اول كذبه قوله ان ابن تيميه رحمه الله ذكر الايات خطا او قال انه حرف الايات ولم يذكرها صحيحه وهذا من عور الرافضي مراة مزيفه لتاريخ حيث يقول
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
دعكَ من تحريفه للآيات القرآنية التي استشهد بها :
فقد قال مستشهداً ، ومحرفاً : ( ويحلفون ما قالوا وقد قالوا )
والصحيح :
(يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ..)(التوبة : 74).
وقال : ( ويحلفون بالله ليرضوا المؤمنين والله ورسوله أحق أن يرضوه ) !!
والصحيح :
(يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ) (التوبة:62) |
|
 |
|
 |
|
فعلا مضحك روافض ما عرفو كتاب الله ولا حفظوه يريد ان يصحح لاهل السنه حفظة كتاب الله وقد عرف ان الرافضه اعترفو بانهم اجهل الخلق بكتاب الله حتى انه يصبح مرجع اعلى وهو لم يقرا ايه واحده من كتاب الله
يقول الدكتور جعفر الباقري :
في كتابه ( ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية ) ( ص 109 ) . يقول : ( من الدعائم الأساسية التي
لم تلقً الإهتمام المنسجم مع حجمها وأهميتها في الحوزة العلمية
هو القرآن الكريم ، وما يتعلق به من علوم ومعارف وحقائق وأسرار ، فهو يمثل الثقل الأكبر ، والمنبع الرئيسي للكيان الإسلامي بشكل عام .
ولكن الملاحظ هو عدم التوجه المطلوب لعلوم هذا الكتاب الشريف ، وعدم منحه المقام المناسب في ضمن الاهتمامات العلمية القائمة في الحوزة العلمية ،
بل وإنه لم يدخل في ضمن المناهج التي يعتمدها طالب العلوم الدينية طيلة مدة دراسته العلمية ، ولا يختبر في أي مرحلة من مراحل سعيه العلمي بالقليل منها ولا بالكثير .
فيمكن بهذا لطالب العلوم الدينية في هذا الكيان أن يرتقي في مراتب العلم، ويصل إلى أقصى غاياته وهو ( درجة الاجتهاد ) من دون أن يكون قد تعرف على علوم القرآن وأسراره ، أو اهتم به ولو على مستوى التلاوة وحسن الأداء .
يقول آية الله الخامنئي :
إذا ما أراد شخص كسب أي مقام علمي في الحوزة العلمية كان عليه أن لا يفسر القرآن حتى لا يتهم بالجهل حيث كان ينظر إلى العالم المفسر الذي يستفيد الناس من تفسيره على أنه جاهل ولا وزن له علمياً ، لذا يضطر إلى ترك درسه، ألا تعتبرون ذلك فاجعة ؟ ! ) ثوابت ومتغيرات الحوزة ص 112.
ثم اقول وبعدها نبين كذب مراة مزيفه على ابن تيميه انه حرف او اخطأ نقول لو كان هذا عندك ايه الاحمق من باب التحريف فماذا ستقول فى هذه الروايات الصريحه فى تحريف كتاب الله
قال تعالى : {
بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُواْ بِمَا أنَزَلَ اللّهُ بَغْياً أَن يُنَزِّلُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ } .
فقد أسند الكليني عن أبي جعفر قال :
نزل جبريل بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله
هكذا { بِئْسَمَا
اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُواْ بِمَا أنَزَلَ اللّهُ
في علي بَغْياً أَن يُنَزِّلُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ } ). أصول الكافي كتاب الحجة باب " فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية " ج 1 ص 417 .
فماذا تقول عن من يصرح بتحريف كتاب الله بكل وضوح وليس خطأ وارد . مع ان ابن تيميه ايضا لم يخطئ من حيث انه لم يوردها كايه بل اخذ منها اوصاف للمنافقين ولم يوردها اية ولم يقل قال الله كذا ولم يذكر بعدها قوله سورة كذا او كذا بل كلام مجمل لم يفصل به بايه بل يذكر صفات من القران ولم يذكرها على انها ايه
واليك ما قاله ابن تيميه ايه الكذب الاشر
====
وقد اتفق أهل العلم بالأحوال ان اعظم السيوف التى سلت على أهل القبلة ممن ينتسب اليها وأعظم الفساد الذى جرى على المسلمين ممن ينتسب الى أهل القبلة انما هو من الطوائف المنتسبة اليهم
فهم أشد ضررا على الدين وأهله وأبعد عن شرائع الاسلام من الخوارج الحروية
ولهذا كانوا اكذب فرق الامة فليس فى الطوائف المنتسبة الى القبلة اكثر كذبا ولا اكثر تصديقا للكذب وتكذببا للصدق منهم وسيما النفاق فيهم اظهر منه فى سائر الناس وهى التى قال فيها النبى صلى الله عليه و سلم آية المنافق ثلاث اذا حدث كذب واذا وعد اخلف واذا اؤتمن خان وفى رواية أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كان فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها اذا حدث كذب واذا وعد اخلف واذا عاهد غدرو إذا خاصم فجر وكل من جربهم يعرف اشتمالهم على هذه الخصال ولهذا يستعملون التقية التى هى سيما المنافقين واليهود
ويستعملونها مع المسلمين يقولون بالسنتهم ما ليس فى قلوبهم ويحلفون ما قالوا وقد قالوا ويحلفون بالله ليرضوا المؤمنين والله ورسوله احق ان يرضوه
وقد أشبهوا اليهود فى أمور كثيرة لا سيما السامرة من اليهود فإنهم أشبه بهم من سائر الأصناف يشبهونهم فى دعوى الإمامة فى
==========
فلاحظ ابن تيمه لم يذكر ايه بل ينقل صفات للمنافقين الكاذبين ولذلك لم يقل قال الله ولم يذكر بعدها اسم السورة بل كلام مجمل داخل فى بعضه ولم يذكر شئ على انه ايه
فصدق ابن تيميه حيث قال
"
ولهذا كانوا اكذب فرق الامة فليس فى الطوائف المنتسبة الى القبلة اكثر كذبا ولا اكثر تصديقا للكذب وتكذببا للصدق منهم "
ويتبع لبيان الفرق بين التقيه المكره عليها كتقية عمار وغيره وبين التقيه التى عند الرافضه وهى ترافقه فى حله وترحاله بغير حاجه اذلهم الله