تخلو ؟!!!
خذ كأمثلة :
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد ابن الحسن الصفار، قال: حدثنا إبراهيم بن هاشم، عن الحسين بن يزيد النوفلي عن إسماعيل بن مسلم السكوني، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: خير العبادة قول لا إله إلا الله.
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن أحمد بن هلال، عن الحسن بن علي بن فضال، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: سمعته يقول: ما من شئ أعظم ثوابا من شهادة أن لا إله إلا الله لان الله عزوجل لا يعدله شئ ولا يشركه في الامر أحد
حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه، قال حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن إبراهيم بن زياد الكرخي عن أبي عبدالله، عن أبيه، عن جده عليهم السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من مات ولا يشرك بالله شيئا أحسن أوأساء دخل الجنة
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد ابن الحسن الصفار، قال: حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن علي بن - أسباط، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصيرة، عن أبي عبدالله عليه السلام، في قول الله عزوجل: (هو أهل التقوى وأهل المغفرة) قال: قال الله تبار ك وتعالى: أنا أهل أن اتقى ولا يشرك بى عبدي شيئا، وأنا أهل أن لم يشرك بي عبدي شيئا أن ادخله الجنة، وقال عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى أقسم بعزته وجلاله أن لايعذب أهل توحيده بالنار أبدا.
حدثنا أبي رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سيف، عن أخيه علي، عن أبيه سيف بن عميرة، قال: حدثني الحجاج بن أرطاة، قال: حدثني أبوالزبير، عن جابر بن عبدالله، عن النبي صلى الله عليه واله وسلم أنه قال: الموجبتان من مات يشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله دخل النار.
وإن كانت بسند سني لكنها في كتبنا
حدثنا أبي رضي الله عنه، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد ابن عيسى، عن الحسين بن سيف، عن سليمان بن عمرو، قال: حدثنى عمران بن أبي عطاء، قال: حدثني عطاء، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: ما من الكلام كلمة أحب إلى الله عزوجل لا إله إلا الله، وما من عبد يقول: لا إله إلا الله يمد بها صوته فيفرغ إلا تناثرت ذنوبه تحت قدميه كما يتناثر ورق الشجر تحتها
حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبدالله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه، قال: حدثني جدي الحسن بن علي الكوفي، عن الحسين بن سيف، عن أخيه علي، عن أبيه سيف بن عميرة، عن عمرو بن شمر، عن جابر بن يزيد الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: جاء جبرئيل إلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقال: يامحمد طوبى لمن قال من امتك: لا إله إلا الله وحده وحده وحده.
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب، عن أبي جميلة، عن جابر، عن أبي عبدالله جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: أتاني جبرئيل بين الصفا والمروة، فقال: يامحمد طوبى لمن قال من أمتك: لا إله إلا الله وحده مخلصا.
حدثنا أبو منصور أحمد بن إبراهيم بن بكر الخوري بنيسابور، قال: حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن هارون الخوري، قال: حدثنا جعفر بن محمد ابن زياد الفقيه الخوري، قال: حدثنا أحمد بن عبدالله الجويباري، ويقال له: الهروي والنهرواني والشيباني، عن الرضا علي بن موسى، عن أبيه، عن آبائه، عن علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: إن لاإله إلا الله كلمة عظيمة كريمة على الله عزوجل، من قالها مخلصا استوجب الجنة، ومن قالها كاذبا عصمت ماله ودمه، وكان مصيره إلى النار.
حدثنا أبوالحسين محمد بن علي بن الشاه الفقيه بمرو الروذ، قال: حدثنا أبوبكر محمد بن عبدالله النيسابوري، قال: حدثنا أبوالقاسم عبدالله بن أحمد ابن عباس الطائي بالبصرة، قال: حدثني أبي في سنه ستين ومائتين، قال: حدثني علي بن موسى الرضا عليهما السلام، سنة أربع وتسعين ومائة قال: حدثني أبي موسى ابن جعفر، قال: حدثني أبي جعفر بن محمد، قال: حدثني أبي محمد بن علي قال: حدثني أبي علي بن الحسين، قال: حدثني أبي الحسين بن علي، قال: حدثني أبي علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: يقول الله جل جلاله: (لا إله إلا الله) حصني، فمن دخله أمن من عذابي.
حدثنا أبي رضي الله عنه، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن عبدالعزيز العبدي، عن عمر بن يزيد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: من قال في يوم: (أشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له، إلها واحدا أحدا صمدا لم يتخذ صاحبة ولا ولدا) كتب الله عزوجل له خمسة وأربعين ألف ألف حسنة، ومحا عنه خمسة وأربعين ألف ألف سيئة، ورفع له في الجنة خمسة وأربعين ألف ألف درجة، وكان كمن قرأ القرآن اثنتي عشرة مرة، وبنى الله بيتا في الجنة.
يقول الشيخ المفيد في كتابه الأمالي صفحة 273 :
( أخبرني أبو الحسن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد عن أبيه عن محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الرّيان بن الصلت قال سمعت الرضا علي بن موسى عليهما السلام يدعو بكلمات فحفظتها عنه ، فما دعوت بها في شدة إلاّ فرّج الله عني وهي ( اللهم أنت ثقتي في كل كرب ، وأنت رجائي في كل شديدة (شدة) ، وأنت لي في كل أمر نزل بي ثقة وعدة ، كم من كرب يضعف فيه الفؤاد ، وتقل فيه الحيلة وتعيى فيه الأمور ، ويخذل فيه القريب والبعيد والصديق ، ويشمت فيه العدو أنزلته بك وشكوته إليك راغبا إليك فيه عمّن سواك ففرّجته وكشفته وكفيتنيه ، فأنت ولي كل نعمة وصاحب كل حاجة ومنتهى كل رغبة .
فلك الحمد كثيرا ولك المن فاضلاً بنعمتك تتم الصالحات يامعروفاً بالمعروف معروف ، ويامن هو بالمعروف موصوف أنلني من معروفك معروفا تغنيني به عن معروف من سواك ، برحمتك يا أرحم الراحمين )
والكثير الكثير من هذه الأدعية و المناجاة
و أما التوسل فلا يخدش في التوحيد شعرة، و العباس بن علي حي فلم لا يجوز التوسل به ؟