه (( بحر العلوم الرجال 2/301 الهامش))

ان الوحيد البهبهباني الذي قدح في ابن الغضائري وتقه في موضوع اخر قائلاً (( ان من المشائخ الاجله الثقات الذين لا يحتاجون الى النص بالوثاقه )) وقال (( من تتبع الخلاصه بل والنجاشي وجد انهما يقبلان قوله مطلقا))
((الغريفي قواعد الحديث 201 ))
وقال الخوئي : بعد ان ذكر اراء اصحاب الرجال في الحسن بن محمد بن يحيي (( وهل يعتمد على هذه الوجوه الواهيه في قبال كلام النجاشي المؤيد بما تقدم عن ابن الغضائري التقه الذي يعتمد عليه النجاشي صريحا )) (( الخوئي رجال الحديث 5/134 ))

اذا كان هناك شك في نسبه الكتاب الى ابن الغضائري فلماذا اعتماده في مواضع واسقاطه في مواضع اخرى ؟
فالخوئي لا يعتمده في الكثير من الرجال ويأخذ برأيه في حالات قليله جداً . ومن اغرب الحالات التى اخذ بها برأي ابن الغضائري هو توثيق محمد بن اورمه ابي جعفر القمي رغما قول النجاشي عنه : (( ذكره القميون وغمزوا عليه ورموه بالغلو حتى دس عليه من يفتك به )) وقول الشيخ ضعيف في رواياته تخليط وعن ابن الوليد طعن عليه بالغلو وقال ابو جعفر ابن بابويه طعن عليه بالغلو ويزول عليه بالاستغراب اذا علمنا ان لمحمد بن اورمه 32 كتابا في مسائل الدين (( الخوئي رجال الحديث 15/ 128 ))
وان الاخذ براي النجاشي والشيخ في جرحه يسقط جميع هذه الكتب .

10- اختلفت الاراء والاقوال حول كتاب فقه الرضا في صحه انتسابه الى الامام (ع) او نفيه عنه ذهب المجلسي ووالده ( قيل انهما اظهرا الكتاب ولم يكن قبل ذلك اثر منه الانصاري المكاسب 1/50 هامش 2 ) وبحر العلوم والهندي وصاحب الحدائق وصاحب الرياض والوحيد البهبهاني الى صحه الانتساب وانه من منشاته (ع) وقد خقق النوري في مستدرك الوسائل واثبت صحه الانتساب اليه (ع)
وذهب صاحب الوسائل وصاحب تحفه الابرار وصاحب الفصول وصاحب الروضات الى ان المؤلف مجهول .

وذهب صاحب رياض العلماء وحسين القزويني الى انه رساله على بن موسى بن بابويه الى والده الصدوق وانتسابه الى الرضا (ع) نشأ من اشتراك الاسم

وذهب حسن الصدر الى عدم صحه الانتساب واثبت ان الكتاب هو نفس كتاب التكليف لمحمد بن علي الشلمغاني ( محمد بن على الشلمغاني كان مستقيما ثم تغير وظهرت منه مقالات منكرة ودخل المذاهب الرديه فاخذه السلطان فقتله وصلبه ببغداد ويقال ان سبب ذلك حسده لابي القاسم الحسين بن روح روى عن الشلمغاني ما دخلنا مع ابي القاسم الحسين بن روح في هذا الامر الا ونحن نعلم فيما دخلنا فيه لقد كنا نتهارش على هذا الامر تهارش الكلاب على الجيف : راجع معجم رجال الخوئي :17/53 ))) الذي وردت التوقيعات الشريفه من الناحيه المقدسه بلعنه (( الانصاري , المكاسب : 1/50 هامش /2 ))

واود ان اذكر هنا ان الفقهاء اصحاب الكتب المعتمده امثال المجلسي وبحارة قد اعتمدوا في التشريع والفتوى طالما اكدوا صحه انتساب الكتاب الى الامام واذا ما قيل ان الكتاب معتمد حتى وان كان انتسابه للشلمغاني لان ابا القاسم الحسين بن روح قد رخص في العمل بكتبه حال استقامه فان الروايه عن ابن روح لم تصح

(( الخوئي راجع معجم رجال الخوئي :17/53 وما بعدها ))

من الملاحظ في كتب الحديث عامه وجود التناقض في الاحاديث المرويه عن امام واحد او بين الاحاديث المرويه عن اكثر من امام في موضوع واحد وقد سبق الاشارة الى الكثير من هذه النماذج ولهذا سنتطرق هنا الى نمودج التناقض في الحديث بين المدح والذم لاصحاب الائمه والذي يبرره التشيع الفارسي بالتقيه

وصف ابو عبد الله ع بريد بن معاويه وزراره ومحمد بن مسلم وابا جعفر الاحول بانهم احب الناس اليه احياء وامواتا واعتبرهم مع ابي نصير انهم احيوا ذكرى ال البيت وفي احاديث ابي جعفر ع فهم السابقون الى ال البيت في الدنيا والاخرة ووصفهم بنجوم الشيعه وبهم تكشف كل بدعه وبشرهم بالجنه
((الكشي 123 , 124 , 125 , 152 ))


ومن ثم نجد ابا عبد الله يلعن زراره ويبرأ منه ويتهم زراره وبريدا بالبدعه ويلعنهما وقال ان زراره لم يمت الا تائها وما احدث احد في الاسلام ما احدثه من البدع واتهمه بالخيانه وقال ان زراره وبريدا ومحمد بن مسلم هلك المستريبون في اديانهم ولعن محمد بن مسلم لانه يقول ان الله لا يعلم الشئ حتى يكون وقال لابي جعفر الاحول والله ما قلت من الحق حرفا واحدا(( الكشي 132-167 ))

ويفسرالمتاخرون من الشيعه المدح ثم الذم ماهو الا تقيه غرضها حمايه الشيعه من سطوه السلطه الا ان الحقيقه واضحه فهؤلاء الاشخاص الذي مدحواثم ذموا كانوا من اتباع الائمه وكان انقسام التشيع المستمر الى فرق متعدده الاراء والمصالح اثره الفكري في خروج هؤلاء الاتباع او بعضهم على راي الامام والاختلاف معه على مسائل تخص الشريعه يتضح ذلك من قول زراره اما انه( ابا عبد الله) قد اعطي الاستطاعه من حيث لا يعلم وصاحبكم هذا ليس له بصر بكلام الرجال لقد اعطاني الاستطاعه وما شعر

(( الكشي 133-134 ))


وقال قلت لابي عبد الله ان الحكم بن عيينه روى عنه ابيك انه قال صل المغرب دون المزدلفه فقال لي ابو عبد الله بايمان ثلاثه ما قال ابي هذا قط كذب الحكم فخرج زراره وهو يقول ما ارى ان الحكم كذب على ابيه


((الكشي 182 ))


ويروي زراره انه سال ابا جعفر ع عن مساله فاجابه ثم جاء رجل فساله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني ثم جاء رجل اخر فساله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني واجاب صاحبي فلما خرج الرجلان سالت ابا جعفر عن سبب ذلك وهم من شيعتك قال يا زراره ان هذا خير لنا وابقى لكم ويروي زراره انه قال ذلك لابي عبد الله فاجابه بمثل جواب ابيه
(( الكليني , الكافي 1/65 ))

فهل كذب زراره على ابي جعفر وابي عبد الله ؟

واذا كانت روايته عنهما صحيحه فهل تصل التقيه بالائمه الى درجه اضلال المسلمين وخاصه شيعتهم ودفعهم الى سبل مختلفه ؟ هذا ايضاغير معقول ولا مقبول


واخيرا فزراره وافق هشام بن الحكم في حدوث علم الله اي ان الله يعلم الاشياء بعد كونها وزاد عليه بحدوث قدرته وحياته وسائر صفاته وانه لم يكن قبل خلق هذه الثفات عالما ولا قادرا ولا حيا ولا سميعا ولا بصيرا ولا مريدا ولا متكلما كما انه كان يقول بامامه عبد الله بن جعفر وليس بامامه موسى

(( الشهرستاني الملل والنحل 2/23 ))


واما بريد فقال لا والله لا ارجع عن الاستطاعه ابدا (( الكشي 134 ))

ويضيف سالت ابا عبد الله في موضوع التشهد لثلاثه ايام اكرر السؤال ويجاوبني نفس الجواب فقلت لا يفلح ابدا (( الكشي 141-142 ))

لقد سبق ان خرج جماعه من الشيعه على ابي جعفر عندما سمعوا عمر بن الرياح يقول سالت ابا جعفر عن مسأله فاجابني بجواب ثم عدت عام اخر فسالته تلك المساله فاجابني بجواب بخلاف الاول وكان ذلك تقيه كما قال ابو جعفر وانه يعلم اني من اتباعه ولم يكن احد حاضرا غيري واضاف لا يكون اماما من يفتي بالباطل
(( الكشي 205 الاشعري , المقالات 75 ))



ومما يؤكد ان الخلاف موجود وكان في صميم العقيدة هو ميل هؤلاء الى فكر الغلاه فقد ذكر شريك محمد بن مسلم بقوله خشبي وهم اصحاب المختار القائلين بالبداء ((المسعودي مروج الذهب 3/99 ))
وقد سبق القول ان ابا عبد الله لعنه لقوله ان الله لا يعلم الشئ حتى يكون ((الكشي 151 )

كذلك اتهم ابا بصير بالغلو وقال عنه علي بن الحسين بن فضال كان مخلطاً (( الكشي 154 -155 )) وكان ابو جعفر الاحول يتكلم بالقياس (( الكشي 167 ))

ان ابا عبد الله لم يذمهم بعد المدح تقيه وانما لخروجهم عن ارائه في امور العقيدة ولهذا قال ما وجدت احدا اخذ بقولي واطاع امري وحذا حذو اصحاب ابائي غير رجلين رحمهما الله عبد الله بن ابي يعقوب وحمران بن اعين ((الكشي160 -215 ))

وقال لو كان الناس كلهم لنا شيعه لكان ثلاثه ارباعهم شكاكا والربع الاخر احمق

(( الكشي 179 ))

قال شريك كان جعفر بن محمد رجلا صالحا مسلما ورعا فاكتنفه قوم جهال يقولون حدثنا جعفر ويحدثون باحاديث كلها منكرات وكذب موضوعه على جعفر فذكروا ان جعفرا حدثهم ان معرفه الامام تكفي عن الصوم والصلاة وان عليا في السحاب يطير مع الريح وان عليا يتكلم بعد الموت وان عليا كان يتحرك على المغتسل وان اله السماء واله الارض الامام والله ماقال جعفر شيئا من هذا قط

(( الكشي 275 ))


لقد كان معظم الاحاديث عن ابي عبد الله ع موضوعه عليه وهو منها براء وكان غرض وضعها طلب الدنيا يقول ابو عبد الله ع ان الناس اولعوا بالكذب علينا واني احدث احدهم بالحديث فلا يخرج من عندي حتى يتاوله على غير تاويله وذلك انهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ماعند الله وانما يطلبون به الدنيا
((( الكشي 124 ))


وعندما لعن كثيرا النواء وسالم بن ابي حفصه وابا الجارود قال يسمعون حديثنا ويكذبون به

((الكشي 200 ))

وقال كان ابو الخطاب احمق فكنت احدثه فكان لا يحفظ وكان يزيد من عنده
((الكشي 205 ))

وقال ابو عبد الله ع عن المفضل بن عمر الجعفي انه لا يقول على الله وعلي الا الحق وقال عنه ابو الحسن ويلهم ما اخبث ما انزلوه مالي فيهم مثله ثم لعنه ابو عبد الله وبرئ منه وقال ابو الحسن كان المفضل بن عمر مستقيما ثم صار خطابيا فلعنه وبرئ منه ابو عبد الله (( الكشي 277 , 272 , 274 ))

وما قيل من مدح وذم قيل كذلك في المختار ابن عبيد فبعد ان قال ابو جعفر لا تسبوه فقد قتل قاتلينا وزوج اراملنا وقسم فينا المال وان اباه اخبره ان مهر امه كان مما بعث به المختار ثم ترحم عليه

نجد ابا عبد الله يصفه بالكذب على علي بن الحسين وانه ابتلى بالمختار (( الكشي 115 ,258 ))

ويقول عمر بن علي بن الحسين ان المختار ارسل الى علي بن الحسين بعشرين الف دينار فقبلها ثم بعث اليه باربعين الف دينار بعد ما اظهر الكلام الذي اظهره فردهما ولم يقبلها ((الكشي 117 ))


هشام بن الحكم مدحه ابو عبد الله وكان هشام يتولى حوائج ابي الحسن اموره وعندما سئل الرضا أياخذ بما يقول هشام ام زراره قال ياخذ بما يقول هشام ((الكشي 229 ))

بعد ذلك قال ابو الحسن لعبد الرحمن بن الحجاج ائت هشاما فقل له يقول لك ابو الحسن ايسرك ان تشرك في دم امرئ مسلم ؟ فاذا قال لا فقل له ما بالك شركت في دمي ويقول فيه الرضا هو الذي صنع بابي الحسن ما صنع اترى الله ان يغفر له ما ركب منا وذكره ايضا بقوله وهشام من غلمان ابي شاكر وابو شاكر زنديق ((الكشي 237 ))

وهشام هو صاحب المقاله في التشبيه وصاحب القول بان الله يعلم الاشياء بعد كونها وكان ممن جارى اصحاب ابي منصور في افكارهم ((الشهرستاني الملل والنحل 2/22 ,185 ))

قال هشام ان الله عز وجل جسم ولهذا وصفه ابو الحسن ع بالحيران وقال ليس القول ما قاله هشام قاتله الله وقال ابو ابراهيم ع اي فحش او خناء اعظم من قول من يصف خالق الاشياء بجسم وقال ابو عبد الله ع ويله ما علم ان الجسم محدود منتاه وسماهم المفترين على الله وعن علي بن محمد وابي جعفر الجواد ع قالا من قال بالجسم فلا تعطوه من الزكاه ولا تصلوا وراءه وعن علي بن محمد قال بغضب مالكم ولقول هشام انه منا من زعم ان لله جسم ونحن منه براء في الدنيا والاخرة (( راجع هذه الاقوال , ابن بابويه التوحيد 97 -194 ))


يونس بن عبد الرحمن فهو ممن يؤخذ عنه معالم الدين وانه افقه الناس بعد سلمان الفارسي واحد اربعه انتهى اليهم علم الائمه وكان موضع رضاهم وترحموا عليه وضمن له الرضا الجنه ((( الكشي 409-414 ))

ثم اصبح يكذب لعنه الله ولعن اصحابه ولد الزنا للزانيه ليس على شئ من السنة يروي من دون سماع اراد تغير الله في عرشه زنديق لا يصلي خلفه وخلف اصحابه ويذكر الحسين بن راشد ان يونس بن عبد الرحمن قال عندما خرج الرضا الى خراسان ان دخل هذا الامر طائعا او مكرها فهو طاغوت وفي روايه اخر انتقضت النبوه من لدن ادم (( الكشي 415-418 ))


ومما يؤكد ان المدح والذم ليس تقيه وانما الخلاف في العقيده او لامور دنيويه ان سلمان بن جرير خرج على امامه ابي عبد الله بسبب موت اسماعيل فقال سلمان لاتباعه ان الائمه هم الذين وضعوا لشيعتهم عقيدة البداء لمعالجه ما يحدث فيما يقولون والتقيه نتيجه لاختلاف في اجوبتهم وفتاويهم على اسئله شيعتهم (( الاشعري المقالات 78 ))

كذلك الحسن السريعي من اصحاب ابي الحسن بن علي بن محمد ثم من اصحاب الحسن بن علي ثم ادعى انه الوكيل للامام الغائب وظهر منه الكفر والالحاد ومثله كان محمد بن نصير النميري مولاهم واحمد بن هلال وكانا من اصحاب ابي محمد الحسن بن علي وبعد وفاته ادعوا البانيه الى صاحب الزمان واظهروا الغلو واحلوا المحارم وانكروا بابيه محمد بن عثمان وهناك الكصير غيرهم من امثال ابي طاهر محمد بن علي والحسين بن منصور الحلاج ومحمد ابن علي الشلمغاني (( الطبرسي الاحتجاج 2/289-290 مع هامش 1 ))



ان ما روي عن الائمه ع في ذم بعض الاصحاب لم يكن تقيه بهدف حمايتهم بل لان هؤلاء استطاعوا التصرف باحاديث الائمه وافعالهم فدسوا وحرفوا فيها فكان ذمهم من الائمه ع فجاء التشيع الفارسي ليقول بالتقيه ليعطي هؤلاء البراءه وليعطي ما وضعوه عن الائمه المشروعيه القبول فقولهم بالتقيه ايهام للناس بان كان هناك حجاب بين الائمه والناس وان الاصحاب هؤلاء كانوا الواسطه التى ينطق من خلالها الامام بتعاليمه الى شيعته

فهل كان ما نقل الاصحاب صدر فعلا عن الائمه ؟؟

لقد جرب هؤلاء ان يدعوا الامامه كما فعل المغيرة وابو الخطاب وابو منصور وغيرهم فرفضهم الناس وانتهت دعواهم الىالفشل ولم يبق امام الشعوبيه الا التستر بالامام وتحقيق اهدافها وقد اشار الصادق ع الى ذلك فقال ان للمغيرة بن سعيد اصحابا مستترين باصحاب ابي ياخذون الكتب اليه فيدس فيها الكفر والزندقه ويسندها الي ابي (( الخوئي معجم رجال الخوئي 18/317 )) كذلك اشار شريك الى ذلك فقال ان جعفر بن محمد رجل صالح اكتنفه قوم جهال يقولون حدثنا جعفر ويحدثون باحاديث كلها منكرات كذب موضوعه على جعفر والله ما قال جعفر شيئا من هذا قط ((الكشي 275 ))

ويتاكد دور الفرس في انتحال الحديث وتحريفه ان اكثر الرواه عن الائمه كانوا من الموالي ممن سكن الكوفه ونواحيها القريبه

((بحر العلوم الرجال 2/49 ))






 
قديم 18-08-11, 08:13 AM   رقم المشاركة : 85
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


حتى المشركين بالله لم تستغنوا عنهم

*****هارون بن مسلم
قال عنه النجاشي إنّه ثقة و كان له مذهب في الجبر و التشبيه‏

***** محمد بن جعفر بن محمد بن عون الأسدي الكوفي
ساكن الري يقال له محمد بن أبي عبد الله، قال النجاشي: كان ثقة صحيح الحديث إلا أنه روي عن الضعفاء، و كان يقول بالجبر و التشبيه، و قال الشيخ:
كان أحد الأبواب، و في كمال الدين أنه من الوكلاء الذين وقفوا على معجزات صاحب الزمان عليه السلام و رأوه.

==========

كثير من أحكام وعبادات الشيعة الاثنا عشرية نأخذوها من روايات ضعيفة أو مرسلة أو مقبولة (كمقبولة عمر بن حنظلة) أو حتى مضمرة (وهي غير المسندة للمعصوم)

ورود النهي الشديد من قبل المعصوم (عليه السلام) عن رد الخبر والرواية لمجرد ضعف السند أو عدم استساغة فهمها، فقد ورد ما معناه أنكم إذا رددتم الرواية لضعف السند تكونون قد رددتم علينا من حيث لاتعلمون فترتكبون بذلك الإثم الشديد بل وتكونون قد كذبتم الله تعالى فوق عرشه!! نعوذ بالله من ذلك
عن أبي بصير رضوان الله عليه عن أحدهما (الباقر أو الصادق) عليهما السلام: لا تكذبوا بحديث آتاكم مرجي ولا قدري ولا خارجي نسبه إلينا فإنكم لا تدرون لعله شيء من الحق فتكذّبوا الله عز وجل فوق عرشه!! (بحار الأنوار ج2 ص187)
فانظروا أيها الأخوة كيف ان الأئمة عليهم السلام نهوا حتى عن رد الحديث الوارد عن غير طريق الإمامية أي حتى لو كان الراوي مرجئا أو قدريا أو حتى خارجيا لأنه قد يكون فيه شيء من الحق

======================

وهذا نص مشهور معروف
وهو كلام علامتهم الحر العاملي
"الرابع عشر :
أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها .
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر ."

فليتهم يحلون مشاكلهم مع علمائهم قبل أن يرفعوا رأسا على من حفظوا حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
جزيتم الجنة عزيزنا







 
قديم 18-08-11, 12:40 PM   رقم المشاركة : 86
سلفی ایرانی
عضو فعال







سلفی ایرانی غير متصل

سلفی ایرانی



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كتاب من لايحضره الفقيه فيه 5963 روايه 3913 منها مسند و 2050 منها مرسل

راجع كتاب لؤلؤة البحرين: 395 و كتاب المدخل الی علم الرجال والدرایه ص 142-143 وتجد هذا الکتاب فی هذا الرایط
http://www.valiasr-aj.com/lib/tareh/rej-k/8.htm#3

2050 روایه باعترافهم مرسله فاین انت من الضعیف والموضوع

وعلماء الشیعه یقبلون بمرسلات الصدوق

فی کلمه واحده اقول وقالها من قبلی الکلینی کذبا وبهتانا علی لسان الصادق رضی الله عنه :

لكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 67 - 68

ما خالف العامة ففيه الرشاد

نعم الرشاد فی مخالفه السنی لیس فی مخالفه الوهابی او الناصبی

الاسانید عند الرافضه لا تعنی لهم شیء تبقی الفلاح والرشاد خالف السنی

الله المستعان







التوقيع :

شريط أدوات ( الدليــل السلــفي ) على خطى السلــــف - Salaf Guide Toolbar

http://daleel.de/
من مواضيعي في المنتدى
»» هل تستطيعون أيها الشيعة أن تجيبون على هذه الأسئلة؟
»» يضع رب العزة فيها قدمه
»» قصة في منزل شيعي متدين
»» زراره يرفع صوته علي المعصوم فماحكمه؟
»» شاهد الصوره ثم احكم
 
قديم 18-08-11, 09:58 PM   رقم المشاركة : 87
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الراوي مشاهدة المشاركة
   الخوئي لايمانع ولايرد رواية {الكافر} بشكل صريح. مزعجين العالم حول عدالة الصحابة



معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء6 صفحة24

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2364.html
2941 - الحسن بن علي بن أبي عثمان: = الحسن بن علي بن عثمان سجادة. قال الشيخ (165): "الحسن بن علي بن أبي عثمان الملقب بسجادة له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن أبي عبد الله عن الحسن بن علي بن أبي عثمان ". وأبو عثمان اسمه عبد الواحد بن حبيب. التهذيب: الجزء 2 باب كيفية الصلاة وصفتها الحديث 461. وقال النجاشي: " الحسن بن أبي عثمان الملقب سجادة أبو محمد كوفي ضعفه أصحابنا وذكر أن أباه علي بن أبي عثمان روى عن أبي الحسن موسى ع. له كتاب نوادر أخبرناه إجازة الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن جعفر بن سفيان عن أحمد بن إدريس قال: حدثنا الحسين بن عبيد الله بن سهل - في حال استقامته عن - الحسن بن علي بن أبي عثمان سجادة ". روى عن عبد الجبار النهاوندي وروى عنه محمد بن الحسين بن أبي الخطاب والحسين بن عبد الله. كامل الزيارات: الباب (26) في بكاء جميع ما خلق الله على الحسين بن علي ع الحديث (4 و 5). وقال ابن الغضائري: " الحسن بن علي بن أبي عثمان أبو محمد الملقب بسجادة في عداد القميين ضعيف وفي مذهبه ارتفاع ". وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الجواد ع (11): " الحسن بن علي بن أبي عثمان السجادة غال " وكذلك قال في أصحاب الهادي ع (12). وقال الكشي (465) حسن بن علي بن أبي عثمان سجادة: " قال نصر بن الصباح: قال لي السجادة: الحسن بن علي بن أبي عثمان يوما: ما تقول في محمد بن أبي زينب ومحمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وآله أيهما أفضل ؟ ! قلت له: قل أنت فقال: بل: محمد بن أبي زينب ! ألا ترى أن الله عزوجل عاتب في القرآن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله في مواضع ولم يعاتب محمد بن أبي زينب: قال: لمحمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله (ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا) و (لئن أشركت ليحبطن عملك) وفي غيرهما ولم يعاتب محمد بن أبي زينب بشيء من ذلك. قال أبو عمرو: على السجادة لعنة الله ولعنة اللاعنين والملائكة والناس أجمعين فلقد كان من العليائية الذين يقعون في رسول الله صلى الله عليه وآله وليس لهم في الإسلام نصيب ". أقول: الرجل وإن وثقه علي بن إبراهيم لوقوعه في إسناد تفسيره إلا أنه مع ذلك لا يمكن الاعتماد على رواياته لشهادة النجاشي بأن الأصحاب ضعفوه وكذلك ضعفه ابن الغضائري. نعم لو لم يكن في البين تضعيف لأمكننا الحكم بوثاقته مع فساد عقيدته بل مع كفره أيضا


منقول من العضو طلال الراوي






 
قديم 20-08-11, 02:25 PM   رقم المشاركة : 88
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


رواة الحديث الثقات عند الشيعة يشربون الخمر و ملعونين

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=82244

هل صحيح أنَّ كبار رواة الحديث عند الشيعة ملعونون وخمارون؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=76146

الزميل بو عمر والراوي الثقة ابو حمزة الثمالي رضي الله عنه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=79650







 
قديم 04-09-11, 04:29 AM   رقم المشاركة : 89
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


مشاركة من الاخ الحوزوي

الشيعة ينقلون عن الكفار

فالزيدية عند الاثناعشرية كفار فكيف ينقل عنهم الاثناعشرية
كتب الشيعة طافحة بروايات الفطحية و الزيدية و الواقفة ويقول المجلسي :
" كتب اخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية و أمثالهم
من الفطحية و الواقفة و غيرهم من الفرق المضلة المبتدعة "
البحار 37 / 34 .
فلا أدري منذ متى صرتم تنبذون روايات الكفار ؟! الساعة كم ؟!
و هذا و أمثاله يعلمون جيدااا وبلا إشكال كفر دافع النص عندهم ولكن لابد من التلون كالحرباء .

=============

نعرف جميعا كفر وزندقة أحد رواة وهو المدعو ((الحسين بن أبي عثمان الملقب بـ سجادة )) و العياذ بالله

من الذين رووا عنه من هم تلاميذه ؟

زميلنا الرويفضي أبو الصوف الوافر يقول أننا لا نروي عن الكفار !
فأقول : لنتعرف جميعا على المدعو ( سجادة ) قبل أن نقول لنعاج الرافضة من هم تلاميذه الذين يروون عنه , قال الكشي :
" علي السجادة لعنة الله ولعنة اللاعنين والملائكة والناس أجمعين ، فلقد كان من العليائية الذين يقعون في رسول الله صلى الله عليه وآله وليس لهم في الاسلام نصيب "
رجال الكشي رقم ( 1082 )
بل حتى أن النصر بن الصباح شيخ الكشي المتهم بالغلو نقل لنا من كفرياته ! , و طعون الرافضة في هذا الرجل كثيرة جداااا .
وخلاصة الأمر أن الرجل كااافر زنديق يطعن في رسول الإسلام سلام الله عليه !!!
فإليكم يا شيعة طلابه الذين يروون عنه لكي نعرف جعل من يقول أننا لا نروي عن الكفار :
1- ابن أبي عمير , يجله الرافضة ويعظمونه رغم أنه مدلس وليس هذا محل الكلام على تدليسه .
2- بعض الأصحاب كما في الكافي ! , وللفائدة يقول البعض هذا تواتر ! فهل تواتر علمائك في النقل عن هذا الكافر الذي لا يشك في كفره إلا كافر ؟! .
3- أحمد بن أبي عبد الله البرقي كما في الخصال .
4- محمد بن الحسين بن أبي الخطاب كما في كامل الزيارات و الملعوم أن هذا الرجل من شيوخكم الأجلاء كما قاله النجاشي ومع ذلك نراه يروي عن ( سجادة ) الكافر عندكم ! .
5- الحسن بن الحسين اللؤلؤي ! وهذا من ثقاتكم الكبار يروي عن ( سجادة ) الكافر ! .
ومن بحث سيجد غيرهم من أجلاء الطائفة ولاشك لأني تركت البعض خشيت الإطالة .

=============

هل يأخذ علماء ملته عن المشبهة ؟

أضع بين يدي أساتذتي الكرام تكفير بعض علماء الرافضة للمجسمة أو المشبهة :
قال ابن فهد الحلي وهو يعدد النجاسات :
" و الكافر نجس و إنتحل الإسلام إذا ارتكب ما يعلم بطلانه , كالخوارج و الغلاة المجسمة "
الرسائل العشر ص 146
و قال ابن المطهر الحلي :
" الكافر نجس ، وهو كل من جحد ما يعلم ثبوته من الدين ضرورة ، سواء كانوا حربيين أو أهل كتاب أو مرتدين وكذا الناصب والغلاة والخوارج ، والأقرب أن المجسمة و المشبهة كذلك "
تحرير الأحكام 1 / 158
ونذكر نعجتنا المقدسة أطال الله قرنها الشريف بقول المعصوم :
" من قال بالتشبيه و الجبر فهو كافر مشرك
ونحن منه براء في الدنيا والآخرة "
توحيد الصدوق .
وبعد هذا نسأل
هل روى الإمامية عن هؤلاء الكفار المشركين
الذين تبرأ منهم آل البيت في الدنيا و الآخرة كما يزعم صبية النجف ؟







 
قديم 04-09-11, 10:32 PM   رقم المشاركة : 90
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


رجال النجاشي (450 هـ) صفحة438
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2320.html
[1180] هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب السر من رائي كان نزلها وأصله من الأنبار يكنى أبا القاسم ثقة وجه . وكان له مذهب في الجبر والتشبيه لقى أبا محمد وأبا الحسن ع . له كتاب التوحيد وكتاب الفضائل وكتاب الخطب وكتاب المغازي و كتاب الدعاء وله مسائل لأبي الحسن الثالث ع أخبرنا الحسين بن عبيد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد قال : حدثنا سعد عن هارون بها .
رجال ابن داود (740 هـ) صفحة210
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2329.html
هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب قال النجاشي : ثقة وجه وكان له مذهب في الجبر والتشبيه .
رجال ابن داود (740 هـ) صفحة283
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2329.html
541 - هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب السر من رائي كان نزلها وأصله الأنبار ويكنى أبا القاسم ( جش ) ثقة وجه كان له مذهب في الجبر والتشبيه دى كر .
خلاصة الأقوال للحلي (726 هـ) صفحة291
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2327.html
5 - هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب السر من رائي كان ينزلها وأصله الأنبار يكنى أبا القاسم ثقة وجه كان له مذهب في الجبر والتشبيه لقي أبا محمد وأبا الحسن ع .
نقد الرجال للتفرشي (القرن 11 هـ) الجزء5 صفحة39
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2338.html
5671/21 - هارون بن مسلم بن سعدان: الكاتب السر من رائي كان نزلها وأصله الأنبار يكنى أبا القاسم ثقة وجه وكان له مذهب في الجبر والتشبيه لقى أبا محمد وأبا الحسن ع له كتب روى عنه : سعد رجال النجاشي.
معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء20 صفحة251
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2378.html
13270 - هارون بن مسلم : قال النجاشي : " هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب السر من رائي : كان نزلها وأصله الأنبار يكنى أبا القاسم ثقة وجه وكان له مذهب في الجبر والتشبيه لقي أبا محمد وأبا الحسن ع .

سماء المقال في علم الرجال ابو الهدى الكلباسي ج 1 صفحة 252
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2355.html
لما يظهر من النجاشي، فإنه قال: (محمد بن جعفر بن محمد بن عون الأسدي، أبو الحسين الكوفي، ساكن الري، يقال له: محمد بن أبي عبد الله، كان ثقة، صحيح الحديث، إلا أنه يروي عن الضعفاء، وكان يقول بالجبر والتشبيه) هذا كلام النجاشي
ولا عبرة لجحود الكلباسي وغيره لان قول النجاشي مقدم على قوله وعليه ان يرم يبتوثيق النجاشي ان اراد ان يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعض







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:38 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "