ما رأيكم بتعليق أحد الصوفية القبوريين عن ابتلاء الامة الاسلامية ؟

أبو نسيبة · من مواضيعي في المنتدى

بسم الله

قال القبوري :
(( ابتليت الامة الاسلامية أشد ابتلاء بمذهبين الاول صنعته اليهود وهو الشيعة والثاني صنعه الانجليز وهو الوهابية . ))

وذلك تعليقا على هذا الفيديو :
نقد قصيدة البردة للبوصيري - العلامة العثيمين رحمه الله
http://www.youtube.com/watch?v=MCbEMuOwsqQ

لم أظهر تعليقه فليس لي رغبة في تضييع وقتي مع هؤلاء فقد استهلكت اوقاتا أكثر من اللازم مع كل من عوى حتى أصبح مثقال الصخر بدولار !!

وهذا القبوري عنده فيديو في صفحته عن قصيدة البردة وآخر فيديو في المفضلة لاحد الروافض في تشويه فاحش لاحد علماء اهل السنة . طبعا لولا الاحسان الصوفي لما وضع الافك في قناته لكن هذه الحقيقة.

غرضي من فتح هذا الموضوع هو في أفضل رد يمكن الرد به على هؤلاء ويكون في حجم تعليقه. فهؤلاء كلامهم موجه لعاطفة العوام.

أحب أن أرى قائمة بالجمل (المقولات ) التشنيعية من كل نوع يتم رميها في وجوه الصوفية وتدخل العقل الباطن للعامي.

يجب أن ندخل حربا إعلامية مع القبوريين ولا نجلس تحت الميزاب. فهؤلاء مجرمين على البلاد والعباد ودين الله فيجب القضاء عليهم بأي وسيلة أو كف شرهم عن الامة. فيجب ان تكون البلاد لا يذكر فيها الا اسم الله لا مكانا لعبادة القبور وطقوسها الوثنية.

والله إني لأعجب أشد العجب في تغلل دين الاموات في هذه الامة ولا حول ولا قوة الا بالله . أمة يصبح فيها الحي في حاجة الى الميت لا العكس كما هي الفطرة !!!

شئ يصيب بالجنون لمن له عقل وقلب .

ليبي سني · 30-06-10, 09:07 PM

إن هذا العلم دين ، فانظروا عمن تأخذوا دينكم

أبو نسيبة · من مواضيعي في المنتدى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليبي سني


	إن هذا العلم دين ، فانظروا عمن تأخذوا دينكم

صدق الامام ابن سيرين رحمه الله لا يؤخذ العلم عن الصوفية عباد القبور . ماذا لو كان ابن سيرين حيا اليوم وراى عبادة القبور ؟؟؟

هل هذا وردك الجديد أقصد وظيفتك الجديدة أبا وظيفة ؟

هل تقول معها : هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو ؟؟
وهل يشترط أن آخذ وظيفة هو هو هو هو هو هو عن شيخ صوفي أم أزاولها بنفسي ؟

الحر الأشقر · من مواضيعي في المنتدى

الصوفيه لهم طقوس قرود
وشركيات وسحر
الله يبيدهم

ليبي سني · 30-06-10, 11:14 PM

إن هذا العلم دين ، فانظروا عمن تأخذوا دينكم

ولد الشيخ محمد علوي مالكي بمكة المكرمةعام 1362هـ ونشأ بها نشأة دينية تكفل له بها والده الامام السيد علوي مالكي. وقدتعلم الشيخ محمد في حلقات العلم بالمسجد الحرام لدى كبار العلماء بالحرمين الشريفينوعلى رأسهم السيد علوي مالكي والشيخ حسن محمد المشاط وعليهما تخرج.

كما درسفي مدرسة الفلاح احدى أقدم المدارس في مكة المكرمة والمدرسة الصولتية ودرس في مدرسةتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة. وبعدها رحل في طلب العلم الى الهند وباكستانواخذ هناك عن كبار علماء الحديث.
يذكر أن الشيخ تخرج من الأزهر في الدراسةالنظامية حيث اخذ الماجستير والدكتوراه من كلية أصول الدين بالأزهر. ثم رحل أيضاإلى المغرب فأخذ عن جملة علمائها، ومن ثم عاد إلى مكة واخذ الحديث والتفسير والأصولوعلوم اللغة العربية عن كبار علماء المسجد الحرام. تعين الشيخ مدرسا بكلية الشريعةبمكة المكرمة وذلك في عام 1390هـ الى سنة 1399هـ.
وقد برز في المسجد الحرام فيمقام والده السيد علوي مالكي بعد وفاته في 25 صفر 1391هـ اذ اجتمع كل علماء مكةالمكرمة وعلى رأسهم الشيخ حسن المشاط والشيخ محمد نور سيف والشيخ محمد سليم رحمتالله والسيد امين كتبي وغيرهم, فكلفوه بالتدريس في المسجد الحرام في حلقة والدهالسيد علوي التي استمرت خمسين عاما بلا انقطاع وقد اهتم بالتدريس في الحرم لأبناءالمسلمين.
وكانت له في المسجد في كل ليلة ثلاثة دروس متتالية ومتتابعة مستمرةبلا انقطاع صيفا وشتاء لا ينقطع عن ذلك إلا لعذر شرعي. وقد كانت دروس الشيخ متنوعةتجمع بين التفسير والحديث والأصول والسيرة النبوية واللغة العربية والعقيدةالإسلامية والفقه والوعظ والإرشاد.
درس الشيخ في هذه الحلقة جملة كبيرة منالكتب وخصوصا كتب السنة النبوية. ولم يتوقف نشاطه عن التدريس بالمسجد الحرام, بلتعداه إلى الإذاعة اذ كان له فيها محاضرات دينية وأحاديث أسبوعية تذاع عبر البرنامجالعام وإذاعة نداء الإسلام.
وقد شارك في المواسم الثقافية بالرابطة الإسلاميةالعالمية فكان يلقي في كل عام محاضرة الافتتاح للموسم الثقافي من عام 1391هـ كذلكشارك في العديد من المؤتمرات الإسلامية العالمية.
وقد انتخب السيد محمد علويمالكي لرئاسة لجنة التحكيم الدولية لمسابقة القرآن الكريم في مواسم 1399/1400/1401هـ وترأس جلسات متعددة في مؤتمر الإمام مالك الذي يعقد سنويا فيالمغرب.
زار كثيرا من بلاد المسلمين وألقى فيها جملة من الدروس والمحاضراتخصوصا شرق آسيا حيث يوجد فيها أكثر من ثلاثين مدرسة ومعهدا ومسجدا وهو يقومبالإشراف عليها والسعي في مساعدتها وترتيب مناهجها وتنظيم أحوالها وتوجيه أساتذتهاوصرف الإعانات لهم وانتخاب بعضهم لإتمام دراستهم على حساب بعض أهل الخير والمعروففي داخل المملكة وخارجها.
للشيخ مؤلفات عديدة بلغت أكثر من (37) منها دراسات حولالموطأ ،و فضل الموطأ وعناية الأمة الاسلامية به ، ودراسة مقارنة عن روايات موطأالإمام مالك ، وشبهات حول الموطأ وردها ،وإمام دار الهجرة مالك بن أنس .
كماألف كتباً عديدة في مصطلح الحديث : أسماء الرجال ،و التصوف ،و علم الأسانيد ،والاثبات ، القواعد الأساسية في علم مصطلح الحديث ، والقواعد الأساسية في علومالقرآن ، والقواعد الأساسية في أصول الفقه. زبدة الاتقان في علوم القرآن ، العقوداللؤلؤية في الأسانيد العلوية ،اتحاف ذوي الهمم العلية برفع أسانيد والدي السنية،والطالع السعيد المنتخب من المسلسلات والأسانيد ، كتب عن آثار مكة ، كتاب في رحابالبيت الحرام ، وصنف في الشمائل المحمدية وكتاب : الانسان الكامل.وتاريخ الحوادثالنبوية ، والعديد من المؤلفات الأخرى .

مناصرة الدعوة · من مواضيعي في المنتدى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليبي سني


	إن هذا العلم دين ، فانظروا عمن تأخذوا دينكم ولد الشيخ محمد علوي مالكي بمكة المكرمةعام 1362هـ ونشأ بها نشأة دينية تكفل له بها والده الامام السيد علوي مالكي. وقدتعلم الشيخ محمد في حلقات العلم بالمسجد الحرام لدى كبار العلماء بالحرمين الشريفينوعلى رأسهم السيد علوي مالكي والشيخ حسن محمد المشاط وعليهما تخرج. كما درسفي مدرسة الفلاح احدى أقدم المدارس في مكة المكرمة والمدرسة الصولتية ودرس في مدرسةتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة. وبعدها رحل في طلب العلم الى الهند وباكستانواخذ هناك عن كبار علماء الحديث. يذكر أن الشيخ تخرج من الأزهر في الدراسةالنظامية حيث اخذ الماجستير والدكتوراه من كلية أصول الدين بالأزهر. ثم رحل أيضاإلى المغرب فأخذ عن جملة علمائها، ومن ثم عاد إلى مكة واخذ الحديث والتفسير والأصولوعلوم اللغة العربية عن كبار علماء المسجد الحرام. تعين الشيخ مدرسا بكلية الشريعةبمكة المكرمة وذلك في عام 1390هـ الى سنة 1399هـ. وقد برز في المسجد الحرام فيمقام والده السيد علوي مالكي بعد وفاته في 25 صفر 1391هـ اذ اجتمع كل علماء مكةالمكرمة وعلى رأسهم الشيخ حسن المشاط والشيخ محمد نور سيف والشيخ محمد سليم رحمتالله والسيد امين كتبي وغيرهم, فكلفوه بالتدريس في المسجد الحرام في حلقة والدهالسيد علوي التي استمرت خمسين عاما بلا انقطاع وقد اهتم بالتدريس في الحرم لأبناءالمسلمين. وكانت له في المسجد في كل ليلة ثلاثة دروس متتالية ومتتابعة مستمرةبلا انقطاع صيفا وشتاء لا ينقطع عن ذلك إلا لعذر شرعي. وقد كانت دروس الشيخ متنوعةتجمع بين التفسير والحديث والأصول والسيرة النبوية واللغة العربية والعقيدةالإسلامية والفقه والوعظ والإرشاد. درس الشيخ في هذه الحلقة جملة كبيرة منالكتب وخصوصا كتب السنة النبوية. ولم يتوقف نشاطه عن التدريس بالمسجد الحرام, بلتعداه إلى الإذاعة اذ كان له فيها محاضرات دينية وأحاديث أسبوعية تذاع عبر البرنامجالعام وإذاعة نداء الإسلام. وقد شارك في المواسم الثقافية بالرابطة الإسلاميةالعالمية فكان يلقي في كل عام محاضرة الافتتاح للموسم الثقافي من عام 1391هـ كذلكشارك في العديد من المؤتمرات الإسلامية العالمية. وقد انتخب السيد محمد علويمالكي لرئاسة لجنة التحكيم الدولية لمسابقة القرآن الكريم في مواسم 1399/1400/1401هـ وترأس جلسات متعددة في مؤتمر الإمام مالك الذي يعقد سنويا فيالمغرب. زار كثيرا من بلاد المسلمين وألقى فيها جملة من الدروس والمحاضراتخصوصا شرق آسيا حيث يوجد فيها أكثر من ثلاثين مدرسة ومعهدا ومسجدا وهو يقومبالإشراف عليها والسعي في مساعدتها وترتيب مناهجها وتنظيم أحوالها وتوجيه أساتذتهاوصرف الإعانات لهم وانتخاب بعضهم لإتمام دراستهم على حساب بعض أهل الخير والمعروففي داخل المملكة وخارجها. للشيخ مؤلفات عديدة بلغت أكثر من (37) منها دراسات حولالموطأ ،و فضل الموطأ وعناية الأمة الاسلامية به ، ودراسة مقارنة عن روايات موطأالإمام مالك ، وشبهات حول الموطأ وردها ،وإمام دار الهجرة مالك بن أنس . كماألف كتباً عديدة في مصطلح الحديث : أسماء الرجال ،و التصوف ،و علم الأسانيد ،والاثبات ، القواعد الأساسية في علم مصطلح الحديث ، والقواعد الأساسية في علومالقرآن ، والقواعد الأساسية في أصول الفقه. زبدة الاتقان في علوم القرآن ، العقوداللؤلؤية في الأسانيد العلوية ،اتحاف ذوي الهمم العلية برفع أسانيد والدي السنية،والطالع السعيد المنتخب من المسلسلات والأسانيد ، كتب عن آثار مكة ، كتاب في رحابالبيت الحرام ، وصنف في الشمائل المحمدية وكتاب : الانسان الكامل.وتاريخ الحوادثالنبوية ، والعديد من المؤلفات الأخرى .

يقول الصوفي إن العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم انظروا هنا ليبي صوفي يأخذ دينه من محمد علوي المالكي فما أقبحه من منهج فلبئس الورد المورود

رفع الستار لبيان حقيقة محمد علوي المالكي الضال / بالوثائق

وهذه الأبيات تقال فيك وفي الهالك

ذهب الرجال وحال دون مجالهـمزمر مـن الأوبـاش والأنـذال

زعمـوا بأنهـم علـى آثارهـمساروا ولكـن سيـرة البطـال

لبسوا الدلوق مرقعـا وتقشفـواكتقشـف الأقطـاب والأبـدال

قطعوا طريق السالكيـن وغـورواسبل الهـدى بجهالـة وضـلال

عمروا ظواهرهم بأثـواب التقـىوحشوا بواطنهم مـن الأدغـال

إن قلت قـال الله قـال رسولـههمـزوك همـز المنكـر المتعالـي

أو قلت قد قال الصحابة والأولىتبعوهم فـي القـول والأعمـال

أو قلت قال الآل آل المصطفـىصلـى عليـه الله أفـضـل آل

أو قلت قـال الشافعـي وأحمـدوأبـو حنيفـة والإمـام العالـي

أو قلت قال صحابهم من بعدهـمفالكل عندهـم كشبـه خيـال

ويقول قلبي قال لي عـن سـرهعن سرسري عن صفـا أحوالـي

عن حضرتي عن فكرتي عن خلوتيعن شاهدي عن واردي عن حالي

عن صفو وقتي عن حقيقة مشهديعن سر ذاتي عن صفـات فعالـي

دعـوى إذا حققتهـا ألفيتـهـاألقـاب زور لفقـت بمـحـال

تركوا الحقائق والشرائع واقتـدوابظواهـر الجهـال والـضـلال

جعلوا المرا فتحا وألفـاظ الخنـاشطحا وصالـوا صولـة الإدلال

نبذوا كتاب الله خلف ظهورهـمنبـذ المسافـر فضلـة الأكـال

جعلوا السمـاع مطيـة لهواهـموغلوا فقالوا فيـه كـل محـال

هو طاعـة هـو قربـة هوسنـةصدقوا لذاك الشيخ ذي الإضلال

شيـخ قديـم صادهـم بتحيـلحتـى أجابـوا دعـوة المحتـال

هجروا لـه القـرآن والأخبـاروالآثار إذ شهدت لهـم بضـلال

ورأوا سماع الشعر أنفـع للفتـىمن أوجـه سبـع لهـم بتـوال

تالله مـا ظفـر العـدو بمثلهـامـن مثلهـم واخيبـة الآمـال

نصب الحبال لهم فلم يقعـوا بهـافأتى بذا الشـرك المحيـط الغالـي

أبو نسيبة · من مواضيعي في المنتدى

أحسنتم بارك الله فيكم على الرابط الذي يلجم الصوفي القبوري ويفضح شيخه والافضل نقل المحتويات

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناصرة الدعوة (امل)


	إخواني الكرام .. إمام الصوفية في السعودية محمد علوي مالكي .. قدم جده من المغرب .. وسكن مكة المكرمة حذر العلماء من محمد علوي مالكي وقالوا عنه أنه داعية ضلال وفندوا كتبه , وردوا على بدعه ... ولكن مريديه يقولون أن الوهابية ( كزابين يكرهوه ) كذابين يكرهونه ويفترون عليه . نعود لموضوعنا الرئيسي .. حصرياً ولأول مرة في الإنترنت هذه صفحات من كتب القطب الغوث محمد علوي مالكي .. ونترك الحكم لكم .. من كتابه الذخائر المحمدية : 1ـ الله عز وجل خلق آدم عليه السلام وجميع مخلوقاته من أجل النبي صلى الله عليه وسلم .( أعوذ بالله من الغلو ) وهذه الصورة من الكتاب 2ـ تمريغ الوجه والخد واللحية في تراب الحجرة النبوية وأعتابها لا اعتراض على فاعله ( يعني تمردغ في الحجرة النبوية من فرط الشوق والمحبة ولاعليك شيء حسنأ أين الدليل وهل هذا من فعل الصحابة سبحانك هذا بهتان عظيم ) وهذه الصورة من الكتاب 3ـ أبيات تقضي الحوائج والمخاطب بها النبي صلى الله عليه وسلم ... وهذه الصورة من الكتاب من كتابه الزيارة النبوية في ضوء الكتاب والسنة : 1ـ يستحب للمسلم أن يستقبل قبر النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو بما يشاء ... ( يعني أعط القبلة ظهرك واستقبل القبر و ادع فلن تكون حينها مبتدع أو ضال أو مشرك ) وهذه الصورة من الكتاب أسأل الله أن يهدي الصوفية وأن يردهم للحق .

ليبي سني · 01-07-10, 05:34 PM

ولد الشيخ محمد علوي مالكي بمكة المكرمةعام 1362هـ ونشأ بها نشأة دينية تكفل له بها والده الامام السيد علوي مالكي. وقدتعلم الشيخ محمد في حلقات العلم بالمسجد الحرام لدى كبار العلماء بالحرمين الشريفينوعلى رأسهم السيد علوي مالكي والشيخ حسن محمد المشاط وعليهما تخرج.

كما درسفي مدرسة الفلاح احدى أقدم المدارس في مكة المكرمة والمدرسة الصولتية ودرس في مدرسةتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة. وبعدها رحل في طلب العلم الى الهند وباكستانواخذ هناك عن كبار علماء الحديث.
يذكر أن الشيخ تخرج من الأزهر في الدراسةالنظامية حيث اخذ الماجستير والدكتوراه من كلية أصول الدين بالأزهر. ثم رحل أيضاإلى المغرب فأخذ عن جملة علمائها، ومن ثم عاد إلى مكة واخذ الحديث والتفسير والأصولوعلوم اللغة العربية عن كبار علماء المسجد الحرام. تعين الشيخ مدرسا بكلية الشريعةبمكة المكرمة وذلك في عام 1390هـ الى سنة 1399هـ.
وقد برز في المسجد الحرام فيمقام والده السيد علوي مالكي بعد وفاته في 25 صفر 1391هـ اذ اجتمع كل علماء مكةالمكرمة وعلى رأسهم الشيخ حسن المشاط والشيخ محمد نور سيف والشيخ محمد سليم رحمتالله والسيد امين كتبي وغيرهم, فكلفوه بالتدريس في المسجد الحرام في حلقة والدهالسيد علوي التي استمرت خمسين عاما بلا انقطاع وقد اهتم بالتدريس في الحرم لأبناءالمسلمين.
وكانت له في المسجد في كل ليلة ثلاثة دروس متتالية ومتتابعة مستمرةبلا انقطاع صيفا وشتاء لا ينقطع عن ذلك إلا لعذر شرعي. وقد كانت دروس الشيخ متنوعةتجمع بين التفسير والحديث والأصول والسيرة النبوية واللغة العربية والعقيدةالإسلامية والفقه والوعظ والإرشاد.
درس الشيخ في هذه الحلقة جملة كبيرة منالكتب وخصوصا كتب السنة النبوية. ولم يتوقف نشاطه عن التدريس بالمسجد الحرام, بلتعداه إلى الإذاعة اذ كان له فيها محاضرات دينية وأحاديث أسبوعية تذاع عبر البرنامجالعام وإذاعة نداء الإسلام.
وقد شارك في المواسم الثقافية بالرابطة الإسلاميةالعالمية فكان يلقي في كل عام محاضرة الافتتاح للموسم الثقافي من عام 1391هـ كذلكشارك في العديد من المؤتمرات الإسلامية العالمية.
وقد انتخب السيد محمد علويمالكي لرئاسة لجنة التحكيم الدولية لمسابقة القرآن الكريم في مواسم 1399/1400/1401هـ وترأس جلسات متعددة في مؤتمر الإمام مالك الذي يعقد سنويا فيالمغرب.
زار كثيرا من بلاد المسلمين وألقى فيها جملة من الدروس والمحاضراتخصوصا شرق آسيا حيث يوجد فيها أكثر من ثلاثين مدرسة ومعهدا ومسجدا وهو يقومبالإشراف عليها والسعي في مساعدتها وترتيب مناهجها وتنظيم أحوالها وتوجيه أساتذتهاوصرف الإعانات لهم وانتخاب بعضهم لإتمام دراستهم على حساب بعض أهل الخير والمعروففي داخل المملكة وخارجها.
للشيخ مؤلفات عديدة بلغت أكثر من (37) منها دراسات حولالموطأ ،و فضل الموطأ وعناية الأمة الاسلامية به ، ودراسة مقارنة عن روايات موطأالإمام مالك ، وشبهات حول الموطأ وردها ،وإمام دار الهجرة مالك بن أنس .
كماألف كتباً عديدة في مصطلح الحديث : أسماء الرجال ،و التصوف ،و علم الأسانيد ،والاثبات ، القواعد الأساسية في علم مصطلح الحديث ، والقواعد الأساسية في علومالقرآن ، والقواعد الأساسية في أصول الفقه. زبدة الاتقان في علوم القرآن ، العقوداللؤلؤية في الأسانيد العلوية ،اتحاف ذوي الهمم العلية برفع أسانيد والدي السنية،والطالع السعيد المنتخب من المسلسلات والأسانيد ، كتب عن آثار مكة ، كتاب في رحابالبيت الحرام ، وصنف في الشمائل المحمدية وكتاب : الانسان الكامل.وتاريخ الحوادثالنبوية ، والعديد من المؤلفات الأخرى .

مناصرة الدعوة · من مواضيعي في المنتدى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليبي سني


	ولد الشيخ محمد علوي مالكي بمكة المكرمةعام 1362هـ ونشأ بها نشأة دينية تكفل له بها والده الامام السيد علوي مالكي. وقدتعلم الشيخ محمد في حلقات العلم بالمسجد الحرام لدى كبار العلماء بالحرمين الشريفينوعلى رأسهم السيد علوي مالكي والشيخ حسن محمد المشاط وعليهما تخرج. كما درسفي مدرسة الفلاح احدى أقدم المدارس في مكة المكرمة والمدرسة الصولتية ودرس في مدرسةتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة. وبعدها رحل في طلب العلم الى الهند وباكستانواخذ هناك عن كبار علماء الحديث. يذكر أن الشيخ تخرج من الأزهر في الدراسةالنظامية حيث اخذ الماجستير والدكتوراه من كلية أصول الدين بالأزهر. ثم رحل أيضاإلى المغرب فأخذ عن جملة علمائها، ومن ثم عاد إلى مكة واخذ الحديث والتفسير والأصولوعلوم اللغة العربية عن كبار علماء المسجد الحرام. تعين الشيخ مدرسا بكلية الشريعةبمكة المكرمة وذلك في عام 1390هـ الى سنة 1399هـ. وقد برز في المسجد الحرام فيمقام والده السيد علوي مالكي بعد وفاته في 25 صفر 1391هـ اذ اجتمع كل علماء مكةالمكرمة وعلى رأسهم الشيخ حسن المشاط والشيخ محمد نور سيف والشيخ محمد سليم رحمتالله والسيد امين كتبي وغيرهم, فكلفوه بالتدريس في المسجد الحرام في حلقة والدهالسيد علوي التي استمرت خمسين عاما بلا انقطاع وقد اهتم بالتدريس في الحرم لأبناءالمسلمين. وكانت له في المسجد في كل ليلة ثلاثة دروس متتالية ومتتابعة مستمرةبلا انقطاع صيفا وشتاء لا ينقطع عن ذلك إلا لعذر شرعي. وقد كانت دروس الشيخ متنوعةتجمع بين التفسير والحديث والأصول والسيرة النبوية واللغة العربية والعقيدةالإسلامية والفقه والوعظ والإرشاد. درس الشيخ في هذه الحلقة جملة كبيرة منالكتب وخصوصا كتب السنة النبوية. ولم يتوقف نشاطه عن التدريس بالمسجد الحرام, بلتعداه إلى الإذاعة اذ كان له فيها محاضرات دينية وأحاديث أسبوعية تذاع عبر البرنامجالعام وإذاعة نداء الإسلام. وقد شارك في المواسم الثقافية بالرابطة الإسلاميةالعالمية فكان يلقي في كل عام محاضرة الافتتاح للموسم الثقافي من عام 1391هـ كذلكشارك في العديد من المؤتمرات الإسلامية العالمية. وقد انتخب السيد محمد علويمالكي لرئاسة لجنة التحكيم الدولية لمسابقة القرآن الكريم في مواسم 1399/1400/1401هـ وترأس جلسات متعددة في مؤتمر الإمام مالك الذي يعقد سنويا فيالمغرب. زار كثيرا من بلاد المسلمين وألقى فيها جملة من الدروس والمحاضراتخصوصا شرق آسيا حيث يوجد فيها أكثر من ثلاثين مدرسة ومعهدا ومسجدا وهو يقومبالإشراف عليها والسعي في مساعدتها وترتيب مناهجها وتنظيم أحوالها وتوجيه أساتذتهاوصرف الإعانات لهم وانتخاب بعضهم لإتمام دراستهم على حساب بعض أهل الخير والمعروففي داخل المملكة وخارجها. للشيخ مؤلفات عديدة بلغت أكثر من (37) منها دراسات حولالموطأ ،و فضل الموطأ وعناية الأمة الاسلامية به ، ودراسة مقارنة عن روايات موطأالإمام مالك ، وشبهات حول الموطأ وردها ،وإمام دار الهجرة مالك بن أنس . كماألف كتباً عديدة في مصطلح الحديث : أسماء الرجال ،و التصوف ،و علم الأسانيد ،والاثبات ، القواعد الأساسية في علم مصطلح الحديث ، والقواعد الأساسية في علومالقرآن ، والقواعد الأساسية في أصول الفقه. زبدة الاتقان في علوم القرآن ، العقوداللؤلؤية في الأسانيد العلوية ،اتحاف ذوي الهمم العلية برفع أسانيد والدي السنية،والطالع السعيد المنتخب من المسلسلات والأسانيد ، كتب عن آثار مكة ، كتاب في رحابالبيت الحرام ، وصنف في الشمائل المحمدية وكتاب : الانسان الكامل.وتاريخ الحوادثالنبوية ، والعديد من المؤلفات الأخرى .